logo
ليفاندوفسكي يقاطع بولندا بسبب شارة «الكابتن»

ليفاندوفسكي يقاطع بولندا بسبب شارة «الكابتن»

صحيفة الخليجمنذ 6 ساعات

قال روبرت ليفاندوفسكي إنه لن يلعب مع منتخب بولندا مرة أخرى تحت قيادة المدرب الحالي، وذلك بعد وقت قصير من تجريد المهاجم المخضرم من شارة قيادة المنتخب الوطني أمس الأحد.
وقرر المدرب الوطني ميخال بروبياش استبدال ليفاندوفسكي في قيادة المنتخب الوطني بلاعب الوسط بيوتر جيلينسكي.
وقال الاتحاد البولندي لكرة القدم في بيان «بقرار من المدرب ميخال بروبياش، أصبح بيوتر جيلينسكي القائد الجديد للمنتخب الوطني البولندي. أبلغ المدرب روبرت ليفاندوفسكي شخصياً والفريق بأكمله والجهاز الفني بقراره».
وكان رد ليفاندوفسكي عبر وسائل التواصل الاجتماعي سريعاً.
وقال مهاجم برشلونة: بالنظر إلى الظروف وفقدان الثقة في مدرب المنتخب البولندي، قررت التراجع عن اللعب مع المنتخب البولندي طالما ظل في منصبه.
وتابع: أتمنى أن أحصل على فرصة اللعب مرة أخرى من أجل أفضل الجماهير في العالم.
ويغيب ليفاندوفسكي عن التشكيلة الحالية للمنتخب البولندي، إذ أرجع مهاجم برشلونة غيابه إلى الإرهاق البدني والذهني بعد موسم طويل.
ويتصدر المهاجم (36 عاما) قائمة هدافي بولندا عبر التاريخ برصيد 85 هدفاً في رقم قياسي من المباريات يبلغ 158 مباراة، ويحمل شارة قيادة الفريق منذ 2014.
وتولى بروبياش منصب مدرب بولندا خلفاً لفرناندو سانتوس الذي أقيل عام 2023، وقاد الفريق إلى نهائيات بطولة أوروبا 2024 لكنه أصبح أول فريق يودع البطولة التي أقيمت في ألمانيا.
وقال الاتحاد البولندي إن بروبياش سيرد على الأسئلة المتعلقة بالموقف في مؤتمر صحفي الاثنين.
وتغلبت بولندا على مولدوفا 2-صفر في مباراة ودية يوم الجمعة الماضي وستلعب خارج أرضها ضد فنلندا في تصفيات كأس العالم الثلاثاء.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

سهام الإنتر تتواصل.. ليفاندوفسكي يعتزل دوليا
سهام الإنتر تتواصل.. ليفاندوفسكي يعتزل دوليا

العين الإخبارية

timeمنذ 13 دقائق

  • العين الإخبارية

سهام الإنتر تتواصل.. ليفاندوفسكي يعتزل دوليا

قرر روبرت ليفاندوفسكي، مهاجم فريق برشلونة الإسباني، اعتزال اللعب الدولي مع منتخب بلاده بولندا بشكل مؤقت، بسبب خلافات مع المدرب. وقال ليفاندوفسكي، عبر صفحاته الشخصية على موقع التواصل الاجتماعي، إنه لن يلعب مع بولندا مرة أخرى تحت قيادة المدرب الحالي ميكال بروبيرز، وذلك بعد وقت قصير من تجريده من شارة قيادة المنتخب الوطني (الأحد). وكان مدرب بولندا قرر سحب الشارة من المهاجم المخضرم وإسناد قيادة المنتخب الوطني للاعب الوسط بيوتر زيلينسكي، نجم إنتر ميلان الإيطالي وصيف بطل دوري أبطال أوروبا، الذي أخرج برشلونة فريق ليفاندوفسكي من الدور نصف النهائي للبطولة القارية. ليفاندوفسكي يعتزل دوليا قال الاتحاد البولندي لكرة القدم في بيان: "بقرار من المدرب، أصبح بيوتر زيلينسكي القائد الجديد للمنتخب الوطني البولندي.. أبلغ المدرب روبرت ليفاندوفسكي شخصيا والفريق بأكمله والجهاز الفني بقراره". وكان رد ليفاندوفسكي سريعا، حيث كتب: "بالنظر إلى الظروف وفقدان الثقة في المدرب، قررت التراجع عن اللعب مع المنتخب البولندي ما دام موجودا في منصبه.. أتمنى أن أحصل على فرصة اللعب مرة أخرى من أجل أفضل الجماهير في العالم". ويغيب ليفاندوفسكي عن التشكيلة الحالية للمنتخب البولندي، إذ أرجع مهاجم برشلونة غيابه إلى الإرهاق البدني والذهني بعد موسم طويل. ويتصدر صاحب الـ36 عاما قائمة هدافي منتخب بولندا على مر التاريخ برصيد 85 هدفا، في رقم قياسي من المباريات يبلغ 158 مباراة، ويحمل شارة قيادة الفريق منذ 2014. يذكر أن بروبيرز تولى تدريب بولندا خلفا للبرتغالي فرناندو سانتوس، الذي أقيل عام 2023، وقاد الفريق إلى نهائيات بطولة أوروبا 2024، لكنه أصبح أول فريق يودع البطولة التي أقيمت في ألمانيا. aXA6IDg5LjIxMy4xODUuNDAg جزيرة ام اند امز UA

صراع ناري في تصفيات أوروبا لكأس العالم اليوم.. مواجهات تحسم مصير الكبار
صراع ناري في تصفيات أوروبا لكأس العالم اليوم.. مواجهات تحسم مصير الكبار

صحيفة الخليج

timeمنذ 16 دقائق

  • صحيفة الخليج

صراع ناري في تصفيات أوروبا لكأس العالم اليوم.. مواجهات تحسم مصير الكبار

تستمر تصفيات أوروبا المؤهلة لكأس العالم 2026 في إثارة الجماهير والمشجعين عبر مباريات حاسمة ومصيرية اليوم، حيث تتنافس المنتخبات على نقاط ثمينة تقربها من حلم التأهل إلى المونديال. وتشهد جولة اليوم الاثنين مواجهات قوية بين فرق كبيرة تسعى لاستعادة توازنها بعد نتائج متذبذبة، إضافة إلى فرق صاعدة تحاول تحقيق مفاجآت وتغيير موازين القوى في مجموعاتها. وتتركز أنظار عشاق الكرة اليوم على مباريات مثل إيطاليا ومولدوفا، التي يسعى من خلالها الأزوري إلى استعادة نغمة الانتصارات بعد بداية متعثرة، إضافة إلى مواجهة بلجيكا الحاسمة ضد ويلز التي تشهد تحدياً كبيراً للدفاع البلجيكي بعد تلقيه انتقادات مؤخراً بحسب صحيفة غارديان. كما ستشهد مباريات أخرى مهمة مثل كرواتيا والتشيك، والنرويج ضد إستونيا، في جولات ستحدد ملامح ترتيب المجموعات وأقرب المتأهلين إلى كأس العالم. وبدأت تصفيات أوروبا لكأس العالم 2026 في مارس2025 وتستمر حتى نوفمبر 2025، بينما ستُجرى مباريات الملحق لتحديد المقاعد النهائية المتبقية في مارس 2026. إيطاليا تبحث عن التعويض أمام مولدوفا بعد كبوة الجولة الماضية بعد خسارة 0-3 أمام النرويج، بدأت إيطاليا سعيها بتعثر أثار قلقاً واسعاً ما أدى لإعلان إقالة المدرب سباليتي. بينما قدمت مولدوفا مفاجآت مثل الفوز على بولندا 3-2 في تصفيات أوروبا 2024، لكنها تفتقر للخبرة على مستوى الفرق القوية. ويحتاج الآزوري إلى استعادة الثقة بهزيمة مريحة، لكن قد يواجه مفاجآت إذا كانت الحالة النفسية متأثرة بعد الجولة الماضية. كرواتيا في اختبار صعب أمام التشيك.. من يحسم المواجهة الأقوى؟ سجلت كرواتيا فوزاً ساحقاً 7-0 ضد جبل طارق في الجولة السابقة، وأكدت سيطرتها سواء هجومياً أو دفاعياً. التشيك، تحت قيادة المدرب إيفان هاشيك، تؤدي بثبات، وسجل اللاعب باتريك شِك، 4 أهداف في 3 مباريات، بما في ذلك هدف ضد جبل طارق، وهي في صدارة الهدافين المجموعة. ومن المتوقع أن يكون هناك صراع قوي بين فريقين متقاربين، وقد تحسمه التفاصيل، بالرغم من التفوق الكرواتي. بلجيكا تصطدم بطموحات ويلز في سباق الصدارة بدأت بلجيكا مشوار التصفيات بداية متذبذبة، بهزيمة وتعادل بين آخر 3 مباريات. ولم تفز بلجيكا سوى مرة واحدة في 8 مباريات، فيما ويلز جاءت قوية بفوز 3-0 على ليختنشتاين قبل أيام. رغم أفضلية بلجيكا نظرياً بقيادة رودي غارسيا، فإن أداءها الأخير قد يعقد الأمور، لذلك ننتظر مواجهة ساخنة. كما قد يغيب الحارس كورتوا بسبب إصابة ظهرت قبل أيام. مقدونيا الشمالية تواجه كازاخستان في افتتاح مواجهات اليوم مواجهة حاسمة لتحديد المركز الثاني في المجموعة. تلقت كازاخستان خسارة في وقت سابق ضد ويلز، أما مقدونيا فتبحث عن استعادة نغمة الانتصارات بعد تعادلها خارج الديار. مواجهة صعبة لكليهما، وقد تترك أثراً كبيراً على ترتيب المجموعة. النرويج تسعى لتعزيز موقعها أمام إستونيا في لقاء محفوف بالمفاجآت تتصدر النرويج المجموعة بعد فوزين متتالين، بما في ذلك 2-1 على إيطاليا، بفضل أداء مهاري من اللاعبين مثل هالاند وأوديغارد. حققت إستونيا فوزاً وحيداً في التصفيات السابقة وكانت هجومياً ضعيفة. سيطرة النرويج، ومع الدعم الجماهيري والإمكانات العالية، قد يعزز كل ذلك من فرص فوزها. جزر فارو وجبل طارق.. مواجهة خارج التوقعات لحفظ ماء الوجه مباراة محسومة لصالح جزر الفارو، حيث فازوا على جبل طارق سابقاً. ستكون الأمور رمزية أكثر منها تنافسية. •كازاخستان × مقدونيا الشمالية – الساعة 5:00 مساء بتوقيت مصر والسعودية، و6:00 مساء بتوقيت الإمارات على قناة beIN Sports. ⁠ أما باقي مباريات اليوم تذاع الساعة 9:45 مساء، بتوقيت مصر والسعودية، و10:45 بتوقيت الإمارات. •إستونيا × النرويج •بلجيكا × ويلز •إيطاليا × مولدوفا •كرواتيا × التشيك •جزر فارو × جبل طارق ⁠ جميع المباريات تُبثّ عبر beIN Sports

رونالدو ينهي الشائعات بشأن مستقبله مع النصر السعودي
رونالدو ينهي الشائعات بشأن مستقبله مع النصر السعودي

سكاي نيوز عربية

timeمنذ 29 دقائق

  • سكاي نيوز عربية

رونالدو ينهي الشائعات بشأن مستقبله مع النصر السعودي

قارير : رونالدو مستمر مع النصر السعودي ونقلت عدة تقارير تصريح لرونالدو، بعدما قاد المنتخب البرتغالي للتتويج بدوري أمم أوروبا في ميونخ، حيث قال :"لن يتغير أي شيء. اللعب للنصر؟ نعم". وانضم رونالدو (40 عاما) إلى النصر في 2023 بعد خلاف مع المدرب إريك تن هاغ في مانشستر يونايتد. وينتهي عقده الحالي في 30 يونيو الجاري. وأشار جياني إنفانتينو ، رئيس الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا) مؤخرا إلى أن رونالدو قد ينتقل لفريق تأهل لمونديال الأندية. وأكد رونالدو المحادثات يوم السبت الماضي، ولكنه قال إنه لن يشارك في البطولة التي تقام في الولايات المتحدة. وتغلب المنتخب البرتغالي على نظيره الإسباني 5 / 3 بركلات الترجيح، الأحد، ليحصد رونالدو وزملاؤه ثالث لقب، حيث سبق للمنتخب البرتغالي التتويج بلقب يورو 2016 ودوري أمم أوروبا 2019. وقال رونالدو، الفائز خمس مرات بجائزة الكرة الذهبية:" لدي الكثير من الألقاب ولكن لا يوجد أفضل من الفوز مع المنتخب الوطني". وسجل رونالدو هدف التعادل الثاني في الدقيقة 61 والذي بفضله ذهبت المباراة لركلات الترجيح، ولكنه ترك الملعب في الدقيقة 88 فيما يبدو بسبب إصابة في الفخذ. كما أنه سجل هدف الفوز في المباراة التي فاز فيها المنتخب البرتغالي على نظيره الألماني 2 / 1 يوم الأربعاء الماضي في الدور قبل النهائي. الهدفان اللذان سجلهما في مرمى ألمانيا وإسبانيا رفعا رصيده إلى 138 هدفا من 221 مباراة دولية، وكلاهما يعد رقما قياسيا عالميا في كرة القدم للرجال. وقال روبرتو مارتينيز ، مدرب المنتخب البرتغالي، إن رونالدو لعب "دورا حاسما" في الفوز باللقب، بعدما شكك البعض فيما إذا كان النجم المخضرم لا يزال لديه الكثير ليقدمه. وتعرض مارتينيز لانتقادات، وتحديدا من وسائل الإعلام البرتغالية، بسبب الأداء غير المقنع للفريق في بعض المباريات. ووصف رونالدو الانتقادات بأنها "غير عادلة" وأن المنتخب البرتغالي قدم عروضا جيدة في ألمانيا من خلال تكتيكات محكمة أوقفت المنتخب الألماني المتجدد، ثم المنتخب الإسباني الأنيق بقيادة نجمه الشاب المتألق لامين يامال. وفاز رونالدو بصراع الأجيال أمام لامين يامال (17 عاما) ولكنهما ربما يلتقيان مرة أخرى في بطولة كأس العالم التي تقام العام المقبل، وهو لقب مازال يستعصى على رونالدو. وأظهرت المباراة النهائية الأحد أن رونالدو مازال بإمكانه إشعال حماس الجماهير، ومن المتوقع أن يتقاسم الجمهور في الولايات المتحدة وكندا والمكسيك هذا الحماس فيما قد تكون مشاركته السادسة في كأس العالم.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store