
المغرب وكينيا: موعد المباراة والقنوات الناقلة للمواجهة المرتقبة في كأس أمم إفريقيا للمحليين
المغرب وكينيا: موعد المباراة والقنوات الناقلة للمواجهة المرتقبة في كأس أمم إفريقيا للمحليين
ناظورسيتي: متابعة
تترقب الجماهير المغربية مواجهة مرتقبة وحاسمة لمنتخب المحليين، حين يحل ضيفا على نظيره الكيني بملعب موي الدولي، ضمن الجولة الثالثة من دور المجموعات لبطولة كأس أمم إفريقيا للمحليين 2025.
المباراة، التي ستقام اليوم الأحد 10 غشت، تأتي في توقيت حساس قد يمنح "أسود الأطلس" بطاقة العبور المبكر إلى ربع النهائي إذا نجحوا في الإطاحة بأصحاب الأرض.
مشوار المنتخب الوطني في البطولة بدأ بأفضل طريقة، بعدما حقق انتصارا مقنعا على أنغولا بهدفين دون رد، في حين استهل المنتخب الكيني رحلته بفوز ضيق على الكونغو الديمقراطية (1-0)، قبل أن يكتفي بالتعادل الإيجابي أمام أنغولا (1-1). ه
هذه النتائج وضعت كينيا في صدارة المجموعة برصيد أربع نقاط من مباراتين، مقابل ثلاث نقاط للمغرب من مباراة واحدة، مما يجعل القمة المرتقبة فرصة ذهبية للاقتراب من الصدارة أو تثبيت مكانة مريحة في الوصافة.
صافرة البداية ستنطلق في تمام الواحدة ظهرًا بتوقيت المغرب، الثالثة بتوقيت مصر والسعودية، على أرضية ملعب موي الدولي، وسط أجواء جماهيرية متوقعة وحماس كبير من الطرفين.
على صعيد النقل التلفزيوني، تمتلك شبكة "بي إن سبورت" الحقوق الحصرية لمباريات البطولة في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، حيث ستبث المواجهة عبر قناة beIN SPORTS HD 6. كما يمكن للمشاهدين متابعة اللقاء عبر الإنترنت من خلال الاشتراك في خدمتي بي إن كونكت أو TOD، اللتين توفران جميع المحتويات الحصرية للشبكة القطرية.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الجريدة 24
منذ 3 ساعات
- الجريدة 24
السكيتيوي: الفاعلية الهجومية غابت أمام كينيا.. وسنصحح الأخطاء سريعا
تلقى المنتخب المغربي المحلي لكرة القدم، هزيمة غير متوقعة أمام المنتخب الكيني بهدف دون رد، في المباراة التي جمعت الطرفين زوال الأحد 10 غشت 2025 على أرضية ملعب نيايو الوطني بالعاصمة نيروبي، ضمن الجولة الثانية من دور مجموعات بطولة إفريقيا للاعبين المحليين 'الشان 2024'، ليجد ممثل الكرة المغربية نفسه أمام ضرورة البحث عن رد فعل سريع للحفاظ على حظوظه في التأهل. وحملت المباراة تفاصيل متقلبة منذ صافرة البداية، إذ اختار طارق السكتيوي نهج أسلوب منظم قائم على الاستحواذ وبناء الهجمات عبر الأطراف، مع محاولة استغلال سرعة الأجنحة في اختراق دفاعات أصحاب الأرض. ورغم بعض التحركات الواعدة في الثلث الهجومي، اصطدم المنتخب المغربي بغياب اللمسة الأخيرة، ما سمح لخصمه بالتحرر شيئاً فشيئاً وشن هجمات مرتدة أفضت في النهاية إلى هدف منح الكينيين أسبقية معنوية كبيرة. وبعد الطرد الذي تعرض له أحد لاعبي كينيا، اعتقد كثيرون أن الطريق بات ممهداً أمام 'الأسود' لقلب النتيجة، غير أن السيناريو جاء مغايراً، حيث لجأ المنافس إلى التكتل الدفاعي وإغلاق جميع المساحات، معتمداً على القوة البدنية والانضباط التكتيكي، وهو ما جعل محاولات المنتخب المغربي تنكسر قبل الوصول إلى مناطق الخطر. السكتيوي، الذي بدا متقبلاً للخسارة رغم خيبة الأمل، أوضح في المؤتمر الصحفي أن الأداء لم يكن سيئاً من حيث الالتزام بالخطة، لكن الافتقاد إلى النجاعة في استثمار الفرص كان نقطة الضعف الأبرز. وشدد المتحدث ذاته، على أن الفريق بحاجة إلى تطوير الفاعلية الهجومية والعمل على استغلال أنصاف الفرص في المواعيد المقبلة. وأضاف أن بعض الأسماء الشابة حصلت على فرصة الاحتكاك في مباراة ذات إيقاع بدني مرتفع، وهو ما سيمنحها خبرة إضافية في باقي مشوار البطولة. كما دعا المدرب إلى طي صفحة الخسارة سريعاً والتركيز على مواجهة زامبيا المقبلة، قبل الاصطدام بمنتخب الكونغو الديمقراطية في الجولة الأخيرة، معتبراً أن الحسابات ما زالت مفتوحة في ظل تقارب النقاط بين فرق المجموعة. على صعيد الترتيب، عزز المنتخب الكيني موقعه في الصدارة برصيد سبع نقاط من ثلاث مباريات، متقدماً على الكونغو الديمقراطية في المركز الثاني بثلاث نقاط من مباراتين، وبفارق الأهداف عن المنتخب المغربي الذي يحتل المركز الثالث بنفس الرصيد. فيما جاءت أنغولا في المركز الرابع بنقطة وحيدة، وتذيّلت زامبيا الترتيب دون نقاط من مباراة واحدة. وسيواجه المحلييون في المباراة القادمة منتخب زامبيا، على أن يقابل في المباراة الأخيرة من دور المجموعات، منتخب الكونغو الديمقراطية.


طنجة 7
منذ 4 ساعات
- طنجة 7
السكتيوي يحمل اللمسة الأخيرة مسؤولية الهزيمة
حمل مدرب المنتخب المغربي طارق السكتيوي، اللمسة الأخيرة مسؤولية الهزيمة أمام كينيا، ضمن منافسات الجولة الثالثة للمجموعة الأولى من بطولة كأس أمم إفريقيا للاعبين المحليين 2024. وأكد السكتيوي، خلال الندوة الصحفية التي أعقبت المباراة، أن المنتخب الوطني قدم بداية جيدة. غير أن غياب اللمسة الأخيرة حال دون ترجمة السيطرة إلى أهداف. ولفت إلى أن الفريق ارتكب العديد من الأخطاء التقنية خلال المباراة. وشدد على أن العناصر الوطنية حاولت العودة في النتيجة. لكن منتخب كينيا اعتمد على نهج دفاعي متأخر في الشوط الثاني، وهو ما زاد من صعوبة المهمة. كما نبه إلى ضعف التحركات الهجومية داخل منطقة جزاء الخصم. وتابع أنه 'حين تتاح فرصة للتسجيل، يتعين استغلالها'. لأن النتيجة تؤثر على مجريات المباراة. مبرزا أنه 'على أرضية الميدان، لا يوجد فريق مرشح'. بل التنشيط الهجومي والدفاعي هو من يصنع الفارق. واعتبر الناخب الوطني أن 'التفوق العددي بعد طرد اللاعب الكيني ليس امتيازا بالضرورة'. إذ يدفع الخصم إلى التراجع وإغلاق المساحات. لذلك يحتم على الفريق المنافس أن يكون أكثر نشاطا هجوميا داخل منطقة الجزاء لإحداث الفارق. وسجل أن 'المنتخب الكيني اعتمد تكتيكا دفاعيا فعالا كان له دور حاسم في هذه المباراة'. وأكد ضرورة 'التركيز الآن على المواجهة المقبلة لتحقيق نتيجة أفضل'. تابعوا طنجة7 على صفحتنا بموقع فيسبوك. وعلى منصة إنستغرام. إضافة لمنصة X وتطبيق نبض


طنجة 7
منذ 4 ساعات
- طنجة 7
هزيمة المغرب أمام كينيا
انهزم المنتخب المغربي للاعبين المحليين أمام نظيره الكيني بنتيجة هدف للاشيء. جرت المباراة اليوم الأحد بالمركز الدولي للرياضات 'موا' بنيروبي، لحساب الجولة الثالثة للمجموعة الأولى لكأس أمم إفريقيا لهذه الفئة (شان 2024). الشوط الأول ومع إطلاق صافرة المباراة، سعت العناصر الوطنية الطامحة لانتزاع نقاط الفوز الثلاث. حاولوا فرض سيطرتهم على مجريات اللعب من خلال اعتماد تمريرات قصيرة تسمح لهم بالتقدم نحو منطقة جزاء المنتخب الكيني، مع التركيز على الحفاظ على الاستحواذ على الكرة. وأسفرت محاولات اللاعبين المغاربة عن الحصول على ضربة حرة قرب منطقة جزاء المنتخب الكيني في الدقيقة العاشرة. شكلت هذه فرصة حقيقية لافتتاح التسجيل. وتمكن 'أسود الأطلس' من فرض سيطرتهم على المباراة عبر تكرار الهجمات، خاصة من خلال الأطراف. هذا النوع من الهجمات أدى إلى إرباك دفاع الفريق الخصم في عدة مناسبات. وعند حدود الدقيقة الثالثة والعشرين، اضطر الناخب الوطني طارق السكتيوي إلى إجراء تغيير مبكر. دفع بيوسف الكعبي بديلا لأيوب مولوعة، الذي غادر الملعب متأثرا بالإصابة. وعلى عكس مجريات اللعب، تمكن المنتخب الكيني من افتتاح باب التسجيل في الدقيقة 42 عبر ريان أوغام. استغل حالة ارتباك أمام مرمى المهدي الحرار ليودع الكرة في الجهة اليسرى للشباك. وفي ظل محاولات العناصر الوطنية للعودة في نتيجة اللقاء، اضطر لاعب وسط ميدان المنتخب الكيني، كريسبين إرامبو، إلى التدخل بشكل عنيف في حق أنس المهراوي. هذا التدخل دفع حكم المباراة، فينسنت كابوري، إلى إشهار البطاقة الحمراء في وجهه (د 45 + 4). الشوط الثاني مع بداية الشوط الثاني، ضغط اللاعبون المغاربة بقوة في محاولة لتعديل النتيجة، خاصة عبر محاولات يوسف مهري في الدقيقتين 46 و48. في الوقت ذاته، كثف المنتخب الكيني هجماته واقترب أكثر من منطقة جزاء المنتخب المغربي، سعيا لتوسيع الفارق. وسعيا لقلب النتيجة والعودة في أجواء المباراة، أجرى طارق السكتيوي تغييرات تكتيكية في الدقيقة 61. أدخل صلاح الدين الرحولي مكان أنس باش، وأشرك أوسامة لمليوي بديلا لبوشعيب العراسي. وقد منح التغييران دفعة جديدة للخط الهجومي المغربي، الذي بدا أكثر حركية وفعالية. تجلى ذلك في محاولتي صابر بوغرين (الدقيقة 65) ومحمد مفيد (الدقيقة 66). واصلت العناصر الوطنية ضغطها المكثف على خط دفاع المنتخب الكيني، من خلال توغلات متكررة داخل منطقة الجزاء. ومع ذلك، لم تنجح هذه المحاولات في تغيير نتيجة المباراة النهائية. يذكر أن المنتخب المغربي، الذي تم إعفاؤه من خوض الجولة الثانية، يمتلك حاليا ثلاث نقاط في رصيده. وسيخوض مباراته القادمة ضد المنتخب الزامبي يوم الخميس المقبل على الملعب نفسه. تابعوا طنجة7 على صفحتنا بموقع فيسبوك. وعلى منصة إنستغرام. إضافة لمنصة X وتطبيق نبض