
العراق..تمتلك خطة لمد شبكة أنابيب متشعبة لتصدير النفط والغاز
وزارة النفط العراقية أكدت وجود خطة لتوسيع شبكة أنابيب داخل العراق بهدف تصدير النفط والغاز. وعقد تطوير إنتاج حقل عكاس يستهدف في مرحلته الأولى رفع الإنتاج إلى 100 مليون قدم مكعبة قياسية.
العقد يمتد لعام واحد، وهي فترة تعتبر كافية لتحقيق أهداف المرحلة الأولى، بحسب ياسين، الذي أشار إلى أن طاقة الحقل القصوى تصل إلى 400 مليون قدم مكعبة، لكن المرحلة الحالية تركز فقط على زيادة الإنتاج إلى 100 مليون.
كما كشف ياسين عن خطة لمد أنبوب تصدير من حقل عكاس إلى محطة الأنبار في هيت. وأكد أن التعاقد مع شركة عالمية لها خبرة في 85 دولة يحقق مكاسب تقنية للعراق، من خلال تدريب مهندسي شركة نفط الوسط والعاملين الجدد على أحدث التقنيات المستخدمة في الحقل.
اقرأ أيضا: بن غفير ينتقد قرار إدخال المساعدات لغزة

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الغد
منذ 7 ساعات
- الغد
واردات النفط العراقي إلى الأردن ترتفع %39
رهام زيدان اضافة اعلان عمان– ارتفعت واردات الأردن من النفط العراقي خلال النصف الأول من العام الحالي بنسبة 39 % مقارنة بالفترة نفسها من العام الماضي، وفق أحدث البيانات الصادرة عن وزارة النفط العراقية.وبلغ مجموع هذه الواردات نحو 1.8 مليون برميل مقابل 1.3 مليون برميل، خلال الفترة نفسها من العام الماضي.وعلى المستوى الشهري، استورد الأردن في شهر حزيران (يونيو) الماضي نحو 216.8 ألف برميل، في وقت لم تسجل فيه أي واردات خلال الشهر نفسه من العام الماضي، إذ كان التوريد متوقفا لفترات متقطعة العام الماضي نتيجة انتهاء سريان الاتفاقية بين البلدين إلى حين تمديد التعامل بها حتى العام الحالي.ويستورد الأردن النفط العراقي بشكل منتظم في إطار مذكرة تفاهم وُقعت بين البلدين للمرة الأولى في شباط (فبراير) 2019 ويتم تجديدها بشكل سنوي.وبموجب هذه المذكرة، يواصل الأردن استيراد كميات من النفط الخام تتراوح بين 10 و15 ألف برميل يوميا، وبسعر تفضيلي يقل بنحو 16 دولارا عن السعر العالمي، إذ تنقل هذه الكميات يوميا بواسطة 70 إلى 80 صهريجا، مناصفة بين صهاريج أردنية وعراقية.وتشكل الواردات العراقية ما نسبته بين 7 % و10 % من إجمالي احتياجات المملكة اليومية من النفط الخام، فيما تتم تغطية النسبة المتبقية بالاستيراد من خلال شركة "أرامكو" عبر عقود دورية، إضافة إلى كميات يتم تكريرها في مصفاة البترول إلى مشتقات نفطية، بما يعادل 45 % من حاجة المملكة.وتبلغ أيام كفاية مخزون النفط الخام في المملكة نحو 45 يوما، في حين تصل نسبة تأمين التزود بالنفط الخام والمشتقات النفطية إلى 100 %، بحسب أرقام وزارة الطاقة والثروة المعدنية. ويذكر أن آخر بيانات صادرة عن دائرة الإحصاءات العامة أظهرت أن إجمالي قيمة مستوردات المملكة من النفط الخام خلال الأشهر الخمسة الأولى من العام الحالي بلغ نحو 332.7 مليون دينار، مقارنة مع 333.2 مليون دينار خلال الفترة نفسها من العام الماضي.


البوابة
منذ 14 ساعات
- البوابة
العراق: 35 مصرفاً من أصل 72 معاقبون
كشف مرصد أن 35 مصرفًا من أصل 72 في العراق شُملت بالعقوبات الأمريكية، بينها مصرف بغداد الذي يحتفظ بحسابات للسفارة الأمريكية وموظفيها. اذ أوضح أن العقوبات تحظر تعامل هذه المصارف بالدولار، وغالبًا ما تستند إلى بلاغات تصل للخزانة الأمريكية بشأن تعاملات غير قانونية أو تعاون مع جهات محظورة. وفي حال تأخر رد البنك المركزي العراقي على استفسارات واشنطن.. يتم فرض العقوبات تلقائيًا.


رؤيا نيوز
منذ 17 ساعات
- رؤيا نيوز
'إنتاج': ضرورة بناء نموذج أعمال للشركات الريادية ينطلق من الأردن إلى العالم
قال الرئيس التنفيذي لجمعية شركات تقنية المعلومات والاتصالات 'إنتاج' المهندس نضال البيطار، إن الأردن يتمتع ببيئة متنامية لريادة الأعمال تشهد تطوراً ملحوظاً، خصوصاً خلال السنوات الأخيرة التي شهدت زخماً في النشاطات الريادية داخل الجامعات والمراكز الشبابية. وأكد في بيان للجمعية، اليوم الأربعاء، أن هذه المؤشرات تعكس توجهاً إيجابياً نحو ترسيخ ثقافة الابتكار وتأسيس مشاريع ناشئة يقودها الشباب، لكن هذا الحراك ما يزال بحاجة إلى دعم هيكلي وتمويلي مستدام حتى يحقق أهدافه على أرض الواقع. جاء ذلك خلال مشاركته في جلسة حوارية عُقدت على هامش مؤتمر ومعرض 'قرية الابتكار الأردنية'، والذي يُقام بالتزامن مع معرض 'جوردن بيلد'، حيث تحدث خلال مداخلته عن الفرص المتاحة أمام الشركات الريادية في الأردن والتحديات التي تواجهها في مسارات التوسع والنمو. وأشار البيطار إلى أن السوق المحلي في الأردن صغير بطبيعته وذو قدرة شرائية متواضعة، ما يجعل من الضروري أن تنظر الشركات الناشئة إلى الأسواق الخارجية منذ البداية كجزء من نموذج أعمالها. وشدد على أهمية أن يكون التوسع الخارجي جزءاً من فلسفة ريادة الأعمال منذ المراحل الأولى لتأسيس الشركات الناشئة، خاصة أن طبيعة التكنولوجيا والابتكار تتيح الوصول إلى أسواق جديدة بسرعة أكبر، إذا ما توافر التمويل والإرشاد والشراكات المناسبة. وبيّن أن هناك محاولات جيدة لإطلاق منصات ومبادرات لدعم الشركات الريادية، لكن هذه المحاولات ما تزال متفرقة ومحدودة الأثر. وأوضح أن الشركات الناشئة غالباً ما تعاني من ضعف في الموارد المالية وعدم قدرتها على تحمل تكاليف المشاركة في المعارض الدولية أو الانضمام إلى الوفود التجارية التي تفتح لها أبواب التصدير والشراكات الخارجية. ودعا البيطار الحكومة والجهات المعنية إلى تطوير آليات مؤسسية لدعم ريادة الأعمال الأردنية في مسار التوسع العالمي، سواء من خلال صناديق دعم أو تسهيلات ائتمانية أو برامج احتضان تمتد إلى خارج الحدود. كما شدد على ضرورة إشراك الشركات الريادية في الوفود الرسمية والمعارض الدولية بشكل منتظم ومدروس، باعتبار ذلك عنصراً أساسياً في بناء شبكات العلاقات والتسويق للمنتجات الأردنية المبتكرة.