
ليفاندوفسكي يقاطع بولندا بسبب شارة «الكابتن»
قال روبرت ليفاندوفسكي إنه لن يلعب مع منتخب بولندا مرة أخرى تحت قيادة المدرب الحالي، وذلك بعد وقت قصير من تجريد المهاجم المخضرم من شارة قيادة المنتخب الوطني أمس الأحد.
وقرر المدرب الوطني ميخال بروبياش استبدال ليفاندوفسكي في قيادة المنتخب الوطني بلاعب الوسط بيوتر جيلينسكي.
وقال الاتحاد البولندي لكرة القدم في بيان «بقرار من المدرب ميخال بروبياش، أصبح بيوتر جيلينسكي القائد الجديد للمنتخب الوطني البولندي. أبلغ المدرب روبرت ليفاندوفسكي شخصياً والفريق بأكمله والجهاز الفني بقراره».
وكان رد ليفاندوفسكي عبر وسائل التواصل الاجتماعي سريعاً.
وقال مهاجم برشلونة: بالنظر إلى الظروف وفقدان الثقة في مدرب المنتخب البولندي، قررت التراجع عن اللعب مع المنتخب البولندي طالما ظل في منصبه.
وتابع: أتمنى أن أحصل على فرصة اللعب مرة أخرى من أجل أفضل الجماهير في العالم.
ويغيب ليفاندوفسكي عن التشكيلة الحالية للمنتخب البولندي، إذ أرجع مهاجم برشلونة غيابه إلى الإرهاق البدني والذهني بعد موسم طويل.
ويتصدر المهاجم (36 عاما) قائمة هدافي بولندا عبر التاريخ برصيد 85 هدفاً في رقم قياسي من المباريات يبلغ 158 مباراة، ويحمل شارة قيادة الفريق منذ 2014.
وتولى بروبياش منصب مدرب بولندا خلفاً لفرناندو سانتوس الذي أقيل عام 2023، وقاد الفريق إلى نهائيات بطولة أوروبا 2024 لكنه أصبح أول فريق يودع البطولة التي أقيمت في ألمانيا.
وقال الاتحاد البولندي إن بروبياش سيرد على الأسئلة المتعلقة بالموقف في مؤتمر صحفي الاثنين.
وتغلبت بولندا على مولدوفا 2-صفر في مباراة ودية يوم الجمعة الماضي وستلعب خارج أرضها ضد فنلندا في تصفيات كأس العالم الثلاثاء.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

سكاي نيوز عربية
منذ 31 دقائق
- سكاي نيوز عربية
كاميرا وتسلل ذكي و8 ثوان.. تعديلات تحكيمية بمونديال الأندية
وفي أبرز التعديلات، سيرتدي حكام البطولة كاميرات مثبتة على الجسم، لعرض لقطات من المباريات لكن فقط إذا كانت لوقائع غير مثيرة للجدل، وفقا لما ذكره مسؤولو التحكيم في الفيفا ، الأربعاء. وسيرتدي حكام المباريات في البطولة كاميرا صغيرة تبرز من سماعات الأذن، قادرة على توليد لقطات كما يراها الحكام. لكن بينما سيتمكن فريق بث المباراة من تقديم زوايا فريدة للأهداف والتصديات، بالإضافة إلى فيديو مباشر وأصوات قريبة من قرعة ما قبل المباراة، لن يتمكن المشاهدون من رؤية قرارات ركلات الجزاء أو غيرها من اللحظات المثيرة للجدل من زاوية الكاميرا الجديدة. وقال رئيس لجنة الحكام في الفيفا الإيطالي بييرلويجي كولينا ، إن الهدف تقديم تجربة جديدة لمشاهدي التلفزيون. وأضاف كولينا، أسطورة التحكيم سابقا، أن مجلس الاتحاد الدولي لكرة القدم الذي يضع قوانين اللعبة سمح بتجربة هذه التقنية، وأشار إلى أن لقطات الوقائع المثيرة للجدل قد تكون جزءا من مرحلة لاحقة في المستقبل. وتابع: "دعونا نطبق الأمور خطوة بخطوة. في الوقت الحالي هذه تجربة. نحتاج إلى ابتكار شيء جديد، وكلما كان أبسط كان أفضل. لذلك وضعنا بعض القواعد ضمن بروتوكول. هل سنقدم هذه الصور في المستقبل؟ ربما سنفعل ذلك". وسيتم بث الصور المباشرة عبر شبكة "5 جي" خاصة من الحكم إلى فريق بث المباراة، وفقا لما ذكره مدير الابتكار في الفيفا يوهانس هولزمولر، الذي أشار إلى أن البث المباشر سيكون متاحا فقط في ملاعب دوري كرة القدم الأميركية الستة المعتمدة في البطولة. وما ستتمكن جماهير مونديال الأندية من مشاهدته هو مراجعات حكم الفيديو المساعد " الفار" كما يراها الحكام على شاشة خارج الملعب، التي سيتم بثها على شاشات عملاقة في الملعب. ولاحقا سيعلن الحكم عن القرار النهائي عبر نظام مخاطبة الجمهور والبث التلفزيوني. وستشهد البطولة أيضا استخدام تقنية " التسلل شبه الآلي المُحسّنة"، التي ستستخدم 16 كاميرا متصلة بتقنية الذكاء الاصطناعي والخوارزميات التي سترسل رسالة صوتية إلى الحكم المساعد عندما يلمس لاعب الكرة وهو في حالة تسلل. ومن المرجح أن يسهم هذا النظام في رفع راية التسلل مبكرا، مما يقلل من حالات استمرار اللعب بعد تسلل واضح حتى مراجعة لاحقة من حكم الفار. وستشهد البطولة أيضا اعتماد تطبيق مبكر للقانون الجديد الذي يمنح حراس المرمى 8 ثوان لرمي الكرة بعد التقاطها، وإلا سيعاقبون بركلة ركنية. ويستبدل القانون الجديد القانون السابق الذي كان يمنح حراس المرمى 6 ثوان لرمي الكرة أو التسبب في ركلة حرة غير مباشرة. كما سيتم إنذار حراس المرمى بعد مرور 5 ثوان من قبل الحكم الذي سيعد تنازليا بأصابع يده.


البيان
منذ ساعة واحدة
- البيان
تصنيف غير عادل
عندما قرأت هذا الخبر تمنيت أن يكون غير صحيح، والخبر هو: السعودية وقطر تستضيفان مباريات الملحق الآسيوي، الذي يؤهل الفريقين المتبقيين من آسيا إلى مونديال 2026، من منطلق أنهما صاحبا التصنيف الدولي الأفضل بين المنتخبات الستة المتنافسة على هذين المقعدين، وأرى أنه كان من الأولى أن يكون التصنيف من خلال نتائج ونقاط كل فريق في منافسات كأس العالم، التي نحن بصددها، وليس التصنيف الدولي، فكأس العالم أولى بالتصنيف، لأنه أولاً، أهم البطولات العالمية، ولأنه ثانياً هو المستهدف والمقصد، وليست أي بطولة أخرى، وهذا هو المنطق الأكثر عدالة، فالفريق الذي يحق له الاستضافة هو الفريق الحاصل على أعلى النقاط من منافسات المرحلة الطويلة الماضية، التي سبقت الملحق، وفي حال تطبيق هذا المنطق العادل تكون الإمارات والعراق هما الأحق باستضافة المجموعتين. كما أن منطق النقاط الأعلى في مشوار البطولة حتى الآن من المفروض أن يكون هو أيضاً الذي يحدد المستويات الثلاثة في تشكيل المجموعتين، وليس التصنيف الدولي كما وردت الأنباء عن الاتحاد الآسيوي. كلمة أخيرة كل بطولة تقام لها لوائحها قبل أن تنطلق، فلماذا لم نسمع من قبل أن التصنيف الدولي هو المعيار في استضافة مجموعتي الملحق؟ لماذا الآن هل كانوا ينتظرون معرفة من سيلعب في الملحق حتى يقرروا؟ وماذا إذا تسرب الشك إلينا في أن هناك ميلاً لمنتخبات بعينها؟ لقد تقدمت الإمارات بطلب الاستضافة حتى قبل أن تدخل الملحق، وهذا حقها لأن حكاية التصنيف الدولي لم تكن واردة، وإذا طالبت الآن بأن يكون المعيار لأسبقية النقاط فسيكون ذلك أيضاً من حقها، بدلاً من حكاية التصنيف الدولي، الذي أصبح شماعة نعلقها وقت اللزوم!


صحيفة الخليج
منذ 2 ساعات
- صحيفة الخليج
نجم ريال مدريد يوجه رسالة لـ31 فريقاً قبل كأس العالم للأندية
وجّه نجم خط وسط ريال مدريد، جود بيلينجهام، رسالة قوية إلى جميع الفرق ال31 المشاركة في كأس العالم للأندية 2025، مؤكداً أن النادي الملكي ليس مجرد مشارك، بل ينافس بكل جدية من أجل التتويج باللقب الغالي. ويشارك ريال مدريد في نسخة 2025 الموسعة من كأس العالم للأندية والتي تشهد تنافس 32 فريقاً من مختلف قارات العالم، في بطولة تقام لأول مرة بهذا الشكل الجديد بأمريكا. هدف واضح: الفوز ولا شيء غيره وفي تصريحات أدلى بها لشبكة DAZN، قال بيلينجهام: عادةً ما تكون جولات الإعداد للموسم فرصة للاستعداد البدني، لكنها أحياناً تصبح روتينية. هذه المرة مختلفة تماماً، لأن أمامنا فرصة حقيقية لحصد لقب عالمي جديد. تركيز على الكرة واستفادة من التجربة رغم اعترافه بأهمية الاستمتاع بالأجواء الجديدة المحيطة بالبطولة، شدد بيلينجهام على أن التركيز سيبقى منصباً على كرة القدم، قائلاً: سنحاول الاستفادة من الوقت للتأقلم مع البيئة الجديدة، لكن الأولوية تبقى للملعب والطموح هو رفع الكأس في النهاية. احترام للمنافسين وتقدير لقيمة البطولة أكد بيلينجهام أن جميع الفرق المشاركة تستحق التقدير، مشيراً إلى أن البطولة تمثل تحدياً حقيقياً وليست مجرد محطة عابرة: الفرق الأخرى لم تصل إلى هنا عبثاً، بل بعد نجاحات مستحقة كل لقب له طابعه الخاص وكأس العالم للأندية ليست استثناء. حلم جديد في سجل الإنجازات واختتم اللاعب الشاب حديثه بالتأكيد على أن ريال مدريد يتعامل مع البطولة كجزء من تاريخه، لا كحدث ثانوي: ريال مدريد فاز بمعظم البطولات الممكنة، وهذه فرصة لكتابة فصل جديد في تاريخ النادي، نريد أن نضيف هذا اللقب إلى سجلنا المشرف.