
طيران العال تتلقى 25 ألف طلب من الراغبين فى مغادرة إسرائيل
طيران العال الإسرائيلى
أحمد علوى الأحد، 22 يونيو 2025 09:30 م
ذكرت القناة الـ 12 الإسرائيلية أن شركة طيران العال تلقت 25 ألف طلب من الإسرائيليين الراغبين في مغادرة إسرائيل منذ فتح باب التسجيل أمس.
وأظهر موقع "فلايت رادار24" لتتبع الرحلات الجوية أن شركات الطيران واصلت تجنب أجزاء كبيرة من منطقة الشرق الأوسط اليوم الأحد بعد القصف الأمريكي لمواقع نووية إيرانية.
وبدأت شركات الطيران في تجنب المجال الجوي للمنطقة مع تبادل إسرائيل وإيران إطلاق الصواريخ في الآونة الأخيرة.
وقال الموقع عبر حسابه على منصة "إكس": "في أعقاب الهجمات الأمريكية على المنشآت النووية الإيرانية، تعمل حركة الطيران التجاري في المنطقة كما كانت تعمل منذ فرض قيود جديدة على المجال الجوي الأسبوع الماضي".
وأظهر الموقع الإلكتروني تجنب شركات الطيران التحليق في المجال الجوي لكل من إيران والعراق وسوريا وإسرائيل، واختارت مسارات أخرى مثل الشمال عبر بحر قزوين أو الجنوب، حتى لو أدى ذلك إلى ارتفاع تكاليف الوقود والأطقم والطيران لوقت أطول.
ويمثل إطلاق الصواريخ والطائرات المسيّرة في عدد متزايد من مناطق النزاع على مستوى العالم خطرًا كبيرًا على حركة الطيران.
ومنذ بدء الضربات الإسرائيلية على إيران في 13 يونيو، علقت شركات الطيران الرحلات إلى وجهات في البلدان المتضررة، إلا أنه يجري تنظيم رحلات إجلاء من الدول المجاورة وبعضها يعيد الإسرائيليين إلى إسرائيل.
وقالت شركتا "العال" و"أركياع"، أكبر شركتي طيران في إسرائيل، اليوم الأحد إنهما علقتا رحلات إعادة الإسرائيليين العالقين في الخارج حتى إشعار آخر.
وذكرت وزارة الخارجية اليابانية اليوم الأحد أنها أجلت 21 شخصًا، من بينهم 16 يابانيًا، من إيران برًا إلى أذربيجان في ثاني عملية من نوعها منذ يوم الخميس. وقالت إنها ستنظم عمليات إجلاء أخرى إذا لزم الأمر.
وقالت الحكومة النيوزيلندية إنها سترسل طائرة نقل عسكرية إلى الشرق الأوسط لتكون على أهبة الاستعداد لإجلاء النيوزيلنديين من المنطقة.
وأضافت أن الطائرة ستستغرق بضعة أيام للوصول إلى المنطقة.
وتابعت أن الحكومة تجري أيضًا محادثات مع شركات الطيران التجارية لتقييم مدى قدرتها على تقديم المساعدة.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


خبر صح
منذ ساعة واحدة
- خبر صح
بعد الهدنة، مصطفى بكري يحذر: إغلاق هرمز قد يكون التهديد المقبل من إيران والعالم سيتحمل العواقب
بعد الهدنة، مصطفى بكري يحذر: إغلاق هرمز قد يكون التهديد المقبل من إيران والعالم سيتحمل العواقب أكد الكاتب الصحفي مصطفى بكرى أن الخطوة التالية التي قد نشهدها في حال كسر الهدنة بين إيران وإسرائيل هي إغلاق مضيق هرمز، معبرًا عن قلقه من تصاعد الأوضاع في الحرب بين إيران وإسرائيل وامتداد الخطر ليشمل دولًا أخرى. بعد الهدنة، مصطفى بكري يحذر: إغلاق هرمز قد يكون التهديد المقبل من إيران والعالم سيتحمل العواقب مقال له علاقة: استهداف المنشآت الإيرانية 'فوردو ونطنز وأصفهان' يهدد الأمن العالمي وكتب مصطفى بكري على صفحته الشخصية عبر منصة 'إكس': 'إذا ما تدخلت أمريكا مجددًا، فإن الخطوة القادمة هي إغلاق مضيق هرمز، وسيدفع العالم بأسره ثمن التهور الأمريكي – الإسرائيلي' إذا ما تدخلت أمريكا مجددًا، الخطوة القادمة هي إغلاق مضيق هرمز، وسيدفع العالم بأسره ثمن التهور الأمريكي – الإسرائيلي. — مصطفى بكري (@BakryMP). أعلن مجلس الأمن القومي الإيراني، اليوم الإثنين، أن العملية العسكرية التي استهدفت القاعدة الأمريكية في قطر، والمعروفة بقاعدة العديد الجوية، تمت دون أن تشكل أي تهديد أو خطر على دولة قطر أو شعبها. وأوضح المجلس في بيان رسمي أن هذه العملية جاءت ردًا مباشرًا على الهجوم الأمريكي الأخير الذي استهدف المنشآت النووية الإيرانية، مؤكدًا أن الهدف من العملية لم يكن استهداف دولة قطر الشقيقة بأي حال، بل تم تنفيذها بعيدًا عن المناطق المدنية والمرافق السكنية القطرية للحفاظ على سلامتها. عدد الصواريخ المستخدمة وأشار البيان إلى أن عدد الصواريخ المستخدمة من قبل إيران يعادل عدد القنابل التي ألقتها الولايات المتحدة خلال العدوان الأخير، مؤكدًا أن الرد كان متوازنًا ومدروسًا بدقة، كما شدد البيان على حرص الجمهورية الإسلامية الإيرانية على الحفاظ على العلاقات التاريخية والودية مع دولة قطر، مع التأكيد على استمرار هذه العلاقات والتعاون المشترك بين البلدين. يأتي هذا التصريح في ظل تصاعد التوترات الإقليمية في منطقة الخليج، وسط مخاوف دولية من توسيع دائرة النزاعات التي قد تؤثر على الأمن والاستقرار في المنطقة. بيان الحرس الثوري الإيراني أفادت وكالة تسنيم الدولية للأنباء بأن الحرس الثوري الإيراني نفذ، بإشراف مباشر من المجلس الأعلى للأمن القومي الإيراني وتحت قيادة مقر 'خاتم الأنبياء'، عملية عسكرية حملت اسم 'بشائر الفتح'. استهدفت هذه العملية قاعدة 'العديد' الجوية الأمريكية في قطر بصواريخ وصفتها بـ'القوية والمدمرة'، وذلك ردًا على ما وصفته بـ'العدوان العسكري الأمريكي على المنشآت النووية الإيرانية السلمية'. وجاء في بيان الحرس الثوري أن هذه العملية جاءت ردًا مباشرًا على 'الاعتداء الأمريكي السافر'، الذي اعتبرته طهران انتهاكًا صارخًا للسيادة الإيرانية وللقانون الدولي. وأشار البيان إلى أن قاعدة العديد، التي تُعد مركز القيادة الجوية الرئيسية للقوات الأمريكية في المنطقة، تمثل هدفًا استراتيجيًا في الحسابات العسكرية الإيرانية. مقال له علاقة: كلية الآثار بجامعة عين شمس تعلن نتائج امتحانات البكالوريوس بنسبة 90% وشدد الحرس الثوري في بيانه على أن 'الجمهورية الإسلامية الإيرانية لن تتهاون مع أي مساس بسيادتها أو أمنها القومي'، مؤكدًا أن الرد على أي اعتداء سيكون حازمًا ومباشرًا، وأن زمن 'الضربات بلا رد' قد ولى، كما اعتبر أن القواعد العسكرية الأمريكية في المنطقة تحولت من مراكز قوة إلى 'نقاط ضعف استراتيجية' يمكن استهدافها. واختتم البيان برسالة تحذيرية للولايات المتحدة وحلفائها، مؤكدًا أن استمرار السياسات العدائية ضد إيران 'لن يؤدي إلا إلى مزيد من التصعيد'، وأن أي مغامرة جديدة 'قد تسرّع من انسحاب القوات الأمريكية من المنطقة'.


خبر صح
منذ ساعة واحدة
- خبر صح
مأمون فندي: إيران تُورّط نفسها وتُورّطنا بعد استهداف القواعد الأمريكية
تحدث الدكتور مأمون فندي، أستاذ العلوم السياسية بجامعة جورجتاون سابقًا ومدير معهد لندن للدراسات الاستراتيجية، عن الضربة التي استهدفت القاعدة الأمريكية في قطر، بالإضافة إلى موقف الدول العربية من الدفاع عن نفسها. مأمون فندي: إيران تُورّط نفسها وتُورّطنا بعد استهداف القواعد الأمريكية شوف كمان: نوال أحمد الدجوي تسأل: 'هل من حقي أن أعرف من قتل أبي؟' وكتب مأمون فندي على صفحته الشخصية عبر منصة 'إكس': 'كيف يمكننا التفكير في ضرب القاعدة الأمريكية في قطر؟ وما هو موقفنا من إيران؟ وأضاف: 'صحيح أن ردّ إيران على الضربة الأمريكية داخل أراضيها — من خلال استهداف مصالح واشنطن في قطر — قد يُعتبر مشروعًا من زاوية الانتقام، لكن هناك سؤالين مهمين يجب طرحهما: أولًا، هل يُعد ذلك انتهاكًا لسيادة دولة عربية جارة؟… بهذا المسار تُورّط إيران نفسها وتُورّطنا جميعًا' كيف يمكننا التفكير في ضرب القاعدة الأمريكية في قطر؟ وما هو موقفنا من إيران؟ صحيح أن ردّ إيران على الضربة الأمريكية داخل أراضيها — عبر استهداف مصالح واشنطن في قطر — قد يُعتبر مشروعًا من زاوية الانتقام، لكن هناك سؤالين مهمين: أولًا، هل يُعد ذلك انتهاكًا لسيادة دولة عربية جارة؟… — Mamoun Fandy (@mamoun1234). وفي نفس السياق، أعلن مجلس الأمن القومي الإيراني، اليوم الإثنين، أن العملية العسكرية التي استهدفت القاعدة الأمريكية في قطر، المعروفة بقاعدة العديد الجوية، نفذت دون أن تشكل أي تهديد أو خطر على دولة قطر أو شعبها. وأوضح المجلس في بيان رسمي أن هذه العملية جاءت ردًا مباشرًا على الهجوم الأمريكي الأخير الذي استهدف المنشآت النووية الإيرانية، مؤكدًا أن الهدف من العملية لم يكن استهداف دولة قطر الشقيقة والصديقة بأي حال من الأحوال، بل تمت بعيدًا عن المناطق المدنية والمرافق السكنية القطرية للحفاظ على سلامتها. عدد الصواريخ المستخدمة وأشار البيان إلى أن عدد الصواريخ المستخدمة من قبل إيران يعادل عدد القنابل التي ألقتها الولايات المتحدة خلال العدوان الأخير، مؤكدًا أن الرد كان متوازنًا ومدروسًا بدقة، كما شدد البيان على حرص الجمهورية الإسلامية الإيرانية على الحفاظ على العلاقات التاريخية والودية التي تربطها بدولة قطر، مع التأكيد على استمرار هذه العلاقات والتعاون المشترك بين البلدين. هذا التصريح يأتي في ظل تصاعد التوترات الإقليمية في منطقة الخليج، وسط مخاوف دولية من توسيع دائرة النزاعات التي قد تؤثر على الأمن والاستقرار في المنطقة. مقال له علاقة: رابط وموعد إعلان نتيجة الشهادة الإعدادية 2025 في الأقصر بالاسم ورقم الجلوس بيان الحرس الثوري الإيراني أفادت وكالة تسنيم الدولية للأنباء بأن الحرس الثوري الإيراني نفذ، بإشراف مباشر من المجلس الأعلى للأمن القومي الإيراني وتحت قيادة مقر 'خاتم الأنبياء'، عملية عسكرية حملت اسم 'بشائر الفتح'. وقد استهدفت قاعدة 'العديد' الجوية الأمريكية في قطر بصواريخ وصفتها بـ'القوية والمدمرة'، وذلك ردًا على ما وصفته بـ'العدوان العسكري الأمريكي على المنشآت النووية الإيرانية السلمية'. وجاء في بيان الحرس الثوري أن هذه العملية جاءت ردًا مباشرًا على 'الاعتداء الأمريكي السافر'، الذي اعتبرته طهران انتهاكًا صارخًا للسيادة الإيرانية وللقانون الدولي. وأشار البيان إلى أن قاعدة العديد، التي تُعد مركز القيادة الجوية الرئيسية للقوات الأمريكية في المنطقة، تمثل هدفًا استراتيجيًا في الحسابات العسكرية الإيرانية. وشدد الحرس الثوري في بيانه على أن 'الجمهورية الإسلامية الإيرانية لن تتهاون مع أي مساس بسيادتها أو أمنها القومي'، مؤكدًا أن الرد على أي اعتداء سيكون حازمًا ومباشرًا، وأن زمن 'الضربات بلا رد' قد ولى، كما اعتبر أن القواعد العسكرية الأمريكية في المنطقة تحولت من مراكز قوة إلى 'نقاط ضعف استراتيجية' يمكن استهدافها. واختتم البيان برسالة تحذيرية للولايات المتحدة وحلفائها، مؤكدًا أن استمرار السياسات العدائية ضد إيران 'لن يؤدي إلا إلى مزيد من التصعيد'، وأن أي مغامرة جديدة 'قد تسرّع من انسحاب القوات الأمريكية من المنطقة'.


نافذة على العالم
منذ 2 ساعات
- نافذة على العالم
أخبار عربية : أبو الغيط يعرب عن تضامنه مع قطر.. ويؤكد: حذرنا سابقا من خطورة التصعيد
الثلاثاء 24 يونيو 2025 02:30 صباحاً نافذة على العالم - أعرب الأمين العام لجامعة الدول العربية أحمد أبو الغيط عن تضامنه الكامل مع دولة قطر، في أعقاب الهجوم الإيراني، والذي يمثل اعتداء مرفوض ومدان علي سيادتها، وانتهاك لأجوائها. وأضاف أبو الغيط، على حسابه بموقع "إكس" اليوم الاثنين، "حذرنا سابقاً من خطورة التصعيد، وما زال الأمل يحدونا في أن يتم احتواء المواجهة الحالية برمتها في أقرب وقت". وكانت قد أعلنت السلطات الإيرانية قصف العديد من القواعد الأمريكية في دول الخليج، بداية من قاعدة العديد في دولة قطر، وعلى الفور أطلقت صافرات الإنذار في دول الكويت والسعودية والبحرين والعراق وسوريا. كما أغلقت الإمارات مجالها الجوي أمام حركة الطيران، فيما أعلنت الدوحة أن دفاعاتها الجوية تصدت إلى عدد من الصواريخ. وأطلقت السلطات الإيرانية، اسم "بشارة الفتح" على علمية قصف القواعد الأمريكية في الخليج، بدوره أصدر الحرس الثوري الإيراني، بيانه الأول بخصوص قصف قاعدة العديد الأمريكية في قطر. وجاء فيه أنه "أيها الشعب الإيراني النبيل الصامد! في أعقاب العدوان العسكري الواضح للنظام الأمريكي الإجرامي على المنشآت النووية السلمية للجمهورية الإسلامية الإيرانية والانتهاك الواضح للقانون الدولي، وبتخطيط من المجلس الأعلى للأمن القومي وقيادة المقر المركزي لخاتم الأنبياء (عليه السلام)، استهدف "حرس الثورة الإسلامية" برمزه المقدس أو أبي عبد الله الحسين (عليه السلام) قاعدة العديد في قطر بهجوم صاروخي مدمر وقوي في عملية "بشارة الفتح". هذه القاعدة هي مقر القوات الجوية وأكبر رصيد استراتيجي للجيش الإرهابي الأمريكي في منطقة غرب آسيا.