
أكرد يُشعل ميركاتو الصيف: عمالقة أوروبا يطلبون وده وبنعطية يراقب
يحظى نجم نادي
ريال سوسييداد
الإسباني، نايف أكرد (28 عاماً)، باهتمام بالغ من قِبل عدد من
الأندية الأوروبية
العملاقة، التي أبدت استعدادها لضمه خلال مرحلة الانتقالات الصيفية، عقب ظهوره اللامع، سواء مع نادي ويستهام الإنكليزي الموسم الماضي أو بعد إعارته إلى نادي الفريق الباسكي، وفي مقدمتها أتلتيكو مدريد الإسباني وباير ليفركوزن الألماني ومارسيليا الفرنسي، في وقت يسعى نادي ريال سوسييداد إلى الاحتفاظ به لسنتين على الأقل.
وكشفت صحيفة فيشازيس الإسبانية، الخميس، أن نادي أتلتيكو مدريد يضع المغربي نايف أكرد ضمن خياراته الأساسية لتدعيم خط دفاعه، وذلك في ظل الحديث عن رحيل أكسل فيتسل وسيزار أزبيليكويتا، وخوسيه ماريا خيمنيز، إذ يرى المدرب دييغو سيميوني في أكرد خياراً مناسباً لتدعيم صفوف كتيبته الموسم القادم، لما يمتلكه من قوة بدنية عالية وانضباط تكتيكي، فضلاً عن تجربته الدولية مع منتخب أسود الأطلس.
وبدوره، ما زال نادي باير ليفركوزن الألماني يلاحق المدافع المغربي نايف أكرد منذ فترة طويلة، وسبق أن حاول مدربه السابق تشابي ألونسو (43 عاماً) التعاقد معه في وقت سابق، قبل أن تتعثر المفاوضات بين الطرفين، بينما يسعى نادي ريال سوسييداد إلى شراء عقده رسمياً من نادي ويستهام الإنكليزي، لكن ذلك يبدو صعباً نظراً إلى مكانة وقيمة الأندية الأوروبية التي تسابق الوقت لحسم صفقة صخرة منتخب أسود الأطلس.
ميركاتو
التحديثات الحية
ويستهام يحسم مصير المغربي نايف أكرد
وفي الوقت الذي تكثف هذه الأندية العملاقة من اتصالاتها بوكيل اللاعب نايف أكرد، دخل المدير الرياضي لنادي مارسيليا، مهدي بنعطية (38 عاماً)، على الخط، من أجل تغيير وجهة مواطنه المغربي صوب نادي الجنوب الفرنسي، مستغلاً في ذلك علاقته الجيدة بالنجم المغربي، بعدما لعبا معاً في صفوف منتخب أسود الأطلس في عهد المدرب الفرنسي هيرفي رينار قبل ست سنوات. ويذكر أن نايف أكرد صاحب الـ28 عاماً انضم إلى نادي ويستهام قبل ثلاث سنوات من نادي رين الفرنسي بمبلغ 35 مليون يورو وعقد يمتد حتى 2027، لكن النادي اللندني اضطر إلى إعارته إلى نادي ريال سوسييداد الإسباني بسبب توتر علاقته بالمدرب السابق جولين لوبيتيغي.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


القدس العربي
منذ ساعة واحدة
- القدس العربي
سان جيرمان وإنتر ميلان يطمحان للحصول على جائزة مالية قياسية من دوري الأبطال
ميونخ: يطمح فريقا باريس سان جيرمان الفرنسي، وإنتر ميلان الإيطالي، للفوز بجائزة مالية قياسية عندما يتواجهان في وقت لاحق من اليوم السبت في نهائي دوري أبطال أوروبا. ويمكن للفائز أن يحصل على إجمالي جائزة مالية تقارب 150 مليون يورو (2ر170 مليون دولار)، وذلك بفضل نظام البطولة الجديد وآلية التوزيع المحدثة. وكان ريال مدريد، بطل الموسم الماضي، حصل على 8ر138 مليون يورو. وسيحصل الفائز على 5ر10 مليون يورو. ومن هذا المبلغ، هناك 4 ملايين يورو بمثابة مكافأة مشاركة في كأس السوبر الأوروبي، التي ستجمع بين بطل دوري أبطال أوروبا وبطل الدوري الأوروبي، توتنهام. وحصل الناديان على أكثر من 135 مليون يورو حتى الآن هذا الموسم، بما في ذلك 6ر18 مليون يورو مكافأة المشاركة في مرحلة الدوري. وأنهى إنتر ميلان مرحلة الدوري في المركز الرابع، لذلك، حصل على مبالغ مالية أكثر في هذه المرحلة من سان جيرمان، الذي أنهى مرحلة الدوري في المركز الخامس عشر. وبعد نجاحهما في الأدوار الإقصائية، حصل الفريقان على ما يقرب من 57 مليون يورو. بالإضافة إلى ذلك، هناك مدفوعات خاصة من صفقات البث. وحصل سان جيرمان على حصة أكبر من إنتر ميلان لأن قنوات البث التلفزيوني الفرنسية تدفع مبالغ أكبر من الإيطالية. (د ب أ)


العربي الجديد
منذ 3 ساعات
- العربي الجديد
ريال مدريد يغري لاعبيه بمنحة تاريخية مقابل التتويج بمونديال الأندية
يضع نادي ريال مدريد التتويج بلقب كأس العالم للأندية 2025 هدفاً رئيساً أمامه، سعياً لتجاوز خيبات الموسم الحالي، بعد فقدانه لقب الدوري الإسباني وكأس الملك، إلى جانب الخروج من دوري أبطال أوروبا. ومن أجل بلوغ هذا الهدف، وعد مجلس الإدارة، بقيادة الرئيس فلورنتينو بيريز (78 عاماً)، اللاعبين بمنحة مالية تاريخية، مقابل التتويج بمونديال الأندية . وكشفت صحيفة آس الإسبانية، أمس الجمعة، أن لاعبي ريال مدريد سيحصلون على مكافأة مالية تصل إلى مليون يورو لكل لاعب، في حال التتويج بالبطولة العالمية. ويُعد هذا الحافز الكبير امتيازاً لا يُمنح إلا للنجوم العالميين، وهو المبلغ نفسه الذي كان مخصصاً لهم للتتويج بلقب دوري أبطال أوروبا، قبل أن تتبدد الآمال بخروج مفاجئ من الدور ربع النهائي على يد أرسنال الإنكليزي، في نتيجة سببت صدمة قوية لجماهير النادي الملكي . وأضافت الصحيفة أن مجلس إدارة ريال مدريد يطمح إلى كتابة فصل جديد في سجل الإنجازات، بجعل الفريق أول نادٍ يُتوَّج بلقب كأس العالم للأندية في نسختها الجديدة، تماماً كما كان أول من حمل كأس دوري أبطال أوروبا في عام 1956. وتُعد هذه البطولة فرصة ذهبية لتعويض خيبة الخروج الأوروبي، ورفع المعنويات داخل الفريق، استعداداً لموسم مرتقب يتطلب أقصى درجات الجاهزية لمواجهة التحديات الكبرى، وعلى رأسها التفوق على الغريم التقليدي برشلونة . ويُدرك الرئيس فلورنتينو بيريز أن التتويج بهذه البطولة سيُنعش خزينة النادي الملكي بجائزة مالية ضخمة تصل إلى 123 مليون يورو، إذ يحصل كل فريق على مليوني يورو عن كل انتصار في دور المجموعات، ثم ترتفع المكافأة إلى سبعة ملايين يورو عند الفوز في دور الـ 16، وتبلغ ذروتها عند 40 مليون يورو في حال التتويج بالنهائي. لذلك، فإن المكافآت المخصصة للاعبين لن تُشكّل عبئاً يُذكر على إجمالي العائدات المتوقعة من هذه المشاركة . كرة عالمية التحديثات الحية ريال مدريد يقيّد مفاتيح اللعب قبل مواجهة فرنسا وإسبانيا ويورط ديشان وما يجعل مكافأة التتويج استثنائية وتاريخية، أن قلّة من اللاعبين يحظون بها، حتى من بين نجوم الصف الأول، ومنهم النجم البرتغالي، كريستيانو رونالدو (40 عاماً)، الذي لم يكن يتقاضى أكثر من مليون دولار تقريباً بعد التتويج بدوري أبطال أوروبا. أما الفرنسي كيليان مبابي (26 عاماً)، فحصل على مكافأة تُقدَّر بنصف مليون دولار عقب فوزه بكأس العالم 2018. وتبقى القيمة الأعلى هي تلك، التي نالها الأرجنتيني ليونيل ميسي (37 عاماً)، حين قاد بلاده إلى التتويج بمونديال قطر 2022، إذ راوحت مكافأته بين 10 و15 مليون دولار .


العربي الجديد
منذ 18 ساعات
- العربي الجديد
ما موقف شتيغن من أنباء رحيله عن برشلونة واحتمال قدوم خوان غارسيا؟
وسط حالة من الترقب داخل أروقة نادي برشلونة ، يجدُ حارس المرمى الألماني، مارك أندريه تير شتيغن (33 عاماً)، نفسه في قلب جدل جديد لا علاقة له بأدائه على أرضية الملعب، بل بمستقبله مع النادي، الذي مثّله لسنوات، ومع تصاعد الحديث عن احتمالية رحيله، خلال سوق الانتقالات الصيفية المقبلة، بالتزامن مع سعي الإدارة لضم الحارس الإسباني، خوان غارسيا (24 عاماً)، من فريق إسبانيول، يبدو أنه اختار مواجهة كل ذلك بطريقته الخاصة. وكشفت صحيفة ماركا الإسبانية، اليوم الجمعة، أن شتيغن لا يُبدي انزعاجاً علنياً من موجة الشائعات التي تدور حوله، لكنّه يتابع التفاصيل عن كثب. وعلى الرغم من عودته الحديثة من إصابة صعبة، فإن الحارس الألماني لا يُفكر في مغادرة صفوف "البلاوغرانا"، كما أن تركيزه الكامل ينصبُّ الآن على المشاركة مع منتخب بلاده، في نصف نهائي دوري الأمم الأوروبية، قبل أن يستأنف رحلته مع برشلونة، ورغم أن إدارة النادي ضمّت سابقاً حارس المرمى البولندي فويتشيك تشيزني (35 عاماً)، وتسعى وراء خوان غارسيا، فإنّ شتيغن ما زال يرى نفسه "الرقم واحد" في المشروع الرياضي الجديد. وأضافت الصحيفة أن الحارس الألماني يتعامل مع المرحلة الحالية باعتبارها تحدياً جديداً لاستعادة مكانته، بعد غيابه منذ إصابته أمام فياريال في سبتمبر/ أيلول الماضي، كما أن شتيغن يطمح إلى العودة بقوة إلى التشكيلة الأساسية، تحت قيادة مدربه الألماني هانسي فليك (60 عاماً). ورغم كل الأحاديث عن احتمالية رحيله، يتمسك الحارس المخضرم بالبقاء. وإلى جانب رغبته الشخصية، فإن بيعه سيكون مهمةً شبه مستحيلة، بسبب عقده الممتد لثلاث سنوات، وراتبه المرتفع الذي يتجاوز 20 مليون يورو سنوياً، كما أن تقدّمه في السن وعودته من إصابة طويلة يجعلان من الصعب وجود عرض مماثل خارج أسوار برشلونة. كرة عالمية التحديثات الحية من المال إلى الهوية: حراس المرمى يفتحون ملفات كرة القدم الشائكة وفي ظل هذه المعطيات، تضع الإدارة الرياضية في نادي برشلونة تصوّراً للموسم المقبل، يقوم على استمرار تير شتيغن إلى جانب البولندي فويتشيك تشيزني، الذي وافق مؤخراً على تمديد عقده لعام إضافي. وفي المقابل، يُتوقع رحيل الإسباني إيناكي بينيا (26 عاماً) عن الفريق الكتالوني، أما بالنسبة إلى خوان غارسيا، فقد تقدَّم البرسا بعرض رسمي لضمه، ويُنتظر حالياً ردّه، في ظل قناعة كل من المدرب الألماني، هانسي فليك، والمدير الرياضي، البرتغالي ديكو (47 عاماً)، بأن الحارس الإسباني الشاب يمثل خياراً استراتيجياً بسعر مناسب يقارب 25 مليون يورو، مع مستقبل واعد. وعلى الرغم من نية برشلونة التعاقد معه مع إعارته لموسم واحد، فإن العقبة الأساسية تبقى في وجود منافسة قوية من أندية كبرى تسعى بدورها للحصول على خدماته.