logo
الجيش الإسرائيلي: "استسلام كتيبة بيت حانون" (صور+فيديو)

الجيش الإسرائيلي: "استسلام كتيبة بيت حانون" (صور+فيديو)

روسيا اليوممنذ 3 أيام
وكتب المتحدث باسم الجيش أفيخاي أدرعي يوم السبت في صفحته على "تلغرام": "قامت قوات لواء جفعاتي اليوم بالعمل في منطقة بيت حانون شمال قطاع غزة حيث تمكنت من رصد عدد من الإرهابيين وهم يخرجون من عين نفق في المنطقة، حيث سلم الإرهابيون أنفسهم للقوات، ليتم اعتقالهم فورا".
وأضاف: "خلال التحقيق معهم في الميدان أخبر الإرهابيون أنهم خططوا للفرار من المكان بعد أن قضي على إرهابي آخر كان برفقتهم في عين النفق خلال اشتباك مع قوات جيش الدفاع.‏وأشار إلى أن "الإرهابيين قدموا تفاصيل حول مستودع للأسلحة بالقرب من فتحة النفق، وقادوا القوات إليه حيث ضبط داخل المستودع على وسائل قتالية عديدة بما في ذلك سترات وأمشاط ذخيرة وقنابل يدوية وأسلحة نارية. كما وجد داخل النفق معدات للإقامة الطويلة، وطعام، وماء، ومستلزمات النظافة.
‏وتابع: "تم تسليم الإرهابيين إلى قوات الأمن للتحقيق معهم، وتمت مصادرة الأسلحة، ويجري حاليا فحص النفق من قبل قوات الهندسة المقاتلة في المنطقة.
تجدر الإشارة إلى أن مكتب وزير الدفاع الإسرائيلي كاتس قام بنشر الفيديو قبل الجيش على غير العادة.
المصدر: RTأعلن الجيش الإسرائيلي أنه في أعقاب الإنذارات التي تم تفعيلها في منطقة غلاف غزة تم إطلاق صاروخ اعتراضي نحو هدف وهمي.
قالت مراسلة RT، مساء الخميس، إن الطائرات الحربية الإسرائيلية شنت غارات على منطقتي المحمودية والجرمق في جنوب لبنان.
كشف جندي أمريكي سابق خدم في أحد مراكز توزيع المساعدات في غزة في شهادة مؤلمة تدمي القلوب، قصة "أمير غزة" الطفل الغزاوي الذي قبّل يد من قدم له الطعام وقتله الجيش الإسرائيلي بدم بارد.
قال مراسل RT في غزة مساء الأربعاء، إن 86 فلسطينيا قتلوا منذ فجر الأربعاء بنيران الجيش الإسرائيلي في القطاع.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

فرنسا والسعودية تقودان زخما عالميا لإحياء حل الدولتين
فرنسا والسعودية تقودان زخما عالميا لإحياء حل الدولتين

روسيا اليوم

timeمنذ ساعة واحدة

  • روسيا اليوم

فرنسا والسعودية تقودان زخما عالميا لإحياء حل الدولتين

لكن العقبات أمام حل الدولتين، الذي يقضي بأن تعيش إسرائيل جنبا إلى جنب مع دولة فلسطين مستقلة، لا تزال كبيرة. فالحرب في غزة، التي تعد جزءا حاسما من الدولة الفلسطينية المنشودة لا تزال مستعرة، والعنف يتصاعد في الضفة الغربية، وهي الجزء الرئيسي الآخر. كما أن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو وحكومته اليمينية يعارضون بشدة إقامة دولة فلسطينية مستقلة، ويعتبرها نتنياهو "مكافأة على الإرهاب" بعد هجمات حركة حماس على بلاده في 7 أكتوبر 2023. ورغم ذلك، فإن الضغط يتزايد لتحقيق حل الدولتين بعد ثمانية عقود من الصراع بين إسرائيل والفلسطينيين، كما أظهر المؤتمر الرفيع الذي عقد الأسبوع الماضي في الأمم المتحدة برئاسة مشتركة من فرنسا والسعودية، رغم مقاطعته من إسرائيل وحليفتها الولايات المتحدة. وأظهر المؤتمر أن العديد من الدول تؤمن بإمكانية التوصل إلى حل سياسي. وقال السفير الفرنسي لدى الأمم المتحدة جيروم بونافون في مقابلة مع وكالة "أسوشيتد برس" إنه من دون وقف لإطلاق النار في غزة وتقديم مساعدات إنسانية ضخمة لأكثر من مليوني فلسطيني يواجهون خطر المجاعة "سيكون من الصعب للغاية المضي قدما نحو إيجاد طريقة جديدة لإدارة غزة كجزء من فلسطين"، مشيرا إلى أن هذه القضايا "تمثل أولوية". لكن المؤتمر أثبت، بحسب قوله، أن غالبية الدول الأعضاء في الأمم المتحدة البالغ عددها 193 "مقتنعة بوجود إمكانية لحل سياسي"، مضيفا أن هذا ما سيواصل المؤتمر الدفع باتجاهه في المتابعة. وشارك في المؤتمر نحو 160 دولة من أصل 193 عضوا في الأمم المتحدة، وتحدثت 125 دولة تأييدا لحل الدولتين (ما أجبر المنظمين إلى تمديد الاجتماع ليوم ثالث غير متوقع)، وكان هناك ما بين 40 و50 وزيرا حضروا شخصيا. وتعترف أكثر من 145 دولة بدولة فلسطين المستقلة وأدى المؤتمر إلى تعهدات جديدة بالاعتراف من ثلاث من دول مجموعة السبع الكبرى (فرنسا والمملكة المتحدة وكندا) بالإضافة إلى مالطا. كما أعربت سبع دول أخرى منها أستراليا ونيوزيلندا وفنلندا والبرتغال عن "النظر الإيجابي" في اتخاذ خطوة مماثلة. ويحرص وزير الخارجية الفرنسي جان نويل بارو ووزير الخارجية السعودي الأمير فيصل بن فرحان على إبقاء القضية في الواجهة، ويخططان لتنظيم "حدث" خلال التجمع السنوي لقادة العالم في الجمعية العامة للأمم المتحدة الذي يبدأ في 23 سبتمبر، حيث يتوقع الإعلان رسميا عن التعهدات الجديدة. وكان المؤتمر بارزا لكونه برئاسة مشتركة بين دولة عربية وأخرى غربية ولتشكيله ثماني مجموعات عمل برئاسة متنوعة لتقديم مقترحات بشأن قضايا رئيسية لحل الدولتين منها الأمن لكل من إسرائيل وفلسطين والإصلاحات السياسية والمسائل القانونية والمساعدات الإنسانية والتنمية الاقتصادية وإعادة إعمار غزة. وأسفر المؤتمر عن "إعلان نيويورك" من سبع صفحات، وقد أرسل وزيرا خارجية فرنسا والسعودية الإعلان إلى جانب ملحق طويل يتضمن توصيات مجموعات العمل إلى جميع الدول الأعضاء في الأمم المتحدة وطلبا منها تأييده قبل أوائل سبتمبر، وقبل انعقاد الجمعية العامة للأمم المتحدة. وحظي الإعلان أيضا بتأييد الاتحاد الأوروبي وجامعة الدول العربية ويدعو إسرائيل إلى الالتزام بقيام دولة فلسطينية، كما يحث على المزيد من الاعترافات باعتبارها "عنصرا أساسيا لا غنى عنه لتحقيق حل الدولتين". المصدر: أسوشيتد برس أدان رئيس المجلس الوطني الفلسطيني روحي فتوح زيارة رئيس مجلس النواب الأميركي مايك جونسون وعدد من أعضاء الكونغرس اليوم الاثنين لمستعمرة "أرئيل" غير الشرعية في الضفة الغربية المحتلة. وقع أكثر من 12 نائبا ديمقراطيا في مجلس النواب الأمريكي على رسالة تطالب إدارة الرئيس دونالد ترامب بالاعتراف بفلسطين. صرح الخبير السياسي ستانيسلاف تاراسوف بأن رغبة بعض الدول الغربية في الاعتراف بفلسطين قد تكون مرتبطة بمحاولتها إظهار أزمة السياسة الخارجية للرئيس الأمريكي دونالد ترامب. أعلن وزير الخارجية السعودي فيصل بن فرحان، مساء الثلاثاء، اعتماد الوثيقة الختامية للمؤتمر الدولي الخاصة بتسوية القضية الفلسطينية والذي عقد بمدينة نيويورك. أعلن رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر أن بلاده ستعترف بفلسطين كدولة بحلول اجتماع الأمم المتحدة في سبتمبر، ما لم توافق إسرائيل على وقف إطلاق النار. أكد وزير الخارجية السعودي الأمير فيصل بن فرحان في كلمة خلال افتتاح أعمال مؤتمر نيويورك حول القضية الفلسطينية الاثنين، أن إقامة دولة فلسطين المستقلة مفتاح السلام في الشرق الأوسط.

"تايمز أوف إسرائيل": نتنياهو يسعى للسيطرة الكاملة على غزة رغم اعتراضات داخل الجيش
"تايمز أوف إسرائيل": نتنياهو يسعى للسيطرة الكاملة على غزة رغم اعتراضات داخل الجيش

روسيا اليوم

timeمنذ ساعة واحدة

  • روسيا اليوم

"تايمز أوف إسرائيل": نتنياهو يسعى للسيطرة الكاملة على غزة رغم اعتراضات داخل الجيش

وقال المسؤول الكبير: "الأمر محتوم، نحن نتجه نحو احتلال كامل لقطاع غزة، كما اقترح استقالة رئيس أركان الجيش الإسرائيلي إذا عارض هذه الخطوة". وأفادت التقارير أن نتنياهو "أبلغ الوزراء هذا الأسبوع أنه سيسعى للحصول على دعم مجلس الوزراء لخطة لاحتلال قطاع غزة بالكامل، رغم اعتراضات من داخل الجيش الإسرائيلي". ووفقا لتقارير في وسائل إعلام عبرية، قال عدد من الوزراء إن نتنياهو استخدم مصطلح "احتلال القطاع" في محادثات خاصة لوصف رؤيته لتوسيع العمليات العسكرية في غزة. وحسب التقارير: "ستكون هناك عمليات حتى في المناطق التي يحتجز فيها الرهائن، إذا لم يوافق رئيس الأركان، فعليه الاستقالة"، في إشارة إلى رئيس أركان الجيش الإسرائيلي، الفريق إيال زامير، الذي يقال إنه يعارض الاحتلال المقترح لغزة. ويسيطر الجيش الإسرائيلي حاليا على ما يقارب 75% من قطاع غزة، ولكن بموجب الخطة الجديدة، يتوقع أن يحتل الجيش أيضا ما تبقى من الأراضي، مما يضع القطاع بأكمله تحت السيطرة الإسرائيلية. ومن غير الواضح ما الذي ستعنيه هذه الخطوة لملايين المدنيين في القطاع وللمنظمات الإنسانية العاملة فيه. وأعلن الجيش الإسرائيلي معارضته للسيطرة على القطاع بأكمله، حيث يقدّر الجيش أن "تطهير جميع البنى التحتية لحماس قد يستغرق سنوات، كما قد يعرض ذلك الرهائن لخطر الإعدام على يد خاطفيهم إذا اقتربت القوات من مكان احتجازهم". وصرح نتنياهو في وقت سابق من يوم الاثنين بأنه سيعقد اجتماعا لمجلس الوزراء لإصدار تعليمات للجيش الإسرائيلي بشأن كيفية المضي قدما في المجهود الحربي، حيث يعتقد البعض أن رئيس الوزراء قد يطلب من الجيش التريث لإتاحة فرصة أكبر لمحادثات الرهائن للتعمق. ويوم الأحد، أفادت أخبار القناة "12" العبرية بظهور انقسام داخل مجلس الوزراء الأمني بشأن الاحتلال المحتمل لغزة، حيث يزعم أن رئيس الوزراء ووزير الدفاع يسرائيل كاتس لم يحسما أمرهما بعد. ومن بين المؤيدين، حسبما ورد، لتوسيع نطاق العمليات في غزة: وزير الشؤون الإستراتيجية رون ديرمر، ووزير المالية بتسلئيل سموتريتش، ووزير الأمن القومي إيتمار بن غفير، والسكرتير العسكري لنتنياهو رومان غوفمان، والسكرتير الحكومي يوسي فوكس. وفي المقابل، من بين المؤيدين، حسبما ورد، لمواصلة الجهود للتوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار وتحرير الأسرى: زامير، ووزير الخارجية جدعون ساعر، وزعيم حزب "شاس" أرييه درعي، ورئيس مجلس الأمن القومي تساحي هنغبي، ورئيس الموساد ديفيد برنياع، ومفاوض الشاباك المعروف بالحرف العبري "م"، واللواء (احتياط) نيتسان ألون، الذي يشرف على ملف الأسرى في الجيش. المصدر: "تايمز أوف إسرائيل"أعلنت مصادر مقربة من رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو، مساء الاثنين، أن الأخير منح رئيس الأركان أيال زامير خيار الاستقالة إذا لم يوافق على خطة "احتلال كامل" لقطاع غزة. اتهمت حركة "حماس" إسرائيل بمواصلة سياسة الإبادة والتجويع الجماعي ضد قطاع غزة، محملة رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو المسؤولية عن تدهور الأوضاع الإنسانية وعن مصير الأسرى الإسرائيليين. أدان رئيس المجلس الوطني الفلسطيني روحي فتوح زيارة رئيس مجلس النواب الأميركي مايك جونسون وعدد من أعضاء الكونغرس اليوم الاثنين لمستعمرة "أرئيل" غير الشرعية في الضفة الغربية المحتلة. أعلنت حركة المقاومة الإسلامية (حماس) عن استعدادها للتفاوض حول اتفاق شامل بشأن غزة ينهي الصراع في القطاع الفلسطيني ويؤدي إلى إطلاق سراح جميع الأسرى. عقب تقرير صدر اليوم الاثنين أفاد باستياء مسؤولي الجيش الإسرائيلي من إدارة القيادة السياسية للقتال في قطاع غزة، علّق رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو على الموضوع في مستهل جلسة الحكومة. أعلن رئيس وزراء إسرائيل بنيامين نتنياهو أنه سيعقد جلسة للكابنيت خلال هذا الأسبوع لتوجيه الجيش بكيفية تحقيق أهداف حرب غزة.

إدارة ترامب تتراجع عن شرط مثير للجدل يربط تمويل الولايات والمدن الأمريكية بموقفها من مقاطعة إسرائيل
إدارة ترامب تتراجع عن شرط مثير للجدل يربط تمويل الولايات والمدن الأمريكية بموقفها من مقاطعة إسرائيل

روسيا اليوم

timeمنذ 4 ساعات

  • روسيا اليوم

إدارة ترامب تتراجع عن شرط مثير للجدل يربط تمويل الولايات والمدن الأمريكية بموقفها من مقاطعة إسرائيل

وحذفت وزارة الأمن الداخلي يوم الاثنين، من موقعها الإلكتروني بيانها الذي كان ينص على أن الولايات يجب أن تقر بأنها لن تقطع "العلاقات التجارية مع الشركات الإسرائيلية على وجه التحديد" كي تكون مؤهلة للحصول على التمويل. وذكرت وكالة "رويترز" أن هذا الشرط كان ينطبق على ما لا يقل عن 1.9 مليار دولار تُخصص لتغطية نفقات حيوية مثل معدات البحث والإنقاذ، ورواتب مسؤولي الطوارئ، وأنظمة الطاقة الاحتياطية. ويمثل هذا التراجع تحولا ملحوظا في موقف الإدارة الأمريكية، التي كانت قد اتخذت في السابق خطوات لمعاقبة المؤسسات التي لا تلتزم بمواقفها تجاه إسرائيل أو تلك التي يُشتبه في تبنيها مواقف مناهضة للسامية. وكان الشرط المُلغى موجَّها بشكل أساسي ضد حركة المقاطعة وسحب الاستثمارات وفرض العقوبات على إسرائيل (BDS)، وهي حملة عالمية تهدف إلى الضغط على إسرائيل لوقف احتلالها للأراضي الفلسطينية. وقد زادت وتيرة التأييد للحركة في عام 2023، في أعقاب الحرب الإسرائيلية العنيفة على قطاع غزة. وفي بيان صدر في وقت لاحق من يوم الاثنين، قالت المتحدثة باسم وزارة الأمن الداخلي، تريشا مكلوكلين: "تظل منح الوكالة الفيدرالية لإدارة الطوارئ خاضعة للقوانين والسياسات المعمول بها، وليس لاختبارات سياسية حاسمة". وكانت وكالة إدارة الطوارئ الفيدرالية (FEMA)، التي تتبع وزارة الأمن الداخلي، قد أدرجت في إشعارات المنح التي نشرتها يوم الجمعة بندا ينص على أن على الولايات اتباع شروطها وأحكامها حتى تكون مؤهلة للحصول على تمويل الاستعداد للكوارث.المصدر: رويترز

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store