logo
لقاء تونسي كويتي يؤكّد على ضرورة دعم العلاقات الثنائية خاصة في المجال الاجتماعي

لقاء تونسي كويتي يؤكّد على ضرورة دعم العلاقات الثنائية خاصة في المجال الاجتماعي

Babnetمنذ 5 ساعات
تم خلال اللقاء الذي جمع ، الاثنين، وزير الشؤون الاجتماعية عصام الأحمر، بمساعد وزير الشؤون الخارجية الكويتي لشؤون حقوق الإنسان السفيرة الشيخة جواهر إبراهيم الدعيج الصباح، التأكيد على مزيد دفع العلاقات التونسية الكويتية، حسب ماجاء في بلاغ صادر عن الوزارة مساء الاثنين إلى الثلاثاء.
وأتى الوزير ومساعد وزير الخارجية الكويتي خلال اللقاء المنعقد على هامش مشاركة دولة الكويت في أشغال الاجتماع العربي الاجتماع العربي الاقليمي رفيع المستوى للتّحضير لمؤتمر القمّة العالمي الثّاني للتنمية الاجتماعية، على عمق وعراقة العلاقات التاريخية بين البلدين الشقيقين وضرورة دعم التعاون الثنائي في كل المجالات لا سيما المجال الاجتماعي.
كما أكّد الطرفان على أهمية مزيد تكثيف اللقاءات وتبادل التجارب والخبرات والزيارات الثنائية في المجالات المتعلقة بإدماج الأشخاص ذوي الإعاقة والنهوض بالأسرة ورعاية الطفولة وذلك في إطار مذكرة التفاهم الممضاة بين تونس والكويت.

هاشتاغز

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ليلة من الجحيم في شمال غزة تصعيد "إسرائيلي" وتحركات دبلوماسية أمريكية لوقف إطلاق النار

timeمنذ 32 دقائق

ليلة من الجحيم في شمال غزة تصعيد "إسرائيلي" وتحركات دبلوماسية أمريكية لوقف إطلاق النار

منذ أسابيع، في تصعيد جديد أعقب صدور أوامر إجلاء جماعي من جيش الإحتلال الإسرائيلي، بينما تتسارع الجهود الأمريكية لعقد محادثات في واشنطن في محاولة جديدة لوقف الحرب المستمرة منذ عشرين شهرا. ومن المتوقع أن يصل أحد المقربين من رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو إلى البيت الأبيض بعد يوم من دعوة ترامب إلى إنهاء الحرب المستمرة منذ 20 شهرا، وذلك لإجراء محادثات بشأن وقف إطلاق النار في غزة وبشأن إيران وصفقات دبلوماسية أوسع نطاقا محتملة في المنطقة. لكن على الأرض لا توجد أية مؤشرات للتهدئة فآلة الاجرام الصهيونية تتواصل انتهاك كل المحرمات وكل المواثيق الأخلاقية والدولية بغية تحقيق المشروع الصهيوني الشامل القائم بالأساس على تهجير الشعب الفلسطيني وجعل غزة منطقة غير قابلة للحياة . ووفق إفادات الفلسطينيين، تركز القصف الإسرائيلي الليلة قبل الماضية على المناطق الشرقية من حي الزيتون وعموم شمال القطاع، حيث توغلت دبابات إسرائيلية وسط غارات جوية استهدفت مدارس ومنازل كانت تؤوي نازحين. واستهدف القصف أربع مدارس على الأقل بعد إنذار العائلات بوجوب المغادرة، وهو ما يثير تساؤلات حول استهداف منشآت يفترض أنها ملاذات آمنة. وأكدت وزارة الصحة في غزة استشهاد 25 شخصا على الأقل، بينهم عشرة في حي الزيتون، بينما لم يصدر بعد تعليق رسمي من الجيش الإسرائيلي الذي يكرر مزاعمه بوجود مسلحين بين المدنيين، وهي رواية تنفيها فصائل المقاومة الفلسطينية. فالقصف العنيف جاء مباشرة بعد أوامر جديدة بإخلاء مناطق شاسعة في شمال غزة، ضمن ما يبدو أنه جولة جديدة من العمليات البرية الإسرائيلية هناك. وبالتوازي، كشفت مصادر مطلعة أنّ السلطات المصرية والقطرية كثفتا من تحركات الوساطة خلال الأيام الماضية، لكن جولة جديدة من المحادثات لم تُحدد بعد. وتؤكد حركة حماس أن أي تقدم مرهون بموافقة ''إسرائيل'' على وقف شامل لإطلاق النار وانسحاب قواتها من غزة، بينما يصر الإحتلال على أن الحرب لن تنتهي دون نزع سلاح حماس وتفكيك بنيتها العسكرية، وهو ما ترفضه الحركة رفضا قاطعا. واشنطن على خطّ الأزمة مجددا في تطوّر لافت، من المقرر أن يصل إلى واشنطن في وقت متأخر أمس وزير الشؤون الإستراتيجية الإسرائيلي رون ديرمر، أحد أبرز المقربين من رئيس وزراء الإحتلال بنيامين نتنياهو، لعقد محادثات مع إدارة الرئيس دونالد ترامب، التي كثّفت مؤخرا ضغوطها لإنهاء الحرب. وتأتي هذه الزيارة بعد يوم واحد فقط من دعوة ترامب إلى "اتفاق لاستعادة الرهائن وإنهاء الحرب"، في مؤشر على تصاعد القلق الأمريكي من تداعيات استمرار القتال، إنسانيا وسياسيا. ومن المتوقع أن تتناول المحادثات الأمريكية-الإسرائيلية ملف غزة، إلى جانب قضايا إقليمية أخرى تشمل إيران والتحالفات المحتملة في المنطقة. ويبدو أن إدارة ترامب تسعى لربط وقف الحرب بصفقات أوسع تشمل إعادة تأهيل غزة دبلوماسيا، وربما إعادة إحياء اتفاقات تطبيع متوقفة منذ أشهر. وداخل كيان الإحتلال، يستعد المجلس الوزاري الأمني المصغر لمناقشة الخطوات التالية في غزة، في وقت تحدث فيه رئيس الأركان عن اقتراب "تحقيق الأهداف العسكرية"، بينما لمح نتنياهو إلى "فرص جديدة" لاستعادة ما تبقى من الرهائن – والذين تشير التقديرات إلى أن 20 منهم ما زالوا أحياء. لكن في ظل استمرار العمليات على الأرض واتساع رقعة المناطق المعلنة كمناطق عسكرية إسرائيلية، بات أكثر من 80% من مساحة القطاع غير آمنة بحسب الأمم المتحدة، فيما يعيش قرابة 2.3 مليون فلسطيني – معظمهم نازحون – في ظل أزمة إنسانية خانقة شملت شح الغذاء والماء وانهيار شبه كامل للنظام الصحي. وتشير إحصائيات وزارة الصحة الفلسطينية إلى أن الحرب أسفرت حتى الآن عن استشهاد أكثر من 56 ألف فلسطيني، معظمهم من المدنيين، منذ اندلاعها عقب هجوم السابع من أكتوبر عام 2023 الذي أسفر، بحسب "إسرائيل"، عن مقتل 1200 شخص وأسر 251 رهينة. وتشير التطورات الأخيرة إلى أن التصعيد العسكري في غزة لا يسير بمعزل عن ديناميكيات إقليمية ودولية أوسع. ووفق مراقبين تحاول واشنطن الآن التوفيق بين دعمها التقليدي لإسرائيل ومطالبات متزايدة في الداخل والخارج بوضع حدّ لهذه الحرب الدامية. لكن طالما ظلت الفجوة واسعة بين موقفي "إسرائيل" وحماس، فإن جهود التهدئة قد تبقى رهينة حسابات القوة والميدان.ورغم التحركات الجارية، يبدو أن الطريق إلى وقف إطلاق نار دائم لا يزال طويلا ومعقدا، في ظل انعدام الثقة، وضبابية الرؤية السياسية، وتعقيد ملف الرهائن، والرفض الإسرائيلي لأي اتفاق لا يضمن تفكيك حماس، وهو مطلب لا يبدو أن الحركة مستعدة لقبوله – لا الآن، ولا في المدى المنظور. كارثة إنسانية تتعمّق في موازاة المأساة العسكرية، تتصاعد الكارثة الإنسانية بشكل يهدد حياة الآلاف من المدنيين، لا سيما الأطفال والمرضى. فقد حذّر صندوق الأمم المتحدة للسكان من أن مئات المواليد الجدد في حضانات مستشفى ناصر بخان يونس باتوا على شفا الموت بسبب نفاد الحليب وانقطاع الإمدادات الطبية. وفي تطور مقلق آخر، أفادت مصادر طبية للجزيرة بأن القطاع يشهد انتشارًا متزايدًا لحالات الحمى الشوكية بين الأطفال، وسط بيئة صحية منهارة وافتقار للمضادات الحيوية ومستلزمات الوقاية. هذه الأوضاع، بحسب خبراء في المجال الإنساني، تمثل وصفة جاهزة لانفجار وبائي محتمل. بالتوازي مع تصعيد غزة، تستمر "إسرائيل" في توسيع نطاق الاستهداف في الضفة الغربية، حيث أعلنت قوات الاحتلال قرية الركيز في مسافر يطا (جنوب الخليل) منطقة عسكرية مغلقة، تمهيدا على ما يبدو لمزيد من عمليات الهدم والتهجير القسري.أما في القدس المحتلة، فقد اقتحم مستوطنون متطرفون باحات المسجد الأقصى صباح أمس، تحت حماية مشددة من شرطة الاحتلال، في استمرار لنهج التصعيد الديني الذي ينذر بتفجر الأوضاع مجددا في المدينة المقدسة. ويرى مراقبون أنّ الحرب الإسرائيلية على غزة قد تجاوزت نطاق العمليات العسكرية لتتحول إلى أزمة سياسية وأخلاقية متفاقمة، تتكشف ملامحها يوما بعد يوم داخل ''إسرائيل'' نفسها، قبل أن تتبلور دوليا. وبينما ينهار النظام الصحي في غزة وتتعاظم معاناة السكان، تزداد أيضا الضغوط على الحكومة الإسرائيلية، سواء من الشارع أو المؤسسة الأمنية.لكن في ظل غياب أي مبادرة دولية فاعلة، واستمرار الشلل في مجلس الأمن، تبقى غزة أسيرة لحرب مفتوحة، بلا سقف زمني ولا رؤية سياسية، فيما يدفع المدنيون الثمن الأكبر. الدفع باتجاه المفاوضات وأكد المتحدث باسم وزارة الخارجية القطرية ماجد الأنصاري أمس الاثنين أنه لا يوجد حاليا محادثات بشأن قطاع غزة، مشيرا إلى استمرار الاتصالات للوصول إلى صيغة للعودة إلى المفاوضات. وفي مؤتمر صحفي، أفاد الأنصاري بأن قطر مستمرة في الضغط من خلال شركائها للفصل بين المفاوضات ودخول المساعدات لغزة.وأشار إلى أنّ هناك نيات أمريكية جدية للدفع باتجاه عودة المفاوضات حول غزة لكن هناك تعقيدات، لم يوضحها، لافتا إلى أنّ ثمة لغة إيجابية من واشنطن بشأن الوصول لاتفاق في غزة. وأضاف أنّ التعنت "الإسرائيلي" يمنع إدخال المساعدات إلى قطاع غزة، مشددا على أنه لا يمكن القبول باستمرار الربط بين الجانبين الإنساني والعسكري في غزة.وقال إنه "أصبح من الصعب تقبل استمرار الخسائر البشرية في قطاع غزة". انخراط بالملف الإيراني وبشأن الملف الإيراني، قال الأنصاري إن ثمة مشاركة قطرية في المساعي الرامية للتوصل لاتفاق حول الملف النووي، مؤكدا أن الجهود مستمرة من أجل الوصول إلى اتفاق أوسع. وكانت وكالة "رويترز" نقلت -عن مصادر فلسطينية ومصرية مطلعة على أحدث الجهود الجارية لوقف إطلاق النار- أن قطر ومصر اللتين تضطلعان بدور الوساطة كثفتا اتصالاتهما مع طرفي الحرب، لكن لم يتحدد موعد بعد لإجراء جولة جديدة من المحادثات. مباحثات مصرية فلسطينية ومن جهته بحث وزير الخارجية المصري بدر عبد العاطي مع نظيرته الفلسطينية فارسين أغابيكان جهود التوصل لوقف لإطلاق النار بقطاع غزة. جاء ذلك خلال اتصال هاتفي بينهما ، وفق بيان للخارجية المصرية الاثنين، قالت فيه إن عبد العاطي هنأ أغابيكان على توليها منصبها الجديد، وأكد "موقف مصر الراسخ الداعم للشعب الفلسطيني الشقيق وحقوقه المشروعة".وفي 23 جوان أصدر الرئيس الفلسطيني محمود عباس مرسوما بتعيين أغابكيان وزيرة للخارجية والمغتربين، لتصبح أول امرأة تتولى المنصب في تاريخ البلاد. وأضافت الخارجية المصرية أن عبد العاطي استعرض مع نظيرته الفلسطينية "الجهود التي تبذلها مصر لاستئناف وقف إطلاق النار في قطاع غزة بالشراكة مع قطر والولايات المتحدة، ونفاذ المساعدات الإنسانية".وفي مارس تنصل رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو من استكمال اتفاق لوقف إطلاق النار دخل حيز التنفيذ في جانفي الماضي، يضمن إنهاء الحرب وتبادل الأسرى علي مراحل. وأكدت حركة "حماس" مرارا استعدادها لإطلاق سراح الأسرى الإسرائيليين "دفعة واحدة"، مقابل إنهاء حرب الإبادة، وانسحاب الجيش الإسرائيلي من غزة، والإفراج عن أسرى فلسطينيين.لكن نتنياهو، المطلوب للعدالة الدولية، يصر على صفقات جزئية ويتهرب بطرح شروط جديدة، بينها نزع سلاح الفصائل الفلسطينية، ويصر حاليا على إعادة احتلال غزة، لتحقيق مصالحه السياسية الشخصية، ولا سيما استمراره في السلطة، كما تقول المعارضة الإسرائيلية. وأعرب عبد العاطي عن التطلع لاستضافة مصر مؤتمر التعافي المبكر وإعادة الإعمار في غزة فور التوصل لاتفاق وقف إطلاق النار بالتعاون مع الحكومة الفلسطينية والأمم المتحدة، "مستعرضا الاتصالات التي تجريها مصر في هذا الإطار".وأدان "الغطرسة الإسرائيلية" في الأراضي الفلسطينية المحتلة، وسياسة التجويع والعقاب الجماعي التي تنتهجها إسرائيل والتي تشكل انتهاكاً صارخاً للقانون الدولي والقانون الدولي الإنساني، وفق البيان. عبد العاطي أكد "رفض مصر الكامل للعدوان الإسرائيلي الغاشم ضد الفلسطينيين في قطاع غزة والضفة الغربية"، إضافة إلى رافض تهجير الفلسطينيين من أرضهم. وتسعى مصر إلى تفعيل خطة اعتمدتها كل من جامعة الدول العربية ومنظمة التعاون الإسلامي في مارس الماضي، وتهدف لإعادة إعمار غزة دون تهجير الفلسطينيين منها، ويستغرق تنفيذها خمس سنوات، وتتكلف نحو 53 مليار دولار.كما أدان بأشد العبارات الاعتداءات المتكررة للمستوطنين الإسرائيليين ضد الفلسطينيين الأبرياء. إسرائيل ومخطط التطبيع وبالموازاة يبدو ان كيان الاحتلال يحضر للخطة الموالية بعد احتلال أراض في سوريا ولبنان وهو الضغط باتجاه توسيع قائمة الدول التي ستلتحق بالاتفاقات الابراهيمية لتشمل هذين لابلدين. فقد اعلن وزير خارجية الإحتلال الصهيوني جدعون ساعر في مؤتمر صحفي أمس الاثنين إن "إسرائيل" مهتمة بإقامة علاقات دبلوماسية رسمية مع سوريا ولبنان لكنها لن تتفاوض على وضع هضبة الجولان في أي اتفاق سلام. وقال ساعر في مؤتمر صحفي بالقدس المحتلة "لدينا مصلحة في ضم دول مثل سوريا ولبنان، جيراننا، إلى دائرة السلام والتطبيع، مع الحفاظ على مصالح إسرائيل الأساسية والأمنية".وأضاف "ستبقى الجولان جزءا من دولة إسرائيل". وقال مسؤول سوري كبير طلب عدم نشر اسمه إن دمشق لن تتنازل أبدا عن هضبة الجولان، واصفا إياها بأنها جزء لا يتجزأ من الأراضي السورية.وأضاف المسؤول أن جهود التطبيع مع إسرائيل يجب أن تكون جزءا من مبادرة السلام العربية لعام 2002، وألا تجري عبر مسار منفصل. ومنذ اندلاع الحرب في غزة أكدت السعودية مرارا على أن إقامة علاقات مع ''إسرائيل'' مشروط بقيام دولة فلسطينية مستقلة. وقال ساعر إنه "ليس من البناء" أن تشترط الدول الأخرى قيام دولة فلسطينية لتطبيع العلاقات. والتقى الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بالرئيس السوري أحمد الشرع في السعودية في نفس الشهر وحثه على تطبيع العلاقات مع إسرائيل. وأعلن ترامب وقتها بشكل مفاجئ رفع العقوبات الأمريكية المفروضة على سوريا.

سوسة زيارة تفقّد إلى مشروع تعبيد حي حمادة الشرقية
سوسة زيارة تفقّد إلى مشروع تعبيد حي حمادة الشرقية

الصحفيين بصفاقس

timeمنذ 32 دقائق

  • الصحفيين بصفاقس

سوسة زيارة تفقّد إلى مشروع تعبيد حي حمادة الشرقية

سوسة زيارة تفقّد إلى مشروع تعبيد حي حمادة الشرقية 1 جويلية، 15:31 أدى السيد سفيان التنفوري والي سوسة يوم الإثنين 30 جوان 2025 زيارة تفقّد إلى مشروع تعبيد حي حمادة الشرقية بزاوية سوسة، وكان مرفوقاً بالسيد الكاتب العام للولاية، وبحضور معتمد زاوية سوسة، والمدير الجهوي للتجهيز، ومدير إقليم الشركة الوطنية لتوزيع المياه، ورئيس المجلس الجهوي، ورئيس وأعضاء المجلس المحلي بزاوية سوسة. وأكد والي الجهة على ضرورة إتمام إنجاز المشروع في الآجال التعاقدية، مع الإلتزام بالجودة واحترام المواصفات. كما استمع إلى مشاغل ومطالب مواطني الجهة، خاصة المتعلقة بالربط بشبكة توزيع المياه، وأسدى تعليماته بربط المتساكنين الذين تتوفر فيهم الشروط القانونية بالشبكة، وذلك في إطار تحسين ظروف العيش وتعزيز البنية التحتية الأساسية.

موسكو تعتزم دعوة سوريا لحضور قمة روسية عربية

timeمنذ 33 دقائق

موسكو تعتزم دعوة سوريا لحضور قمة روسية عربية

دعوة رسمية للقيادة السورية لحضور القمة الأولى بين موسكو وجامعة الدول العربية، المقرر عقدها في 15 أكتوبر المقبل. وأوضح متحدث الكرملين دميتري بيسكوف، في تصريح صحفي، أن روسيا تحافظ على علاقاتها مع الإدارة السورية الجديدة وستواصل ذلك في المستقبل.وقال في رده على سؤال عن مشاركة سوريا في القمة: "بالطبع ستكون هناك دعوات كهذه. نحافظ على علاقاتنا مع الإدارة السورية الحالية، وسنواصل ذلك في المستقبل. لدينا مصالح في سوريا". وبشأن رفع الولايات المتحدة العقوبات عن سوريا، قال بيسكوف: "هذا قرار سيادي للولايات المتحدة" وفق الاناضول.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store