
اليوم.. 'فرانس فوتبول' تكشف قائمة المرشحين لجائزة الكرة الذهبية 2025
ترقب كبير يعيشه عشاق الساحرة المستديرة اليوم الخميس، حيث من المرتقب أن تكشف مجلة 'فرانس فوتبول' الفرنسية عن قائمة النجوم المرشحين لجائزة الكرة الذهبية 'Ballon d'Or' لعام 2025، والتي ستضم 30 لاعبًا تألقوا بشكل لافت خلال الموسم الكروي المنصرم.
ويُنتظر أن يكون الدولي المغربي أشرف حكيمي من بين الأسماء الحاضرة في القائمة الموسعة، بفضل الأداء المميز الذي بصم عليه رفقة باريس سان جيرمان، سواء من حيث الأرقام الفردية أو الإنجازات الجماعية التي ساهم فيها.
كما ستُعلن المجلة الفرنسية عن أسماء 10 لاعبين مرشحين لنيل جائزة 'كوبا'، المخصصة لأفضل لاعب شاب تحت سن 21 عامًا، وهي الجائزة التي تُوج بها نجم برشلونة لامين يامال خلال نسخة 2024.
وسيتم كذلك الكشف عن المرشحين لجائزة 'ياشين' لأفضل حارس مرمى في العالم، إلى جانب جوائز أخرى تهم كرة القدم النسوية، أبرزها أفضل لاعبة، أفضل مدربة، وأفضل حارسة مرمى، بالإضافة إلى جائزة أفضل مدرب في فئة الرجال.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


أخبارنا
منذ 9 ساعات
- أخبارنا
مقربون من ديمبلي يردون على حكيمي بعد تصريحاته المثيرة بخصوص الكرة الذهبية
في مقابلة مع قناة Canal+، صرح أشرف حكيمي بأنه يستحق التتويج بالكرة الذهبية، مؤكدًا ثقته في قدرته على المنافسة على هذه الجائزة المرموقة. ورغم تأكيده على طموحاته الشخصية، فإن حديثه أثار اهتمام المتابعين نظرًا لتواجد زميله في باريس سان جيرمان عثمان ديمبيلي ضمن أبرز المنافسين على نفس الجائزة. من جانبهم، رد محيط عثمان ديمبيلي على تصريحات حكيمي بشكل هادئ، مشيرين حسب ما نقلته مواقع فرنسية من بينها "ويست فرانس"، إلى أن اللاعب يركز تمامًا على بداية الموسم مع باريس سان جيرمان ولا يرغب في الانجرار إلى أي نقاشات أو جدل إعلامي. وأكدوا أن ديمبيلي يفضل الحفاظ على تركيزه الكامل في التحضيرات مع الفريق. كما أضاف محيط ديمبيلي أن الأهم بالنسبة لهم هو تحقيق النجاح الجماعي داخل الفريق، وأنهم يحرصون على العمل سويا للوصول إلى الأهداف التي وضعها النادي. وذكروا أن عثمان يقدر دعم زملائه في الفريق، ويفضل الابتعاد عن أي خلافات قد تضر بالانسجام الجماعي. من جهة أخرى، يبدو أن نادي باريس سان جيرمان يفضل تجنب أي توترات داخل الفريق في هذه الفترة، حيث يسعى النادي إلى الحفاظ على استقرار العلاقة بين اللاعبين والتركيز على المباريات القادمة، خاصة مع انطلاق الموسم الأوروبي والمحلي.


أخبارنا
منذ 9 ساعات
- أخبارنا
باريس سان جيرمان ينفي محاولة حذف تصريحات أشرف حكيمي
في مقابلة مع قناة "كانال+"، تحدث الدولي المغربي أشرف حكيمي عن حلمه في الفوز بجائزة الكرة الذهبية، مؤكداً أنه "يستحق" هذه الجائزة بعد موسم استثنائي قدمه. تصريحات حكيمي لاقت صدى واسعاً في أروقة باريس سان جيرمان، حيث أفاد صحيفة "ليكيب" أن النادي حاول التدخل لإلغاء هذه التصريحات قبل بث المقابلة، إلا أن محاولاته باءت بالفشل. وكان حكيمي قد قال: "عندما يضعني الناس في نقاش جائزة بالون دور، فهذا حلم لم أفكر فيه من قبل. وإذا كانت لدي الفرصة للفوز بها، أعتقد أنني أستحق ذلك". ومع مرور أقل من 24 ساعة على هذه التصريحات، انتشرت الأخبار حول تأثيرها على أجواء غرفة الملابس في النادي الباريسي، حيث أفادت التقارير بأن النادي كان يخشى أن تُحدث هذه التصريحات توترات إضافية داخل الفريق، خاصة وأنه يتم تقديم اللاعب الفرنسي عثمان ديمبلي كأبرز مرشح للبالون دور من قبل إدارة النادي. من جانبه، نفى باريس سان جيرمان أي تدخل في هذا الشأن، مشدداً على أن لاعبيه يركزون حالياً على الاستعداد لمباراة السوبر الأوروبي ضد توتنهام يوم 13 غشت الجاري. ومع ذلك، أكدت الصحيفة الرياضية أن هناك توترات متزايدة داخل الفريق، حيث يشعر عدد من اللاعبين، مثل حكيمي وجيانلويجي دوناروما وفيتينا، أنهم يستحقون نفس القدر من التقدير الذي يحصل عليه زميلهم ديمبلي.


المغرب الآن
منذ 11 ساعات
- المغرب الآن
هزيمة المنتخب المغربي المحلي أمام كينيا في 'شان 2024': قراءة متأنية في أسباب وإشارات الخسارة
في مفاجأة أزعجت عشاق كرة القدم المغربية، خسر المنتخب المغربي للاعبين المحليين أمام نظيره الكيني بهدف دون رد، في المباراة التي جمعتهما الأحد 11 فبراير 2024 على أرضية ملعب 'موا' بنيروبي، ضمن الجولة الثالثة من منافسات المجموعة الأولى في بطولة كأس أمم إفريقيا للاعبين المحليين (شان 2024). ورغم أن منتخب المحليين المغربي يُعتبر من الفرق ذات السمعة القوية في القارة، إلا أن هذه الهزيمة تعكس واقعاً رياضياً يستدعي وقفة متأنية وتحليلاً عميقاً لأسبابها وأبعادها. مجريات المباراة والنتيجة سجل الهدف الوحيد في المباراة اللاعب الكيني ريان أوغام في الدقيقة 42، ليمنح بلاده الفوز الذي أثار تساؤلات كبيرة حول مستوى الأداء المغربي وحضوره التكتيكي والبدني في هذه المباراة الحاسمة. تحليل معمق لأسباب الهزيمة المستوى الفني والتحضيرات يُلاحظ أن أداء المنتخب المغربي المحلي لم يكن بالفاعلية المنتظرة، حيث لم يتمكن اللاعبون من فرض إيقاع لعبهم أو خلق فرص حقيقية كثيرة على مرمى المنافس. ويتبين أن التحضير الفني والبدني لم يكن كافياً لمواجهة خصم متطور ومستعد جيداً. التأثير النفسي وضغط المباراة الضغط النفسي الذي يترافق مع المباريات القارية، خصوصاً في جولة حاسمة بالمجموعة، قد يكون أثّر سلباً على تركيز اللاعبين. إضافة إلى أن المباراة جرت في أرض المنافس، ما زاد من صعوبة المهمة على المنتخب المغربي. الجانب التكتيكي والإداري يرتبط الأداء أيضاً بالتكتيك الذي اعتمده الطاقم الفني، ونجاعة التغييرات التي أجريت خلال المباراة. من المهم تقييم مدى ملاءمة الأسلوب التكتيكي لخصائص اللاعبين ومتطلبات المواجهة، بالإضافة إلى القدرة على قراءة تحركات المنافس والتفاعل معها. تطور كرة القدم في كينيا لا يمكن إغفال التطور المستمر الذي تحرزه كرة القدم الكينية على المستوى المحلي، مع الاستثمار المتزايد في تطوير اللاعبين والبرامج التدريبية. هذا التطور أسهم في تقديم منتخب كيني قوي ومستعد بشكل جيد، مما جعل المواجهة أكثر تحدياً. تساؤلات مهمة هل يعكس هذا الأداء تحديات أكبر تواجه منظومة كرة القدم المحلية في المغرب؟ هل هناك حاجة لمراجعة استراتيجيات التدريب والإعداد للمنتخبات الوطنية المحلية؟ ما هو دور الاتحاد المغربي لكرة القدم في دعم تطوير المواهب المحلية وتحسين البيئة التدريبية؟ كيف يمكن ضمان الدعم النفسي والتقني للاعبين خلال بطولات ذات أهمية قارية؟ أفق المستقبل هذه الخسارة ليست إلا فرصة لإعادة التفكير في مسارات تطوير كرة القدم المحلية بالمغرب. من خلال تحليل هذه الهزيمة، يجب العمل على تعزيز البنية التحتية، تحسين البرامج التدريبية، وتطوير الكوادر الفنية والإدارية، مع توفير الدعم النفسي اللازم للاعبين. المنتخب المغربي للاعبين المحليين يمتلك قاعدة من المواهب الواعدة، ولا شك في أن التحديات التي يواجهها حالياً ستشكل دافعاً قوياً للنهوض والعودة بقوة في البطولات القادمة. خاتمة في عالم الرياضة، الانتصارات والهزائم وجهان لعملة واحدة. من خلال مراجعة هذه الهزيمة بموضوعية واحترافية، يمكن للكرة المغربية أن تستفيد من التجربة وتخطو خطوات أكثر ثقة نحو المستقبل، بما يعكس تطلعات الجماهير وطموحات الوطن.