logo
نجم "النطح" يقترب من القمر في سماء "الشمالية" وعدسات المصورين توثق

نجم "النطح" يقترب من القمر في سماء "الشمالية" وعدسات المصورين توثق

صحيفة سبقمنذ 6 أيام
رصد عضو نادي الفضاء والفلك بمنطقة الحدود الشمالية، عدنان خليفة، فجر اليوم الثلاثاء، مشهدًا فلكيًا نادرًا تمثّل في اقتران القمر مع نجم "النطح"، وسط سماء صافية أظهرت تفاصيل الحدث بوضوح مدهش.
وأوضح زاهي الخليوي، رئيس نادي الفضاء والفلك، لـ"سبق"، أن نجم "النطح" هو نجم عملاق، يُصنف كثاني ألمع نجم في كوكبة الثور، ويبعد عن الأرض نحو 130 سنة ضوئية.
وأضاف أن خلفية المشهد شهدت أيضًا ظهور كوكب الزهرة ونجم "ذي الأعِنّة"، وقد شكّلوا مع القمر مثلثًا سماويًا بديعًا، جذب أنظار المهتمين بعلم الفلك والتصوير الليلي.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

انطلاق النسخة الثالثة من برنامج آفاق الدرعية
انطلاق النسخة الثالثة من برنامج آفاق الدرعية

مجلة سيدتي

timeمنذ 2 ساعات

  • مجلة سيدتي

انطلاق النسخة الثالثة من برنامج آفاق الدرعية

ضمن إطارٍ شاملٍ يهدف إلى تنمية مهارات النشء وتعزيز قيمه الثقافية والوطنية، انطلقت يوم أمس الأحد الموافق 27 يوليو 2025 النسخة الثالثة من برنامج "آفاق الدرعية" ، الذي تُنظّمه هيئة تطوير بوابة الدرعية ، بالشراكة مع عددٍ من الجهات، ويُقام البرنامج بالتعاون مع مركز الملك عبدالعزيز للتواصل الحضاري، ووكالة الفضاء السعودية، ومركز عِلمي لاكتشاف العلوم والابتكار، وأكاديمية مهد الرياضية، في شراكة تهدف إلى تقديم محتوى معرفي وتطبيقي متكامل يُثري تجربة المشاركين ويُعزّز جودة المخرجات التعليمية. أهمية برنامج آفاق الدرعية يذكر أنّ برنامج آفاق الدرعية يأتي في إطار اهتمام هيئة تطوير بوابة الدرعية بتعزيز دورها في مجالي التعليم والمسؤولية الاجتماعية، من خلال توفير بيئة تفاعلية متميزة وغنية بالأنشطة النوعية، التي تُسهم في تنمية مهارات المشاركين وتطوير قدراتهم. وتهدف هذه المبادرات إلى إحداث تأثير إيجابي ملموس في شخصياتهم، عبر تعزيز أنماط تفكيرهم بطريقة تترك أثرًا مستدامًا في مسيرتهم المهنية والمعرفية. أجندة برنامج آفاق الدرعية يشار إلى أنّ برنامج آفاق الدرعية الذي تستمر فعالياته حتى 21 أغسطس 2025م يتضمن العديد من الأنشطة، ضمن 6 مسارات متخصصة ترتكز على قيم وإرث الدرعية. وتحتوي هذه المسارات على (14) ورشة عمل تغطي مجالاتٍ متعددة، حيث يشهد مسار القيادة 3 ورش عمل تغطي مهارات المناظرة العلمية، والعمل التطوعي، والإلقاء والخطابة. ويهدف مسار التراث إلى تعليم تقنيات التنقيب عن الآثار، والبناء التقليدي بالطين، أما مسار الإنتاج الإبداعي فيُركّز على التصوير الفوتوغرافي وصناعة الأفلام، فيما يشمل مسار العلوم على عددٍ من الورش المتخصصة في أنظمة المياه وعلوم التربة والطاقة المستدامة وصناعة الطائرات. ويشمل مسار الفضاء ورش عمل تفاعلية عن علم الفلك والفضاء وتقنياته، من الماضي وحتى عصرنا الحالي، أما مسار الرياضة فيشمل رياضات مثل المبارزة ورماية السهام. تنطلق اليوم فعاليات برنامج #آفاق_الدرعية 2025، حيث سيبدأ طلاب الدرعية المبدعون رحلتهم عبر المسارات الستة للبرنامج. تابعوا قصصهم وإبداعاتهم خلال الأسابيع القادمة. — هيئة تطوير بوابة الدرعية (@DGDA_SA) July 27, 2025 إلى ماذا يهدف آفاق الدرعية؟ يهدف البرنامج الذي يُقام من الأحد إلى الخميس من الساعة 6:00م إلى 10:00م إلى: تنمية جيل واعٍ ومتمكن، يُجسّد قيم الشباب السعودي ، ويحمل إرث الدرعية الأصيل؛ لتنمية شعورهم بالفخر ورفع مستوى الوعي الثقافي والتاريخي لديهم. تنمية الابتكار وتشجيع الإبداع وتطوير الحلول الإبداعية للمشكلات الواقعية. تعزيز مهارات القيادة لديهم، لتمكينهم من التواصل بشكلٍ فعّال وصناعة القرار والعمل الجماعي. اكتساب الخبرة وتعلّم المهارات على أصعدة مختلفة.

هيئة المساحة الجيولوجية: زلزال بقوة 5 درجات يضرب جنوب إيران
هيئة المساحة الجيولوجية: زلزال بقوة 5 درجات يضرب جنوب إيران

صحيفة سبق

timeمنذ 2 ساعات

  • صحيفة سبق

هيئة المساحة الجيولوجية: زلزال بقوة 5 درجات يضرب جنوب إيران

سجلت محطات الشبكة الوطنية للرصد الزلزالي، التابعة لهيئة المساحة الجيولوجية السعودية، صباح اليوم الإثنين الموافق 28 يوليو 2025، هزة أرضية في جنوب إيران. وأوضحت الهيئة أن الزلزال وقع عند الساعة 6:54:34 صباحًا، ويبعد نحو 238 كيلومترًا جنوب مدينة شيراز، وبلغت قوته 5 درجات على مقياس ريختر.

هيئتا «المتاحف» و«التراث» تدعوان الباحثين للمشاركة في النسخة الـ12 من «مؤتمر البحر الأحمر»
هيئتا «المتاحف» و«التراث» تدعوان الباحثين للمشاركة في النسخة الـ12 من «مؤتمر البحر الأحمر»

الشرق الأوسط

timeمنذ 2 ساعات

  • الشرق الأوسط

هيئتا «المتاحف» و«التراث» تدعوان الباحثين للمشاركة في النسخة الـ12 من «مؤتمر البحر الأحمر»

أطلقت «هيئة المتاحف» بالتعاون مع «هيئة التراث»، اليوم، دعوة للمشاركة في «مؤتمر البحر الأحمر» بنسخته الـ12، التي ستقام خلال الفترة من 9 إلى 12 أبريل (نيسان) 2026، في «متحف البحر الأحمر» المرتقب افتتاحه في مبنى باب البنط التاريخي، الواقع في قلب منطقة جدة التاريخية المسجلة على قائمة التراث العالمي لـ«اليونيسكو» منذ عام 2014. ويأتي هذا الحدث في إطار مساعي السعودية لتعزيز الحضور الثقافي والبحثي في المنطقة، وتفعيل دور المتاحف جسوراً للتواصل الحضاري والمعرفي، فمنذ انطلاق نسخته الأولى في عام 2002، رسخ «مؤتمر البحر الأحمر» مكانته بوصفه أهم منصة دولية لدراسة البحر الأحمر بوصفه وحدة جغرافية وتاريخية فريدة، تجمع بين عمق التاريخ وتنوع الجغرافيا وغنى التفاعل البشري. وقد شهد المؤتمر عبر مسيرته الطويلة استضافات نوعية في مؤسسات عالمية، مثل: المتحف البريطاني، وجامعة ساوثهامبتون، وجامعة إكستر، وجامعة تبوك، وجامعة نابولي «لورينتالي»، وجامعة وارسو، وبيت الشرق والبحر الأبيض المتوسط، وجامعة كريت، وجامعة برشلونة المستقلة. ولأول مرة، يعقد المؤتمر في قلب منطقة البحر الأحمر نفسها، في خطوة نوعية تعكس الأهمية الاستراتيجية والثقافية لمدينة جدة والمملكة على الساحتين الإقليمية والدولية. ويركز المؤتمر هذا العام على جملة من القضايا المحورية التي تجمع بين البعدين الأكاديمي والتطبيقي، وفي مقدمتها «الحفاظ على التراث الثقافي والمقتنيات المتحفية». ويطرح المؤتمر تساؤلات بشأن كيفية صون ذاكرة المنطقة وتراثها المادي وغير المادي في ظل التغيرات البيئية والاجتماعية المتسارعة، إضافة إلى مناقشة مشروعات التوثيق والحفظ الرقمية، وإشراك المجتمع المحلي في حماية إرثه العريق. كما يغطي المؤتمر محاور علمية واسعة، من بينها «استكشاف البحر الأحمر» بوصفه فضاءً متحركاً لتداخل الحدود الثقافية والجغرافية؛ إذ يناقش المشاركون كيفية تشكل وتحوّل هذه الحدود عبر العصور، ودور البحر الأحمر بوصفه جسراً يربط بين أفريقيا، وشبه الجزيرة العربية، وبلاد الشام، والمحيط الهندي. كذلك محور «التجارة البحرية والاتصال» الذي يسلط الضوء على البحر الأحمر بوصفه شرياناً حيوياً للتجارة والتبادل الثقافي، ويركز على الموانئ التاريخية، مثل برنيس ومصوع وجدة، ودورها في التبادل الحضاري بين الشعوب. كما يستعرض محور «البيئة والإنسان» أحدث البحوث البيئية والأثرية لفهم أنماط النشاط البشري والتكيّف مع البيئة والتغيرات المناخية التي شهدتها المنطقة عبر الزمن، إلى جانب محور «المشاهد الثقافية» الذي يتناول المدن والموانئ والمستوطنات البشرية القديمة على ضفاف البحر الأحمر، ويحلل دور الجغرافيا والبنية التحتية في رسم معالم هذه المواقع. ويهتم المؤتمر كذلك بمحور «التراث الثقافي والحفاظ عليه»؛ إذ يناقش الاستراتيجيات والتقنيات الحديثة للحفاظ على التراث الأثري والمقتنيات المتحفية والمشاهد البيئية، مع التركيز على التوثيق وإشراك المجتمعات المحلية في عمليات الصَّون والتفسير. وفي محور «التراث الثقافي المغمور بالمياه»، تُستعرض جهود استكشاف وحفظ المواقع الأثرية البحرية وحطام السفن القديمة وطرق التجارة المغمورة، إلى جانب التحديات البيئية المرتبطة بها. أما محور «التفاعلات بين الثقافات»، فيستعرض كيف كان البحر الأحمر ممراً للتبادلات الثقافية والحضارية بين مصر، وشبه الجزيرة العربية، وشرق أفريقيا، وحضارات المحيط الهندي، وكيف نشأت هويات ثقافية جديدة نتيجة هذا التلاقي المستمر. وقد دعت «هيئة المتاحف» و«هيئة التراث» جميع الباحثين والمهتمين بمجالات الآثار والبيئة والتاريخ والأنثروبولوجيا والمتاحف إلى تقديم ملخصات أوراقهم البحثية باللغة الإنجليزية، في موعد أقصاه 15 أكتوبر (تشرين الأول) المقبل، عبر عنوانَي البريد الإلكتروني للهيئتين، مع إتاحة الفرصة لتقديم ملخصات علمية ضمن فعاليات المؤتمر. وتخضع جميع الملخصات لمراجعة لجنة علمية مختصة لضمان جودة المشاركات. وفي بادرة لدعم البحث العلمي وتعزيز المشاركة الإقليمية والدولية، أعلنت «الهيئة» عن تخصيص 5 منح سفر للباحثين الذين تُقبل أوراقهم البحثية. وتؤكد «هيئة المتاحف» و«هيئة التراث» أن استضافة هذا المؤتمر في «متحف البحر الأحمر» تمثل تتويجاً لجهود المملكة في دعم الحراك الثقافي والعلمي، وتعكس مكانتها وجهةً جاذبةً للباحثين، وصانعة للحوار المعرفي بين حضارات البحر الأحمر، وأن هذا الحدث سيسهم في فتح آفاق جديدة للتعاون البحثي، والحفاظ على التراث المشترك، وإبراز الدور التاريخي والثقافي للبحر الأحمر بوصفه جسراً للتلاقي الإنساني والحضاري عبر العصور.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store