logo
لقد نفد صبرنا.. ترامب لخامنئي: حظ سعيد

لقد نفد صبرنا.. ترامب لخامنئي: حظ سعيد

صدى البلدمنذ 3 ساعات

أكد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أنه أبلغ رئيس حكومة الاحتلال بنيامين نتنياهو أن يستمر في حربه ضرباته العدوانية ضد طهران؛ مضيفا 'ولم أشر إلى أن أمريكا ستقدم المزيد من الدعم'.
وبعث الرئيس الأمريكي رسالة إلى المرشد الإيراني خامنئي قائلا: 'حظ سعيد'، مضيفا، 'لقد نفد صبرنا بالفعل'.
وأكد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أن الإيرانيين يواجهون مشكلة حقيقية، مشيرا إلى أنهم اقترحوا القدوم إلى البيت الأبيض لوقف الحرب الإسرائيلية الإيرانية.
وقال الرئيس الأمريكي في تصريحات له : لقد تم تهديدنا من قبل إيران لسنوات عديدة. والأسبوع المقبل سيكون حاسما فيما يتعلق بإيران وربما يحدث ذلك قبل نهاية الأسبوع.
وأشار الرئيس الأمريكي إلى أن إيران تريد إبرام صفقة معنا.
وزاد ترامب قائلا : أنا منعت اندلاع حرب بين الهند وباكستان وهما دولتان نوويتان ولم يكتب أحد عما أنجزته.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

لماذا يتردد ترامب في الذهاب إلى الحرب مع إيران حتى الساعة؟
لماذا يتردد ترامب في الذهاب إلى الحرب مع إيران حتى الساعة؟

المركزية

timeمنذ 8 دقائق

  • المركزية

لماذا يتردد ترامب في الذهاب إلى الحرب مع إيران حتى الساعة؟

"صعد الرئيس الأميركي دونالد ترامب حدة خطابه تجاه إيران في الساعات الماضية. وتبنى الخطوات العسكرية التي قامت بها القوات الجوية الإسرائيلية هناك عبر تأكيده أن الولايات المتحدة تسيطر سيطرة كاملة على سماء إيران. ثم خرج أيضاً على موقع تروث سوشيل ليكشف أن الولايات المتحدة تعرف تماماً المكان الذي يختبئ فيه "ما يسمى بالقائد الأعلى" لإيران على حد تعبيره ويقول عن المرشد الأعلى للحمهورية الإيرانية "إنه هدف سهل ولكنه بأمان حيث هو- لن نقوم بقتله على الأقل حتى الآن". وشدد في المقابل على أن صبر الولايات المتحدة آخذ بالنفاذ. ولم تمض دقائق حتى دعا ترامب إيران عبر نفس الموقع إلى "استسلام غير مشروط". المراقبون في واشنطن فسروا هذه المواقف بأنها تمهيد لدخول الولايات المتحدة الحرب إلى جانب إسرائيل وبأن الرئيس حسم خياراته ويتجه لضرب المنشآت النووية الإيرانية خصوصاً بعد أن تخلفت إيران عن الإلتزام بمهلة الشهرين اللذين حددهما لها ترامب للتفاوض بشأن الوصول إلى اتفاق جديد. وعلى أثر سلسلة المواقف هذه عقد الرئيس الأميركي إجتماعاً طارئاً لمجلس الأمن القومي في البيت الأبيض. الكل كان يتوقع أن يخرج الرئيس ترامب بعد هذا الإجتماع بإعلان ساعة الصفر لبدء القوات الجوية الأميركية دك المنشآت النووية الإيرانية وأن تدخل الولايات المتحدة في حرب جديدة في الشرق الأوسط. وتزامنت هذه التوقعات مع وصول العديد من التعزيزات العسكرية الأميركية البحرية والجوية ومنها طائرات B2 و B52 إلى مواقع قريبة من إيران. ومع انتهاء الاجتماع تم التداول بمعلومات بأن الرئيس الأميركي سيدلي ببيان الأمر الذي فسر على أن الخيار قد حسم وبأن المشاركة الأميركية في الحرب ستبدأ. لكن كل ذلك لم يحصل. ومما زاد من غموض موقف الرئيس ترامب حيال ضرب المنشآت النووية الإيرانية قوله الخميس للصحافيين "لا تعرفون ما سأقوم به قد أقوم بذلك وقد لا أقوم. لا أحد يعرف ماذا سأفعل. أقول لكم أن إيران في مأزق كبير". فماذا وراء هذا الغموض في موقف ترامب ولماذا تردده في اتخاذ القرار بدخول الحرب؟ أظهرت تغريدة نائب الرئيس جي دي فانس الطويلة الثلاثاء أنه يريد التوجه إلى شريحة كبيرة من تيار "أميركا أولا" من الشباب ومن ناخبي الرئيس ترامب والذين يرفضون دخول الولايات المتحدة في حروب جديدة. ويعتبرون أنه على إسرائيل أن تتكفل بإستكمال هذه الحرب وألا تنجر أميركا إليها. وأراد فانس من خلال هذه التغريدة الإشارة لهؤلاء الناخبين إلى أن الرئيس في حال اتخاذه قراراً باستخدام الجيش الأميركي لوقف تخصيب إيران لليورانيوم "فسيكون ذلك لتحقيق أهداف الشعب الأميركي". يذكر أن الرئيس ترامب قد ردد مراراً وتكراراً خلال حملته الانتخابية شعار إنهاء الحروب وعدم الدخول في حروب أخرى. ولم تمض ساعات على تغريدة فانس حتى أظهر استطلاع رأي جديد أجرته مجلة الإيكونوميست بالتعاون مع YouGov في الفترة من 13 إلى 16 حزيران/يونيو أن 53% من مؤيدي ترامب يرون أن الولايات المتحدة يجب ألا تنضم إلى الحرب، مقابل 19% فقط يرون أن الجيش الأميركي يجب أن يتدخل. ووافق 60% من الأميركيين الذين شملهم الاستطلاع على أن الولايات المتحدة يجب ألا تتدخل. كما كشف الاستطلاع أن 63% من مؤيدي ترامب يرون أن الولايات المتحدة يجب أن "تنخرط في مفاوضات مع إيران بشأن برنامجها النووي"، بينما قال 18% فقط إنه لا ينبغي للولايات المتحدة ذلك. هذه الأرقام تظهر أسباب تردد الرئيس الأميركي في اتخاذ قرار المشاركة في الحرب مع إيران إلى جانب إسرائيل. فهل سيذعن لإستطلاعات الرأي ويقرر عدم الذهاب إلى الحرب؟ أم يستغل الأوضاع التي وفرتها إسرائيل ويضرب المنشآت النووية الإيرانية؟ هل يلجأ الرئيس الأميركي إلى خيار ثالث وهو تمكين إسرائيل عسكرياً ولوجستياً لإتمام هذه المهمة؟ أم يعود إلى طاولة المفاوضات مع الإيرانيين ضمن شروط زمنية وسياسية قاسية سيضعها لإنهاء طموحات إيران النووية؟ هذه بعض الخيارات التي تدور في رأس الرئيس وعليه حسمها في الساعات المقبلة."

هل تستخدم واشنطن قنبلة "جي بي يو-57" الخارقة للتحصينات ضد إيران؟
هل تستخدم واشنطن قنبلة "جي بي يو-57" الخارقة للتحصينات ضد إيران؟

المركزية

timeمنذ 8 دقائق

  • المركزية

هل تستخدم واشنطن قنبلة "جي بي يو-57" الخارقة للتحصينات ضد إيران؟

يُرجّح أن تستخدم الولايات المتحدة، في حال قرر رئيسها دونالد ترامب المشاركة إلى جانب إسرائيل في الحرب ضد إيران، القنبلة الاستراتيجية الخارقة للتحصينات لأنها الوحيدة القادرة على تدمير المنشآت النووية الإيرانية تحت الأرض. فإسرائيل لا تملك القنبلة «جي بي يو-57» GBU-57 التي تَزن 13 طنا وتستطيع اختراق عشرات الأمتار قبل أن تنفجر، لتحقيق هدفها المعلن من الحرب وهو منع طهران من حيازة السلاح النووي. لماذا هذه القنبلة؟ إذا كان الجيش الإسرائيلي نجح خلال خمسة أيام في قتل أبرز القادة العسكريين الإيرانيين وتدمير عدد من المنشآت فوق الأرض، تُطرح «تساؤلات كثيرة عن مدى فاعلية الضربات الإسرائيلية في ضرب القلب النابض للبرنامج النووي الإيراني»، على ما لاحظ بهنام بن طالبلو من «مؤسسة الدفاع عن الديموقراطيات» Foundation for Defense of Democracies البحثية، في حديث لوكالة فرانس برس. ولاحظ الخبير في هذا المركز المحسوب على المحافظين الجدد أن «كل الأنظار تتجه نحو منشأة فوردو». أفادت الوكالة الدولية للطاقة الذرية أنها لم ترصد «اية أضرار» في منشأة تخصيب اليورانيوم هذه الواقعة جنوب طهران. فعلى عكس موقعَي نطنز وأصفهان في وسط إيران، تقع هذه المنشأة على عمق كبير يصل إلى نحو مئة متر تحت الأرض، ما يجعلها في مأمن من القنابل الإسرائيلية. وأكّد الجنرال الأميركي مارك شوارتز الذي خدم في الشرق الأوسط ويعمل راهنا خبيرا في مركز «راند كوربوريشن» للأبحاث لوكالة فرانس برس أن «الولايات المتحدة وحدها تمتلك القدرة العسكرية التقليدية» على تدمير موقع كهذا. ويقصد شوارتز بهذه «القدرة التقليدية»، أي غير النووية، قنبلة «جي بي يو-57». ما هي قدراتها؟ تتميز هذه القنبلة الأميركية بقدرتها على اختراق الصخور والخرسانة بعمق كبير. ويوضح الجيش الأميركي أن قنبلة «جي بي يو-57» «صُممت لاختراق ما يصل إلى 200 قدم (61 مترا) تحت الأرض قبل أن تنفجر». وعلى عكس الصواريخ أو القنابل التي تنفجر شحنتها عند الاصطدام، تتمثل أهمية هذه الرؤوس الحربية الخارقة للتحصينات بأنها تخترق الأرض أولا ولا تنفجر إلا لدى وصولها إلى المنشأة القائمة تحت الأرض. وشرح خبير الأسلحة في مركز الدراسات الاستراتيجية والدولية في واشنطن في حديث لوكالة فرانس برس أن هذه القنابل «تغلفها طبقة سميكة من الفولاذ المقوّى تمكّنها من اختراق طبقات الصخور». وهذه المكوّنات هي ما يفسّر وزنها الذي يتجاوز 13 طنا، فيما يبلغ طولها 6,6 أمتار. وتكمن فاعليتها أيضا في صاعقها الذي لا يُفعّل عند الارتطامـ بل «يكتشف (...)التجاويف» و«ينفجر عند دخول القنبلة إلى المخبأ»، بحسب دالغرين. بدأ تصميم هذه القنبلة في مطلع العقد الأول من القرن الحادي والعشرين، وطُلِب من شركة «بوينغ» عام 2009 إنتاج 20 منها. كيف يتم إلقاؤها؟ لا تستطيع إلقاء هذه القنبلة إلاّ طائرات «بي-2» الأميركية. وكانت بعض هذه القاذفات الاستراتيجية الشبحية موجودة في مطلع مايو في قاعدة دييغو غارسيا الأميركية في المحيط الهندي، لكنّها لم تعد ظاهرة في منتصف يونيو في صور أقمار اصطناعية من «بلانيت لابس» PlanetLabs حللتها وكالة فرانس برس. إلا أن ماساو دالغرين من مركز الدراسات الاستراتيجية والدولية أكد أن قاذفات «بي-2» التي تُقلع من الولايات المتحدة تستطيع بفضل مداها البعيد «الطيران حتى الشرق الأوسط لشن غارات جوية، وهي سبق أن فعلت ذلك». وبإمكان كل طائرة «بي-2» حملَ قنبلتَي «جي بي يو-57». وإذا اتُخذ قرار باستخدامها، «فلن تكتفي بإلقاء قنبلة واحدة وينتهي الأمر عند هذا الحد، بل ستستخدم أكثر من قنبلة لضمان تحقيق الهدف بنسبة مئة في المئة»، وفقا لمارك شوارتز. ورأى هذا الجنرال المتقاعد أن التفوق الجوي الذي اكتسبته إسرائيل على إيران «يُقلل من المخاطر» التي يمكن أن تُواجهها قاذفات «بي-2». ما العواقب؟ وتوقّع بهنام بن طالبلو أن «تترتب عن تدخل أميركي كهذا تكلفة سياسية باهظة على الولايات المتحدة». ورأى أن ضرب منشآت البرنامج النووي الإيراني «لا يشكّل وحده حلا دائما»، ما لم يحصل حل دبلوماسي أيضا. وفي حال لم تُستخدَم هذه القنبلة الأميركية الخارقة للتحصينات في نهاية المطاف، يُمكن للإسرائيليين، بحسب الخبير نفسه، مهاجمة المجمعات الواقعة تحت الأرض على غرار فوردو، من خلال «محاولة ضرب مداخلها، وتدمير ما يُمكن تدميره، وقطع الكهرباء»، وهو حصل على ما يبدو في نطنز.

إيران ترفض التفاوض تحت النار.. وتحركات عسكرية أميركية متواصلة
إيران ترفض التفاوض تحت النار.. وتحركات عسكرية أميركية متواصلة

صيدا أون لاين

timeمنذ 14 دقائق

  • صيدا أون لاين

إيران ترفض التفاوض تحت النار.. وتحركات عسكرية أميركية متواصلة

أعلن الرئيس الأميركي دونالد ترامب أن طهران تواصلت مع إدارته معربة عن رغبتها في التفاوض، لكنه لم يستبعد احتمال توجيه ضربة عسكرية في حال استمرت الأوضاع في التصعيد. وفقًا لتقارير شبكة "سي إن إن"، تستعد حاملة الطائرات الأميركية "يو إس إس فورد" للانتشار في أوروبا الأسبوع المقبل، مما يجعلها ثالث حاملة طائرات تُنشر قرب منطقة الصراع الإيراني الإسرائيلي. وتشير التقارير إلى أن تحريك "فورد" نحو شرق البحر المتوسط يعكس تصعيدًا في النهج الأميركي تجاه الأزمة، إذ يتزامن مع استمرار النزاع الإيراني الإسرائيلي. إلى جانب "يو إس إس فورد"، تتجه حاملة طائرات أخرى نحو الشرق الأوسط، إما للانضمام إلى حاملة "يو إس إس كارل فينسون" أو لتحل محلها، في خطوة تعزز من الوجود العسكري الأميركي في المنطقة. تُعد حاملات الطائرات أداة أساسية لعرض القوة الأميركية عالميًا، خاصة في أوقات الأزمات. تتمتع هذه الحاملات بقدرة على حمل عشرات الطائرات المقاتلة لتنفيذ ضربات جوية، واعتراض الصواريخ والطائرات المسيرة، مع مرافقة من سفن حربية مصممة للتصدي للتهديدات البحرية والجوية وتحت سطح البحر على الجانب الآخر، شددت إيران على أنها لن تخضع للضغوط الأميركية، مؤكدة أن أي محاولة لإجبارها على التفاوض تحت الإكراه مرفوضة، ما يُزيد من احتمالية تفاقم التصعيد بين الجانبين. تأتي هذه التحركات الأميركية في ظل نزاع متصاعد بين إسرائيل وإيران، حيث تخشى الأطراف الدولية من امتداد هذا الصراع ليشمل منطقة الشرق الأوسط بأكملها

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store