
روسيا تنصب صاروخا لإطلاق 20 قمرا صناعيا إلى المدار
وأضاف البيان: "بعد الانتهاء من نصب الصاروخ على المنصة، تابع الخبراء في المطار التحضيرات لعملية الإطلاق. ومن المفترض أن تنفذ عملية الإطلاق يوم 25 يوليو الجاري، تمام الساعة 08:45 بتوقيت موسكو".وكان ميخائيل موغيسلفسكي، رئيس مختبر فيزياء الغلاف الجوي في أكاديمية العلوم الروسية، قد أشار سابقا إلى أن أقمار Ionosfera-M الروسية الجديدة حصلت على تقنيات متطورة لدراسة كثافة الغلاف الأيوني للأرض، وأن المعلومات التي سيتم الحصول عليها من هذه الأقمار ستفيد العلماء في حل العديد من المسائل المتعلقة بالأنظمة الملاحية وأنظمة الاتصالات اللاسلكية.
وستكون أقمار Ionosfera-M جزءا من مجموعة أقمار "إنوزوند" الروسية، التي ستستخدم لدراسة الطقس الفضائي، ومراقبة الشمس، ومراقبة طبقة الأيونوسفير الأرضية. كما سيعتمد العلماء على هذه الأقمار في دراسة توزيع الأوزون في الطبقات العليا من الغلاف الجوي، ومراقبة الإشعاعات الكونية.
المصدر: روس كوسموس
ذكرت مصادر في وزارة التنمية الرقمية والابتكار وصناعة الفضاء الكازاخستانية أن كازاخستان تخطط للتعاون مع روسيا لإطلاق أقمار صناعية إلى المدار في إطار مشروع "بايتيريك".
أعلنت مؤسسة "روستيخ" عن تطوير معدات جديدة ستستخدم في القمر الثاني من أقمار "Bion-M" الروسية التي تستعمل كمختبرات صغيرة لإجراء الدراسات العلمية والبيولوجية في الفضاء.
أعلن رئيس وكالة "روس كوسموس"، دميتري باكانوف، عن الموعد الذي ستباشر فيه روسيا تنفيذ مشروعها الوطني الفضائي الجديد.
تمكن علماء من معهد موسكو للطيران من تطوير جهاز قادر على دراسة التأثيرات التي تحصل في طبقة الأيونوسفير نتيجة عمل المحركات الكهربائية التي تستخدمها الصواريخ والمركبات الفضائية.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


روسيا اليوم
منذ 16 دقائق
- روسيا اليوم
باكانوف: روس كوسموس متفقة مع ناسا على تشغيل المحطة الفضائية الدولية حتى عام 2028
وفي مقابلة مع قناة "RBK" التلفزيونية الروسية قال باكانوف حول الموضوع:"قرار إنهاء عمل المحطة الفضائية الدولية المداري لا يمكن اتخاذه إلا بشكل مشترك بين روسيا والولايات المتحدة.. حتى الآن هناك قرار متفق عليه بين وكالتي روس كوسموس وناسا بأن المحطة يجب أن تستمر بالعمل حتى عام 2028 على الأقل، ومن المرجح أن تعمل حتى عام 2030". وكان باكانوف قد صرح في شهر أبريل الماضي بأن "روس كوسموس" وناسا اتفقتا على تنسيق مواعيد تشغيل محطة الفضاء الدولية. تعمل المحطة الفضائية الدولية في مدار الأرض منذ العام 1998، وتبلغ كتلتها حوالي 435 طنا، ويمكن أن تصل إلى 470 طنا عند التحام المركبات الفضائية بها، ويشترك في مشروع المحطة روسيا، وكندا، والولايات المتحدة، واليابان، بالإضافة إلى 10 دول أعضاء في وكالة الفضاء الأوروبية (بلجيكا وألمانيا والدنمارك وإسبانيا وإيطاليا وهولندا والنرويج وفرنسا والسويد وسويسرا). المصدر: تاس أعلن رئيس مؤسسة "روس كوسموس" الفضائية الروسية دميتري باكانوف، أن محطة الفضاء المدارية الروسية المستقبلية يتم تطويرها باستخدام برمجيات محلية. تعمل وكالة الفضاء الأميركية (ناسا) بالتعاون مع مؤسسة "روس كوسموس" على وضع خطة مفصلة لإخراج المحطة الفضائية الدولية من مدارها بعد انتهاء مهمتها. أعلن كين باورسوكس المسؤول عن الرحلات المأهولة في ناسا أن الخبراء يتوقعون استخدام مجمع مداري آخر لإجراء البحوث بعد وقف تشغيل المحطة الفضائية الدولية. أشار ناتان إيسمونت، العالم في معهد أبحاث الفضاء التابع لأكاديمية العلوم الروسية إلى أن المحطة الفضائية الدولية، وبعد انتهاء عمر خدمتها، يمكن تحويلها إلى مركبة وإرسالها إلى المريخ.


روسيا اليوم
منذ 16 دقائق
- روسيا اليوم
لحظة تاريخية.. لقطة مذهلة تكشف أحد أعظم ألغاز الكون
وتزن هذه الثقوب العملاقة ما بين ملايين إلى عشرات المليارات من كتلة الشمس، وتشكل القلب الخفي لكل مجرة تقريبا، حيث تمثل المركز الجاذبي الذي تدور حوله النجوم والكواكب. لكن كيفية تشكلها ظلت لغزا محيرا حتى الآن. JWST may have witnessed the first-ever birth of a supermassive black hole in the infinity galaxy. وباستخدام تلسكوب جيمس ويب الفضائي، رصد فريق بقيادة جامعة ييل هذه الظاهرة الفريدة في مجرتين متصادمتين تبعدان 8.3 مليون سنة ضوئية، أطلقوا عليهما اسم "إنفينيتي" بسبب شكلهما الشبيه بالرقم 8. وكانت المفاجأة في رصد ثلاث نقاط مضيئة: ثقبين أسودين معتادين في نواتي المجرتين، وثالث غامض عند منطقة التصادم، وهو ما يعتقد العلماء أنه ثقب أسود جديد في طور التكوين. وصرح عالم الفلك بيتر فان دوكوم من جامعة ييل: "نعتقد أننا نشهد ولادة ثقب أسود فائق الكتلة لأول مرة على الإطلاق". وهذا الاكتشاف قد يحسم جدلا علميا قديما: - نظرية "البذور الخفيفة" التي تقول إن الثقوب السوداء الصغيرة (الناتجة عن انفجار النجوم) تندمج بمرور الزمن لتكوين العملاقة. - نظرية "البذور الثقيلة" التي تفترض أن سحابات الغاز الهائلة يمكن أن تنهار مباشرة إلى ثقوب سوداء ضخمة. وةمن خلال الاكتشاف الجديد، فإن "إنفينيتي" تدعم الفرضية الثانية، حيث يظهر الثقب الجديد بعيدا عن النواة، في سحابة غازية ناتجة عن التصادم المجري العنيف، وهي ظروف مثالية لانهيار غازي مباشر. ويستمر الفريق في تحليل البيانات لتأكيد هذه النتائج التي قد تغير فهمنا لكيفية تشكل أعظم الوحوش الكونية. المصدر: ذا صن التقط العلماء رسالة كونية نادرة لا تشبه تلك الومضات العابرة التي اعتادت التلسكوبات رصدها، بل كانت إشارة استثنائية تحمل في طياتها قصة موت نجمي مأساوي وولادة كونية غامضة. اقترح فريق من العلماء نظرية مثيرة تتحدى الفكرة السائدة عن نشأة الكون عبر الانفجار العظيم. وبدلا من ذلك، قد يكون كوننا ولد من رحم ثقب أسود هائل في كون آخر أوسع. رصد العلماء معركة نادرة بين مجرتين تسيران بسرعة خيالية تصل إلى 500 كيلومتر في الثانية، في مشهد يشبه "المبارزة الكونية" في الفضاء السحيق.


روسيا اليوم
منذ ساعة واحدة
- روسيا اليوم
شاهد أندر صورة.. كسوف الشمس من الماضي البعيد!
بدأت قصة الصورة الأولى لكسوف الشمس الكلي في منطقة كالينينغراد التابعة حاليا لروسيا، فيما كانت في تلك الحقبة تابعة لبروسيا "ألمانيا"، حين كلٌف المرصد الملكي البروسي يوهان يوليوس فريدريش بيركوفسكي وكان مصورا ماهرا بتقنية "الداغريوتايب" بتوثيق هذا الحدث الفريد. للحصول على الصورة بتقنية "الداغريوتايب"، صُقلت صفيحة نحاسية إلى أن أصبحت لامعة كالمرآة، ثم طُليت بطبقة من الفضة. بعد ذلك عولجت طبقة الفضة باليود، ما جعل الطلاء حساسا للضوء. ثم عولجت الصورة الكامنة الضعيفة ببخار الزئبق، وفي النهاية ظهرت الصورة الملتقطة على الصفيحة الفضية. يقول الخبراء إن الصور الملتقطة بالتقنية "الداغريوية" لا تشبه الصور الفوتوغرافية الحديثة، بل تُشبه انعكاسا على المرآة، ويمكن رؤية الصورة موجبة وسالبة حسب ميل اللوحة. لإتمام هذه المهمة الرائدة في وقتها، جرى تركيب تلسكوب كاسر صغير بقطر 6 سنتيمترات على مقياس "فراونهوفر" الشمسي الذي يستخدم للإشارة إلى خطوط الامتصاص الداكنة في طيف الشمس بقطر 15.8 سنتيمترا، والتقط المصور المشهد بتعريض ضوئي لمدة 84 ثانية بعد فترة وجيزة من بدء الكسوف الكلي. الصورة النادرة الملتقطة لكسوف الشمس الكلي أظهرت أن "بيركوفسكي" قام بعمله على أحسن وجه، واختار التعريض الضوئي الصحيح، وتمكن من التقاط أول صورة للتوهجات الشمسية. صورة لا تظهر التباين بين الهالة الشمسية والقمر فحسب، بل أظهرت بروزات وميضية تمتد من قرص الشمس. هذه المحاولة الناجحة سبقتها أخرى لتصوير ظاهرة كسوف الشمس لكن نتيجتها في الغالب كانت صورا ضعيفة التعرض للضوء أو مفرطة في التعرض. المحاولات السابقة كانت فاشلة بسبب التباين الشديد فيها بين الهالة الساطعة وقرص القمر المظلم. بعبارة أخرى، كانت صورة بيركوفسكي بتقنية "الداغريوتايب"، الأول التي تُظهر بوضوح هالة الشمس أي غلافها الجوي الخارجي، ونتوءاتها الشمسية، وهي حلقات البلازما. هذا الأمر قدّم دليلا بصريا قاطعا على أن هذه السمات نشأت من الشمس وليس القمر، ما حسم جدلا طويل الأمد بين علماء الفلك. علاوة على ذلك، مكّنت الصورة علماء مثل "وارن دي لا رو" في كسوف عام 1860، من دراسة بنية الهالة الشمسية، وأكدت أصلها الشمسي، ما أسهم لاحقا في تطوير نظرياتٍ حول تركيب الشمس وسلوكها. أسرار ظاهرة الكسوف: بالنسبة لأنواع الكسوف المختلفة فهي تحدث بين مرتين إلى خمس مرات سنويا. الكسوف الكلي وفيه يغطي القمر الشمس بالكامل مظللا إياها، يحدث مرة واحدة كل 18 شهرا تقريبا. أما الكسوف الحلقي حين يمر القمر بين الشمس والأرض ما يجعل من الممكن رؤية "حلقة نارية"، فيحدث مرة واحدة كل عام إلى عامين. النوع الثالث للكسوف هو أندرها ويسمى "الهجين"، وفيه يتحول الكسوف الحلقي إلى كلي مع مسار الكسوف، ويحدث مرة واحدة كل عشر سنوات تقريبا. أخر مرة حدثت فيها هذه الظاهرة خمس مرات في عام واحد كان في 1935، ولا يتوقع علماء الفلك أن يتكرر ذلك قبل عام 2206. الجدير بالذكر أن هذه الصورة الأولى لكسوف الشمس الكلي والتي التقطت عام 1851، كما تظهر مهارة الإنسان وشغفه بكشف أسرار الكون، تبين الأشواط الكبيرة التي قطعتها البشرية في الوقت الحالي، حيث يمكن لأي شخص على كوكبا بسهولة التقاط صورة للكسوف بهاتفه الذكي. هكذا تحولت معجزات الماضي إلى واقع حياتي لا يلتفت إليه كثيرا أبناء الحاضر. المصدر: RT أصيبت الصحفية الألمانية المعروفة أنيغريت إيخورن بصدمة كبيرة وهي تتفحص مجموعة من الصور في معرض عن جرائم جيش ألمانيا النازية في الاتحاد السوفيتي. في إحدى الصور تعرفت على والدها. أتقنت قيادة عشرين نوعا من الطائرات بما فيها المقاتلة من "الميغ – 15" حتى "الميغ – 25"، ثم أصبحت رائدة فضاء وشاركت في رحلتين، وسبحت في السماء لمدة 3 ساعات و35 دقيقة. قد يبدو أن البشر والدلافين لا يوجد ما يجمعهما في أي شيء، وأن الدلافين مثل الحيتان الأخرى مختلفة تماما عنا، لكن الحقيقة المدهشة أن القاسم المشترك بين البشر والدلافين موجود بالفعل. تعرضت العاصمة السوفيتية موسكو ليلة 22 يوليو 1941 لغارة جوية عنيفة استمرت 5 ساعات، وكانت البداية لسلسلة غارات تواصلت لمدة خمس شهور. لا يزال الجدل دائرا حول رحلة مركبة الفضاء الأمريكية إلى القمر عام 1969. من ذلك جدل حول عبارة قائدها نيل أرمسترونغ: "هذه خطوة صغيرة للإنسان، لكنها قفزة عملاقة للبشرية جمعاء".