"أخضر السلة"تحت 16 عاماً يتأهل إلى كأس آسيا 2025
وأظهر "الأخضر" تفوقًا واضحًا منذ انطلاقة المواجهة، حيث أنهى الشوط الأول متقدمًا بفارق كبير (38-20)، وواصل سيطرته على مجريات الشوط الثاني ليحسم المباراة بفارق 23 نقطة.
وبهذا الفوز، اختتم المنتخب السعودي مشاركته في البطولة الخليجية بانتصار ثمين، ضامنًا تأهله رسميًا إلى بطولة كأس آسيا تحت 16 سنة، المقرّرة إقامتها في منغوليا عام 2025.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الرياضية
منذ 9 ساعات
- الرياضية
كأس ديفيز.. أخضر التنس يكسب فيتنام
فاز المنتخب السعودي للتنس على منتخب فيتنام بنتيجة 2-1، الأربعاء، ضمن ثاني مبارياته في منافسات كأس ديفيز لكرة المضرب المجموعة الثالثة قارة «آسيا - أوقيانوسيا». وطبقًا لحساب الاتحاد السعودي للتنس على منصة «إكس» كسب سعود الحقباني لاعب الأخضر نظيره فام لاهونج أنه الفيتنامي بالأشواط «6-1، 6-4»، بينما تغلب عمار الحقباني على هامنها داك فو بنتيجة «6- 7، 6-3، 6-1». وفي منافسات الزوجي فاز كل من عبد المجيد بخاري وبدري إدريس على منه توان دينه وفونج فان نوجين «6-7، 5-7، 7- 6». وكان أخضر التنس كسب مباراته الأولى في البطولة بعد الفوز على نظيره السنغافوري 2-1. ومن المنتظر أن يواجه نظيره التايلاندي في المباراة الثالثة. يذكر أن بطولة كأس ديفيز تستضيفها العاصمة الفيتنامية هانوي حتى 19 يوليو الجاري.


الوطن
منذ 10 ساعات
- الوطن
أخضر 19 يواجه تشيلي
يخوض المنتخب السعودي تحت 19 عامًا، اليوم، مواجهة ودية أمام تشيلي، ضمن تحضيراته المقامة حاليًا في فالنسيا، استعدادًا للمشاركة في بطولة كوتيف الدولية، التي يشارك فيها الأخضر ضمن المجموعة الأولى إلى جانب منتخبات: أوروغواي، فنزويلا، وموريتانيا. وكان الأخضر قد وصل إلى المدينة الإسبانية الإثنين الماضي، تحضيرًا للمشاركة في البطولة الدولية.


الرياضية
منذ 10 ساعات
- الرياضية
جدل السوبر.. التسويق ليس كل شيء
من وضع موعد مباريات كأس السوبر السعودي في هونج كونج في هذا التوقيت الذي أثار الكثير من الجدل، كان على ما يبدو يتوقع أن يخرج الهلال من الدور الأول من كأس العالم، لو أن القائمين على روزنامة المسابقات كانوا من الاحترافية بحيث يضعون أمامهم كل الاحتمالات، ويختارون موعدًا يناسب الجميع لما حدث كل هذا الجدل. من حق الهلاليين أن ينظروا للصورة كاملة، وأن يخافوا على لاعبيهم بعد موسم طويل جدًا، ومرهق، وألا يغامروا بمنح لاعبيهم إجازة أقل، لن تكون كافية، «فيفا» يوصي بألّا تقل إجازة اللاعبين عن 21 يومًا، وهذا ما يريده الهلاليون. فرصة متساوية. قد يكون قرار إدارة الهلال عدم خوض مباريات السوبر مؤلم لجماهيره، ولكن الإدارة أكثر من يعرف مدى إرهاق اللاعبين، سواء محليين أو أجانب، وفي ضل عدم وجود فريق رديف بفضل قرارات اتحاد الكرة الذي قرر إلغاء درجة الشباب، وقصر قوائم الأندية على 25 لاعبًا، لم يعد لدى الهلال لاعبون يخوض بهم مباريات السوبر. جل لاعبيه يعانون من إجهاد تراكمي نتيجة موسم طويل مع النادي ومنتخباتهم، وأمامهم موسم طويل، مليء بالاستحقاقات المحلية والدولية، وبالتالي هم اختاروا أقل الضررين، بعد النظر عن تبعات ذلك، في تصوري من اختار التوقيت والمكان، مع علمه بمشاركة الهلال هو من عليه أن يتحمل تبعات القرار الهلالي. للأسف ما زلنا نعاني كثيرًا في ترتيب مسابقاتنا، وتدار بطريقة عشوائية، فالتسويق لا يمكن أن يكون على حساب الأندية، حتى المنتخب السعودي سيتضرر كثيرًا من توقيت السوبر، فلاعبوه مرهقون بعد خوضهم أكثر من 53 مباراة، في المتوسط، وبالتالي لن يكون لاعبو المنتخب في أتم جاهزية لخوض مباريات الملحق الآسيوي. اللعب في هونج كونج أمر آخر، فهي دولة لا يتجاوز عدد سكانها 8 ملايين، هذا إن اعتبرت دولة، وليس قريبًا من الصين كما هي، لا أعلم وكثيرون مثلي ما هي الفوائد التي ستعود على الدوري السعودي والكرة السعودية من خوض المباريات السوبر في دولة لا كرة قدم حقيقية فيها ومنتخبها ضعيف؟. حسنًا، احترم وجهة نظر من يقول إن كأس السوبر فرصة التسويق للمشروع الرياضي السعودي، ولكن كيف يمكن أن نسوق في إقليم لا يهتم بكرة القدم، ولا يملك كثافة سكانية كافية، لو كان السوبر سيْلعب في بر الصين أو اليابان أو كوريا مثلًا لكان أمرًا متقبلًا نوعًا ما، ولكن هونج كونج ليست بلدًا كرويًا بامتياز. وحتى لو انسحب الهلال أو اعتذر، فهذا لن يضر بالمشروع، يمكن ترشيح الأهلي بطل النخبة الآسيوية، ليكمل مربع السوبر، فالهلاليون يرون أن الموعد لا يناسب فريقهم المرهق، بينما قد تكون فرصة جيدة للأهلي للعودة للبطولات المحلية بعد غياب طويل، فعدم مشاركة الهلال لا تعني انهيار المسابقة، وبالتالي فإن اتحاد الكرة قادر على ترشيح ناد آخر، فكما يبحث الاتحاد السعودي والمسوق عن نجاحه، يحق للأندية أن تبحث عن مصلحتها هي الأخرى. في نهاية المطاف، لا يجب أن يكون التسويق على حساب اللاعبين والأندية.