logo
عضو ببركان الغضب يوضح علاقة قائد القيادة العامة بمنع الانتخابات البلدية في سبها

عضو ببركان الغضب يوضح علاقة قائد القيادة العامة بمنع الانتخابات البلدية في سبها

أخبار ليبيامنذ 7 ساعات

أدلى عضو المكتب الإعلامي لعملية بركان الغضب، جلال القبي، بتصريحات مثيرة للجدل، اتهم فيها المشير خليفة حفتر بـ'منع إجراء الانتخابات البلدية في مدينة سبها'، مرجعًا ذلك إلى 'عدم ثقته في ولاء سكان المدينة'، على حد تعبيره.
وقال القبي إن حفتر 'يشترط التأكد من ولاء المرشحين له قبل السماح بإجراء الانتخابات'، معتبرًا أن العملية الانتخابية في ليبيا لا يمكن أن تُجرى بشكل نزيه في ظل وجود حفتر وأبنائه في المشهد السياسي والعسكري.

هاشتاغز

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

تيتيه لـ«بوابة الوسط»: قلقون من قانونية وتوقيت ميزانية صندوق التنمية
تيتيه لـ«بوابة الوسط»: قلقون من قانونية وتوقيت ميزانية صندوق التنمية

الوسط

timeمنذ 23 دقائق

  • الوسط

تيتيه لـ«بوابة الوسط»: قلقون من قانونية وتوقيت ميزانية صندوق التنمية

قالت المبعوثة الأممية إلى ليبيا هانا تيتيه إن قلق البعثة بشان ميزانية لصندوق التنمية وإعادة الإعمار أساسه هو مدى «قانونية العملية، والمساءلة عن الاستخدام الفعال لموارد الدولة، وتوقيت هذه الموافقة في وقت توقفت فيه الجهود المبذولة للاتفاق على ميزانية موحدة ضرورية لدعم توفير السلع والخدمات العامة في جميع أنحاء البلاد». وأضافت تيتيه، في حوار مع «بوابة الوسط» أن «القرارات المالية أحادية الجانب تخاطر بتفاقم التوترات وزيادة تقويض الاستقرار المالي»، وذلك «في سياق مؤسسات منقسمة، وغياب ميزانية موحدة، وتصور عام بمستويات عالية من الفساد، وهشاشة اقتصادية». تيتيه: عواقب يومية للإنفاق غير المنضبط وقالت المبعوثة الأممية إن الشعب الليبي يعاني حاليًا من «عدم وجود اتفاق على الإنفاق وميزانية موحدة، مما أدى إلى عدم كفاية تخصيص الموارد للبلديات والوكالات الحكومية»، مشيرة إلى أن «للإنفاق غير المنضبط عواقب يومية مثل تآكل قيمة العملة وتآكل القوة الشرائية للأفراد الذين لا يتلقون دخلهم إلا بالدينار الليبي». وتابعت: «لهذا السبب نشجع على تبني حوكمة خاضعة للمساءلة والشفافية والتنسيق وتوخي المسؤولية المالية والنقدية. من خلال القيام بذلك، يمكننا ضمان استخدام الموارد العامة بشكل منصف لصالح جميع الليبيين ضمن تدفقات الإيرادات الحالية للبلاد». لقراءة الحوار كاملاً

في مواجهة استنزاف قواته قرب الحدود الليبية وكردفان.. البرهان يقر تجنيس مقاتلين أجانب
في مواجهة استنزاف قواته قرب الحدود الليبية وكردفان.. البرهان يقر تجنيس مقاتلين أجانب

الوسط

timeمنذ 27 دقائق

  • الوسط

في مواجهة استنزاف قواته قرب الحدود الليبية وكردفان.. البرهان يقر تجنيس مقاتلين أجانب

أقر مجلس السيادة السوداني برئاسة الجنرال عبد الفتاح البرهان، سياسة تسمح للمقاتلين الأجانب، من ضمنهم المنضوين تحت لواء جبهة تحرير شعب تيغراي، بالحصول على الجنسية السودانية والإقامة الدائمة، وذلك في مواجهة استنزاف قواته على عدة جبهات بما في ذلك دارفور قرب الحدود الليبية. تأتي هذه المبادرة في إطار استراتيجية لتعزيز دور القوات المسلحة السودانية، التي تخوض صراعًا طويل الأمد ضد قوات «الدعم السريع» منذ أبريل 2023، وفق دور مقاتلي «تيغراي» وفقًا لمعلومات نقلها التقرير، لعب مقاتلو «تيغراي» دوراً فاعلًا على الأرض، لا سيما خلال هجوم القوات المسلحة السودانية لاستعادة مدينة ود مدني، عاصمة ولاية الجزيرة. كما وردت أنباء عن انتشار حوالي 400 منهم في غرب كردفان. وتشير المصادر إلى أن قوات تيغراي تتمركز حالياً في عدة مناطق استراتيجية، بما في ذلك ود مدني والهشابة «ولاية النيل الأبيض» ومواقع مختلفة في غرب كردفان. وبحسب المصادر نفسها، يشارك هؤلاء المقاتلون أيضًا في عمليات تجنيد في مخيمات اللاجئين الإثيوبيين، خاصةً في أم راكوبة بولاية القضارف. ويستغل المقاتلون الفراغ الأمني والوضع الإنساني الهش لتشجيع اللاجئين الشباب على الانضمام إلى النزاع مقابل مكافآت مالية. ولا تقتصر سياسة التجنيد هذه على «التيغرايين» فحسب، فمنذ بداية الصراع، أفادت التقارير بحصول مقاتلين آخرين من جنسيات أفريقية على الإقامة أو التجنس مقابل خدمتهم العسكرية. ويثير هذا الوضع مخاوف بشأن تداعياته طويلة المدى، سواءً على الصعيد الأمني أو الاجتماعي والسياسي. قاعدة عمليات جديدة استراتيجيًا، سيُقدّم السودان لمقاتلي «تيغراي» السابقين قاعدة عمليات جديدة بعد انسحابهم من أراضيهم في إثيوبيا. في المقابل، سيحصلون على هوية جديدة وحماية قانونية وتعويضات مادية، بحسب الموقع الكونغولي. مع ذلك، يُحذّر العديد من الخبراء من مخاطر زعزعة الاستقرار على المديين المتوسط والطويل، ذلك أن إقحام قوات أجنبية في صراع داخلي قد يُولّد توترات اجتماعية، ويُشجّع على تشكيل ميليشيات خارجة عن السيطرة، ويُفاقم الانقسامات. وكانت قوات «الدعم السريع» قد تمكنت من السيطرة على أجزاء واسعة من دارفور وكردفان، والمثلث الحدودي مع ليبيا.

تيتيه تتحدث لـ«بوابة الوسط» عن «خارطة الطريق» وموعد إطلاقها
تيتيه تتحدث لـ«بوابة الوسط» عن «خارطة الطريق» وموعد إطلاقها

الوسط

timeمنذ ساعة واحدة

  • الوسط

تيتيه تتحدث لـ«بوابة الوسط» عن «خارطة الطريق» وموعد إطلاقها

توقعت المبعوثة الأممية إلى ليبيا هانا تيتيه أن «يستغرق الحصول على توافق من الأطراف الليبية الرئيسية بشأن العملية السياسية بعض الوقت»، لكنه قالت: «إذا حصلنا على قبول مختلف الأطراف على خارطة طريق قبل أغسطس، فسنكون على أتم الاستعداد لطلب تقديم موعد اجتماع مجلس الأمن للإعلان عنها وإطلاقها». وأضافت تيتيه، في حوار مع «بوابة الوسط»، أن تطوير العملية السياسية «ينطوي على مشاورات مكثفة حول مقترحات اللجنة الاستشارية وغيرها من الأطراف الليبية لضمان سماع جميع الأصوات وتحقيق التوازن بين المصالح المتنافسة في مشهد سياسي متشظٍّ». وتابعت أن «أي خارطة طريق يجب أن تحظى بدعم جميع الأطراف المعنية لتجنب أن تكون مجرد وثيقة أخرى تضاف إلى الأرشيف، ولمنع الوصول إلى معادلة صفرية. يجب أن تكون مسارًا للمضي قدمًا يمكن لليبيين قبوله والثقة به وتنفيذه». تيتيه: «خارطة الطريق يجب أن تكون قابلة للتطبيق» وشدد على أن الخارطة المحتملة «يجب أن تكون قابلة للتطبيق من الناحية الفنية، وأن تضمن، عند الضرورة، إجراء الإصلاحات المؤسسية اللازمة لتعزيز فرص إجراء انتخابات ذات مصداقية تُقبل نتائجها ولا تؤدي إلى مزيد من العنف والاضطراب». وأكدت أن البعثة الأممية «تدرك تمامًا أن الانتخابات في أجزاء أخرى من العالم التي لم يجر تنظيمها وإدارتها بشكل جيد كانت محركاً للاضطرابات الاجتماعية والصراع. فالانتخابات ليست غاية بل وسيلة في حد ذاتها»، مشيرة إلى أن البعثة انخرطت في التواصل مع الجهات السياسية الفاعلة والمجتمع المدني والشباب والنساء والمجتمعات المهمشة لجمع مدخلات حول العملية السياسية. وتابعا: «أعطى اجتماع برلين الذي عقد مؤخراً في 20 يونيو رسالة واضحة من الحاضرين بأن المجتمع الدولي يدعم حلاً ليبيًا-ليبيًا بتيسير من الأمم المتحدة ويريد المساعدة لضمان تحقيق هذه النتيجة»، لافتة إلى أن الاجتماع أشار إلى «استعداد أعضاء مجموعة المتابعة الدولية لدعم فرض عقوبات على المعرقلين، على النحو المبين سابقًا في قرارات مجلس الأمن ذات الصلة». تيتيه: لا نعمل لتأمين «اتفاق نخبوي» ومع ذلك، تقول تيتيه إن «بناء التوافق يستغرق وقتًا. نحن لا نعمل لتأمين اتفاق نخبوي، بل لضمان استشارة أكبر عدد ممكن من الشعب الليبي في جميع أنحاء البلاد ودعمهم لخارطة الطريق»، وشددت على أن البعثة «تعي أيضًا طبيعة الوضع الأمني المتقلب في العاصمة والمناطق الغربية. لا تريد أن تتحول هذه العملية إلى شرارة لمزيد من العنف». لقراءة الحوار كاملاً

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store