logo
نباتات "اللاجاذبية": "أرز القمر" .. خطوة حاسمة لاستعمار الفضاء

نباتات "اللاجاذبية": "أرز القمر" .. خطوة حاسمة لاستعمار الفضاء

البيانمنذ يوم واحد
زراعة غذاء طازج بعيداً عن الأرض
إعادة تدوير الموارد والعيش بشكل مستدام
طفرة من الأرز لا يتجاوز ارتفاعها 10 سم
افوائد نفسية كبير
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الصين تكشف عن أول روبوت سداسي الأرجل في العالم بقدرات خارقة
الصين تكشف عن أول روبوت سداسي الأرجل في العالم بقدرات خارقة

البيان

timeمنذ 3 ساعات

  • البيان

الصين تكشف عن أول روبوت سداسي الأرجل في العالم بقدرات خارقة

في خطوة تُعدّ تحولًا نوعيًا في عالم الروبوتات المتنقلة، أعلنت شركة Shenzhen Dobot Corp الصينية، عن إطلاق أول روبوت بستة أرجل بقدرات خارقة، ليصبح بذلك أول روبوت في العالم يجمع بين ذراع آلية، وبنية شبيهة بالبشر، وآلية حركة سداسية الأرجل، وفقًا لما نقلته وسائل إعلام محلية. الروبوت الجديد، الذي كشف عنه موقع يُمثل منصة ذكية مجسدة فريدة من نوعها، تعكس توجه الشركة لدمج الذكاء الاصطناعي بالحركة الميكانيكية المتقدمة لمواجهة تحديات العالم الواقعي. من الناحية التقنية، يُتيح التصميم السداسي للأرجل ثباتًا فائقًا للروبوت أثناء الحركة، حيث تظل ثلاث أرجل على الأرض في جميع الأوقات، ما يمنحه قاعدة دعم مثلثة مستقرة ويقلل من خطر الانزلاق. كما يتميز الروبوت بقدرته على سحب أحمال تفوق وزنه بخمس مرات، إلى جانب مشيته الهادئة التي لا تتجاوز في ضجيجها صوت مكتبة، مما يجعله مناسبًا للعمل في بيئات تتطلب السرية أو الهدوء التام. وتُبرز قدرته على التنقل السلس عبر التضاريس غير المستوية، بما في ذلك المنحدرات الحادة، بفضل استجابته السريعة متعددة المفاصل، مرونةً كبيرة في الحركة لا توفرها الروبوتات التقليدية ذات العجلات أو الأرجل الأربع. يرى الخبراء أن هذا الابتكار يُمهد الطريق نحو تطبيقات مستقبلية متنوعة، تشمل: مهام التفتيش الصناعي، عمليات الإنقاذ في الكوارث،الخدمات المنزلية والرعاية الطبية،وحتى استكشاف الفضاء. خطوة تضع الصين في الصدارة وبينما لا تزال الروبوتات التقليدية تواجه تحديات في الاستقرار والحمولة والتكيف البيئي، فإن روبوت "دوبوت" السداسي الأرجل يُقدم حلولًا واعدة تُعيد رسم ملامح مستقبل الذكاء الاصطناعي والتقنيات المجسدة. ومع استمرار تطور القدرات الأساسية لهذا النوع من الروبوتات، يتوقع أن تشهد منصات الذكاء الاصطناعي المتنقلة توسعًا كبيرًا في الاستخدامات الصناعية والمدنية والعلمية خلال السنوات المقبلة.

روبوت يحتفل بتخرجه في مدرسة
روبوت يحتفل بتخرجه في مدرسة

صحيفة الخليج

timeمنذ 4 ساعات

  • صحيفة الخليج

روبوت يحتفل بتخرجه في مدرسة

شهدت مدرسة شوانغشي الثانوية في مدينة فوجيان الصينية، حدثاً غير معتاد خلال حفل تخرجها الخامس والعشرين، حيث شارك روبوت بشري يُدعى شوانغ شوانغ بمراسم التخرج، في مشهد يعكس التطور السريع الذي تشهده الصين في مجال تكنولوجيا الروبوتات. ووفقاً لصحيفة «نيويورك بوست»، ظهر الروبوت وهو يسير نحو المنصة حاملاً حقيبة فارغة، ثم وقف أمام هيئة التدريس، حيث قام أحد المعلمين بمصافحته وسط تصفيق الحاضرين، قبل أن يضع شهادة رمزية داخل حقيبته. والتقط المعلم والروبوت صورة تذكارية أمام الطلاب، ما أضفى طابعاً احتفالياً ومستقبلياً على الحدث. المشاركة اللافتة للروبوت تأتي في وقت تشهد فيه الصين طفرة كبيرة بتطوير الروبوتات الشبيهة بالبشر، والتي باتت تخرج من المختبرات إلى الفضاءات العامة والفعاليات الثقافية، وسط استثمارات ضخمة تهدف إلى ترسيخ موقع البلاد في مجال الذكاء الاصطناعي والروبوتات. كما استضافت الصين مؤخراً عدداً من المعارض المتخصصة في هذا المجال، عارضة قدرات روبوتاتها المتطورة بمجالات متنوعة، من الاستخدامات اليومية إلى التطبيقات الصناعية وحتى العسكرية. ويضع هذا التوسع التكنولوجي الصين في منافسة مباشرة مع الولايات المتحدة، في ما يشير إليه بعض المراقبين بأنه «سباق تسلح تكنولوجي». ومن الأمثلة اللافتة في هذا السياق، ظهور كلب روبوتي ذي طابع عسكري مؤخراً ضمن حراسة الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب في فلوريدا. وفي الوقت ذاته، يواصل رجل الأعمال الأمريكي إيلون ماسك، أحد أبرز الداعمين للتقنيات المتقدمة، دفع حدود الابتكار في مجال الروبوتات، وسط توسع عالمي في استخدامات هذه التكنولوجيا داخل الحياة العامة والاقتصاد.

رئيسة المؤتمر العام لـ "اليونسكو" تشيد بالالتزام الإماراتي العميق بحماية الذاكرة الإنسانية
رئيسة المؤتمر العام لـ "اليونسكو" تشيد بالالتزام الإماراتي العميق بحماية الذاكرة الإنسانية

البيان

timeمنذ 13 ساعات

  • البيان

رئيسة المؤتمر العام لـ "اليونسكو" تشيد بالالتزام الإماراتي العميق بحماية الذاكرة الإنسانية

ثمنت السيدة سيمونا ميرلا ميكولسكو، رئيسة المؤتمر العام لمنظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة (اليونسكو)، الدور الريادي الذي تضطلع به دولة الإمارات العربية المتحدة في حماية وصون التراث الثقافي والطبيعي على الصعيدين الوطني والعالمي، مؤكدة أن الإمارات شريك رئيسي للمنظمة ونموذج يحتذى به في هذا المجال. جاءت هذه الإشادة في مقابلة خاصة مع وكالة أنباء الإمارات (وام) في باريس، حيث خصت ميكولسكو بالتقدير النجاح الإماراتي الأخير المتمثل في إدراج موقع "الفاية" الأثري ضمن قائمة التراث العالمي لليونسكو، ووصفت هذا الإنجاز بأنه رسالة قوية تعكس التزام الإمارات العميق بحماية الذاكرة الإنسانية المشتركة، وإدراكها لقيمة المواقع التراثية بوصفها جسورا للحوار والتفاهم بين الشعوب. وأكدت المسؤولة الأممية أن دور الإمارات يتجاوز حدودها الوطنية، قائلة: دولة الإمارات لا تكتفي فقط بحماية تراثها الوطني، بل تبادر أيضا إلى مد يد العون لحماية التراث العالمي، وهذا يعكس رؤيتها الحضارية ومسؤوليتها الأخلاقية تجاه الإنسانية بأسرها. وأشارت إلى أن الإمارات تعد من الشركاء الرئيسيين للمنظمة، حيث قدمت دعما واضحا لمبادرات دولية هامة، من بينها مشاريع إعادة تأهيل مواقع تراثية تضررت بفعل النزاعات، خاصة في المنطقة العربية. وحول القيمة الاستثنائية لموقع "الفاية"، أوضحت ميكولسكو: موقع الفاية ليس مجرد موقع أثري، بل هو شاهد على مراحل مبكرة من تطور البشرية، وعلى تفاعل الإنسان مع بيئته الطبيعية في منطقة ذات أهمية جيولوجية وثقافية استثنائية، وقالت إن ما يجعله مميزا هو ارتباطه المباشر بالهجرات البشرية الأولى من إفريقيا نحو آسيا، وهي مرحلة حاسمة في التاريخ الإنساني لا تزال محل دراسة مكثفة، مشيرة إلى أن الاكتشافات الموثقة فيه تشكل مادة غنية للباحثين والأنثروبولوجيين. وأشادت بالجهود التي قادت إلى هذا الاعتراف الدولي، قائلة: إن تسجيله على قائمة التراث العالمي يعد خطوة بالغة الأهمية، جاءت بفضل عمل علمي دقيق وجهود طويلة قامت بها دولة الإمارات بالتعاون مع خبراء دوليين، في إطار يحترم المعايير الصارمة التي تعتمدها اليونسكو، الملف الإماراتي كان متكاملا ومقنعا، ونحن نثمن عاليا هذا المستوى من المهنية. وأثنت ميكولسكو على النهج الإماراتي في دمج حماية التراث مع خطط التنمية المستدامة، مؤكدة أن الإمارات تقدم مثالا على كيف يمكن للمواقع التراثية أن تكون ركيزة للتنمية الثقافية والاقتصادية في آن واحد، من خلال الاستثمار في السياحة المستدامة، وإشراك المجتمعات المحلية في إدارة وحماية تلك المواقع، ووصفت التجربة الإماراتية بأنها نموذج تحتذي به دول أخرى في المنطقة والعالم. وعن العلاقات الثنائية، عبرت رئيسة المؤتمر العام لليونسكو عن اعتزاز المنظمة بشراكتها مع الإمارات، قائلة: نقدر مساهماتها الملموسة، سواء عبر تمويل المبادرات أو المشاركة الفاعلة في صياغة السياسات الثقافية العالمية، الإمارات تؤكد دوما أن الثقافة ليست ترفا، بل ضرورة لتحقيق السلام والازدهار العالمي. وفي ختام حديثها، وجهت رسالة تقدير إلى القيادة الإماراتية، قائلة: نحن نرى في الإمارات نموذجا متقدما يجمع بين الحداثة واحترام الجذور الثقافية، إن التزامها بحماية التراث يبعث برسالة أمل، مفادها أن التقدم يمكن أن يسير جنبا إلى جنب مع صون الهوية، معربة عن تطلعها لتعزيز التعاون المستقبلي ورؤية المزيد من المواقع الإماراتية التاريخية على قائمة التراث العالمي، لما تمثله من قيمة إنسانية وعلمية لشعوب الأرض كافة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store