logo
%72 من الأردنيين يرون الأمور تسير في الاتجاه الإيجابي

%72 من الأردنيين يرون الأمور تسير في الاتجاه الإيجابي

عمونمنذ 2 أيام
* 49% من الأردنيين يرون أن أهم الأولويات بالنسبة لهم هي التركيز على إيجاد حلول للبطالة وتوفير فرص عمل للشباب
* 58% من الأردنيين يؤيدون قرار الحكومة بحل المجالس البلدية ومجالس المحافظات وتعيين لجان لإدارتها لحين إجراء الانتخابات
* 44% من أفراد العينة المستجيبة يؤكدون مشاركتهم في الانتخابات المحلية المقبلة
* 52% من الأردنيين يعتقدون أن قرار تخفيض الضريبة على المركبات جاء لمصلحة المواطنين
* 79% يعتقدون أن القرار سيعمل على تشجيع المواطنين على شراء سيارات جديدة
* 97% من الأردنيين يرون أن مستوى الأمن في الأردن مستقر
* 73% من الأردنيين يعتقدون أن القضية الفلسطينية ما زالت أولوية للعالم العربي
* 48% من الأردنيين يرون أن الأردن معرض لمخاطر أمنية أو سياسية بسبب الأوضاع في المنطقة
* 91% من الأردنيين يعتقدون بضرورة تطوير منظومة الأردن الدفاعية تحسّباً لأيّ تصعيد إيراني-إسرائيلي في المنطقة
* 58% من الأردنيين يؤيدون تعديلات قانون التنفيذ المتعلقة بحبس المدين
* 86% من الأردنيين يشعرون بالأمان في المجتمع الذي يعيشون فيه
* 55% من الأردنيين يرون أن فئة الشباب هي أكثر الفئات تأثراً بالمخدرات
* 60% من الأردنيين يعتقدون أن الإجراءات التي اتخذتها الجهات الحكومية بعد حادثة التسمم الكحولي كانت سريعة ومناسبة
عمون - أظهر استطلاع الرأي الذي أجراه مركز الدراسات الاستراتيجية في الجامعة الأردنية "القضايا الوطنية والإقليمية"، أن 72% من الأردنيين يعتقدون أن الأمور في الأردن تسير في الاتجاه الإيجابي، مقارنة بـ 26% يعتقدون أنها تسير في الاتجاه السلبي.
وكشف استطلاع الرأي، أن أهم الأولويات بالنسبة للأردنيين هي التركيز على إيجاد حلول للبطالة وتوفير فرص عمل للشباب وبنسبة وصلت إلى 49% من العينة المستجيبة، فيما أفاد 11% أن التركيز يجب أن يكون على إصلاح الوضع الاقتصادي بشكل عام، و11% على تحسين مستوى الخدمات العامة (الصحية، التعليمية، وغيرها)، و(11%) أيضاً على إيجاد حلول لارتفاع الأسعار وغلاء المعيشة.
وفيما يتعلق بالقرارات التي اتخذتها الحكومة خلال الشهور الماضية، أفاد الاستطلاع أن 58% من الأردنيين يؤيدون قرار الحكومة بحل المجالس البلدية ومجالس المحافظات وتعيين لجان لإدارتها لحين إجراء الانتخابات، فيما لم يؤيد هذا القرار 29% من أفراد العينة المستجيبة.
وفي نفس السياق، أكَّد 44% من أفراد العينة المستجيبة أنهم سيشاركون بشكل مؤكد في الانتخابات المحلية المقبلة (البلدية ومجالس المحافظات) فيما أفاد 14% أنهم على الأرجح سيشاركون، و40% أنهم على الأرجح لن يشاركوا في الانتخابات المحلية القادمة.
وفيما يتعلق بقرار الحكومة بتخفيض الضريبة على أنواع من سيارات الركوب، أفاد الاستطلاع أن 72% من الأردنيين سمعوا عن هذا القرار، وأن 52% ممن سمعوا عنه يعتقدون أنه جاء لمصلحة المواطنين، فيما يعتقد 24% أنه جاء لمصلحة الحكومة.
وكشف الاستطلاع أيضاً أن 79% من أفراد العينة المستجيبة يعتقدون أن القرار سيعمل على تشجيع المواطنين على شراء سيارات جديدة، فيما لا يعتقد ذلك 16% من الأردنيين.
وفيما يتعلق بتقييم الوضع السياسي الحالي، أفاد 97% أن مستوى الأمن في الأردن مستقر، منهم 57% يرون بأنه مستقر تماماً، و40% يرون أنه مستقر، فيما يرى 2% فقط أنه غير مستقر.
وفي المقابل يرى أكثر من نصف الأردنيين 57% أن الوضع الساسي الحالي في المنطقة غير مستقر، منهم 10% يرون أنه غير مستقر تماماً، فيما أفاد 43% بأن الوضع في المنطقة مستقر، منهم 10% أفادوا بأنه مستقر تماماً.
وكشف الاستطلاع أن 73% من الأردنيين يعتقدون أن القضية الفلسطينية ما زالت أولوية للعالم العربي في ظل ما حدث في الأيام الأخيرة.
وفيما يتعلق بالنزاع الإيراني - الإسرائيلي، فإن 70% من الأردنيين يؤيدون وقف إطلاق النار الذي جرى بين الجانبين، ويقيم أكثر من نصف الأردنيين (58%) تأثير الهجمات الأخيرة بأنه سلبي على الوضع الأمني في المنطقة، و36% يرون أنه دون أي تأثير.
ويعتقد 91% من الأردنيين أنه يجب تطوير منظومة الأردن الدفاعية تحسّباً لأيّ تصعيد إيراني- إسرائيلي في المنطقة، فيما لا يعتقد بضرورة ذلك 5% من الأردنيين فقط.
وحول استخدام صافرات الإنذار في الأردن خلال النزاع الإيراني الإسرائيلي، أفاد 55% من الأردنيين أن صوت صافرات الإنذار لم يكن له تأثير عليهم أو على عائلاتهم، فيما أفاد 43% أن صوتها كان يشعرهم بالقلق والخوف، فيما أفاد 2% أنها كانت تسبب الإزعاج لهم فقط.
وأظهرت الدراسة كذلك أن 62% التزموا بالتعليمات الواجب تنفيذها عند سماع صافرات الإنذار، فيما لم يلتزم بذلك 38% من الأردنيين. كما أن 12% من الأردنيين قاموا بعمل احتياطات معينة على اعتبار احتمالية نشوب حرب بالمنطقة، فيما لم يقم بأي احتياطات 88% من الأردنيين، فيما أفاد 89% أنهم شاهدوا بأعينهم الصواريخ والمسيرات الإيرانية أو مضادات الدفاع الجوي، فيما لم يشاهدها 11% من الأردنيين.
وبالعودة إلى القضايا المحليَّة، أظهرت نتائج الاستطلاع أن 63% من الأردنيين يعتمدون بشكل رئيس على مواقع التواصل الاجتماعي كمصدر للمعلومات حول الأخبار المحلية والأوضاع في الأردن، مما يجعلها المصدر الأكثر استخدامًا، يليها التلفزيون بنسبة 27%، فيما يشكل الاعتماد على الأصدقاء والعائلة كمصدر للمعلومات ما نسبته 5%.
وفيما يتعلق بتعديلات قانون التنفيذ المتعلقة بحبس المدين، أفاد الاستطلاع أن قرابة ثلثيّ الأردنيين (66%) سمعوا عن هذه التعديلات، فيما لم يسمع عنها قرابة 34% ويؤيد هذه التعديلات 58% من الأردنيين، منهم 24% بدرجة كبيرة، و26% بدرجة متوسطة، و8% بدرجة قليلة 8%، فيما أفاد 41% أنهم لا يؤيدونها.
وفيما يتعلق بالأمن الاجتماعي، كشف الاستطلاع أن 86% من الأردنيين يشعرون بالأمان بدرجة كبيرة ومتوسطة في المجتمع الذي يعيشون فيه، مقابل 10% لا يشعرون بذلك.
وفيما يتعلق بالقضايا التي تهدد الأمن المجتمعي كالمخدرات، يعتقد 55% من الأردنيين أنها منتشرة بدرجة كبيرة في المجتمع، و24% يعتقدون أنها منتشرة بدرجة متوسطة، و11% منتشرة بدرجة قليلة، و5% غير منتشرة على الإطلاق. ويرون كذلك أن فئة الشباب (18-25 سنة) هي أكثر الفئات تأثراً بالمخدرات، تليها المراهقين (13-17 سنة) بنسبة 25%، ومن ثم الشباب (26 – 35) سنة بنسبة 13%، فيما أفاد 16% أن جميع الفئات العمرية متأثرة بالمخدرات.
وفيما يخص قضية التسمم بالكحول التي حدثت الشهر الماضي، أفاد 39% أنهم يعتقدون بأن الجهات الرقابية هي من يتحمل المسؤولية الأكبر في هذه الحادثة، فيما أفاد 33% أن المصنع المنتح هو من يتحمل المسؤولية الأكبر، و20% حملوا المسؤولية للأفراد الذين تناولوا هذه المشروبات، فيما أفاد 5% أن جميع الأطراف تتحمل مسؤولية ما حدث.
ويرى 60% من الأردنيين أن الإجراءات التي اتخذتها الجهات الحكومية بعد الحادثة كانت سريعة ومناسبة، فيما أفاد 27% أنها كانت متأخرة وغير كافية.
وعبر 93% من أفراد العينة المستجيبة عن ثقتهم بالمؤسسات الرقابية في منع تكرار حوادث مشابهة لحادثة التسمم الكحولي، منهم 93% يثقون بالأمن العام، و73% يثقون بوزارة الصحة، و71% يثقون بالمؤسسة العامة للغذاء والدواء.

هاشتاغز

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

نشطاء يشبهون غزة بهيروشيما بعد قصفها بالقنبلة الذرية
نشطاء يشبهون غزة بهيروشيما بعد قصفها بالقنبلة الذرية

رؤيا نيوز

timeمنذ 44 دقائق

  • رؤيا نيوز

نشطاء يشبهون غزة بهيروشيما بعد قصفها بالقنبلة الذرية

شبه العديد من النشطاء والحقوقيين، الدمار والخراب لذي لحق بقطاع غزة، بعد أشهر من الحرب، بما حدث لمدينة هيروشيما اليابانية، بعد أن ألقت عليها الولايات المتحدة قنبلة ذرية سنة 1945. وذكرت صحيفة 'انديبندنت' أن العديد من منظمات حقوق الإنسان والنشطاء اليابانيين من هيروشيما، أعربوا عن مخاوفهم بشأن ما يجري في غزة، قائلين إن العالم لم يتعلم بعد من دروس هيروشيما. وقال كريستيان بينيديكت، مدير الاستجابة للأزمات في منظمة العفو الدولية في بريطانيا:'عندما تقارن صور غزة بصور هيروشيما قبل 80 عاما، تكون أوجه الشبه مذهلة'. وأضاف: 'مثل هيروشيما، فإن الدمار في غزة يشبه نهاية العالم، عائلات كاملة أُبيدت، أطفال دفنوا تحت الأنقاض، ومستشفيات ومدارس تحولت إلى غبار'. وكانت الولايات المتحدة قد ألقت قنبلة نووية، في السادس من أغسطس 1945، على هيروشيما، وأدى ذلك إلى مقتل أكثر من 140 ألفا خلال الأشهر التي تلت الانفجار. وفي الأيام الماضية، انتشرت صور توثق الدمار والخراب الذي حل بقطاع غزة، وأظهرت صور من السماء أن معظم المباني سويت بالأرض وتلونت باللون الرماد والغبار. وقالت جولييت توما، المتحدثة باسم وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين 'الأونروا'، إن إحدى زميلاتها زارت مدينة رفح جنوب غزة، مؤخرا. وأضافت: 'قالت إن رفح تشبه هيروشيما تماما. حاولت أن أحصل على صور لها لكنها لم تسمح لهم بالتقاط أي صور، لكننا بحثنا معا عن صور لهيروشيما، وقالت: 'هذا بالضبط كيف تبدو رفح اليوم''. وتحمل إسرائيل حركة حماس مسؤولية الحرب والدمار في قطاع غزة بعد السابع من أكتوبر، وفقا لما ذكرته 'أنديبندنت'. وفي هيروشيما، عبر اليابانيون، الأربعاء، في فعاليات إحياء ذكرى إلقاء قنبلة هيروشيما عن تخوفهم بشأن مستقبل غزة. 'لا للأسلحة النووية'، 'أوقفوا الحرب'، 'حرروا غزة'، 'لا للمزيد من الإبادة الجماعية'؛ كانت هذه بعض الشعارات التي رفعها مئات المحتجين خارج حديقة السلام التذكارية، في فعاليات حضرت مراسمها الرسمية رئيس الوزراء الياباني شيغيرو إيتشيبا. وذكرت الصحيفة أن ممثلا عن فلسطين حضر هذا الحدث لأول مرة، إلى جانب حوالي 55 ألف شخص، من بينهم ممثلون عن 120 دولة ومنطقة.

ترامب يتحدث عن إمكان عقد اجتماع مع بوتين "قريبا جدا"
ترامب يتحدث عن إمكان عقد اجتماع مع بوتين "قريبا جدا"

الرأي

timeمنذ ساعة واحدة

  • الرأي

ترامب يتحدث عن إمكان عقد اجتماع مع بوتين "قريبا جدا"

أعلن الرئيس الأميركي دونالد ترامب الأربعاء أنّ هناك احتمالا كبيرا لأن يعقد "قريبا جدا" اجتماعا مع نظيره الروسي فلاديمير بوتين، بعدما وصف محادثات أجراها موفده ستيف ويتكوف مع سيّد الكرملين بأنّها "مثمرة للغاية".

لماذا تبدلت مواقفهم؟
لماذا تبدلت مواقفهم؟

الغد

timeمنذ ساعة واحدة

  • الغد

لماذا تبدلت مواقفهم؟

اضافة اعلان ميدانيا وإعلاميا، تقاطعت إرادة المستوطنين الصهاينة، مع أصوات إعلامية خارجية محسوبة على التنظيم العالمي للاخوان المسلمين، في الهجوم على الدور الأردني الإغاثي للأشقاء في غزة، واعتبار الإنزالات الجوية مجرد مسرحية إعلامية. المستوطنون يهاجمون الشاحنات الأردنية التي تحمل المساعدات، وبحماية من جيش الاحتلال، قبل أن تصل لغزة، وأبواق الجماعة الإعلامية تشن، وعلى مدار الساعة هجوما بغيضا على الأردن، وتطالبه بفتح المعابر لإيصال المساعدات، وتنظم حملة اعتداءات على سفاراتنا بالخارج، مع أنها تعلم بأن لا معابر تفصل بين الأردن وغزة. المنصات إياها تعتبر الإنزالات الجوية عملا تآمريا على الشعب الفلسطيني، ولا تفي بالغرض.ولكن ما سر هذا الهجوم على الإنزالات والدور الإغاثي الأردني في هذا التوقيت، بينما كانت ذات المنصات والأصوات تطالب في وقت سابق بالإنزالات الجوية باعتبارها الوسيلة الوحيدة المتاحة لمساعدة سكان القطاع المكنوبين منذ السابع من أكتوبر.طالعوا ماذا كانوا يقولون.. في العاشر من شهر ديسمبر لعام 2023 التقى وزير الداخلية مازن الفراية وفدا، يمثل الحركة الإسلامية، ضم أمين عام حزب جبهة العمل الإسلامي حينها المهندس مراد العضايلة، ونائبه المهندس وائل السقا، والمراقب العام للجماعة قبل حظرها عبد الحميد ذنيبات، والنائب الحالي محمد عقل. ومن بين المطالب التي عرضوها على الوزير، حسب البيان الصادر عن اللقاء،"ضرورة فتح جسر جوي إغاثي للشعب الفلسطيني في قطاع غزة، وبالتنسيق مع مصر"بعد ذلك بوقت قصير دشن الأردن جسرا جويا مباشرا من الأردن.إحدى وكالات الأنباء التابعة لحركة حماس في فلسطين، تروج خطاب التنظيم العالمي للاخوان المسلمين، نشرت تقريرا في شهر يناير من عام 2024 يحث الدول العربية والإسلامية على إنزال المساعدا جوا على غزة. وللمفارقة أن الوكالة ذاتها تقول في تغطياتها هذه الأيام إن إنزال المساعدات جوا يشكل خطرا على حياة الناس هناك!ومن بين من استشهدت الوكالة بأقوالهم، ديفيد هيرست المحرر المسؤول لموقع ميدل إيست آى والمحسوب بقوة على تيار الأخوان. ونقلت عن مقال لهيرست نشره في موقعه، يقول فيه" وجود مثل هذا الجسر الجوي الإنساني سيكون بمثابة تحد لنفاق الغرب ودموع التماسيح التي يذرفها على أهل غزة". ويذكر بما فعله الحلفاء بإنزال المساعدات جوا على برلين، بعد نهاية الحرب العالمية الثانية.يستطيع السيد هيرست أن يتأكد بنفسه كيف تحدى الأردن نفاق الغرب ونفذ ثالث أكبر جسر جوي بعد إنزال برلين في العالم. في الأيام العشرة الأخيرة، فقط نفذ الأردن منفردا 140 إنزالا جويا، و293 بالتعاون مع دول عربية وأجنبية، حسب بيان للهيئة الخيرية الهاشمية، حملت 325 طنا من المساعدات لغزة، إضافة لقوافل من الشاحنات التي عبرت حدودنا صوب غزة.الأدهى من ذلك أن واحدا من أكثر الإعلاميين المصريين في الخارج والذي يهاجم الدور المصري والأردني، ويسخر من الإنزالات الجوية، واسمه اسامة جاويش، ويعمل في قناة/ مكملين المحسوبة على التنظيم العالمي للاخوان، كان قد دعا في ذات التقرير الصحفي لاعتماد الإنزالات الجوية لإغاثة أهل غزة.ما الذي تبدل وتغير كي تنقلب هذه القنوات والمنصات الإعلامية على موقفها تجاه الإنزالات الأردنية؟ ولماذا انخرطت حركة حماس والتنظيم العالمي في الحملة ضدها والتحريض على الأردن ومصر لحد تنظيم اعتداءات على سفارات البلدين في الخارج؟لن يطول بحث القارئ الكريم حتى يجد الجواب، هنا في المنطقة أو هناك في لندن واسطنبول حيث توجد قواعد التنظيم العالمي التي اتخذت من أزمة أهلنا في غزة ذريعة لتصفية الحساب مع الأردن بعد حظر الجماعة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store