
مقاتلات سعودية ترافق طائرة ترامب لدى وصولها إلى أجواء المملكة
رافقت طائرات إف-15 تابعة للقوات الجوية السعودية طائرة الرئاسة الأمريكية التي تقل الرئيس دونالد ترامب لدى وصولها إلى أجواء المملكة.
ووصل دونالد ترامب إلى مطار الملك خالد بالعاصمة السعودية الرياض، في مستهل جولة خليجية تشمل أيضاً قطر والإمارات، وتستمر أربعة أيام.
وتعد هذه أول زيارة خارجية لترامب في ولايته الثانية بعد مشاركته في جنازة بابا الفاتيكان الراحل فرانسيس.
ومن المقرر أن يشهد ترامب منتدى الاستثمار السعودي الأمريكي، ثم يتجه إلى قطر الأربعاء، ثم الإمارات يوم الخميس.
ويشارك ترامب خلال الجولة نخبة من قادة الأعمال الأمريكيين، منهم الرئيس التنفيذي لتسلا ومستشاره إيلون ماسك.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صحيفة الخليج
منذ 25 دقائق
- صحيفة الخليج
حرمانه من الزي العسكري.. الجنرال غولان يزلزل إسرائيل بتصريح «هواية قتل الأطفال»
بعد تصريح نائب رئيس الأركان الإسرائيلي السابق يائير غولان، عن «هواية قتل الأطفال»، تم استهدافه بمجموعة عقوبات من قبل وزير الدفاع الإسرائيلي، إسرائيل كاتس ومن بينها حرمانه من ارتداء الزي العسكري مرة أخرى. وأكد وزير الدفاع الإسرائيلي أن الجنرال السابق وزعيم الحزب الديمقراطي الحالي غولان، سيُمنع من ارتداء زي الجيش الإسرائيلي أو دخول قاعدة عسكرية أو الخدمة كجندي احتياط، بعد تصريحه لإذاعة «كان» العامة والذي قال خلاله: إن «دولة عاقلة لن تقتل الأطفال كهواية»، في إشارة إلى معارضته المعلنة لحرب غزة. وفي بيانه وصف وزير الدفاع كاتس تصريحات غولان بأنها «افتراء دموي» من شأنه أن «يخدم أعداء إسرائيل لمواصلة اضطهاد الجنود الإسرائيليين حول العالم» وأضاف كاتس: إنه سيتقدم بتشريع يخول له سحب رتب جنود الاحتياط الذين أدلوا بتصريحات مماثلة. «وزير التهرب من التجنيد» غولان لم يصمت بعد إعلان العقوبات بحقه، حيث وصف كاتس بأنه «وزير التهرب من التجنيد»، في إشارة إلى نقص المجندين في المجتمع اليهودي المتشدد وقال: «آخر مرة ارتديتُ فيها زيّ جيش الدفاع الإسرائيلي كانت في 7 أكتوبر/تشرين الأول عندما سافرتُ جنوباً لإنقاذ المدنيين بعد الفشل الأمني الذريع لحكومتكم». وأضاف: «أعدكم بأنني سأواصل بذل كل ما في وسعي من أجل إسرائيل وأمنها وأنا متأكد من أنكم ستواصلون تملق نتنياهو وآلته السامة» وكان غولان، قبل تقاعده، نائباً لرئيس أركان الجيش الإسرائيلي. تصريح يزلزل إسرائيل وكان غولان قد أدلى بتصريحات قبل يومين حذر فيها من أن سلوك إسرائيل في غزة يهدد بوضعها على مسار التحول إلى «دولة منبوذة» ودعا إلى استبدال حكومة بنيامين نتنياهو «الانتقامية وغير الذكية وغير الأخلاقية»، على حد تعبيره. وقال غولان: «إن إسرائيل في طريقها لأن تصبح دولة منبوذة، إذا لم تعد إلى التصرف كدولة عاقلة». وأضاف: «إن الدولة العاقلة لا تشن حرباً على المدنيين، ولا تقتل الأطفال كهواية، ولا تضع لنفسها أهدافاً مثل تهجير السكان»، لكن نتنياهو رد بالقول: «إن الجيش الإسرائيلي هو الجيش الأكثر أخلاقية في العالم، ويخوض معركة وجود». غولان وهو رئيس الحزب الديمقراطي اشتهر بانتقاداته لحكومة نتنياهو والتي قال إنها «مملوءة بأفراد انتقاميين، غير أذكياء وغير أخلاقيين، يفتقرون إلى القدرة على إدارة البلاد في أوقات الطوارئ» ودعا غولان إلى استبدال الحكومة «في أسرع وقت ممكن، حتى تنتهي الحرب». غولان عقد مؤتمراً صحفياً، دافع فيه عن انتقاده لسياسة الحكومة الإسرائيلية في غزة وأوضح أن انتقاده موجه للحكومة وليس للجيش، الذي وصفه بأنه «منزله» وقال: «ما بدأ حرباً عادلة.. تحول إلى حرب فساد. هذه ليست حرباً لهزيمة حماس». وأضاف غولان: إن اليمين المتطرف أخاف المعسكر الليبرالي وأسكته، لم يعد بإمكاننا أن نخاف.. لا نملك تحمّل ذلك، من أجل الرهائن». المتهربان من التجنيد؟ كما انتقد الوزيرين من اليمين المتطرف إيتمار بن غفير وبتسلئيل سموتريش، واصفًا إياهما بالمتهربين من الخدمة العسكرية وقال: «الحكومة التي تحتفل بقتل الأطفال تشبه حماس.. والحكومة التي تتحدث عن قنبلة ذرية على غزة ليست حكومة يهودية» وأضاف: «إن هذه الحرب هي تحقيق لأوهام بن غفير وسموتريش». وأوضح عضو الكنيست الديمقراطي جلعاد كاريف أن حزب غولان يدعم الجيش الإسرائيلي وجنوده، لكنه يعارض الوزراء «الذين يحرضون يوماً بعد يومٍ على ارتكاب جرائم حرب وازدراء المبادئ الأساسية للأخلاق الإنسانية واليهودية ووضع الرهائن والجنود في خطر». واستطرد: «لقد حان الوقت لكي يتوقف زعماء المعارضة الآخرون عن الرقص على أنغام آلة السم الكاذبة والتحريضية التابعة للحكومة». من هو يائير غولان؟ ويائير غولان، الجنرال السابق في الجيش الإسرائيلي تحول بعد تقاعده كنائب لرئيس الأركان إلى العمل السياسي وأسس حزب الديمقراطيين وهو الاندماج اليساري الجديد بين حزبي العمل وميرتس وقال آنذاك: «إنه ليس متأكداً من أن إسرائيل دولة ديمقراطية بعد الآن». ووفقاً لغولان، فإنه يجب على إسرائيل الحفاظ على حرية الحركة في قطاع غزة وفي أنحاء الضفة الغربية في المستقبل القريب، مع العمل في الوقت نفسه على بناء ما يُسمى بـ«جزر استقرار» وبديل لحماس، يتم إنشاؤه من خلال جهد مشترك بين الولايات المتحدة والدول العربية. وأضاف غولان: «إن هذا البديل يجب أن يقوم على السلطة الفلسطينية».


صحيفة الخليج
منذ 37 دقائق
- صحيفة الخليج
رئيس الوزراء الياباني يؤكد لترامب طلب إلغاء الرسوم الجمركية
أعلن رئيس الوزراء الياباني شيغيرو إيشيبا الجمعة أنه شدد للرئيس الأمريكي دونالد ترامب على مطلب إلغاء الرسوم الجمركية الأمريكية، قبيل محادثات جديدة بين البلدين. وقال إيشيبا بعد أن تحدث هاتفياً مع ترامب لمدة 45 دقيقة صباح الجمعة (مساء الخميس في واشنطن): «نقلت إليه موقف اليابان، لا يوجد تغيير في مطالبنا بإلغاء الرسوم الجمركية». وأضاف إيشيبا في مؤتمر صحفي في طوكيو: «إن مجموعة واسعة من المواضيع تمت مناقشتها، بينها التعرفات الجمركية والأمن الاقتصادي». وتابع: «كما ذكرت سابقاً، لا يقتصر الأمر على الرسوم الجمركية، بل يتعلق أيضاً بالاستثمار ولن نغيّر موقفنا من تعاون اليابان والولايات المتحدة لاستحداث فرص عمل في الولايات المتحدة». جولة ثالثة غادر المفاوض الياباني بشأن التعرفات الجمركية الأمريكية ريوسي أكازاوا طوكيو الجمعة للمشاركة في جولة ثالثة من المحادثات في واشنطن، مؤكداً أنه «سيطلب بشدة مراجعة التعرفات الجمركية الأمريكية». وتواجه اليابان، الحليف الوثيق لواشنطن والمصدر الرئيسي للاستثمارات الأجنبية في الولايات المتحدة، منذ بداية أبريل، على غرار بلدان أخرى، رسوماً جمركية أمريكية بنسبة 10%، فضلاً عن رسوم إضافية بنسبة 25% على السيارات والصلب. والعام الماضي مثّلت السيارات حوالى 28% من الصادرات اليابانية إلى الولايات المتحدة ويوفر هذا القطاع واحدة من كل ثماني وظائف في البلاد. كما أن اليابان مهددة برسوم إضافية «متبادلة» بنسبة 24% على جميع صادراتها، علماً أنه تم تعليقها موقتاً حتى مطلع تموز/يوليو. إجراءات مؤسفة وقال أكازاوا، وزير الإنعاش الاقتصادي، قبل صعوده إلى الطائرة التي تقله إلى واشنطن لحضور اجتماعات السبت: «إن سلسلة الإجراءات الجمركية التي اتخذتها الولايات المتحدة مؤسفة وسنطالب بشدة بمراجعة هذه الإجراءات». وأضاف: «يجب أن نتوصل إلى اتفاق وأن يكون مربحاً للطرفين، لذا سنستمع بعناية إلى مختلف مقترحات وأفكار الجانب الأمريكي، وسنسعى لإيجاد تفاهم». ونقلت هيئة الإذاعة والتلفزيون اليابانية «إن إتش كاي» ووسائل إعلام يابانية أخرى، عن مصادر حكومية قولها: إن وزير الخزانة الأمريكي سكوت بيسنت لن يشارك في المحادثات هذه المرة. وأشارت تقارير إعلامية أيضاً إلى أن ريوسي أكازاوا قد يعود إلى الولايات المتحدة في 30 مايو.


سكاي نيوز عربية
منذ 2 ساعات
- سكاي نيوز عربية
خطة إسرائيل الجديدة لغزة.."تقسيم" و"تطهير" وتكرار"نموذج رفح"
كشفت مصادر عسكرية إسرائيلية عن خطة جديدة للجيش الإسرائيلي تهدف إلى السيطرة على ما بين 70 بالمئة إلى 75 بالمئة من قطاع غزة خلال فترة تمتد لنحو 3 أشهر، عبر عملية موسعة تشارك فيها 5 فرق عسكرية مع إمكانية تعليق العمليات في حال التوصل إلى صفقة للإفراج عن الرهائن. وتتضمن الخطة تقسيم قطاع غزة في عدة نقاط رئيسية، مع تكرار ما يسمى بـ"نموذج رفح" الذي شهد عمليات عسكرية مكثفة بهدف تصفية البنية التحتية للفصائل الفلسطينية والقضاء على مقاتليها. وستنخرط في العمليات عدد كبير من الألوية، ضمن هدف استراتيجي يتمثل بالقضاء على ما تصفه إسرائيل بـ"التهديد الإرهابي" في كل منطقة تصل إليها قواتها. مرحلة "تطهير" طويلة الأمد بعد استكمال المرحلة الأولى الممتدة لثلاثة أشهر، تنوي قوات الجيش الإسرائيلي مواصلة عمليات "تطهير" واسعة في المناطق التي تسيطر عليها، على مدار عدة أشهر لاحقة. وصرّح رئيس هيئة الأركان، الجنرال هرتسي هليفي، في خطاب مؤخرا، بأن القيادة السياسية قد تأمر في أي لحظة بوقف العمليات إذا ما تم التوصل إلى اتفاق للإفراج عن الرهائن المحتجزين لدى حماس. وبالتوازي، تسعى إسرائيل إلى تسريع جهود نقل سكان غزة إلى خارج القطاع بالتنسيق مع الولايات المتحدة، إلا أن مصادر رفيعة أكدت لصحيفة "إسرائيل هيوم" أن واشنطن لم تُبدِ حتى الآن اهتماما كافيا بهذا المسار ليتم تنفيذه بسرعة. ومع توسع العمليات ميدانيا، من المتوقع استدعاء المزيد من قوات الاحتياط، في حال تطلب الوضع الميداني ذلك. وتشير التقديرات إلى أن الأيام المقبلة قد تشهد تصعيدا إضافيا في العمليات العسكرية على الأرض مع مقاتلي حماس. وكان رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، قد أعلن الأربعاء، أن إسرائيل تسعى إلى السيطرة العسكرية الدائمة على كامل قطاع غزة من خلال الهجوم الحالي الذي أطلق عليه اسم حملة "عربات جدعون". وقال نتنياهو للصحفيين في القدس: "في نهاية هذه الحملة، ستكون جميع أراضي قطاع غزة تحت السيطرة الأمنية لإسرائيل"، مضيفا أن حركة حماس ستكون "مدمرة تماما".