
شركات صينية كبرى تدمج خدمات "ديب سيك" في أنظمتها
أعلن عددٌ من الشركات الصينية الكبرى دمج خدمات تطبيق "ديب سيك" للذكاء الاصطناعي التوليدي في أنظمة عملها.
وأوضحت تقارير صحفية أن عدداً من شركات صناعة السيارات والاتصالات الكبرى في الصين قرّرت دمج خدمات "ديب سيك" في أنظمتها.
وستعزّز هذه الخطوة من تبني تقنيات الذكاء الاصطناعي في قطاعَي التكنولوجيا والسيارات، وتعزّز من تنافسية "ديب سيك" في مواجهة التطبيقات الأمريكية الأخرى، بحسب التقارير.
وقررت شركة "جريت وول موتور" ومقدمو خدمات الاتصالات الرائدون في الصين، دمج خدمات "ديب سيك"؛ للاستفادة من الشعبية التي حظى بها التطبيق في الآونة الأخيرة.
وستدمج شركة "جريت وول موتور" خدمات "ديب سيك" في مركباتها المتصلة بخدمة "كوفي إنتليجنس" الخاصّة بها.
وبشكلٍ منفصلٍ، قالت وزارة الصناعة وتكنولوجيا المعلومات الصينية، يوم السبت، إن أكبر ثلاث شركات اتصالات في البلاد، ستعمل على تبني "ديب سيك" في أنظمة عملها وستوفّرها للمستخدمين كافة.
وسارع المستثمرون الصينيون إلى الأسهم المرتبطة بالذكاء الاصطناعي، بما في ذلك شركات تصنيع الرقائق الصينية ومصمّمو البرامج ومشغّلو مراكز البيانات في الأيام الأخيرة.
كما أعلنت شركة "إم إي آي جي" الصينية التي توفّر محطات بيانات لاسلكية لأجهزة إنترنت الأشياء، نيتها التكيُّف مع نماذج "ديب سيك"، لكن قالت إنها لا تزال في المراحل المبكّرة من هذا العمل.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


Independent عربية
منذ 6 ساعات
- Independent عربية
الذكاء الاصطناعي يعيد رسم عقولنا وحياتنا... فما الذي يستحق تعلمه؟
أكبر كذبة سمعتها من مدرس طوال سنوات دراستي هي ضرورة أن أتقن خطوات القسمة المطولة، في الواقع نشأ جيل كامل من التلاميذ على هذا الاعتقاد الخاطئ، انطلاقاً من فكرة مغلوطة مفادها بأننا حينما نكبر لن نجد في متناولنا آلات حاسبة. آنذاك، كان ضرباً من خيال أن نتصور أننا جميعاً سنحمل في جيوبنا يوماً ما جهازاً ليس آلة حاسبة إلكترونية فحسب، بل يكتنز في قلبه كل المعرفة التي بلغها الإنسان. هكذا، عند ظهور الهواتف الذكية المحمولة وضعت معظم الرياضيات التي تعلمتها أيام الدراسة في تسعينيات القرن الـ20 وأوائل الألفية الثانية في زاوية منسية من ذاكرتي، التي لم أعد أفتش فيها أيضاً عن تواريخ الأحداث الكبرى ولا الظواهر الجغرافية والمعادلات العلمية، من دون أن يطرح ذلك أدنى ثأثير في مجريات حياتي اليومية. ولكننا اليوم أمام تكنولوجيا جديدة لا تكتفي بتحديد ما ينبغي لنا اكتسابه من معارف ومهارات، بل تتجاوز هذه الحدود إلى إعادة تشكيل الطريقة التي نتعلم بها في حد ذاتها. الجيل الأحدث من تطبيقات الذكاء الاصطناعي، من قبيل "تشات جي بي تي" ChatGPT و"جيميناي"Gemini وروبوت الدردشة الصيني "ديب سيك" DeepSeek، يزيح عن كاهلنا عبء إتمام الواجبات المنزلية التقليدية، إذ يسعه أن يكتب مواضيع جديدة تماماً، أو أن ينجز أوراق العمل في غضون ثوان معدودة. في إعلان حديث لتطبيق الكتابة والتحرير الذكي "غرامرلي" Grammarly، ظهر تلميذ يتخبط في أداء واجباته المدرسية، ولكن ما إن يكتشف الأداة الجديدة المدعومة بالذكاء الاصطناعي، حتى يعلق بدهشة: "يا إلهي، إنها تشبهني، ولكنها أفضل". وفيما يسارع المعلمون إلى دمج أدوات الذكاء الاصطناعي في فصولهم الدراسية، ووضع صياغة جديدة للمناهج الدراسية بما يتلاءم مع هذا التحول الجذري، يرتفع صوت بعض الفلاسفة وعلماء المستقبليات مطالبين بإعادة كتابة المناهج الدراسية من أساسها. وفق عدد متزايد من مؤيدي المقترح القائل بإعادة تعريف التعليم في عصر الذكاء الاصطناعي، من الأجدر أن يتحول التركيز إلى تعزيز التفكير النقدي والمنطق والاستدلال. فمن دون هذه المهارات، يلوح في الأفق خطر الاعتماد المفرط على الذكاء الاصطناعي. إذا كانت أدوات مثل "تشات جي بي تي" تتولى جميع المهمات التي تتطلب الاستدلال والتفكير، وتحتفظ بالحقائق التي كنا نضطر إلى حفظها عن ظهر قلب في الماضي، فإننا نواجه خطر إصابة أدمغتنا بالضمور نتيجة قلة الاستخدام. في وقت سابق من العام الحالي، وجد باحثون في "مايكروسوفت" و"جامعة كارنيغي ميلون" في الولايات المتحدة أن الاعتماد المكثف على تقنيات "الذكاء الاصطناعي التوليدي" generative AI الذي يتميز بقدرته على إنشاء محتوى بناء على البيانات التي تدرب عليها مثل "تشات جي بي تي" يتسبب في فقدان العمال مهارات أساسية من قبيل الإبداع، والحكم السليم، وحل المشكلات. وذكر الباحثون في دراسة عرضت تفاصيل نتائجهم: "استخدام هذه الأشكال من التكنولوجيا بشكل غير سليم، يقود، بل إنه يقود فعلاً، إلى تدهور القدرات المعرفية والإدراكية [من تفكير وتحليل واستدلال...] التي ينبغي الحفاظ عليها من أي اندثار". وجدت دراسة نهضت بها "مايكروسوفت" و"جامعة كارنيغي ميلون" أن استخدام الذكاء الاصطناعي التوليدي سيقود إلى "تدهور القدرات المعرفية" (حنا بركات صندوق كامبريدج للتنوع / صور أفضل بالذكاء الاصطناعي ) في الحقيقة، تتلخص إحدى أبرز مفارقات الأتمتة الذكية في أن إيكال المهمات الروتينية إلى الآلات، وترك معالجة الحالات الاستثنائية أو غير المعتادة للمستخدم البشري، يحرم الأخير من فرص يومية تسهم عادة في تنمية مهارات التقدير السليم لديه، وتعزيز اتخاذ القرارات الصائبة، إضافة إلى تطور قدراته الإدراكية. حتى أن أثر الذكاء الاصطناعي بات ينعكس في طريقة استخدام الناس له على وسائل التواصل الاجتماعي. مثلاً، اجتاح هذه المنصات أخيراً "ترند" يظهر المستخدمون فيه وقد وقفوا أمام مرآة وأمسكوا غرضاً ما [جهاز تحكم بالتلفزيون مثلاً] بعدما وضعوا قبالتها ورقة أو قطعة قماش تحول دون انعكاس صورة الغرض في المرآة، ثم يصورون المشهد من زواية محددة مرفقين الفيديو بتعليق ساخر يقول: "كيف للمرآة أن تكشف عن الغرض المخفي؟" [المغزى من هذا هو تسليط الضوء على كيفية تفاعل الناس مع التكنولوجيا والفيزياء في حياتهم اليومية، وكيف يمكن أن تؤدي المفاهيم الخاطئة أو عدم الفهم الكامل إلى تفسيرات خاطئة أو مدهشة للظواهر البسيطة]. وفي عشرات التعليقات على مقطع فيديو نشر أخيراً على منصة "إكس" (تويتر سابقاً)، أشار المستخدمون إلى "غروك" Grok، علماً أن الأخير روبوت محادثة مدعوم بالذكاء الاصطناعي أنشأته شركة "إكس أي آي" (xAI) التابعة لإيلون ماسك، وسألوه كيف أمكن للمرآة أن تكشف عن الغرض المخفي. قدم الروبوت الإجابات المطلوبة، من دون أن يضطر المستخدمون إلى شحذ أدمغتهم أو استدعاء أي معارف أساسية. وفي المستقبل الأبعد، ربما تحملنا أنظمة الذكاء الاصطناعي المتقدمة على أن نتعلم من جديد كيف نعيش في عالم تنتفي فيه معظم المهمات الموكلة إلى البشر بعد أن تتولاها الآلات المؤتمتة. البروفيسور السويدي في "جامعة أكسفورد"، نيك بوستروم، المعروف بتحذيره العالم من الذكاء الاصطناعي المنفلت العقال في كتابه الصادر عام 2014 بعنوان "الذكاء الخارق" Superintelligence، تناول هذه القضية من زاوية جديدة في أحدث مؤلفاته بعنوان "اليوتوبيا العميقة: الحياة والمعنى في عالم اكتملت فيه الحلول" Deep Utopia: Life and Meaning in a Solved World. وفيه، تخيل مستقبلاً قريباً تنجز فيه أنظمة الذكاء الاصطناعي والروبوتات مختلف المهمات بكفاءة تضاهي أداء البشر. وكتب بوستروم: "بدلاً من تأهيل الأطفال كي يغدوا في المستقبل عمالاً منتجين اقتصادياً، علينا تنشئتهم على أن ينعموا بعيش ملؤه والرضا والتطور الذاتي. أشخاصاً يمتلكون مهارات عالية في فن الاستمتاع بالحياة". اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) وأضاف: "ربما يشمل ذلك إتقان فن الحوار، وتنمية الذائقة تجاه الأدب والفن والموسيقى والدراما والسينما، والتأمل في جمال الطبيعة وعفوية البرية، وتعزيز روح المنافسة الرياضية. ومن المجدي أيضاً أن نتعلم تقنيات التأمل واليقظة الذهنية، وأن نفسح المجال أمام ممارسة الهوايات والإبداع وروح اللعب والمقالب الذكية والألعاب، لا بوصفها مجرد تسلية بل كمجال للإبداع والتجريب والمشاركة. كذلك علينا ألا نغفل عن تنمية متعة التذوق وتهذيبها، وترسيخ الحس الجمالي الرفيع، وأخيراً أن نقدر رابطة الصداقة ونحتفي بها". في حديثه لـ"اندبندنت" العام الماضي، وصف البروفيسور بوستروم هذه الاحتمالات بأنها "احتمالات مستقبلية جذرية"، وذلك عندما نصل إلى مرحلة تكتمل فيها الحلول لكل مشكلات اليوم، وتحال فيها مسؤولية التقدم المستقبلي إلى أجسام وأدمغة اصطناعية. "عندها، ربما يبتعد المجتمع عن التركيز على الكفاءة والفائدة والربح، ويتجه نحو "التقدير والامتنان والنشاط الذاتي واللعب"، يقول البروفيسور بوستروم. هكذا، سينصب تركيزنا على تعلم مهارات بدنية، أو حتى ألعاب استكشفها الذكاء الاصطناعي منذ زمن بعيد. فقد أتقنت هذه الأنظمة الشطرنج منذ 30 عاماً، ومع ذلك ما زلنا نرغب في ممارسة هذه اللعبة. تتفوق أجهزة الكمبيوتر على أبطال البشر في الشطرنج منذ أن ألحق حاسوب "ديب بلو" من تصميم شركة "آي بي أم" الهزيمة بمنافسه البطل الروسي غاري كاسباروف، واقتنص النصر قبل نحو 30 عاماً، ولكن حتى الآن ما زال الناس يستمتعون بلعب الشطرنج ومشاهدته. وعلى نحو مماثل، إذا صار الذكاء الاصطناعي متفوقاً في المعرفة، فسنظل نستمتع باكتسابها. مفاد ذلك بأنه حتى في هذا السيناريو المستقبلي، يظل للتعلم مكانته الخاصة ومقامه الأصيل. كتب البروفيسور بوستروم في كتابه "اليوتوبيا العميقة": "أعتقد أن الشغف بالتعلم يضفي عمقاً ومعنى كبيرين على حياة تغلب عليها ثقافة الترفيه. إنه انفتاح العقل على ميادين العلوم والتاريخ والفلسفة، من أجل الكشف عن السياق الأوسع للأنماط والمعاني التي تتجسد في نسيج حياتنا". يعيد هذا الكلام صدى مشاعر مماثلة عبرت عنها السيدة الأولى السابقة للولايات المتحدة والناشطة إليانور روزفلت قبل نحو قرن من الزمن، التي شددت على القيمة الجوهرية للتعلم، مؤكدة أنه ليس مجرد وسيلة لبلوغ غاية، بل غاية في حد ذاته. وقالت مشيرة إلى أنه لا شيء يفوقه أهمية: "التعلم هو الأساس، التعلم والعيش".


الحدث
منذ 6 أيام
- الحدث
واشنطن تراقب بقلق: تدقيق أمريكي لاتفاق ذكاء اصطناعي بين أبل وعلي بابا في الصين
أفادت صحيفة نيويورك تايمز بأن البيت الأبيض ومسؤولين في الكونغرس الأمريكي بدأوا تدقيقاً مكثفاً في خطط شركة أبل العملاقة لإبرام اتفاقية شراكة مع شركة علي بابا الصينية، تهدف إلى إتاحة برنامج الذكاء الاصطناعي الذي تطوره الشركة الصينية العملاقة على هواتف آيفون الذكية في السوق الصينية. ونقلت الصحيفة عن ثلاثة مصادر مطلعة على هذا الأمر قولها إن السلطات الأمريكية المختصة تشعر بقلق بالغ من أن تساعد هذه الصفقة المحتملة شركة علي بابا على تعزيز وتطوير قدراتها التكنولوجية المتقدمة في مجال الذكاء الاصطناعي، وتوسيع نطاق استخدام برامج الدردشة الصينية التي تخضع لقيود رقابية صارمة، بالإضافة إلى زيادة خضوع شركة أبل لقوانين الرقابة الصينية المتعلقة بمشاركة البيانات والمعلومات. وكانت شركة علي بابا الصينية قد أكدت في شهر فبراير الماضي عن وجود شراكة مع شركة أبل تهدف إلى دعم خدمات الذكاء الاصطناعي الخاصة بهواتف آيفون في السوق الصينية الكبيرة. وتعتبر هذه الشراكة المحتملة مكسباً كبيراً لشركة علي بابا في سوق الذكاء الاصطناعي شديد التنافسية في الصين، حيث تقوم الشركة بتطوير برنامج الذكاء الاصطناعي "ديب سيك" الذي حقق شهرة واسعة هذا العام بفضل نماذجه التي تعتبر أرخص بكثير من البرامج المنافسة المطورة في الغرب. جدير بالذكر أن شركة "ديب سيك" الصينية كانت قد أطلقت في شهر يناير الماضي نموذج لغة جديداً للذكاء الاصطناعي يتمتع بإمكانيات متقدمة تفوق النماذج التي تقدمها كبرى الشركات الأمريكية مثل "أوبن إيه آي"، وذلك بتكلفة زهيدة للغاية مقارنة بنظيراتها. ويعتمد نموذج "ديب سيك" المتطور على استخدام 2000 رقاقة فقط بتكلفة إجمالية بلغت 5.6 مليون دولار أمريكي لتحقيق نفس النتائج التي تحققها نماذج الشركات الأمريكية الكبرى، والتي تحتاج إلى ما يقارب 16 ألف رقاقة بتكلفة تتراوح ما بين 100 و 200 مليون دولار أمريكي. وفي سياق متصل، تجري كل من شركة "مايكروسوفت" وشركة "أوبن إيه آي" المالكة لتطبيق الدردشة الشهير "تشات جي بي تي" تحقيقاً داخلياً لمعرفة ما إذا كانت مجموعة قرصنة إلكترونية مرتبطة بشركة "ديب سيك" الصينية قد تمكنت من الحصول على بيانات خاصة بتقنيات "أوبن إيه آي" بطرق غير قانونية، وذلك وفقاً لمصادر تحدثت لوكالة "بلومبرغ" الإخبارية.


الوئام
منذ 6 أيام
- الوئام
قلق أمريكي من اتفاق ذكاء اصطناعي مُزمع بين أبل وعلي بابا
ذكرت نيويورك تايمز، أن البيت الأبيض ومسؤولين بالكونغرس يجرون تدقيقا في خطة شركة أبل لإبرام اتفاق مع علي بابا الصينية لجعل برنامج الذكاء الاصطناعي الذي تطوره الشركة الصينية العملاقة متاحا على هواتف آيفون في الصين. وقالت الصحيفة نقلا عن ثلاثة مصادر مطلعة على الأمر إن السلطات الأميركية قلقة من أن تساعد الصفقة الشركة الصينية على تحسين قدراتها في مجال الذكاء الاصطناعي وتوسيع نطاق برامج الدردشة الصينية الخاضعة لقيود الرقابة وزيادة إخضاع أبل لقوانين بكين المتعلقة بالرقابة ومشاركة البيانات. وكانت علي بابا أكدت في فبراير شراكتها مع أبل لدعم خدمات الذكاء الاصطناعي الخاصة بهواتف آيفون في الصين. والشراكة بالنسبة لعلي بابا مكسب كبير في سوق الذكاء الاصطناعي الشديد التنافسية في الصين حيث يجري تطوير برنامج 'ديب سيك' الذي اشتهر هذا العام بنماذج أرخص بكثير من البرامج المنافسة في الغرب. جدير بالذكر أن 'ديب سيك' أطلقت في يناير الماضي نموذج لغة جديدا للذكاء الاصطناعي بإمكانيات تفوق النماذج التي تقدمها الشركات الأميركية الكبرى مثل 'أوبن إيه آي' وبتكلفة زهيدة للغاية. ويعتمد نموذج 'ديب سيك' على 2000 رقاقة فقط بتكلفة بلغت 5.6 مليون دولار ليحقق نفس النتائج التي تحققها نماذج الشركات الأميركية التي تحتاج إلى 16 ألف رقاقة بتكلفة تتراوح بين 100 و200 مليون دولار. وتجري شركة 'مايكروسوفت 'وشركة 'أوبن إيه آي' مالكة تطبيق 'تشات جي بي تي' تحقيقا لمعرفة ما إذا كانت مجموعة قرصنة مرتبطة بشركة 'ديب سيك' قد حصلت على بيانات خاصة بتقنيات 'أوبن إيه آي' بطرق غير قانونية، بحسب مصادر تحدثت لوكالة 'بلومبرغ'.