logo
شهداء وجرحى في غزة بغارات إسرائيلية طالت باحثين عن المساعدات

شهداء وجرحى في غزة بغارات إسرائيلية طالت باحثين عن المساعدات

الميادينمنذ 2 أيام

يواصل "جيش" الاحتلال الإسرائيلي غاراته المكثّفة على مناطق متفرقة في قطاع غزة، ما أسفر عن استشهاد 15 فلسطينياً من بينهم باحثون عن مساعدات إنسانية، في وقت لا تزال فيه التحذيرات تتصاعد بشأن تفاقم الكارثة الإنسانية.
ووثّق مجمع الشفاء الطبي استشهاد 4 فلسطينيين في استهدافات منفصلة من بينهم أشخاص كانوا يبحثون عن مساعدات إنسانية.
بينما استقبل مستشفى شهداء الأقصى 9 شهداء في إثر قصف استهدف مجموعة من المواطنين شرق المطاحن في دير البلح، وسط قطاع غزّة.
اليوم 17:05
اليوم 15:38
كما أُصيب 13 فلسطينياً على الأقل، معظمهم خلال انتظارهم المساعدات في محيط "حاجز نيتساريم" وسط القطاع، بحسب مستشفى العودة في النصيرات.
بدوره، قال مراسل الميادين في قطاع غزّة، إنّه ارتقى شهداء وجرحى بقصف اسرائيلي على حي التفاح شرق مدينة غزة.
وأضاف مراسلنا إنّ قصفاً إسرائيلياً استهدف تجمعات لفلسطينيين في أثناء انتظارهم وصول المساعدات في السودانية شمالي قطاع غزة.
من ناحيتها، قالت الأمم المتحدة إنّ "مؤسسة غزة الإنسانية" المدعومة من واشنطن و"إسرائيل" في غزّة فشلت إنسانياً.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

"يونيسف": عائلات غزة تواجه مجاعة مروعة بينما تتفوق القنابل على الغذاء
"يونيسف": عائلات غزة تواجه مجاعة مروعة بينما تتفوق القنابل على الغذاء

بوابة اللاجئين

timeمنذ 7 ساعات

  • بوابة اللاجئين

"يونيسف": عائلات غزة تواجه مجاعة مروعة بينما تتفوق القنابل على الغذاء

في تصريح صادم من قلب المأساة، كشف جيمس إلدر، المتحدث باسم منظمة الأمم المتحدة للطفولة (يونيسف)، عن معاناة غير مسبوقة يعيشها سكان قطاع غزة، حيث تكافح العائلات يومياً لتأمين وجبة واحدة لأطفالها في ظل تدفق الصواريخ والقنابل التي تفوق بكثير ما يدخل من المساعدات الغذائية. For the second year in a row, Eid arrives not with joy — but with bombs and the silence of missing voices. This Eid, let us do more than remember. Let us take responsibility, stand with the girls and boys of Gaza, demand that aid flow freely, ceasefires are restored, and that… — UNICEF MENA - يونيسف الشرق الأوسط وشمال إفريقيا (@UNICEFmena) June 7, 2025 وأوضح إلدر - الذي يتواجد حالياً في خان يونس ضمن مهمة رسمية - أن الأمل الذي بدا مع الحديث عن وقف إطلاق النار قد تبخر سريعاً بسبب الحصار الكارثي المفروض على المساعدات الإنسانية، مشيراً إلى أن غزة تعيش كابوساً مستمراً منذ أكثر من 600 يوم بلا مأوى أو غذاء أو أمل. وكشف المسؤول الأممي عن مشاهد مروعة للأمهات اللاتي يضطررن لتحمل الجوع يومين متتاليين لتأمين وجبة واحدة لأطفالهن، بينما تواجه الأسر النازحة في الخيام موجة نزوح جديدة تحت نيران القصف دون أي حماية أو مأوى آمن. وحذر إلدر من كارثة صحية متصاعدة، موضحاً أن "سوء التغذية الحاد يزيد احتمالات وفاة الأطفال بسبب الأمراض البسيطة بعشرة أضعاف، في ظل انعدام الغذاء الصحي وتلوث المياه وانهيار النظام الصحي". كما وجه انتقاداً لاذعاً للنظام الجديد لتوزيع المساعدات في جنوب غزة، واصفاً إياه بأنه "عسكري الطابع وغير إنساني"، إذ يُقتل أطفال فقط لأنهم يحاولون الحصول على علبة طعام، محذرًا من أن هذا النظام يقوّض الآلية الفعالة التي أنشأتها الأمم المتحدة وشركاؤها. جاءت هذه التصريحات في وقت تشهد فيه عمليات توزيع الغذاء فوضى عارمة، خاصة بعد توقف عمل "مؤسسة غزة للإغاثة الإنسانية" المدعومة إسرائيلياً وأمريكياً، حيث تتكرر مشاهد إطلاق النار على المدنيين أثناء انتظارهم للمساعدات، ما أسفر عن سقوط عشرات الضحايا بين قتلى وجرحى. ويواصل المجتمع الدولي صمته المطبق تجاه هذه الكارثة الإنسانية التي تتفاقم يومياً، بينما يتحول حياة أكثر من مليون طفل في غزة (نصفهم دون سن الخامسة عشرة وفق بيانات الأمم المتحدة) إلى جحيم يومي بسبب استمرار العدوان والحصار الشامل. UNICEF

الإنترنت يعود بعد انقطاع 3 أيام... عشرات القتلى في غزة معظمهم قرب موقع توزيع مساعدات
الإنترنت يعود بعد انقطاع 3 أيام... عشرات القتلى في غزة معظمهم قرب موقع توزيع مساعدات

النهار

timeمنذ 11 ساعات

  • النهار

الإنترنت يعود بعد انقطاع 3 أيام... عشرات القتلى في غزة معظمهم قرب موقع توزيع مساعدات

قالت السلطات الصحية في غزة إن النيران والغارات الجوية الإسرائيلية قتلت اليوم السبت ما لا يقل عن 45 فلسطينيا في أنحاء القطاع معظمهم بالقرب من موقع لتوزيع المساعدات تديره مؤسسة غزة الإنسانية المدعومة من الولايات المتحدة. وقال مسعفون في مستشفيي العودة وشهداء الأقصى بوسط غزة، حيث نُقل معظم القتلى، إن 15 على الأقل قُتلوا في أثناء محاولتهم الاقتراب من موقع توزيع المساعدات التابع لمؤسسة غزة الإنسانية بالقرب من محور نتساريم. وقال الجيش الإسرائيلي في بيان إن طائرة أطلقت النار على شخص "لتحييد التهديد" بعد أن تقدم نحو القوات وتجاهل أعيرة تحذيرية أطلقت بالقرب من مجموعة أشخاص. وأصدر الجيش الإسرائيلي الأسبوع الماضي تحذيرا للفلسطينيين من الاقتراب من الطرق المؤدية إلى المواقع التابعة لمؤسسة غزة الإنسانية بين الساعة السادسة مساء والسادسة صباحا بالتوقيت المحلي، واصفا هذه الطرق بأنها مناطق عسكرية مغلقة. وذكرت المؤسسة أن أيا من مراكز التوزيع التابعة له لم يُفتح اليوم السبت. وبدأت مؤسسة غزة الإنسانية توزيع الطرود الغذائية في القطاع بنهاية مايو أيار بعد أن رفعت إسرائيل جزئيا حصارا شاملا دام قرابة ثلاثة أشهر. ويُقتل عشرات الفلسطينيين في وقائع إطلاق نار جماعية شبه يومية في أثناء محاولتهم الحصول على الغذاء. ترفض الأمم المتحدة نظام التوزيع الجديد المدعوم من إسرائيل، وتصفه بأنه غير كاف وخطير ويمثل انتهاكا لمبادئ الحياد الإنساني. وقالت مؤسسة غزة الإنسانية حول واقعة اليوم: "لم يكن أي من مواقع التوزيع التابعة لنا مفتوحا اليوم، ولم تقع أي حوادث في مواقعنا بسبب إغلاقها". وقالت وزارة الصحة في غزة في بيان اليوم السبت إن 274 على الأقل قتلوا حتى الآن وأصيب أكثر من ألفين بالقرب من مواقع توزيع المساعدات منذ بدء عمليات المؤسسة في غزة. واتهمت حركة المقاومة الإسلامية الفلسطينية (حماس) إسرائيل بتوظيف "الجوع كسلاح حرب"، وتحويل "مواقع توزيع الإغاثة إلى مصائد موت جماعي بحق المدنيين الأبرياء". وتنفي الحركة الاتهامات الإسرائيلية بنهب المساعدات. وفي وقت لاحق من اليوم السبت، قال مسؤولون بقطاع الصحة من مجمع الشفاء الطبي في غزة إن النيران الإسرائيلية قتلت 12 فلسطينيا على الأقل، كانوا احتشدوا لانتظار شاحنات المساعدات على الطريق الساحلي شمال القطاع. وأمر الجيش الإسرائيلي سكان خان يونس وبلدتي عبسان وبني سهيلا القريبتين في جنوب غزة بمغادرة منازلهم والتوجه غربا نحو ما يسمى بالمنطقة الإنسانية، قائلا إنه سيعمل "بقوة شديدة جدا لتدمير المنظمات الإرهابية في المنطقة". وعلى الرغم من الجهود التي تبذلها الولايات المتحدة ومصر وقطر من أجل عودة وقف إطلاق النار في غزة، تتمسك إسرائيل وحماس بمطالبهما الأساسية وتتبادلان الاتهام بالمسؤولية عن عدم التوصل إلى اتفاق. عودة الإنترنت إلى ذلك، عادت خدمات الإنترنت إلى قطاع غزة بعد انقطاع استمر ثلاثة أيام، بحسب ما أفاد المدير التنفيذي لهيئة تنظيم قطاع الاتصالات الفلسطينية ليث دراغمة اليوم. وقال دراغمة: "الشبكة تعمل الآن في جميع أنحاء قطاع غزة"، مشيرة الى عودة خدمات الاتصالات الأرضية والألياف البصرية (فايبر أوبتك). وكانت وزارة الاتصالات التابعة للسلطة الفلسطينية أعلنت الخميس انقطاع خدمات الانترنت والاتصالات الثابتة في غزة بعد استهداف آخر خط للألياف الضوئية في القطاع، متهمة إسرائيل بالوقوف وراء الهجوم. ولم تعلّق الدولة العبرية على ذلك. وأفادت هيئة تنظيم قطاع الاتصالات في حينه "انقطاع كل خدمات الإنترنت والاتصالات الثابتة في قطاع غزة، بعد استهداف المسار الرئيسي الأخير للفايبر" متهمة إسرائيل بمحاولة "فصل غزة عن العالم الخارجي". وأشارت حينها إلى أن القوات الإسرائيلية تمنع الطواقم الفنية من إصلاح الكابلات وتعرقل عمليات الوصول إلى مسارات بديلة. من جهتها، قالت جمعية الهلال الأحمر الفلسطيني الخميس إن انقطاع الإنترنت يعوق عمل أجهزة الطوارئ إذا يعرقل التواصل مع فرق الاستجابة الأولية الموجودين في الميدان. وتسببت الحرب في غزة بأضرار جسيمة للبنى التحتية في كل أنحاء القطاع، بما في ذلك شبكات المياه وخطوط الكهرباء والطرق. تظاهرات في فرنسا من جهة ثانية، تشهد عدّة مدن فرنسية، من بينها باريس، تظاهرات اليوم بدعوة من نقابات رئيسية وأحزاب يسارية، فضلا عن منظمات تدعم حقوق الفلسطينيين، وذلك للمطالبة بالسلام في غزة والاعتراف بدولة فلسطين. وجاءت الدعوة قبل التصعيد العسكري بين إسرائيل وإيران اللتين تفصل بينهما أكثر من 1500 كيلومتر. ويثير هذا التصعيد مخاوف من نزاع طويل الأمد في المنطقة. وفي بيان مشترك، دعا الاتحاد الديموقراطي الفرنسي للعمل (سي إف دي تي) والكونفدرالية العامة للشغل (سي جي تي) و"سوليدير" واتحاد النقابات العمالية، إلى تعبئة "ضخمة" في 14 حزيران/يونيو في باريس وفي أنحاء فرنسا، في إطار تعبئة عالمية خلال نهاية الأسبوع. وانضمّت إلى هذه الاتحادات أحزاب يسارية، بينما أُفيد بأنّ هذه الدعوة تضم أيضا المجموعة الوطنية من أجل سلام عادل ودائم بين الفلسطينيين والإسرائيليين، ومنظمتي "أتاك" و"أورجانس فلسطين". وقالت ليندا سهيلي الأمينة العامة الوطنية لنقابة "سوليدير": "نتظاهر للمطالبة بوقف فوري لإطلاق النار، وإنهاء الإبادة الجماعية، وإدخال المساعدات الإنسانية وتطبيق القانون الدولي بكل بساطة". ومن المقرّر أن تنظّم تجمعات في باريس بعد ظهر السبت، إضافة إلى مدن مونبلييه وبوردو ورين وليون وستراسبورغ. وفي مارسيليا، تجمّع حوالى 300 شخص السبت، وفقا لصحافيين في وكالة فرانس برس. وقالت المتظاهرة ميرا غربي وهي أستاذة لغة إنكليزية، "لقد نشأت على القضية الفلسطينية... من المهم أن يدرك الناس أنّه مجرد مشروع إمبريالي ويجب أن يتوقف".

"الصحة العالمية" تحذر من انتشار الكوليرا من السودان إلى مخيمات اللجوء في تشاد
"الصحة العالمية" تحذر من انتشار الكوليرا من السودان إلى مخيمات اللجوء في تشاد

الميادين

timeمنذ 2 أيام

  • الميادين

"الصحة العالمية" تحذر من انتشار الكوليرا من السودان إلى مخيمات اللجوء في تشاد

حذّرت منظمة "الصحة العالمية"، اليوم الجمعة، من أن "حالات الإصابة بالكوليرا في السودان من المتوقع أن ترتفع وقد تنتشر إلى الدول المجاورة بما في ذلك تشاد التي تستضيف مئات الآلاف من اللاجئين الفارين من الحرب الأهلية في السودان في ظروف مزدحمة". وقال ممثل المنظمة في السودان، شبل السحباني، في تصريح صحافي في جنيف عبر رابط فيديو من بورتسودان بحسب ما أفادت وكالة "رويترز"، إن "قلقنا هو انتشار الكوليرا"، مشيراً إلى أن "الكوليرا وصلت إلى 13 ولاية في السودان، بما في ذلك شمال وجنوب دارفور المتاخمة لتشاد"، وأن "1854 شخصاً لقوا حتفهم بالفعل في الموجة الأخيرة مع بدء موسم الأمطار الخطر". اليوم 19:58 12 حزيران ولفت إلى أنه "نفترض أنه إذا لم نستثمر في إجراءات الوقاية، وفي المراقبة، وفي نظام الإنذار المبكر، وفي التطعيم وفي تثقيف السكان، بالتأكيد في البلدان المجاورة، ولكن ليس هذا فقط، فقد ينتشر المرض إلى المنطقة الفرعية". ودعا إلى توفير ممرات إنسانية ووقف إطلاق نار مؤقت للسماح بحملات تطعيم جماعية ضد الكوليرا وأمراض أخرى مثل حمى الضنك والملاريا، موضحاً أن "هذا يشكل خطراً كبيراً على اللاجئين السودانيين، بما في ذلك بعض الذين نجوا من الهجمات على مخيم للنازحين في دارفور، والذين يعيشون في مواقع حدودية مزدحمة مؤقتة على الجانب التشادي من الحدود". بدوره، وصف المنسق المقيم للأمم المتحدة ومنسق الشؤون الإنسانية في تشاد، فرانسوا باتالينغايا، في المؤتمر الصحافي نفسه، الظروف التي يعيش فيها نحو 300 ألف شخص تقطعت بهم السبل مع قلة خدمات المساعدة بسبب نقص التمويل، قائلاً إنه "في ظل الظروف المكتظة وغير الصحية، قد يكون تفشي المرض المحتمل مدمراً". وقال السحباني إن "معدلات الوفيات انخفضت في الأسابيع الأخيرة في العاصمة الخرطوم ومحيطها بفضل حملة التطعيم عن طريق الفم ضد الكوليرا التي بدأت هذا الشهر".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store