logo
من لبنان إلى سوريا.. دولارات لـ"هؤلاء"!

من لبنان إلى سوريا.. دولارات لـ"هؤلاء"!

ليبانون 24منذ 3 أيام
عُلم أنّ سوريين كانوا يقطنون في لبنان ، عادوا إلى بلادهم حيث بدأوا بأخذ تعهدات إعمار في مناطق عديدة لاسيما في محافظة دمشق.
وتبيّن أنّ الرواتب الممنوحة للعاملين هناك في هذا المجال تُدفع بالدولار وتتجاوز إلى حد ما أجور العمال التي كانت تُدفع في لبنان، ما يمثل نقلة نوعية على صعيد هؤلاء.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

"شبكات ظلّ لبنانية" تنهار بسبب السوريين.. فما قصتها؟
"شبكات ظلّ لبنانية" تنهار بسبب السوريين.. فما قصتها؟

القناة الثالثة والعشرون

timeمنذ ساعة واحدة

  • القناة الثالثة والعشرون

"شبكات ظلّ لبنانية" تنهار بسبب السوريين.. فما قصتها؟

منذ اندلاع الحرب الأهليّة السوريّة، تمدّد شريطٌ طويل من المخيّمات العشوائيّة على أطراف البلدات الزراعيّة في البقاع وعكار. وغابت الرقابة الرسميّة، فظهرت سوقٌ سوداء من نوع جديد آنذاك: بعض مالكي الأراضي حوّلوا الخيم إلى "وحدات مفروشة" تُستأجر بالدولار أو بالليرة على سعر السوق، فيما راح سماسرة محلّيون يبيعون الكهرباء المقرصَنة والمياه المسروقة من الآبار العامّة ، كلُّ ذلك بعيداً من أي صك إيجار أو عدّاد قانوني. اليوم، ومع بدء تنفيذ خطّة حكوميّة لإعادة جزء من النازحين إلى سوريا، تغيّر المشهد بين ليلة وضحاها. فجأةً، خلت مساحات كاملة من قاطنيها: أبواب خيم مفتوحة، سترات شتويّة معلّقة على حبال مهترئة، وأسلاك كهرباء مقطوعة تتدلّى من أعمدة خشبيّة. يقدّر ناشطون محلّيون أنّ نحو أكثر من 20 في المئة من الوحدات في بعض التجمعات الكبرى أُخليت خلال الشهرين الأخيرين، تاركةً وراءها طيف تجارة كانت تُدرّ أرباحاً سريعة على "مُلّاك الظلّ" الذين تقاضوا بدل إيجار الخيمة الواحدة ما بين 50 و100 دولار شهرياً، وصولا إلى 150 و200 دولار. انهيار الطلب أطاح أيضاً بشبكات بيع الكهرباء والمياه غير الشرعيّة. سائق صهريج في سهل البقاع أكّد تراجع دخله إلى النصف خلال اتصال مع "لبنان24" بعد أن "غادر زبائنه"؛ في حين يقول أحد أبناء المنطقة، أنّه كان يتقاضى بدل "اشتراك" كهربائي ثابت من عشرات الخيم، إنّ خسارته "لا تُعوَّض" لأن فكّ الشبكات يكلّفه أكثر ممّا ربحه. على خطٍ موازٍ، تجد البلديات نفسها أمام تحدّي تفكيك عدادات بدائية ومحوّل متهالك كان يُغذّي المخيّم من خط عام مسروق، فضلاً عن معالجة حفر الصرف الصحّي التي تُركت بلا غطاء. بالنسبة إلى الأهالي، يُنظر إلى الفراغ المستجدّ بارتياحٍ مشوبٍ بالقلق: ارتياح لتخفُّف البنية التحتيّة الهشّة من ضغطٍ عمره أكثر من عقد، وقلق من بقاء الخيم كأطلال قابلة للاستخدام مجدداً إن عاد النزوح في موجة جديدة. أمّا السلطات، فأمامها اليوم مهمّة مزدوجة: ضبط ما تبقّى من تجارة الظلّ كي لا تنتعش على حساب الخدمات العامّة، واستثمار الفرصة لإعادة تأهيل الأراضي المتروكة بما يخدم السكّان الدائمين ويعيد المشهد إلى شرعيّته الأولى. انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

ورقتا الخمسمئة والمليون... أين أصبحتا؟
ورقتا الخمسمئة والمليون... أين أصبحتا؟

القناة الثالثة والعشرون

timeمنذ ساعة واحدة

  • القناة الثالثة والعشرون

ورقتا الخمسمئة والمليون... أين أصبحتا؟

في 24 نيسان الفائت، اقر مجلس النواب القانون الرامي إلى تعديل أحكام المواد من 3 إلى 8 من قانون النقد والتسليف، بما يجيز لمصرف لبنان إصدار أوراق نقدية من فئة الـ500 ألف والمليون ليرة مع الحفاظ على الكتلة النقدية في السوق، وذلك بهدف تسهيل التداول وليس زيادة المعروض النقدي. وبعد مرور 3 اشهر على هذا القانون، فان التنفيذ لم يبدأ بعد، على الرغم من ان طبع عملة المليون سيخفّف تلقائياً من كميات النقد المحمولة لإتمام عمليات الاستهلاك وسداد المستحقات، ولكنه بالطبع لا يتماهى مع تكلفة المعيشة التي تضاعفت كثيرا خلال السنوات الاخيرة. فما هي الاسباب التي تحول دون التنفيذ؟ يحدد مصدر مصرفي عبر وكالة "أخبار اليوم" عدة اسباب قائلا: لا بدّ اولا من التوقف عند عامل "الحذر"، حيث ان طباعة ورقة المليون ليرة تحمل رمزية نفسية واقتصادية كبيرة، إذ يعتبرها كثيرون انها تشكل إعلاناً رسمياً عن "تضخم مفرط"، وقد تخشى السلطة السياسية والمالية من ردّ فعل سلبي، مضيفا: يبدو ان الحكومة ومصرف لبنان لا يريدان إعطاء انطباع بأن الليرة فقدت قيمتها بالكامل، خصوصًا في ظل محاولات الترويج لاستقرار نسبي في سعر الصرف منذ بداية 2024، عند مستوى 89500 ليرة لبنانية. وفي هذا السياق تحدث المصدر عن ضغوط عدة، منها ما هو خارجي او دولي مرتبط بالتفاوض مع صندوق النقد الدولي وغيره من الجهات المانحة، ما يدفع الى الحفاظ على سياسات نقدية "انضباطية"، وعدم اتخاذ قرارات من شأنها أن تفتح الباب على توسيع الكتلة النقدية بالليرة على الرغم من ان نص القانون يشدد على الحفاظ على حجم الكتلة النقدية. اما محليا، فهناك وجهة نظر يبدو انها راجحة تعارض الطبع حتى لو كان الهدف تسهيل التداول، وتعتبر أن التركيز يجب أن يكون على تقليص الإنفاق، لا تسهيل الدفع بالعملة المنهارة. وبالانتقال الى الناحية التقنية واللوجستية، فمعلوم بحسب المصدر ان طباعة عملة جديدة تحتاج إلى تصميم الاوراق وما ستحمله من رموز الى جانب المواصفات التي تحول دون التزوير، والى اتفاق مع مطبعة دولية مثل De La Rue البريطانية أو Giesecke+Devrient الالمانية المعروفتين بطباعة العملات والأوراق النقدية او سواهما...، حيث لم يرشح اي معلومات على هذا المستوى وما اذا كان هناك لجنة تبحث بالامر. يضاف الى ذلك تحديد تمويل الطباعة بالدولار أو اليورو، وهو ما قد لا يكون متاحًا بسهولة حاليًا في ظل قيود التحويلات المفروضة على لبنان. وردا على سؤال، اعتبر المصدر ان مصرف لبنان قد يرى أن إصدار الفئات الجديدة ليس مستعجلًا، طالما أن التداول اليومي لا يزال ممكنًا بالفئات الحالية. واذ لم ينف ان طبع فئة المليون قد يؤدي إلى مزيد من فقدان الثقة بالليرة، وبالتالي تسريع الدولرة الكاملة، قال المصدر عينه: احيانا القانون وحده لا يكفي، اذ يبدو ان المسألة لا تزال عالقة بين الضرورة العملية لتسهيل التداول والخوف من التداعيات السلبية. انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

بنك القاهرة يجذب 128 ألف عميل جديد من خلال حسابات الشمول المالي حتى نهاية يونيو 2025
بنك القاهرة يجذب 128 ألف عميل جديد من خلال حسابات الشمول المالي حتى نهاية يونيو 2025

أموال الغد

timeمنذ ساعة واحدة

  • أموال الغد

بنك القاهرة يجذب 128 ألف عميل جديد من خلال حسابات الشمول المالي حتى نهاية يونيو 2025

يواصل بنك القاهرة، في إطار حرصه على دعم جهود الشمول المالي برعاية البنك المركزي المصري، مشاركته الفعّالة في مختلف الفعاليات، ويحتفل باليوم العالمي للشباب من خلال تقديم مجموعة من المزايا والعروض الحصرية خلال الفترة من 1 إلى 15 أغسطس 2025 . تتضمن حملة بنك القاهرة العديد من المزايا التحفيزية للعملاء، أبرزها فتح حسابات الشمول المالي 'وفـــر' مجاناً وبدون حد أدنى لفتح الحساب، وبدون مصاريف كشف حساب وذلك بالجنية المصري او بالدولار الأمريكي، إضافة الى إصدار بطاقة ميزة للخصم المباشر والبطاقات المدفوعة مقدمًا بالجنيه مجاناً، وايضاً الاشتراك المجاني في خدمات الإنترنت والموبايل البنكي ومحفظة 'قاهرة كاش' للعملاء الجدد والقائمين. كما يتيح البنك حساب 'وفر الجاري' و'وفر بيزنس' المخصصين لأصحاب الأنشطة الاقتصادية والمشروعات متناهية الصغر وأصحاب الأنشطة التي تتم عبر مواقع التواصل الاجتماعي، والعاملين المستقلين (Free lancers) الذين لا يمتلكون مستندات رسمية لإثبات نشاطهم ، وذلك بإجراءات ميسرة تشمل الإصدار المجاني دون حد أدنى وبعائد مميز يُحتسب يوميًا. وأصدر بنك القاهرة حساب جديد ضمن منتجات الشمول المالي 'وفر مايكرو' والخاص بعملاء التمويل متناهي الصغر، والذي يسمح بالتعاملات التجارية على الحساب واستقبال وتحويل ودفع الأموال الخاصة بالنشاط مباشرة من الحساب في أي وقت. ونجح بنك القاهرة في جذب نحو 128 ألف عميل جديد من خلال حسابات الشمول المالي حتى نهاية الربع الثاني من عام 2025، حيث بلغت نسبة العملاء من فئة الشباب (15 إلى 35 عامًا) نحو 52% من إجمالي حسابات الشمول المالي. يتواجد البنك خلال فعاليات الحملة في العديد من المواقع الخارجية مثل الأندية، ومراكز الشباب، والجامعات، لتسهيل فتح الحسابات وتقديم الخدمات البنكية مباشرة للمواطنين. كما يعقد البنك ندوات للتثقيف المالي ودعم فئات المجتمع في عدة محافظات منها بني سويف، والفيوم، والمنيا، وسوهاج، والإسكندرية، وكفر الشيخ، والدقهلية، والمنصورة، وطنطا، فضلاً عن تعاون البنك مع شركة 'بانكر لاونج' لإعداد ورش عمل للتثقيف المالي وفتح حسابات مجانية للشباب.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store