
مجموعة "توم سويني" تعرض مجموعتها لربيع وصيف 2025 في أبوظبي ودبي
ترتقي مجموعة "توم سويني" Thom Sweeney لربيع وصيف 2025 بالمقاربة الفخمة المعتمدة من الدار، من خلال مزجها ما بين الوزن الخفيف، والتنوع وتركيبات مبتكرة للأقمشة. يضمن التركيز على الأناقة والانتباه للتفاصيل إرتقاء قطع الملابس البسيطة على غرار قمصان البولو إلى مستويات فاخرة جديدة، يتمّ استخدام أقمشة جديدة محبوكة بعناية لصنع التصاميم الناعمة وغير المنسّقة التي تشتهر بها الدار.
تستوحي المجموعة، التي يصدف إطلاقها مع افتتاح المتجر الأول لـ"توم سويني" Thom Sweeney في ميامي، من تألق المدينة، وتترجمها إلى قطع أساسية بسيطة تلائم كافة المناسبات. تتميز المجموعة بطابع راقي ودقيق وسهل على حد سواء، ما يعكس نوعاً من العفوية في المجموعة، فكل قطعة مصممة لتكمّل التالية.
تتكّون مجموعة الألوان المحايدة المعتمدة من الألوان الحجرية الناعمة، بالإضافة إلى البيج، البني ودرجات الأزرق الغني، ما يضمن سهولة في ارتدائها، وتركيزاً على الأقمشة المبتكرة والتصاميم، تتضمن قطعاً أنيقة وخفيفة الوزن صُنعت من أقمشة الكتّان، الصوف والحرير، في حين تشمل التفاصيل الجديدة جيوباً مزخرفة وطيّات صدر عريضة. وفي حين تعيد سترة من الكتّان باللون الأزرق السماوي إلى الذاكرة سحر خمسينيات القرن الماضي، تعكس بذلة حريرية بيضاء بنمط "هيرينغبون" أسلوب "فايس سيتي" من الثمانينات.
يشجّع هذا الموسم على ارتداء هذه القطع الرسمية بأسلوب غير رسمي. أمّا مجموعة قمصان الـ "تي شرت" الموسّعة فتتضمن إصدارات بالكتّان الخفيف الوزن وحرير الكشمير المحبوك بنعومة. وتختلف قمصان الـ "تي شرت" هذه عن تلك المعهودة، فهي مصممة ليتم وضعها تحت سراويل "تشينو" بكسرات وتحت سترات بلايزر ذات تصاميم غير محددة البنية بدل قميص بياقة. كذلك تم إعادة تصميم قمصان البولو بأسلوب راقٍ، فتم تحسين تصميم قمصان الـ"بولو" الكلاسيكية المصنوعة من قماش "بيكيه" القطني، من خلال اعتماد قصة رسميّة، ياقة ناعمة وقماش قطني فائق النعومة. أمّا تصميم قميص "سكيبر" ذات العنق المفتوح، فيعود بمزيج قوي من الكتان والقطن وتصميم واسع وسميك، في حين يوفّر قطن الجيرسي تحديثاً أكثر أناقة على قميص الـ"بولو" الطويلة الأكمام.
في الانتقال إلى منتصف الصيف، تقدّم المجموعة تشكيلةً واسعةً من الخيارات التي يمكن ارتداؤها على الشاطئ وفي المقاهي على حد سواء. تم طرح قمصان "بولو" بعنق مفتوح مصنوعة من قماش "تيري"، موفرةً ملمساً وراحةً خارج المياه. ويمكن ارتداء هذه القمصان مع السراويل الكتانية ذات الكسرات التي تتميّز بها مجموعة هذا الموسم، أو سراويل جرسي الكتّان الجديدة مع رباط للشد، التي تجسّد مقاربة الدار الراقية للقطع غير الرسمية التقليدية. بالتالي، تشكّل مجموعة ربيع وصيف 2025، الأنيقة والمريحة في آن، والتي تمّ التركيز فيها على الأقمشة الخفيفة الوزن والفخامة في الراحة، الخيار المطلق للألبسة التي يمكن ارتداؤها في الليل والنهار.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البوابة العربية للأخبار التقنية
منذ 3 ساعات
- البوابة العربية للأخبار التقنية
Midjourney تطلق أول نموذج لها لتوليد مقاطع الفيديو بالذكاء الاصطناعي
أعلنت شركة Midjourney أول نموذج لها لإنشاء مقاطع الفيديو باستخدام الذكاء الاصطناعي، مما يفتح الباب أمام المستخدمين لتحريك الصور، سواء أُنشئت عبر المنصة أو حُمّلت من مصادر خارجية. وتتوفر الخدمة حاليًا عبر واجهة الويب فقط، وتتطلب اشتراكًا شهريًا يبدأ من 10 دولارات. ويمكن للمستخدمين توليد مقاطع فيديو قصيرة مدتها 5 ثوانٍ، مع خيار تمديد المقطع لمدة قدرها 4 ثوانٍ في كل مرة، وحتى 4 مرات كحد أقصى. ويأتي هذا التحديث ضمن جهود Midjourney لتوسيع قدراتها، بعد أن كانت عُرفت في البداية بإنتاج الصور الثابتة العالية الجودة عبر الذكاء الاصطناعي. وتدخل Midjourney مجال توليد الفيديو بنحو متأخر نسبيًا، إذ يشهد السوق منافسة شديدة. فقد كشفت جوجل حديثًا في مؤتمر I/O عن نموذج Veo 3 لتوليد مقاطع الفيديو من الأوامر النصية، وأداة Flow لدعم صناع الأفلام. كما تواصل OpenAI تطوير نموذجها Sora، في حين طرحت أدوبي نموذج Firefly Video لتوليد الفيديو من نصوص أو صور. وتزامن الإطلاق الجديد مع أزمة قانونية، إذ رفعت شركتا ديزني و NBCUniversal دعوى قضائية على Midjourney، ووجهتا فيها اتهامات إليها باستخدام محتوى محمي بحقوق النشر في تدريب النماذج الخاصة بها دون إذن. وتمنح إمكانية تحريك الصور وتوليد مقاطع الفيديو المستخدمين من كافة المستويات فرصة لإنشاء مقاطع فيديو جذابة دون الحاجة إلى أدوات مونتاج تقليدية أو خبرات تقنية معقدة. وتُعد هذه الميزة مثالية لمنشئي المحتوى عبر وسائل التواصل الاجتماعي، والمصممين، وحتى المسوّقين الرقميين الذين يبحثون عن إنتاج مرئي سريع. Introducing our V1 Video Model. It's fun, easy, and beautiful. Available at 10$/month, it's the first video model for *everyone* and it's available now. — Midjourney (@midjourney) June 18, 2025


الإمارات اليوم
منذ 4 ساعات
- الإمارات اليوم
ميشيل أوباما تعود بالذكريات إلى يوم فوز زوجها بالرئاسة
بعد أسابيع فقط من نفي شائعات الطلاق المتكررة، وجّهت السيدة الأميركية الأولى السابقة، ميشيل أوباما، تحية مؤثرة لزوجها، باراك، عبر وسائل التواصل الاجتماعي بمناسبة عيد الأب، مؤكدةً بذلك على قوة علاقتهما الراسخة، ومُسكتةً التكهنات مجدداً. وفي منشور صدر الأحد الماضي، نشرت السيدة الأولى السابقة صورةً لابنتيهما (ماليا) و(ساشا)، خلال سنوات طفولتهما، وكتبت ميشيل: «أحبّ النظر إلى صور ابنتينا عندما كانتا صغيرتين»، مضيفة في منشورها: «لطالما كان باراك أوباما سنداً لنا مهما كلف الأمر، حتى عندما شعرنا بثقل الدنيا على كتفيه، لطالما كنا ممتنين له». واختتمت ميشيل رسالتها برسالة بمناسبة عيد الأب: «إلى باراك.. وجميع الآباء الذين يحتفلون اليوم بعيد أب سعيد». وتحدثت السيدة الأولى السابقة عن جهود باراك المستمرة في تحمله مسؤولية الأسرة كأب لابنتيهما، حيث شاركت صورة نادرة لعائلة أوباما من فترة وجودهم في البيت الأبيض. وشعرت ميشيل بالحنين إلى الماضي وهي تعيد معجبيها إلى الأيام الأولى من مسيرة باراك السياسية في منشور لطيف على «إنستغرام»، قائلة «أحب النظر إلى ابنتينا عندما كانتا أصغر سناً». ميشيل أوباما، البالغة من العمر 61 عاماً، ليست من النوع الذي يُفضل الكشف عن أسرار ابنتيها، لكنها شاركت أخيراً ما قالته ابنتها (ماليا)، ليلة الانتخابات. وتتذكر السيدة الأولى السابقة حماس بنتيها للسهر، وتناول أصابع الدجاج، واللعب مع أبناء عمومتهما. وتقول: «لم تركزا كثيراً على نتائج الانتخابات»، وتضيف ميشيل أن ابنتها (ماليا) سألت في تلك الليلة: «هل أصبح أبي رئيساً الآن؟ قلت لها: نعم، هذا هو». وتتذكر بقولها: «بعد الاتصال الرسمي، توجهت العائلة، برفقة موكب الرئيس، إلى حديقة غرانت للاحتفال بالنصر». وتواصل سرد ذكرياتها، قائلة: «كنا جميعاً في السيارة صامتين عندما قالت ماليا: أبي، لا أظن أن أحداً سيأتي إلى حفلتك، لقد كانت تلك المرة الأولى التي تدرك فيها ابنتي تبعات وظيفة والدها الجديدة». وتقول ميشيل: «قلت لها هذا ما يحدث الآن وقد أصبح والدك رئيساً، لن يوجد أحد في هذا الشارع أبداً عندما يكون هو في الشارع مرة أخرى». عائلة أوباما ليست غريبة على ليالي الانتخابات، حيث إن باراك أوباما، البالغ من العمر 63 عاماً، يعمل في السياسة منذ ما يقرب من 30 عاماً، وترشح لمناصب محلية وفيدرالية، وكانت ميشيل صريحة بشأن تأثير طموحاته السياسية على عائلتها من جداول السفر المزدحمة إلى السهر الطويل. عن «إنستايل»


صحيفة الخليج
منذ 12 ساعات
- صحيفة الخليج
حقيقة انضمام ابنه غوارديولا إلى الجهاز الفني لمانشستر سيتي (فيديو)
شهدت مباراة مانشستر سيتي أمام الوداد المغربي، في افتتاح مشواره ببطولة كأس العالم للأندية، لحظة لافتة خارج الإطار الفني؛ حيث جلس المدير الفني بيب غوارديولا على مقاعد البدلاء بجوار ابنته الصغرى فالنتينا (17 عاماً)، في مشهد أثار تفاعلاً واسعاً عبر وسائل التواصل الاجتماعي. بداية مثالية للسيتي واستهل مانشستر سيتي مشاركته في البطولة العالمية بفوز مريح على الوداد البيضاوي بنتيجة 2-0، في اللقاء الذي أقيم على ملعب لينكولن فاينانشال فيلد بمدينة فيلادلفيا. وظهر غوارديولا مرتاحاً وهادئاً قبل المباراة، وفضّل قضاء بعض الوقت في مقاعد البدلاء بينما بدأ اللاعبون جولة إحمائية على أرضية الملعب. الجماهير: فالنتينا ضمن الطاقم الفني ظهور فالنتينا، أصغر أبناء غوارديولا، بجانبه على الدكة، أثار موجة من التفاعل على منصات التواصل، حيث قال البعض: يبدو أن فالنتينا انضمت إلى الجهاز الفني للسيتي. وظهرت الابنة وهي تتبادل الحديث والضحكات مع والدها، في مشهد عائلي نادر داخل أجواء مباراة رسمية. من هي فالنتينا غوارديولا؟ فالنتينا هي الابنة الصغرى لغوارديولا من زوجته السابقة كريستينا سيرا، التي انفصل عنها المدرب الإسباني مؤخراً، بعد أن كشفت صحيفة «ذا صن» في فبراير/شباط الماضي عن بدء إجراءات الطلاق بينهما. وتنتمي فالنتينا لعائلة مشهورة إعلاميًا؛ إذ إن شقيقتها الكبرى ماريا (24 عاماً) تعمل كعارضة أزياء ومؤثرة على «إنستغرام»، بينما يفضّل شقيقها ماريوس (22 عاماً) العزلة عن الأضواء، رغم امتلاكه عدة أعمال تجارية مسجلة باسمه.