logo
وفاة الكيميائي الإيطالي فرانشيسكو ريفيلا "أبو النوتيلا"

وفاة الكيميائي الإيطالي فرانشيسكو ريفيلا "أبو النوتيلا"

شفق نيوز١٨-٠٢-٢٠٢٥

شفق نيوز/ صرحت وسائل إعلام إيطالية، يوم الثلاثاء، بوفاة الكيميائي الإيطالي فرانشيسكو ريفيلا، أحد أبرز العقول وراء اختراع شوكولاتة نوتيلا، يوم الجمعة الماضي عن عمر 97 عاما.
وعرف ريفيلا بلقب "أبو النوتيلا"، بعد أن لعب دوراً رئيسياً في تطوير أشهر كريمة بندق بالشوكولاتة في العالم.
وبدأ عمله في شركة فيريرو عام 1952، حيث عمل في قسم الكيمياء، وشارك في ابتكار منتجات أيقونية، قبل أن يصبح لاحقا مديرا رفيع المستوى في الشركة.
ساهم ريفيلا في تحسين وصفة المنتج الذي ظهر لأول مرة باسم "سوبر كريما" عام 1951، ليصل إلى شكله النهائي ويُطرح باسم "نوتيلا" عام 1964، بحسب "فوكس نيوز".
كان مقربا من ميشيل فيريرو، ابن مؤسس الشركة، وعمل إلى جانبه في تطوير العلامة التجارية، وبعد تقاعده، كرّس وقته للزراعة والرياضة التقليدية الإيطالية "بالابونيو".
ريفيلا، الذي توفي بعد عقد من وفاة ميشيل فيريرو في اليوم نفسه، ترك وراءه إرثا حلو المذاق وأربعة أبناء وسبعة أحفاد.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

"ثورة ناعمة" على سفين في اربيل.. نساء يتسلقن الجدران الجيرية كسرا للتقاليد (صور)
"ثورة ناعمة" على سفين في اربيل.. نساء يتسلقن الجدران الجيرية كسرا للتقاليد (صور)

شفق نيوز

timeمنذ 4 ساعات

  • شفق نيوز

"ثورة ناعمة" على سفين في اربيل.. نساء يتسلقن الجدران الجيرية كسرا للتقاليد (صور)

شفق نيوز/ في ظل جبل سفين في اربيل، تنكشف ثورة هادئة ولكن حازمة ليس من خلال الاحتجاجات أو السياسة، ولكن من خلال النساء اللواتي يربطن الحبال، ويتشبثن بالجدران الجيرية، ويتسلقن إلى ارتفاعات غير مستكشفة. لا تزال رياضة تسلق الصخور في أربيل في بداياتها مقارنةً بمناطق أخرى في إقليم كوردستان، مثل السليمانية، حيث ثقافة تسلق الجبال أكثر تطورًا وتنظيمًا، لكن مجموعة صغيرة من المتسلّقات لا يقتصر دورهن على تسلق الصخور، بل يتجاوزنه لكسر الحواجز أيضًا. من بينهن مينا أياد، المتسلقة الشابة المتدربة احترافيا، وأصبحت من أوائل الشخصيات النسائية المعترف بها في مجتمع تسلق الجبال الناشئ في أربيل. تقول مينا لوكالة شفق نيوز: "انضممتُ لأول مرة إلى تدريب التسلق والإنقاذ الذي يقدمه اتحاد تسلق الجبال الكوردستاني عام 2022، من بين جميع المشاركات، كانت هناك ثلاث نساء فقط وكنتُ واحدةً منهن، حطمتُ الرقم القياسي في وقت الإنقاذ". منذ ذلك الحين، شاركت مينا في تدريبات متقدمة على التسلق، بل وحتى في تسلق الجليد والإنقاذ، لكن الرحلة لم تكن دائمًا سلسة، تقول: "توقفت عن التسلق لفترة لأنني كنت الأنثى الوحيدة في المجموعة، شعرتُ بالعزلة". لم يمنعها ذلك من العودة بعزيمة أكبر، تتدرب مينا الآن أسبوعيًا مع فريق تسلق اتحاد متسلقي الجبال في أربيل، إلى جانب متسلقات أخريات مثل هداية آزاد، 25 عامًا، التي انضمت إلى الفريق عام 2024 بعد تجربة تسلق غيّرت حياتها في وادي الموسيقى. تتذكر هداية بالقول: "التقيت بمينا على جبل سفين، وعلمتني كيفية التسلق، شعرت بتدفق هائل من الأدرينالين، فسألتها على الفور متى سنعود لنتسلق؟ ومنذ ذلك الحين، أتسلق أربع مرات أسبوعيًا". تتدرب هداية ومينا لتصبحا متسلقتين رئيسيتين، مع التركيز على تقنيات التثبيت وتثبيت المرساة والإنقاذ، كما تسعيان للحصول على شهادة كمرشدتين في التسلق، ليس فقط لرياضة التسلق، بل لبناء جيل جديد من المتسلقات. ويوجد في أربيل حاليًا موقعان رسميان للتسلق، وهما "ربن بويا"، الذي تم تطويره في عام 2010، و"مسارات وادي الموسيقى" بالقرب من جبل سفين، التي تم إنشاؤها في عام 2019. ووفقًا لسيامند جعفر، المتسلق المخضرم ورئيس قسم التعليم في مركز أربيل لاتحاد تسلق الجبال الكوردستاني، فإن هذه المواقع آمنة ولكنها لا ترقى إلى المعايير الدولية بعد. يؤكد سيامند لوكالة شفق نيوز: "بدأت رياضة التسلق في أربيل رسميًا بأول تدريب لنا عام 2022، ومنذ ذلك الحين، قمنا بتكوين فرق إنقاذ وتقديم دورات تسلق الصخور والجليد، لكن التحديات لا تزال قائمة، ولا سيما في توفير التمويل اللازم لتطوير هذا القطاع". وبالنسبة للعديد من النساء، لا تزال الضغوط المجتمعية تُشكّل عائقًا كبيرًا، حيث تشير مينا الى ان "بعض العائلات تتردد في السماح لبناتها بالتسلق، يعتقدن أنه أمرٌ خطيرٌ للغاية أو غير مناسب، لكن بمجرد أن تختبريه الأدرينالين، والثقة بالنفس، والتقنية تُدركين كم يُمكّنكِ ويرفع معنوياتكِ." يوافق سيامند هذا الرأي قائلاً: "لا يزال مجتمعنا يتمسك بآراء تقليدية حول مشاركة المرأة في الأنشطة الخارجية والجبلية، لكننا نعمل جاهدين لتغيير ذلك، نحتاج إلى المزيد من المتسلقات، ونشجعهن دائمًا على الانضمام لأن المرأة نصف المجتمع". تتدرب مينا وزميلاتها بانتظام في جدار التسلق في حديقة البيشمركة في أربيل وفي وادي الموسيقى، خلف جبل سفين. توضح هداية: "إنه أمر مخيف عندما تنظر للأعلى وأنت تتسلق، لكن عليك أن تدرب عقلك على الثقة بجسدك ومعدّاتك، تكتشف في جسدك أشياء لم تتوقعها أبدًا، يجعلك ذلك تشعر وكأنه لا حدود لك، وكأنك تطير." واحدى العوائق الرئيسية هي التكلفة، فمعدات التسلق باهظة الثمن، وتطوير المسارات يتطلب استثمارًا كبيرًا مثل البراغي، والمراسي، وأدوات السلامة، والتدريب. ويتدرّب اتحاد تسلّق الجبال الآن ثلاث مرات في الأسبوع، وتُجرى حاليًا خطط لزيادة التعليم في مجال التسلّق، وتهيئة المزيد من المسارات بشكل رسمي، واستضافة مسابقات وفعاليات دولية في المستقبل. قال سيامند: "جبال كوردستان تتمتع بإمكانيات هائلة، جبل سفين وحده قادر على استضافة العشرات من مسارات التسلق عالمية المستوى، لكننا نحتاج إلى الدعم والأدوات والتمويل والتوعية المجتمعية" وأضافت هداية: "لطالما عاش الكورد في الجبال، وهذا يمنحنا أفضلية. يمكن أن تصبح كوردستان من أفضل الأماكن في العالم لتسلّق الجبال. نحن فقط بحاجة إلى الاستثمار فيها." بالنسبة لمينا، لا يقتصر حلمها على تحقيق إنجاز شخصي فحسب حيث تقول: "أريد الوصول إلى المستوى الذي يُمكّنني من تمثيل وطني في مسابقات التسلق الدولية، بل أكثر من ذلك، أريد بناء ثقافة تسلق آمنة وشاملة وقوية، حيث تشعر النساء بالانتماء."

"التكفير".. فيلم جديد يتناول حرب العراق وآثارها الإنسانية
"التكفير".. فيلم جديد يتناول حرب العراق وآثارها الإنسانية

شفق نيوز

timeمنذ 3 أيام

  • شفق نيوز

"التكفير".. فيلم جديد يتناول حرب العراق وآثارها الإنسانية

شفق نيوز/ ذكر موقع "ديدلاين" الأمريكي المتخصص بأخبار هوليوود والسينما، أن ثلاثة من نجوم السينما، سيتشاركون في بطولة فيلم عنوانه "التكفير"، مرتبط بحرب العراق، والمستند على رواية مقتبسة من مقال شهير نشر في مجلة "نيويوركر" الأمريكية في العام 2012 تحت نفس الاسم. وأوضح التقرير الأمريكي الذي ترجمته وكالة شفق نيوز، أن الفيلم سيكون من بطولة الممثل البريطاني كينيث براناه، والممثلة الفلسطينية هيام عباس، والممثل الأمريكي بويد هولبروك، وسيبدأ تصويره في الأردن وتكساس، وهو يتناول قصة جندي من "المارينز" يعاني من الاضطراب، ويحاول أن يتصالح مع الناجين من عائلة عراقية أطلق عليها النار هو وعناصر وحدته العسكرية في العام 2003. ولفت التقرير إلى أن فيلم "التكفير" يمثل أول تجربة إخراجية لصانع الأفلام الأمريكي ريد فان دايك، الذي سبق له أن رُشح لجائزة الأوسكار عن فيلمه القصير "ابتدائية ديكالب" في العام 2017. وأشار التقرير إلى أن الثلاثي براناه، وعباس، وهولبروك، سيتصدرون البطولة في الفيلم الذي يأتي بعد 13 عاماً من مقال ديكستر فيلكينز المهم في مجلة "نيويوركر" والذي حمل أيضاً عنوان "التكفير" ويتناول الآثار النفسية والعاطفية لحرب العراق على المدنيين العراقيين وأيضاً على جنود مشاة المارينز، ويركز على شخصية لو لوبيلو، الذي تلاحقه ذكريات حادثة مميتة في بغداد، ثم تقوده رحلة الشعور بالذنب والندم إلى التواصل مع نورا التي كانت الناجية الوحيدة من عائلتها التي يعتقد أنه ربما الحق الأذى بها. وتابع التقرير أن فيلم "التكفير" سيبدأ تصويره خلال الشهر الجاري، وهو أول إنتاج ضخم يتم تصويره في استوديوهات "ساوث سايد" التابعة لشركة "تالون انترتينمانت".

موقف محرج يطال "نيكول كيدمان" في مهرجان كان
موقف محرج يطال "نيكول كيدمان" في مهرجان كان

شفق نيوز

timeمنذ 4 أيام

  • شفق نيوز

موقف محرج يطال "نيكول كيدمان" في مهرجان كان

شفق نيوز/ تعرضت الممثلة الأسترالية نيكول كيدمان، لموقف محرج على السجادة الحمراء في مهرجان كان السينمائي، بعد أن كشفت الكاميرات عن غطاء شبكة الشعر المستعار الذي كانت ترتديه، رغم محاولتها دمج الشعر المستعار بشعرها الحقيقي لإضفاء مظهر أكثر شبابا. وشوهدت كيدمان، التي تبلغ من العمر 57 عامًا، بشبكة الشعر المستعار واضحة المعالم أثناء التقاط الصور، في وقت كانت ترتدي فيه فستانا أحمر كلاسيكيا خلال حضورها حفل توزيع جوائز "Women In Motion 2025" الذي تنظمه مجموعة "كيرينغ" بالشراكة مع المهرجان. وفق ما أوردته صحيفة ديلي ميل أستراليا. وعلى الرغم من الخطأ التجميلي، تسلمت كيدمان الجائزة وسط إشادة واسعة بأعمالها وإنجازاتها في دعم المرأة في مجال السينما. وقالت في كلمتها عقب تسلم الجائزة: "أنا مجرد مدافعة، وأرغب في الاستمرار في التقدم بهذا الاتجاه"، مضيفة: "أشعر بالفخر للانضمام إلى قائمة النساء الرائعات اللواتي حصلن على هذا التكريم قبلي فنانات ورائدات أُعجب بهن بشدة"، بحسب الصحيفة. وأشارت إلى ارتباطها الطويل بالمهرجان قائلة: "مهرجان كان السينمائي كان جزءا من حياتي لأكثر من 30 عاما، وأنا سعيدة جدا بإضافة هذا التكريم الرائع إلى الذكريات العديدة التي صنعتها هنا". وكانت كيدمان قد ظهرت في وقت سابق من اليوم نفسه في جلسة حوارية ضمن المهرجان، حيث ارتدت زيا أسود كاملا تميز بسترة جلدية ضيقة وبنطال جينز، إلا أن تسريحة شعرها أثارت الجدل مجددًا بعدما بدت القطعة الشعرية غير متطابقة تماما مع خط فروة رأسها. يذكر أن كيدمان أعلنت في تصريحات سابقة التزامها بدعم المخرجات النساء، حيث قالت:"في عام 2017، تعهدت بأن أعمل مع مخرجة أنثى كل 18 شهرا. ومنذ ذلك الحين، تعاونت مع 27 امرأة في مشاريع مختلفة". من جهته، علّق مصفف الشعر الأسترالي أندرو نيوبورت على تسريحة كيدمان الأخيرة في Met Gala 2025، مشيرا إلى أنها قد تكون مزيجا من شعرها الطبيعي مع إضافات شعرية. وقال: "قد يكون هذا شعر نيكول الحقيقي، مع خصلات شعر مضافة بخبرة في الجزء الخلفي من الرأس... هذا النوع من الإطلالات يتطلب عملا دقيقا لكنه قابل للتنفيذ تماما". ورغم المواقف الطريفة التي شهدتها، لا تزال كيدمان تحظى باحترام واسع في الأوساط الفنية، إذ ارتبط اسمها بعدد كبير من الأفلام الناجحة مثل

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store