
محلل سياسي : إدارة ترامب قد تُقصي أحد الأطراف السياسية في ليبيا
وأضاف الأوجلي أن إدارة الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب قد تتجه إلى إقصاء أحد الأطراف السياسية، مقابل تعزيز طرف آخر ومنحه مفاتيح الحل السياسي، بهدف التمهيد لإجراء انتخابات رئاسية أو برلمانية خلال عام واحد كحد أقصى.
ويعكس هذا التوجه رغبة واشنطن في فرض تسوية سريعة، حتى وإن كانت على حساب التوافق الوطني الكامل.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


أخبار ليبيا
منذ 24 دقائق
- أخبار ليبيا
لقاء في الرجمة بين القيادة العامة والقنصل التركي لبحث ملفات دبلوماسية
القيادة العامة تبحث مع القنصل التركي سبل تعزيز التعاون وفتح القنصلية في بنغازي ليبيا – التقى الأمين العام للقيادة العامة الفريق أول خيري التميمي، برفقة رئيس أركان القوات البرية الفريق ركن صدام حفتر، مع القنصل التركي لدى ليبيا، ساركان كارمنلي أوغلو، وذلك في مقر القيادة العامة بمدينة الرجمة قرب بنغازي. بحث ملفات التعاون وفتح القنصلية اللقاء تناول عددًا من المواضيع ذات الاهتمام المشترك، وعلى رأسها فتح القنصلية التركية في مدينة بنغازي، لتقديم خدماتها للمواطنين الليبيين، في خطوة تُشير إلى تحسّن العلاقات الدبلوماسية بين الطرفين، وفتح آفاق جديدة للتواصل والتعاون المشترك.


أخبار ليبيا
منذ 24 دقائق
- أخبار ليبيا
'صحيفة أمريكية ' تكشف عن تصريح مهم وتحذر.. إليكم التفاصيل
'صحيفة أمريكية ' تكشف عن تصريح مهم وتحذر.. إليكم التفاصيل يمكن قراءة الخبر من المصدر من هنا


عين ليبيا
منذ 39 دقائق
- عين ليبيا
ماكرون يحذّر: الحرية مهددة بأكبر أزمة منذ الحرب العالمية الثانية
حذّر الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون من أن 'الحرية لم تكن مهددة بهذا الشكل منذ نهاية الحرب العالمية الثانية'، مشدداً على أن السلام في أوروبا أصبح رهناً بالقرارات السياسية الآنية، في إشارة مباشرة إلى الحرب الروسية على أوكرانيا والتدهور في النظام العالمي. وفي خطاب تقليدي ألقاه أمام القوات المسلحة عشية اليوم الوطني الفرنسي، أعلن ماكرون عن تسريع خطة إعادة التسلّح الفرنسية عبر زيادة الإنفاق الدفاعي بـ 3.5 مليار يورو في 2026 و3 مليارات أخرى في 2027، ما يرفع إجمالي ميزانية الدفاع إلى نحو 64 مليار يورو بحلول 2027، أي ضعف ما كانت عليه عام 2017. وأكد أن هذا التسريع يأتي في سياق مواجهة تحديات متراكمة تشمل تهديدات إلكترونية ونقصًا في الذخائر والأسلحة الدقيقة والطائرات المسيّرة، إلى جانب تعزيز الدفاعات الجوية والقدرات الفضائية. وقال ماكرون: 'لكي تُهاب فرنسا، يجب أن تكون قوية، استقلالنا العسكري لا ينفصل عن استقلالنا المالي'، داعياً الفرنسيين إلى تقبّل هذا الجهد الجماعي، معتبراً أن النفقات الدفاعية تمثل أيضاً رافعة اقتصادية للصناعات الوطنية. ومن المقرر أن تُنشر مراجعة استراتيجية دفاعية جديدة يوم الإثنين، فيما يُنتظر تقديم تعديل لقانون البرمجة العسكرية خلال الخريف المقبل، بهدف ترجمة الزيادة في التمويل إلى قدرات فعلية على الأرض.