
ريال مدريد يغري لاعبيه بمنحة تاريخية مقابل التتويج بمونديال الأندية
يضع نادي ريال مدريد التتويج بلقب
كأس العالم
للأندية 2025 هدفاً رئيساً أمامه، سعياً لتجاوز خيبات الموسم الحالي، بعد فقدانه لقب الدوري الإسباني وكأس الملك، إلى جانب الخروج من دوري أبطال أوروبا. ومن أجل بلوغ هذا الهدف، وعد مجلس الإدارة، بقيادة الرئيس فلورنتينو بيريز (78 عاماً)، اللاعبين بمنحة مالية تاريخية، مقابل التتويج بمونديال الأندية
.
وكشفت صحيفة آس الإسبانية، أمس الجمعة، أن لاعبي ريال مدريد سيحصلون على مكافأة مالية تصل إلى مليون يورو لكل لاعب، في حال التتويج بالبطولة العالمية. ويُعد هذا الحافز الكبير امتيازاً لا يُمنح إلا للنجوم العالميين، وهو المبلغ نفسه الذي كان مخصصاً لهم للتتويج بلقب دوري أبطال أوروبا، قبل أن تتبدد الآمال بخروج مفاجئ من الدور ربع النهائي على يد أرسنال الإنكليزي، في نتيجة سببت صدمة قوية لجماهير النادي الملكي
.
وأضافت الصحيفة أن مجلس إدارة ريال مدريد يطمح إلى كتابة فصل جديد في سجل الإنجازات، بجعل الفريق أول نادٍ يُتوَّج بلقب كأس العالم للأندية في نسختها الجديدة، تماماً كما كان أول من حمل كأس دوري أبطال أوروبا في عام 1956. وتُعد هذه البطولة فرصة ذهبية لتعويض خيبة الخروج الأوروبي، ورفع المعنويات داخل الفريق، استعداداً لموسم مرتقب يتطلب أقصى درجات الجاهزية لمواجهة التحديات الكبرى، وعلى رأسها التفوق على الغريم التقليدي برشلونة
.
ويُدرك الرئيس فلورنتينو بيريز أن التتويج بهذه البطولة سيُنعش خزينة النادي الملكي بجائزة مالية ضخمة تصل إلى 123 مليون يورو، إذ يحصل كل فريق على مليوني يورو عن كل انتصار في دور المجموعات، ثم ترتفع المكافأة إلى سبعة ملايين يورو عند الفوز في دور الـ 16، وتبلغ ذروتها عند 40 مليون يورو في حال التتويج بالنهائي. لذلك، فإن المكافآت المخصصة للاعبين لن تُشكّل عبئاً يُذكر على إجمالي العائدات المتوقعة من هذه المشاركة
.
كرة عالمية
التحديثات الحية
ريال مدريد يقيّد مفاتيح اللعب قبل مواجهة فرنسا وإسبانيا ويورط ديشان
وما يجعل مكافأة التتويج استثنائية وتاريخية، أن قلّة من اللاعبين يحظون بها، حتى من بين نجوم الصف الأول، ومنهم النجم البرتغالي، كريستيانو رونالدو (40 عاماً)، الذي لم يكن يتقاضى أكثر من مليون دولار تقريباً بعد التتويج بدوري أبطال أوروبا. أما الفرنسي كيليان مبابي (26 عاماً)، فحصل على مكافأة تُقدَّر بنصف مليون دولار عقب فوزه بكأس العالم 2018. وتبقى القيمة الأعلى هي تلك، التي نالها الأرجنتيني ليونيل ميسي (37 عاماً)، حين قاد بلاده إلى التتويج بمونديال قطر 2022، إذ راوحت مكافأته بين 10 و15 مليون دولار
.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


العربي الجديد
منذ 7 ساعات
- العربي الجديد
بصمة الأجانب تهدي الترجي كأس تونس قبل مونديال الأندية
تُوّج فريق الترجي الرياضي، اليوم الأحد، في معلب حمادي العقربي برادس، بكأس تونس لكرة القدم، بعد انتصاره على حامل اللقب وجاره، الملعب التونسي، بنتيجة (1-0)، سجله النيجيري أغبيلو في الشوط الثاني، ليرفع الترجي رصيده إلى 16 لقباً في هذه المسابقة (باعتبار مرحلة ما قبل استقلال تونس)، وهو رقم قياسي في رصيد الفريق، الذي لم يُتوج بهذه المسابقة منذ عام 2016، عندما هزم جاره النادي الأفريقي، ويؤكد سيطرته على المسابقات المحلية في تونس هذا الموسم، بما أنه تُوّج منذ أيام قليلة بلقب الدوري للمرة 34 في تاريخه. وكانت مهمة الترجي صعبة، في مواجهة فريق لم يقبل أي هدف في الأدوار السابقة، كما أنه حقق انتصارات مثيرة على حساب النجم الساحلي والاتحاد المنستيري خارج ملعبه، ودافع بقوة عن اللقب، الذي حصده الموسم الماضي أمام النادي البنزرتي، ولكن قوة الترجي الهجومية صنعت الفارق مجدداً، إذ سجل الفريق "الأحمر والأصفر" 16 هدفاً في الأدوار السابقة، بمعدل أربعة أهداف في كل مباراة، في مؤشر على قوة الخط الأمامي في الفريق، لكن في النهاية وجد رفاق المهاجم الجزائري، يوسف بلايلي (33 عاماً)، صعوبات أمام فريق أحسن التمركز، وكان منظماً كثيراً، ولم تتوفر للترجي فرص خطيرة، بشهادة مدربه ماهر الكنزاري (52 عاماً)، الذي اعترف بأن الانتصار كان بفضل إنجاز فردي مميز من اللاعب النيجيري، في مباراة غابت فيه الفرص الخطيرة عن الفريقين. ميركاتو التحديثات الحية العربي القطري يُودّع المساكني.. فهل يعود إلى الترجي؟ ومنذ بداية الموسم، كانت بصمة الأجانب حاسمة في انتصارات الترجي محلياً، ذلك أن النيجيري أغبيلو سجل واحداً من أفضل الأهداف في موسم الترجي، إذ يُعتبر اللاعب مفاجأة فريق "باب سويقة" في النصف الثاني من الموسم، بعدما قدم أداء قوياً في وسط الميدان، وبات اللاعب الأكثر تأثيراً في البناء الهجومي أيضاً، كما أن الجزائري يوسف بلايلي لعب دوراً سابقاً في تألق الترجي طوال الموسم، خاصة في نصف النهائي أمام اتحاد بن قردان، وقد كانت مباراة صعبة على الفريق، الذي عرف كيف يتجاوز منافساً قوياً أمام جماهيره، ويملك الترجي أفضل اللاعبين الأجانب في الدوري التونسي، وقبل انطلاق مشاركته في كأس العالم للأندية بعد أيام قليلة، فإن الترجي اكتسب دفعاً معنوياً مهماً اقترن بعودة قائده ياسين مرياح (31 عاماً) إلى المشاركات الرسمية، بعد الإصابة الخطيرة، التي تعرّض لها منذ أشهر.


العربي الجديد
منذ 7 ساعات
- العربي الجديد
إنزاغي يخسر الحلم مرتين في 3 سنوات ويُكرّر إخفاق أليغري وسيميوني
خسر نادي إنتر ميلانو بقيادة المدرب الإيطالي سيموني إنزاغي (49 عاماً)، نهائي دوري أبطال أوروبا أمام باريس سان جيرمان الفرنسي بنتيجة قاسية بلغت خمسة أهداف دون رد، في المباراة التي أُقيمت على ملعب أليانز أرينا في مدينة ميونخ الألمانية، وذلك في مشهدٍ أعاد إلى الأذهان ذكريات مؤلمة لعشاق "النيراتزوري"، إذ تعدّ الهزيمة الثانية التي يتلقاها الفريق في النهائي خلال ثلاثة مواسم فقط، بعدما سقط قبل موسمين بهدف دون رد أمام مانشستر سيتي الإنكليزي، لينضم إنزاغي إلى قائمة المدربين الذين طرقوا باب المجد مرتين، لكن لم يُفتح لهم، كما حدث مع مواطنه ماسيميليانو أليغري (57 عاماً)، والأرجنتيني دييغو سيميوني (55 عاماً). ولم يكن سيموني إنزاغي أول من تذوّق مرارة الفشل المتكرر في نهائي دوري الأبطال خلال فترة زمنية قصيرة، لكنه بات أحدث حلقة في سلسلة من المدربين الذين تألقوا على الساحة الأوروبية دون أن تكتمل قصصهم بالتتويج، فقد قاد إنزاغي فريق إنتر ميلانو إلى النهائي للمرة الثانية في غضون ثلاث سنوات، لكنه اصطدم مجدداً بجدار الخيبة، بخسارته في مباراة الحسم. وبهذا الإخفاق، أعاد إنزاغي إلى الأذهان سيناريو مشابه عاشه أليغري، الذي بلغ مع يوفنتوس نهائي البطولة مرتين خلال ثلاثة مواسم، وخسر فيهما أمام عملاقين من الكرة الإسبانية. وانهزم أليغري في النهائي الأول له عام 2015 أمام برشلونة الإسباني بنتيجة (3-1)، في المباراة التي أقيمت على الملعب الأولمبي في برلين، ثم عاد ليخسر مجدداً عام 2017، وهذه المرة أمام ريال مدريد الإسباني (4-1)، على ملعب الألفية في كارديف، لتتبدد آماله مرتين في معانقة المجد الأوروبي. وعاش سيميوني مع أتلتيكو مدريد الإسباني القصة نفسها، بخسارتَين متتاليتَين في النهائي أمام الجار اللدود ريال مدريد، الأولى في 2014 على ملعب دا لوز في لشبونة (4-1 بعد التمديد)، والثانية في 2016 على ملعب سان سيرو في ميلانو، حين خسر فريق الروخيبلانكوس بركلات الترجيح (5-3) بعد تعادل مثير (1-1). كرة عالمية التحديثات الحية ديزيريه دوي.. حكاية عبقري الباريسي الذي ورث حُب كرة القدم من عائلته ولم يكن هؤلاء المدربون وحدهم في قائمة "المنحوسين"، إذ خسر المدرب الأسطوري السير أليكس فيرغسون نهائي دوري الأبطال مرتين في غضون ثلاثة مواسم، إذ واجه مانشستر يونايتد بقيادته فريق برشلونة في نهائي 2009 على ملعب الأولمبيكو في روما وخسر (2-0)، ثم تكرّر السقوط أمام الفريق ذاته عام 2011 على ملعب ويمبلي في لندن بنتيجة (3-1)، لكن على عكس الآخرين، كان فيرغسون قد توج بلقبه الأوروبي الثاني في 2008 عندما فاز على تشلسي، ليقلل من وطأة تلك الإخفاقات المتتالية. أما بالنسبة للمدربين الذين انهزموا في أول نهائيَين لهُم في دوري أبطال أوروبا، فلا تقتصر القائمة على إنزاغي وأليغري وسيميوني فحسب، فالألماني يورغن كلوب عاش التجربة ذاتها، حين خسر نهائي 2013 مع بوروسيا دورتموند أمام بايرن ميونخ، ثم سقط مجدداً في 2018 مع ليفربول أمام ريال مدريد، قبل أن يعوّض تلك الخيبات بلقب طال انتظاره في 2019 على حساب توتنهام، لكنه عاد ليخسر مرة أخرى أمام النادي الملكي في نهائي 2022، ويبرز أيضاً اسم المدرب الأرجنتيني هيكتور كوبر، الذي خسر نهائيَين متتاليَين مع فالنسيا عامَي 2000 و2001 أمام ريال مدريد وبايرن ميونخ توالياً، ليبقى اسمه محفوراً ضمن لائحة المدربين الذين اقتربوا من المجد دون أن يظفروا به.


العربي الجديد
منذ 7 ساعات
- العربي الجديد
لاعبون غادروا في التوقيت الخطأ بحثاً عن المجد الأوروبي... مبابي آخرهم
كتب نادي باريس سان جيرمان الفرنسي فصلاً جديداً في تاريخه الكروي بتحقيقه أول لقب في دوري أبطال أوروبا، وذلك بعد فوزه الساحق على إنتر ميلانو الإيطالي مساء السبت بنتيجة (5-0)، في المباراة النهائية التي احتضنها ملعب أليانز أرينا بمدينة ميونخ الألمانية. وطال انتظار جماهير النادي الباريسي لهذا التتويج، لكنه جاء بطريقة درامية، إذ تحقق بعد موسم واحد فقط من رحيل النجم الفرنسي كيليان مبابي (26 عاماً)، الذي قرّر مغادرة النادي إلى ريال مدريد الإسباني في صفقة انتقال حر، أملاً في الفوز بلقب التشامبيونزليغ، ليجد نفسه بعيداً عنه، فيما احتفل زملاؤه السابقون بالمجد القاري. وحقق مبابي كل ما يمكن تحقيقه مع باريس سان جيرمان من ألقاب محلية، وبقي لقب دوري أبطال أوروبا هو العقدة الوحيدة في مسيرته الباريسية، خاصة بعدما خسر نهائي 2020 أمام بايرن ميونخ الألماني، قبل أن يختار النجم الفرنسي الانتقال إلى النادي الملكي، بعد موسم توّج فيه الأخير بلقب دوري الأبطال، آملاً أن يكون جزءاً من الجيل الذهبي المتوّج قارياً، لكن لعنة دوري الأبطال طاردته مجدداً، إذ خرج فريقه الجديد من ربع النهائي أمام أرسنال الإنكليزي بهزيمة قاسية (3-0 ذهاباً و2-1 إياباً)، بينما قاد المدرب الإسباني لويس إنريكي (55 عاماً)، تشكيلة باريس للفوز باللقب، مُكملاً ثلاثية تاريخية ستبقى خالدة. ولا يعد مبابي أول نجم يترك ناديه في توقيت خاطئ بحثاً عن دوري الأبطال، فيجد نفسه يشاهد فريقه السابق يرفع اللقب، ومن بين أبرز الأمثلة على ذلك الأوكراني أندريه شيفتشينكو، الذي رحل عن ميلان الإيطالي عام 2006 نحو تشلسي الإنكليزي على أمل معانقة المجد الأوروبي، ولكن المفارقة أن ميلان بلغ نهائي التشامبيونزليغ في الموسم التالي وتُوج باللقب على حساب ليفربول الإنكليزي، بينما خرج "البلوز" من البطولة، ليعيش شيفتشينكو مرارة القرار المتسرّع. ولا يمكن الحديث عن سوء التوقيت دون ذكر السويدي زلاتان إبراهيموفيتش، الذي قضى مسيرته متنقلاً بين كبار أوروبا، دون أن يتمكن من الظفر بلقب دوري الأبطال. ففي عام 2009، غادر إنتر ميلانو إلى برشلونة من أجل اللقب، لكن إنتر توج بالبطولة في الموسم ذاته بعدما أطاح ببرشلونة نفسه في الدور نصف النهائي، بينما فشل زلاتان في تحقيق هدفه، وفي الموسم التالي، غادر اللاعب صفوف النادي الكتالوني نحو ميلان الإيطالي، ليُتوج البلاوغرانا بدوري الأبطال مجدداً عام 2011، وكأن اللقب كان يتفاداه عمداً كلما غادر. أما الألماني مسعود أوزيل، فترك نادي ريال مدريد في صيف 2013 متجهاً إلى أرسنال الإنكليزي، في صفقة أحدثت جدلاً كبيراً، ليشهد الموسم التالي مباشرة تتويج الفريق الملكي بلقب دوري الأبطال للمرة العاشرة في تاريخه، بعد غياب دام 12 عاماً، وكان رحيل أوزيل لحظة تحوّل في تشكيلة النادي الأبيض، لكن لم يكن يعلم أن حلمه الأوروبي سيتحقق لأصدقائه بعد مغادرته. وينطبق الحال نفسه مع الإسباني سيسك فابريغاس، بعدما عاد إلى صفوف نادي برشلونة في 2011 بعد سنوات قضاها في أرسنال، لكنه لم يتمكن من تحقيق اللقب القاري خلال ثلاثة مواسم، لينتقل إلى تشلسي في عام 2014، ويشاهد برشلونة بعدها مباشرة وهو يتوج بلقب دوري الأبطال بقيادة المدرب الإسباني لويس إنريكي، والثلاثي المرعب ليونيل ميسي ولويس سواريز ونيمار دا سيلفا. وتكرر السيناريو ذاته مع البرازيلي فيليب كوتينيو، الذي أجبر إدارة ليفربول على بيعه إلى برشلونة في شتاء 2018، وفي الموسم الموالي، توّج "الريدز" بلقب دوري الأبطال بعد ريمونتادا تاريخية ضد برشلونة في نصف النهائي. ورغم ذلك، فإن كوتينيو نفسه عاد للتألق في البطولة، ولكن بقميص بايرن ميونخ المعار إليه، وسجل هدفين في فوز تاريخي للنادي البافاري على البلاوغرانا بنتيجة (8-2) في ربع النهائي، ليتأهل إلى النهائي ويحقق اللقب في مشهد يختلط فيه الثأر بالمفارقة. كرة عالمية التحديثات الحية الباريسي يضع الكرة الفرنسية على خريطة النجاحات بفضل مشروعه ولا يختلف المشهد كثيراً مع البلجيكي إدين هازارد، الذي غادر تشلسي بعد التتويج بلقب الدوري الأوروبي، نحو ريال مدريد في 2019، طامعاً في دوري الأبطال، وبعد موسمين له خارج تشلسي، حقق "البلوز" المفاجأة وتوجوا بلقب دوري الأبطال 2021 بقيادة الألماني توماس توخيل، قبل أن يتوج البلجيكي لاحقاً باللقب في عام 2022، ولكن الإصابات خذلته، وغاب عن معظم مباريات البطولة، ولم يشارك فعلياً في تتويج النادي الملكي، ما جعل انتقاله أقرب إلى خيبة أمل كبرى. أما النجم الإنكليزي رحيم ستيرلينغ، فغادر صفوف نادي مانشستر سيتي في صيف 2022 إلى تشلسي، معتقداً أن مشروع الفريق اللندني أكثر نضجاً بعد التتويج القاري قبل عام، لكن الواقع كان مغايراً. ففي أول موسم بعد مغادرته قلعة الاتحاد، حقق السماوي ولأول مرة في تاريخه الثلاثية بقيادة المدرب الإسباني بيب غوارديولا، وكان ستيرلينغ يشاهد فريقه السابق يصعد منصة التتويج التي غادرها باحثاً عن دور أكبر وفرص جديدة.