logo
ديمبيلي أفضل لاعب في الدوري الفرنسي

ديمبيلي أفضل لاعب في الدوري الفرنسي

الرياضية١١-٠٥-٢٠٢٥

تُوِّج عثمان ديمبيلي، لاعب فريق باريس سان جيرمان الأول لكرة القدم، بجائزة أفضل لاعبٍ في الدوري الفرنسي، ضمن جوائز الرابطة الوطنية للاعبين المحترفين، الأحد.
ويأتي فوز ديمبيلي بجائزة أفضل لاعب بعد دوره المحوري في قيادة فريق العاصمة الفرنسية إلى الاحتفاظ بلقب الدوري للمرة الـ 13 في تاريخه، قبل ست جولاتٍ على نهاية الموسم، إضافةً إلى بلوغ نهائي دوري أبطال أوروبا حيث يواجه إنتر ميلان الإيطالي على ملعب «أليانز أرينا» في مدينة ميونيخ الألمانية، 31 مايو الجاري.
وسجل ديمبيلي، متصدر هدافي الدوري، 21 هدفًا، وقدَّم ثماني تمريراتٍ حاسمة خلال 28 مباراةً خاضها في «ليج 1» الموسم الجاري.
وأحرز اللاعب 33 هدفًا في 46 مباراةً بمختلف المسابقات، من بينها ثمانيةٌ في دوري الأبطال.
ويأتي تتويج ديمبيلي بالجائزة بعد أن هيمن عليها مبابي لخمسة مواسمَ متتاليةٍ قبل أن ينتقل إلى ريال مدريد الإسباني، الصيف الماضي.
وتابع سان جيرمان نيله حصة الأسد من الجوائز، إذ حصل المدرب الإسباني لويس إنريكي على جائزة أفضل مدرب، وديزيريه دويه على جائزة أفضل لاعبٍ شابٍّ في الموسم.
واخترق لوكا شوفالييه، من ليل، هيمنة سان جيرمان بحصوله على جائزة أفضل حارس مرمى.
ويملك باريس فرصةً ذهبيةً لإنهاء الموسم بثلاثيةٍ تاريخيةٍ حيث يواجه رينس أيضًا في نهائي كأس فرنسا، 24 مايو الجاري.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

بلباو.. نهائي إنجليزي سادس في سماء أوروبا
بلباو.. نهائي إنجليزي سادس في سماء أوروبا

الرياضية

timeمنذ 38 دقائق

  • الرياضية

بلباو.. نهائي إنجليزي سادس في سماء أوروبا

تحتضن بلباو الإسبانية سادس نهائي إنجليزي خالص على صعيد القارة العجوز بين فريق مانشستر يونايتد الأول لكرة القدم وتوتنام، الأحد. ويعود أول نهائي إنجليزي إلى عام 1972، عندما خطف توتنام لقب كأس الاتحاد الأوروبي من وولفرهامبتون بنتيجة 3ـ2 في مجموع مباراتي الذهاب والإياب. ففي المباراة الأولى، انتصر السبيرز 2ـ1، قبل أن يحسموا اللقب بتعادل 1ـ1 في الإياب، ليتوجوا أبطالًا على حساب مواطنهم. في عام 2008، أضاء سماء موسكو نهائي دوري أبطال أوروبا بين مانشستر يونايتد وتشيلسي، تقدم البرتغالي كريستيانو رونالدو، قائد النصر الحالي، لليونايتد، لكن فرانك لامبارد أدرك التعادل للبلوز، وامتدت المعركة إلى ركلات الترجيح، قبل أن يحتفل الشياطين الحمر بنتيجة 6ـ5 ويحصدوا اللقب الكبير. شهد عام 2019 نهائيًا إنجليزيًا آخر في الدوري الأوروبي، حين اكتسح تشيلسي غريمه أرسنال 4ـ1. وتألق الثلاثي جيرو وبيدرو وهازارد «بهدفين» في تسجيل الأهداف، بينما اكتفى الجانرز بهدف وحيد من أليكس إيوبي، ليحتفل البلوز بلقب قاري جديد. في العام نفسه، حسم ليفربول لقب دوري أبطال أوروبا على حساب توتنام بنتيجة 2ـ0 في ملعب واندا ميتروبوليتانو بمدريد، حملت أهداف محمد صلاح، وديفوك أوريجي، الريدز إلى منصة التتويج. وعاد تشيلسي في 2021 ليؤكد قوته، متغلبًا على مانشستر سيتي 1ـ0 في نهائي دوري أبطال أوروبا، وهدف كاي هافيرتز الوحيد منح البلوز اللقب، ليواصلوا كتابة تاريخهم اللامع في القارة العجوز. الأربعاء، يعود الإنجليز ليتصدروا المشهد الأوروبي، تأهل مانشستر يونايتد إلى النهائي بعد اكتساح أتلتيك بلباو 7ـ1 في مجموع مباراتي نصف النهائي، بينما تخطى توتنام عقبة بودو جيلمت النرويجي بنتيجة 5ـ1 ليضرب موعدًا مع الشياطين الحمر.

رينا يعلّق قفازيه ويُنهي مشواره أمام إنتر
رينا يعلّق قفازيه ويُنهي مشواره أمام إنتر

الرياضية

timeمنذ ساعة واحدة

  • الرياضية

رينا يعلّق قفازيه ويُنهي مشواره أمام إنتر

يعلّق الإسباني بيبي رينا، حارس مرمى كومو الإيطالي الأول لكرة القدم، قفازيه، الجمعة، عندما يخوض مباراته الوداعية أمام إنتر في افتتاح الجولة 38 الأخيرة من الدوري المحلي، عن 42 عامًا. وكتب رينا عبر حساباته على مواقع التواصل الاجتماعي، صباح الأربعاء، منشورًا جاء فيه: «لقد كانت رحلة أطول بكثير مما كنت أحلم فيه، ومع ذلك أشعر بأنها كانت قصيرة إلى درجة أني أرغب في عيشها مجددًا». وأضاف حارس مرمى ليفربول الإنجليزي السابق «2005ـ2014»: «أنا فخور ومتصالح مع كل لحظة عشتها، اللحظات الصعبة، لأنها علمتني الكثير، واللحظات السعيدة، لأنها جعلتني في غاية السعادة، إلى اللقاء قريبًا، مشاريع جديدة مقبلة، إذ أن دمّ كرة القدم يجري في عروقي، لا أستطيع أن أتخيل حياتي من دونها». وتدرج رينا في أكاديمية برشلونة، ولعب خلال مسيرته في أربعة من الدوريات الخمسة الكبرى «إسبانيا، وإنجلترا، وألمانيا وإيطاليا». وخاض رينا بمحطة بارزة في ليفربول، إذ توّج بلقب كأس إنجلترا عام 2006، كما وصل مع الفريق إلى نهائي دوري أبطال أوروبا عام 2007 حين خسره أمام ميلان الإيطالي. ومرّ حارس المرمى الإسباني لفترة قصيرة على بايرن ميونيخ الألماني «2014ـ2015»، ولعب لأندية إيطالية عدة، وهي: نابولي لفترتين من 2013 إلى 2014، ثم من 2015 إلى 2018، وميلان من 2018 إلى 2020، ولاتسيو من 2020 إلى 2022، وكومو منذ عام 2024. وكان رينا الحارس الثاني خلف إيكر كاسياس في المنتخب الإسباني، وشارك في التتويج بلقب كأس أوروبا 2008 و2012، وكأس العالم 2010، ولعب 37 مباراة دولية.

بيلباو تستضيف نهائي (يوروبا ليغ).. مانشستر يونايتد وتوتنهام للتتويج بلقب قاري والتأهل لدوري الأبطال
بيلباو تستضيف نهائي (يوروبا ليغ).. مانشستر يونايتد وتوتنهام للتتويج بلقب قاري والتأهل لدوري الأبطال

سعورس

timeمنذ 4 ساعات

  • سعورس

بيلباو تستضيف نهائي (يوروبا ليغ).. مانشستر يونايتد وتوتنهام للتتويج بلقب قاري والتأهل لدوري الأبطال

ستشهد المباراة النهائية المقررة على ملعب "سان ماميس" سباقًا محمومًا؛ للظفر بمجموع إيرادات محتمل قد يصل إلى 100 مليون جنيه إسترليني (133 مليون دولار) والتأهل إلى المسابقة الأوروبية العريقة بين فريقين يقبعان في آخر مركزين آمنين في الدوري. يحتل فريق "الشياطين الحمر" بقيادة مدربه البرتغالي روبن أموريم المركز ال 16، ويعاني من أسوأ موسم له في الدوري منذ نصف قرن، وتحديدًا منذ هبوطه عام 1974، حيث مني ب 18 هزيمة في 37 مباراة حتى الآن. من جهته، يقبع توتنهام بقيادة الأسترالي أنج بوستيكوغلو في المركز ال 17 بفارق نقطة واحدة خلف يونايتد، بعد أن خسر21 مباراة، وهو رقم قياسي سلبي للنادي، ويتجه نحو أسوأ موسم له منذ عودته إلى دوري الأضواء عام 1978. ولم يحقق يونايتد أي فوز في 8 مباريات (6 هزائم وتعادلان)، وهي أسوأ سلسلة له في تاريخ الدوري، حيث سقط أمام مضيفه تشيلسي 0-1 الجمعة في المرحلة 37 قبل الأخيرة، في آخر مباراة له قبل المباراة النهائية القارية. بدوره، سقط توتنهام أمام أستون فيلا 0-2 الجمعة، في خسارته الخامسة في مبارياته ال 6 الأخيرة في الدوري. فاز توتنهام بهذه المسابقة مرتين، لكن تتويجه بها عام 1984 كان آخر لقب أوروبي له، علمًا أنه لم يفز بأي لقب منذ 17 عامًا، وتحديدًا منذ تتويجه بلقب كأس الرابطة في 2008 على حساب جاره تشيلسي 2-1 بعد التمديد. وصل إلى نهائي دوري أبطال أوروبا لأول مرة في تاريخه في عام 2019، لكنه فشل في مواجهة إنجليزية خالصة أخرى في إسبانيا، حيث خسر أمام ليفربول 0-2 في مباراة باهتة. وقال بوستيكوغلو الأسبوع الماضي:" عندما تنظرون إلى الخلفية التاريخية لهذا النادي على مدار ال 20 عامًا الماضية، أشعر أنها (المباراة النهائية) قد تكون نقطة تحول". على الرغم من تراجع يونايتد التدريجي منذ اعتزال المدرب الأسطوري السابق السير الاسكتلندي أليكس فيرغسون عام 2013، إلا أنه فاز بلقب كأس إنجلترا وكأس الرابطة في الموسمين الماضيين مع مدربه الهولندي إريك تن هاغ، سلف أموريم. مرَّ المدرب البرتغالي بفترة عصيبة منذ توليه المسؤولية في نوفمبر الماضي، حيث فاز ب 6 مباريات فقط من أصل 26 في الدوري. لكن "يوروبا ليغ" كانت قصة مختلفة، حيث سحق يونايتد ريال سوسييداد الإسباني (1-1 ذهابًا و4-1 إيابًا) في ثمن النهائي ومواطنه أتلتيك بلباو (3-0 ذهابًا و4-1 إيابًا) في نصف النهائي، بعد "ريمونتادا" شهيرة في ربع النهائي أمام ليون الفرنسي. حوّل يونايتد تخلفه 2-4 بعد التمديد الى فوز 5-4 إيابًا عقب تعادلهما 2-2 في الوقت الأصلي في مانشستر، وهي النتيجة ذاتها التي آلت إليها مباراة الذهاب في ليون، وهو ما أعاد إلى الأذهان الفوز المثير للنادي في المباراة النهائية لدوري أبطال أوروبا عام 1999 أمام بايرن ميونيخ الألماني، عندما قلب تخلفه 0-1 منذ الدقيقة السادسة إلى فوز (2-1) بثنائية في الدقيقتين الأولى والثالثة من الوقت بدل الضائع. مع ذلك، يدرك أموريم حجم المهمة التي يواجهها لإعادة الفريق، بطل الدوري الإنجليزي 20 مرة، إلى سكة الألقاب. فوز رابع على التوالي كان يُنظر إلى توتنهام سابقًا على أنه ليس مشكلة كبيرة لمانشستر يونايتد، لكن هذا الموسم، فاز الفريق اللندني بجميع مواجهاته الثلاث أمام يونايتد: مرتان في الدوري (3-0 في مانشستر و1-0 في لندن) وواحدة في ربع نهائي مسابقة كأس الرابطة (4-3)، علمًا أن توتنهام لم يخسر أمام "الشياطين الحمر" في 5 مباريات بقيادة مدربه بوستيكوغلو. يمتلك أموريم الخبرة والكفاءة مع لاعبين مثل مواطنه القائد برونو فرنانديش والبرازيلي المخضرم كاسيميرو، وعلى الرغم من الأداء المحلي المتعثر للفريق، من المتوقع أن يبقى المدرب البرتغالي في منصبه بالوصول المثير إلى المباراة النهائية لمسابقة الدوري الأوروبي دون هزيمة. لا ينطبق الأمر نفسه على بوستيكوغلو، فالمدرب الأسترالي سيكون من شبه المؤكد رحيله إذا لم يفِ بوعده بالفوز بلقب في موسمه الثاني مع الفريق. واستمر سوء حظ توتنهام مع الإصابات هذا الموسم، حيث يغيب عن النهائي صانع ألعابه جيمس ماديسون، والسويديان لوكاس بيرغفال وديان كولوشيفسكي، لكن قائده الدولي الكوري الجنوبي هيونغ مين سون عاد إلى الملاعب بكامل لياقته. نجا الفريق اللندني من رحلته إلى القطب الشمالي في نصف النهائي في مواجهة بودو غليمت النرويجي (2-0 إيابًا بعدما فاز على أرضه 3-1 ذهابًا). قال المدرب الأسترالي: "(إذا فزنا) سيُغضب ذلك الكثيرين، أليس كذلك؟"، مضيفًا: "من سيهتم إن كنا نعاني في الدوري… أتطلع إلى المباراة النهائية، وأتوقع أن تكون مباراة رائعة".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store