«نون للكتاب» تستحضر تيسير السبول وتعيد قراءة «أنت منذ اليوم»

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

الدستور
منذ 2 ساعات
- الدستور
مؤتمر صحفي للحديث عن أيام شومان الثقافية في محافظة عجلون
عجلون - علي القضاة ضمن جهودها المتواصلة للتواصل مع المجتمع الأردني في العاصمة وفي المحافظات، وفي سبيل تقديم برنامج ثقافي وفني متكامل يستهد في كافة فئات المجتمع، أطلقت مؤسسة عبد الحميد شومان أيام شومان الثقافية" عبر فعاليات تعكس برامج المؤسسة المانوية، بالتعاون مع جهات ثقافية ووطنية مختلفة. وتهدف هذه الأيام إلى إتاحة الثقافة والفنون والعلوم والمعرفة لجميع فئات المجتمع، من خلال برنامج ثري ومتنوع من الفعاليات المجانية التي تعقد على مدار أربعة أيام في أماكن تهم الشباب والكبار على حد سواء متعددة داخل المحافظة لتكون الثقافة في متناول الجميع، وبأشكالها المختلفة التي تلبي اهتمامات الأطفال واليافعين. وقال موفق ملكاوي من شومان خلال المؤتمر الصحفي جاء اختيار محافظة عجلون لما تتميز به من طابع طبيعي وثقافي فريد، يجمع بين الغابة والتاريخ، وبين القلعة والمجتمع المحلي النشط حيث تشكل عجلون مساحة مثالية لاحتضان الفعاليات المفتوحة، التي تجمع ما بين الطبيعة والمعرفة، في تجربة ثقافية متكاملة تمتد من القلعة إلى الغابة. وتتماشى هذه الخطوة مع توجه المؤسسة إلى توسيع نطاق وصولها إلى المجتمعات المحلية في المحافظات، وتعزيز المشاركة الثقافية خارج العاصمة. واضاف ينفذ البرنامج بالشراكة مع مجموعة واسعة من المؤسسات الوطنية والمجتمعية التي ساهمت في رسم ملامح الفعالية، وهي: وزارة الاتصال الحكومي - الراعي الرسمي، وزارات الثقافة، والداخلية، والسياحة والآثار، والشباب، و التربية والتعليم، والتخطيط والتعاون الدولي، ومحافظة عجلون، وكلية عجلون الجامعية، ومركز عجلون الثقافي، مؤسسة ولي العهد مؤسسة نسيج للتنمية المستدامة، مركز زها الثقافي مركز هيا الثقافي، مديرية شباب عجلون حاضنة أعمال عجلون - إرادة، مساحة عجلون للريادة والابتكار، منتدى نبض المركز الوطني للثقافة والفنون الجمعية العلمية الملكية، مشروع Albers مؤسسة شباب الإبداع بلدية الجنيد، مدرسة كفرنجة الثانوية للبنين والأردنية للمناطق الحرة والتنموية (التلفريك)، محمية عجلون، المتحف الوطني الأردني للفنون الجميلة، المعهد الفرنسي، عينكم ع الشباب، شركة جت، إضافة إلى حضور ثقافي وفني من فرقة أمانة عمان، فرقة كفرنجة، فرقة عمو همام، فرقة ربوع حوران، فرقة أوكتاف. واشار الى انه يواكب الفعاليات عدد من الشركاء الإعلاميين الذين يساهمون في تغطيتها وتسليط الضوء على رسائلها مبينا تتنوع مواضيع البرنامج لتشمل محاور معرفية وثقافية وفنية وعلمية، حيث تتوفر فعاليات موجهة للعائلات، تتضمن أنشطة مجتمعية مفتوحة في الهواء الطلق، وفعاليات للأطفال واليافعين تهدف إلى تنمية مهاراتهم من خلال الألعاب التعليمية والتجريبية، والفنون التعبيرية، والقصص، والتكنولوجيا. واضاف يشتمل البرنامج ايضا معارض للكتاب والفن والحرف، وورشات تدريبية في مجالات الكتابة وصناعة الأفلام والرسم والتصميم والذكاء الاصطناعي. ولقاءات فكرية وأدبية ونقاشات مع كتاب ومبدعين، وعروضا مسرحية وموسيقية وسينمائية تناسب والفن في آن معا. مختلف الأذواق وبذلك تتحول عجلون خلال هذه الأيام إلى مساحة نابضة بالحياة الثقافية، يتفاعل فيها المجتمع مع المعرفة وقال تؤكد مؤسسة عبد الحميد شومان التزامها الراسخ بإيصال الثقافة إلى الناس حيثما كانوا، وبأن المعرفة ليست حكرا على مكان أو جمهور بعينه، بل هي حق للجميع لافتا الى ان أيام شومان الثقافية في عجلون تشكل مثالا حيا على قوة التعاون المجتمعي والثقافي، وعلى إمكانية تحويل المساحات العامة إلى منصات للإبداع والحوار والتعبير وبين جبال عجلون وسهولها، تلتقي الحكاية بالتجربة، ويصير الفعل الثقافي جزءا من نسيج الحياة اليومية. من جانبه اعرب مدير ثقافة عجلون سامر الفريحات عن اعتزازه بإقامة أيام شومان الثقافية في عجلون ما يعزز حضورها على الساحة الثقافية الأردنية لافتا لما تتمتع به المحافظة من ميزات نسبية تحظى باهتمام القيادة الهاشمية وولي العهد . وتخلل المؤتمر الصحفي حوار مفتوح تم فيه الإجابة على أسئلة الزملاء الصحفيين .


أخبارنا
منذ 4 أيام
- أخبارنا
الأديبة اللبنانية نجوى بركات تقدم شهادة ابداعية في "شومان"
أخبارنا : قدّمت الأديبة اللبنانية نجوى بركات، مساء الاثنين، في منتدى مؤسسة عبد الحميد شومان الثقافي، شهادة إبداعية في ندوة حوارية أدارتها وقدّمتها الأديبة سميحة خريس. وأشارت بركات، في الندوة التي حملت عنوان "محفزات الكتابة: من بيروت إلى باريس"، إلى أن باريس، التي سكنتها منذ أن كان عمرها 19 عامًا، لم تترك بصمات واضحة في الفن الروائي لديها، إلا من خلال كتاب واحد فقط صدر باللغة الفرنسية بعنوان مستأجرة شارع بودو فير. ونوّهت بأن باريس كان لها فضل عليها من خلال امتلاكها لبعض الأفكار والمعلومات، والتعرّف على الآخر، وكذلك التقرّب من ثقافتها ولغتها الأصلية، وهي اللغة العربية. وتحدّثت بركات عن دخولها إلى فن الكتابة حينما انتقلت إلى باريس نتيجة الحرب الأهلية في لبنان آنذاك. كما تطرّقت إلى تجربتها في إطلاق محترفها "كيف تكتب رواية"، والظروف التي رافقته، والتطور الذي طرأ عليه، مبيّنة أن هذه التجربة أخذت الكثير من الوقت والحماس، من خلال العمل مع كتّاب من الشباب في العالم العربي، يحتاجون إلى فرصة. ولُفِت في الندوة، التي حضرها أدباء ومثقفون ومهتمون، إلى أن المحترف، بعد نحو 10 سنوات، أنتج نحو 23 رواية طُبعت في أفضل دور النشر، وحصلت على جوائز مختلفة. وبركات، المولودة في بيروت عام 1966، روائية وصحفية ومترجمة، ومؤسِّسة محترف "كيف تكتب رواية". حصلت على دبلوم دراسات عليا في المسرح، ثم في السينما، من جامعة السوربون الفرنسية، وعملت صحفية حرة في عدد من الصحف والمجلات العربية، وأعدّت وقدّمت برامج ثقافية في إذاعات دولية، كإذاعة فرنسا الدولية والإذاعة البريطانية، إلى جانب إنجازها العديد من السيناريوهات الروائية والوثائقية. وأعدّت أول 15 حلقة من برنامج "موعد في المهجر"، الذي عرضته قناة الجزيرة. وفي عام 1986، صدرت الرواية الأولى لبركات بعنوان المحوِّل، وأتبعتها برواية حياة وآلام حمد بن سلامة، ثم باص الأوادم، ويا سلام، ولغة السر، ومستر نون، وغيبة مي. كما نشرت بالفرنسية رواية بعنوان La locataire du Pot de Fer. ونالت نجوى بركات، في عام 1996، جائزة المنتدى الثقافي في باريس عن روايتها الثالثة باص الأوادم، كما أُدرجت روايتها الخامسة لغة السر، التي صدرت عام 2004، على قائمة جائزة "فيمينا" الفرنسية للأدب المترجَم، ووصلت إلى القائمة القصيرة لجائزة الأدب العربي في فرنسا. --(بترا)


الرأي
منذ 5 أيام
- الرأي
الأديبة اللبنانية نجوى بركات تقدم شهادة ابداعية في "شومان"
قدّمت الأديبة اللبنانية نجوى بركات، مساء أمس الاثنين، في منتدى مؤسسة عبد الحميد شومان الثقافي، شهادة إبداعية في ندوة حوارية أدارتها وقدّمتها الأديبة سميحة خريس. وأشارت بركات، في الندوة التي حملت عنوان "محفزات الكتابة: من بيروت إلى باريس"، إلى أن باريس، التي سكنتها منذ أن كان عمرها 19 عامًا، لم تترك بصمات واضحة في الفن الروائي لديها، إلا من خلال كتاب واحد فقط صدر باللغة الفرنسية بعنوان مستأجرة شارع بودو فير. ونوّهت بأن باريس كان لها فضل عليها من خلال امتلاكها لبعض الأفكار والمعلومات، والتعرّف على الآخر، وكذلك التقرّب من ثقافتها ولغتها الأصلية، وهي اللغة العربية. وتحدّثت بركات عن دخولها إلى فن الكتابة حينما انتقلت إلى باريس نتيجة الحرب الأهلية في لبنان آنذاك. كما تطرّقت إلى تجربتها في إطلاق محترفها "كيف تكتب رواية"، والظروف التي رافقته، والتطور الذي طرأ عليه، مبيّنة أن هذه التجربة أخذت الكثير من الوقت والحماس، من خلال العمل مع كتّاب من الشباب في العالم العربي، يحتاجون إلى فرصة. ولُفِت في الندوة، التي حضرها أدباء ومثقفون ومهتمون، إلى أن المحترف، بعد نحو 10 سنوات، أنتج نحو 23 رواية طُبعت في أفضل دور النشر، وحصلت على جوائز مختلفة. وبركات، المولودة في بيروت عام 1966، روائية وصحفية ومترجمة، ومؤسِّسة محترف "كيف تكتب رواية". حصلت على دبلوم دراسات عليا في المسرح، ثم في السينما، من جامعة السوربون الفرنسية، وعملت صحفية حرة في عدد من الصحف والمجلات العربية، وأعدّت وقدّمت برامج ثقافية في إذاعات دولية، كإذاعة فرنسا الدولية والإذاعة البريطانية، إلى جانب إنجازها العديد من السيناريوهات الروائية والوثائقية. وأعدّت أول 15 حلقة من برنامج "موعد في المهجر"، الذي عرضته قناة الجزيرة. وفي عام 1986، صدرت الرواية الأولى لبركات بعنوان المحوِّل، وأتبعتها برواية حياة وآلام حمد بن سلامة، ثم باص الأوادم، ويا سلام، ولغة السر، ومستر نون، وغيبة مي. كما نشرت بالفرنسية رواية بعنوان La locataire du Pot de Fer. ونالت نجوى بركات، في عام 1996، جائزة المنتدى الثقافي في باريس عن روايتها الثالثة باص الأوادم، كما أُدرجت روايتها الخامسة لغة السر، التي صدرت عام 2004، على قائمة جائزة "فيمينا" الفرنسية للأدب المترجَم، ووصلت إلى القائمة القصيرة لجائزة الأدب العربي في فرنسا.