logo
وسائل إعلام إسرائيلية: انتشال جثة الرهينة يائير ياكوف من قطاع غزة

وسائل إعلام إسرائيلية: انتشال جثة الرهينة يائير ياكوف من قطاع غزة

LBCIمنذ يوم واحد

أفادت وسائل إعلام إسرائيلية بأن جثة الرهينة الإسرائيلي يائير ياكوف عثر عليها في قطاع غزة.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

تصعيد قبل جولة مسقط.. ما أهدافه؟
تصعيد قبل جولة مسقط.. ما أهدافه؟

الميادين

timeمنذ 37 دقائق

  • الميادين

تصعيد قبل جولة مسقط.. ما أهدافه؟

التحليلية | تصعيد قبل جولة مسقط.. ما أهدافه؟ العنوان الأول: دعوات للتظاهر في بيت جن بعد توغل إسرائيلي واعتقال عدد من السوريين. العنوان الثاني: الدعم السريع" تعلن السيطرة على المثلث الحدودي بين السودان ومصر وليبيا. وثيقة اليوم: واشنطن تراجع اتفاقية "أوكوس" للغواصات.. ما الأسباب؟ قضية اليوم: طهران تنشر وثائق سرية إسرائيلية تكشف تعاون غروسي مع "إسرائيل".. ماذا تضمنت؟

الأمم المتحدة تعتمد قراراً بوقف فوري وغير مشروط لإطلاق النار في غزة
الأمم المتحدة تعتمد قراراً بوقف فوري وغير مشروط لإطلاق النار في غزة

الميادين

timeمنذ ساعة واحدة

  • الميادين

الأمم المتحدة تعتمد قراراً بوقف فوري وغير مشروط لإطلاق النار في غزة

أفاد مراسل الميادين، بأنّ الجمعية العامة للأمم المتحدة صوّتت بأكثرية 149 صوتاً لمصلحة القرار الإسباني بشأن وقف إطلاق النار في غزّة في ظل استمرار العدوان الإسرائيلي الذي خلّف عشرات آلاف الشهداء والجرحى. وقال مراسلنا إنّ "12 دولة اعترضت على مشروع القرار فيما امتنعت 19 دولة عن التصويت". وأكد السفير الإسباني لدى الأمم المتحدة، هيكتور غوميز هرنانديس، أنّ المشروع يستجيب للحاجة الملحة لحماية السكان المدنيين، وضمان إيصال المساعدات دون عوائق، واحترام القانون الدولي الإنساني. وشدد هرنانديس على "ضرورة العمل الدولي الجماعي لتمهيد الطريق نحو حل الدولتين، وإنهاء الاحتلال، وتحقيق سلام عادل وشامل"، وفق تعبيره. ويأتي هذا التصويت بعد أن استخدمت الولايات المتحدة، الأسبوع الماضي، حق النقض (الفيتو) ضد مشروع قرار مشابه في مجلس الأمن، بدعوى أنّه "يعرقل جهود الوساطة" التي تقودها واشنطن. وقد صوتت 14 دولة في المجلس لصالح مشروع القرار الذي تضمن المطالبة بوقف فوري لإطلاق النار وضمان دخول المساعدات دون عوائق. ورحبت كل من روسيا، وكندا، والعراق، وتونس، وليبيا بالقرار، فيما امتنعت الهند عن التصويت، بينما عارضته الولايات المتحدة، و"إسرائيل"، والأرجنتين، وعدد من دول جزر المحيط الهادئ. وأكّد القرار على إبقاء الجمعية العامة في حالة انعقاد دائم ضمن دورتها الاستثنائية الطارئة العاشرة، ما يتيح لها العودة للانعقاد في أي لحظة لمتابعة التطورات الميدانية واتخاذ خطوات إضافية في حال استمرت الانتهاكات. 12 حزيران 12 حزيران وفي حين أن قرارات الجمعية العامة غير ملزمة قانونياً، فإنّها تعكس المزاج الدولي العام. وضمّ القرار الذي جرى التصويت عليه في الجمعية العامة مجموعة من البنود، أبرزها: مطالبة "إسرائيل" بإنهاء الحصار وفتح المعابر وضمان وصول المساعدات ورفض المنع غير القانوني لها. وإدانة استخدام التجويع سلاحاً والحرمان غير المشروع من المساعدات، أيضاً، طالب بانسحاب كامل للقوات الإسرائيلية من غزة. كذلك، تضمن المطالبة بوقف إطلاق نار فوري غير مشروط ودائم تلتزم به جميع الأطراف، وضرورة المساءلة لضمان احترام "إسرائيل" التزاماتها بموجب القانون. كما يدعو للإفراج عن جميع الأسرى الإسرائيليين في قطاع غزة، وإعادة الأسرى الفلسطينيين المعتقلين لدى الاحتلال الإسرائيلي. وعلى الرغم من الدعم الدولي الواسع لهذا النص، إلا أن "إسرائيل" عبرت عن رفضها الشديد، إذ وصف مندوبها لدى الأمم المتحدة، داني دانون، مشروع القرار بأنه "نص معيب ومجحف للغاية"، متهماً مقدّميه بـ "الكذب والافتراء"، ومحذّراً من أنه يقوّض مفاوضات إطلاق الأسرى. في موقف متماهٍ مع الموقف الإسرائيلي، حثّت الولايات المتحدة الدول الأعضاء في الأمم المتحدة على عدم التصويت لصالح القرار أو عدم المشاركة في الجلسة، بحسب مذكرة اطّلعت عليها وكالة "رويترز". وورد في المذكرة الأميركية أنّ الدول التي "تتخذ مواقف معادية لإسرائيل عقب مؤتمر الأمم المتحدة المقبل، قد تُعدّ مخالفة لمصالح السياسة الخارجية الأميركية، وتواجه عواقب دبلوماسية". ويأتي تصويت الجمعية العامة قُبيل انعقاد مؤتمر دولي برعاية الأمم المتحدة الأسبوع المقبل، يهدف إلى إعطاء دفعة للجهود الدولية تجاه حلّ الدولتين بين الفلسطينيين و"إسرائيل"، وهي المبادرة التي لا تزال تُواجه عراقيل أميركية وإسرائيلية. وعلى الرغم من اعتماد الجمعية العامة في مرات سابقة قرارات تدعو إلى وقف القتال، فإنّ هذه الدعوات قُوبلت بالتجاهل من قبل سلطات الاحتلال. ففي تشرين الأول/أكتوبر 2023، دعت الجمعية إلى "هدنة إنسانية فورية" في غزة، بدعم 120 دولة. وبعدها، في كانون الأول/ديسمبر، صوّتت 153 دولة للمطالبة بوقف إنساني لإطلاق النار، بينما ارتفع العدد إلى 158 دولة في تصويت لاحق خلال الشهر ذاته، ومع ذلك لم يتوقف العدوان الإسرائيلي على القطاع.

بعد وضعهما في الحبس الانفرادي.. ريما حسن وتياغو أفيلا بدآ إضراباً عن الطعام
بعد وضعهما في الحبس الانفرادي.. ريما حسن وتياغو أفيلا بدآ إضراباً عن الطعام

الميادين

timeمنذ ساعة واحدة

  • الميادين

بعد وضعهما في الحبس الانفرادي.. ريما حسن وتياغو أفيلا بدآ إضراباً عن الطعام

بدأت النائبة الأوروبية الفرنسية ريما حسن والناشط البرازيلي تياغو أفيلا، اللذان كانا على متن سفينة "مادلين"، إضرابهما عن الطعام بعد عزلهما في زنزانتين انفراديتين من قبل الاحتلال الإسرائيلي. وفي هذا السياق، أعلنت نائبة رئيس البرلمان الفرنسي، كليمونس غيتيه، أن عضوة البرلمان الأوروبي ريما حسن وُضعت في عزلة في "إسرائيل" في ظروف غير صحية، وبدأت إضرابها عن الطعام. Rima Hassan a été placée à l'isolement, dans une cellule entame une grève de la mes pensées vont vers ma collègue emprisonnée, ainsi qu'à ses camarades de la # à République à 19H. تغريدة ثانية، قالت غيتيه، إنّ ريما حسن تعرّضت للتهديد من قبل "رجال نتنياهو"، الذين قالوا لها: "سنحطم رأسك بالحائط إن لم توقعي، سنحل الأمر بطريقتنا". 12 حزيران 12 حزيران كما دعت نائبة رئيس البرلمان الفرنسي إلى تظاهرة احتجاجية من أجل ريما في تمام السابعة بالتوقيت المحلي لفرنسا. « Je vais t'écraser la tête contre le mur si tu ne signes pas. On va régler ça à notre façon »Voilà comment a été menacée Rima Hassan par ses ravisseurs, soldats israé Des ressortissants français sont en danger entre les mains des hommes de Netanyahou. وزارة خارجية الاحتلال الإسرائيلي قد أعلنت، فجر الثلاثاء، نقل الناشطين المؤيّدين للقضية الفلسطينية الذين كانوا على متن السفينة الشراعية "مادلين" إلى مطار بن غوريون في "تل أبيب"، لإعادتهم إلى بلدانهم، مشيرةً إلى أنّ "من يرفض توقيع أوراق الترحيل ومغادرة إسرائيل سيُحال إلى جهة قضائية، وفقاً للقانون الإسرائيلي". وقال الطبيب الفرنسي، بابتيست أندريه، لصحيفة "بوليتيكو"، الثلاثاء، إن السلطات الإسرائيلية تعاملت بأسلوب سيّئ مع ركاب سفينة المساعدات الإنسانية، التي جرى اعتراضها وهي في طريقها إلى غزة، والتي كانت على متنها الناشطة المناخية السويدية غريتا ثونبرغ. ومنتصف ليل الأحد-الإثنين، اقتربت 4 قوارب إسرائيلية من السفينة محاولةً السيطرة عليها، قبل أن تعلن وسائل إعلام إسرائيلية بدء "الجيش" باقتحام السفينة ومن ثم اعتقال جميع الناشطين على متنها من دون مقاومة تذكر.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store