logo
بشأن الضربات على سوريا وأحداث السويداء... موقع أميركيّ: هذا ما قرّره نتنياهو

بشأن الضربات على سوريا وأحداث السويداء... موقع أميركيّ: هذا ما قرّره نتنياهو

ليبانون 24٢٠-٠٧-٢٠٢٥
أعلن موقع أكسيوس أن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو وافق على الطلب الأميركي وقف الضربات على سوريا مقابل انسحاب الجيش السوري من السويداء.
ونقل الموقع عن مسؤول أميركي قوله إن هناك "شكوكاً متزايدة داخل إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب بشأن نتنياهو والشعور بأن إصبعه على الزناد مزعج للغاية".
واعتبر المسؤول الأميركي أن "نتنياهو يتعامل أحيانا كطفل لا يتصرف بشكل لائق".
وأضاف أن هناك "قلقاً متزايداً داخل البيت الأبيض بشأن نتنياهو وسياساته الإقليمية رغم وقف إطلاق النار في سوريا".
وكشف المسؤول الأميركي أن "القصف الإسرائيلي في سوريا فاجأ ترامب والبيت الأبيض".
وقال: "ترامب لا يحب مشاهدة قنابل تلقى في بلد يسعى للسلام فيه وأصدر إعلانا بشأن إعادة إعماره".
وأشار إلى أن " إسرائيل لا ينبغي أن تقرر ما إذا كانت الحكومة السورية قادرة على ممارسة سيادتها".
ونقل الموقع عن مسؤول إسرائيلي قوله: "ترامب سبق أن شجع نتنياهو على الاحتفاظ بأجزاء من سوريا ولم يتخوف حينها من تدخل إسرائيل".
وأضاف أن "السياسة الإسرائيلية الحالية ستؤدي لعدم الاستقرار في سوريا وسيخسر الدروز وإسرائيل معا".
وحذر مسؤولون أميركيون بحسب الموقع "من أن حظ نتنياهو وحسن نية ترامب قد ينفدان".
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

السّعوديّة – إسرائيل: صراع بين الازدهار والدّمار
السّعوديّة – إسرائيل: صراع بين الازدهار والدّمار

الشرق الجزائرية

timeمنذ 42 دقائق

  • الشرق الجزائرية

السّعوديّة – إسرائيل: صراع بين الازدهار والدّمار

«اساس ميديا» بعد تراجع نفوذ الجمهوريّة الإسلاميّة الإيرانيّة وضرب أذرعها، أصبح واضحاً أنّ الصراع في المنطقة هو بين المملكة العربيّة السعوديّة، التي تسعى إلى دعم دول المنطقة وازدهارها، وإسرائيل التي تعمل على إبقاء دول المنطقة ضعيفة وتصفية القضيّة الفلسطينيّة. تستغلّ إسرائيل حرب غزّة والانتصارات التي حقّقتها على المحور الإيرانيّ لفرض نفوذها على المنطقة أو لتكون شرطيّها (كما كتب الزميل عبدالرحمن الراشد في صحيفة الشرق الأوسط قبل أيّام). تعمل في فلسطين لاستكمال احتلال الأرض وضمّها وطرد السكّان منها. وتستكمل في لبنان ضرب 'الحزب' واستهداف المسؤولين العسكريين فيه، وفي الوقت نفسه تُبقي على احتلالها النقاط الخمس التي يتّخذها 'الحزب' ذريعة لعدم تسليم سلاحه. وتعمل في سوريا لتقسيم البلاد من خلال دعم الدروز للمطالبة بالفدراليّة أو الحكم الذاتي أو الانفصال، وتقيم أفضل العلاقات مع الأكراد في الشرق الذين يسعون إلى الحفاظ على مكتسباتهم من خلال المطالبة بنظام فدرالي، وإذا لم يتمكّنوا فنظام لامركزيّ. وتمارس إسرائيل الضغوط من أجل فرض تغيير ديمغرافي على دول أخرى مثل الأردن (وبنسبة أقلّ مصر) من خلال فرض توطين الفلسطينيين الذين تريد تهجيرهم من الضفّة والقطاع. عبّر بنيامين نتنياهو أكثر من مرّة عن هذا المشروع في العديد من تصريحاته، وتطرّق إليه في خطاباته في الجمعيّة العامّة للأمم المتّحدة، وعرض خريطة المنطقة مظهراً فيها الصراع بين محور الشرّ الذي تقوده إيران وبين محور الازدهار الذي تعمل من أجله إسرائيل، وضمناً ستقوده الدولة اليهوديّة. ولكنّ في الواقع مشروع إسرائيل هو أبعد ما يكون عن الازدهار. فهو يسعى إلى السيطرة على المنطقة بالحديد والنار. إنّه مشروع حروب مستمرّة. وبذلك لا يختلف المشروع الإسرائيليّ عن المشروع الإيرانيّ الذي أضعف بعض دول المنطقة على مدى أربعة عقود وفرض سيطرته عليها من خلال ميليشياته ونشر فيها الفقر والفساد والتخلّف والأزمات الاقتصاديّة والاجتماعيّة وعزَلَها عن محيطها الجيوسياسيّ والمجتمع الدوليّ. المشروع السّعوديّ مقابل المشروع الإسرائيليّ التدميريّ، يبرز المشروع السعوديّ الذي يسعى إلى دعم دول المنطقة والحفاظ على خرائطها وازدهارها اقتصاديّاً واجتماعيّاً. وهي سياسة المملكة منذ تكوُّن الدول في العالم العربيّ. في فلسطين، أعادت المملكة تأكيد ثوابتها من القضيّة الفلسطينيّة وعمادها دولة فلسطينيّة وعاصمتها القدس الشرقيّة. وتدعم السلطة الفلسطينيّة وتجديد قيادتها بحيث تستعيد ثقة الداخل الفلسطينيّ والخارج الإقليميّ والدوليّ، وتعمل لاستبعاد التنظيمات المتطرّفة سياسياً وعقائدياً التي جلبت الخراب للقضيّة الفلسطينيّة. في سوريا، تتمسّك المملكة بوحدة الأراضي السوريّة وترفض أيّ تقسيم لها أو المساس بحدودها الجغرافيّة، وتدعم النظام الجديد فيها، وتساعده على إعادة بناء الدولة السوريّة ومؤسّساتها الإداريّة والأمنيّة والعسكريّة، وعلى إعادة بناء المجتمع المفكّك والاقتصاد المدمّر. وأبرز دليل على ذلك عقد المنتدى الاستثماري السوريّ – السعوديّ بعد أيّام على اندلاع الأحداث في السويداء واستهداف إسرائيل قلب دمشق، وإعلان استثمارات بأكثر من 6 مليارات دولار. في لبنان، تستكمل المملكة جهودها في دعم الدولة اللبنانيّة لاستعادة سيادتها على أراضيها بقواها الذاتيّة. وتدعم الحكم الجديد فيه لتفكيك المنظومة العسكريّة والأمنيّة لـ'الحزب' الذي أضعف الدولة اللبنانيّة وعَزَلها عن محيطها العربيّ والمجتمع الدوليّ. وتنتظر خطوات عمليّة في هذا المسار كي تنتقل إلى الدعم الماليّ والاقتصادي لإعادة بناء الاقتصاد اللبنانيّ المنهار من خلال الاستثمارات. في العراق، تنتظر المملكة تحرّر بغداد من العباءة الإيرانيّة وتفكيك ميليشياتها. وتدعم الدولة المركزيّة في استعادة سيادتها الكاملة على كلّ أراضيها. وتنتظر من الحكومة العراقيّة استكمال محاربة الفساد والقضاء عليه. على خلاف سوريا ولبنان وفلسطين، لا يحتاج العراق إلى الدعم الماليّ والاقتصاديّ، فهو يمتلك خامس احتياط نفطي في العالم. ولا ينقصه سوى دولة قويّة خالية من الفساد لإعادة بناء اقتصاده وازدهاره. أساسات قويّة وصلبة قوّة المشروع السعوديّ في أنّه يرتكز على أسس قوميّة وسياسيّة ودوليّة واقتصاديّة وماليّة صلبة. في المقابل يفتقر المشروع الإسرائيليّ، باستثناء القوّة العسكريّة، إلى كلّ عناصر القوّة. الرابطة القوميّة العربيّة لها دور كبير في دعم الدور السعوديّ في الدول العربيّة التي ذكرناها وفي كلّ العالم العربيّ ودوله. بينما إسرائيل هي دولة غريبة عن المنطقة. فشلت على مدى سبعة عقود في بناء علاقات ثقة مع دول المنطقة وشعوبها على الرغم من معاهدات السلام واتّفاقات أبراهام. سياسيّاً، يرتكز المشروع السعوديّ على قوّة المملكة وحضورها السياسي على الساحتين الإقليميّة والدوليّة. بينما زادت حروب إسرائيل الأخيرة من عزلتها الإقليميّة والدوليّة. وهذا ما بات يحذّر منه حلفاؤها وقيادات فيها، خاصّة بعد انعقاد المؤتمر الدوليّ من أجل حلّ الدولتين في نيويورك. ترتكز سياسة المملكة في المنطقة على القوانين والقرارات الدوليّة. من هذا المنطلق جاءت دعوة المملكة إلى المؤتمر الدوليّ من أجل حلّ الدولتين في فلسطين، التي كانت حصيلته الأوّليّة تعهّد فرنسا (وهي شريك في عقد المؤتمر) على لسان رئيسها الاعتراف بالدولة الفلسطينيّة، وإعلان بريطانيا، التي أعطت 'وعد بلفور' منذ أكثر من قرن، على لسان رئيس وزرائها، عزمها الاعتراف أيضاً بالدولة الفلسطينيّة، إذا لم توقف إسرائيل حربها في غزّة. ووقّعت 15 دولة، بينها كندا وأستراليا، على إعلان يؤكّد العزم على 'الاعتراف بدولة فلسطين' ويدعو إلى انضمام باقي الدول إلى إعلانهم هذا. في المقابل سياسات إسرائيل وحروبها تخالف القوانين الدوليّة. وهي الدولة الأولى في العالم من حيث عدم تنفيذها للقرارات الدوليّة. يرتكز المشروع السعوديّ على رؤية اقتصاديّة عمادها 'رؤية 2030' وهدفها ليس فقط تطوير الاقتصاد السعودي وتنويعه، وإنّما جعل المنطقة العربيّة قطباً اقتصاديّاً في غرب آسيا وفي شرق المتوسّط له حضوره العالميّ. وتملك المملكة القوّة الماليّة وشبكة العلاقات السياسيّة والاقتصاديّة التي نوّعتها في العقد الأخير لتحقيق هذا المشروع. في المقابل، تهدف إسرائيل إلى الهيمنة الاقتصاديّة على دول المنطقة من خلال التفوّق التكنولوجيّ. أيّ مشروع سينتصر؟ نحن في بداية الصراع. ولكنّ كلّ المؤشّرات تدلّ على أنّ المشروع السعوديّ هو المنتصر، خاصّة أنّ دول المنطقة وشعوبها تريد أن يتحقّق.

نتنياهو قرر احتلال كامل غزة.. وتنفيذ عملية عسكرية
نتنياهو قرر احتلال كامل غزة.. وتنفيذ عملية عسكرية

القناة الثالثة والعشرون

timeمنذ 2 ساعات

  • القناة الثالثة والعشرون

نتنياهو قرر احتلال كامل غزة.. وتنفيذ عملية عسكرية

انضم الى اخبار القناة الثالثة والعشرون عبر خدمة واتساب... انضم الى اخبار القناة الثالثة والعشرون عبر خدمة واتساب... يبدو أن إسرائيل قررت المضي قدما في احتلال قطاع غزة وتنفيذ عمليات واسعة داخله حتى في المناطق التي يتوقع وجود رهائن فيها. وقال مسؤول كبير في مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، الإثنين: "تم اتخاذ القرار.. سنحتل قطاع غزة". كما كشفت القناة 12 الإسرائيلية أن "نتنياهو يميل إلى توسيع هجوم غزة والاستيلاء على القطاع بأكمله". من جهتها، نقلت صحيفة "يديعوت أحرونوت" عن مسؤولين إسرائيليين قولهم: "إذا كان احتلال قطاع غزة لا يناسب رئيس الأركان (إيال زمير) فليقدم استقالته". وأضاف المسؤولون: "ستكون هناك عمليات أيضا في المناطق التي يوجد فيها رهائن". وأوضحوا: "القرار اتخذ، وذاهبون لاحتلال كامل لقطاع غزة". كما ذكرت القناة 13 الإسرائيلية، أن رئيس الأركان ألغى زيارة كانت مقررة إلى واشنطن بعد أنباء عن حسم نتنياهو قراره بشأن احتلال غزة. وكشفت وكالة رويترز أنه من المقرر أن يعقد نتنياهو اجتماعا لحكومته غدا الثلاثاء لاتخاذ قرار بشأن هذه المسألة. كما قال عضو الكنيست عن حزب الليكود أفيخاي بورون إن: "عملية عسكرية للقضاء على حماس وإنهائها، ستكون على الأرجح خطرا على الرهائن، لكن عدم الخروج لهذه المناورة يعرض الرهائن لخطر الموت جوعا في أنفاق حماس". وأضاف: "لا مفر من المحاولة للقضاء على حماس مع تقليل الخطر على الرهائن (وكذلك على المقاتلين) إلى الحد الأدنى الضروري". في المقابل، علق عضو الكنيست جلعاد كاريف على هذا الإعلان، بالقول إن "قرار احتلال قطاع غزة حكم بالإعدام على الرهائن الأحياء وكارثة أمنية وإنسانية ودبلوماسية". انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

ترامب يدرج اسم نجم NFL في مجلس رئاسي دون علمه... وباركلي يرد: "صُدمت"
ترامب يدرج اسم نجم NFL في مجلس رئاسي دون علمه... وباركلي يرد: "صُدمت"

ليبانون 24

timeمنذ 2 ساعات

  • ليبانون 24

ترامب يدرج اسم نجم NFL في مجلس رئاسي دون علمه... وباركلي يرد: "صُدمت"

في خطوة أثارت موجة من الاستغراب، أعرب نجم كرة القدم الأميركية ساكون باركلي عن صدمته بعد أن وجد اسمه مدرجًا في قائمة أعضاء مجلس الرئيس دونالد ترامب للرياضة واللياقة البدنية والتغذية، دون أن يمنح موافقته أو يُبلّغ بالأمر مسبقًا، حسب موقع grid iron heroics. البيت الأبيض ، في بيان رسمي نُشر في 1 أغسطس، أعلن عن تشكيل المجلس الجديد الذي يضم 20 شخصية رياضية وإدارية بارزة، من بينهم مفوض دوري كرة القدم الأميركية روجر جوديل، ونجم الغولف جاك نيكلاوس، والمصارع الشهير "تريبل إتش"، ولاعبو كرة قدم أميركية معروفون مثل نيك بوسا وهاريسون بوتكر، إلى جانب باركلي نفسه. لكنّ المفاجأة تمثلت في ردّ باركلي الذي قال، وفقًا لما نقله الصحفي زاك بيرمان، إنه لم يوافق على الانضمام إلى المجلس، ورفض العرض حين عُرض عليه قبل أشهر لأنه لم يكن "مستعدًا لتحمّل هذا النوع من الالتزام". باركلي، الذي يلعب حاليًا لفريق فيلادلفيا إيغلز في دوري كرة القدم الأميركية، أكّد أن إدراج اسمه تم دون موافقة مسبقة، مضيفًا: "لقد صُدمت حين عرفت أن اسمي في القائمة. لم أوافق على الانضمام، وقد رفضت العرض عندما طُرح عليّ". ورغم أن البيت الأبيض لم يعلّق رسميًا على ملاحظات باركلي حتى الآن، فإن الواقعة أثارت تساؤلات حول آليات اختيار الأعضاء لمجالس رئاسية رمزية، خاصة عندما يكون الأمر مرتبطًا بشخصيات عامة مثيرة للجدل أو لها مواقف سياسية حساسة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store