logo
قس يبيع 'منازل في الجنة' بمئات اليوروهات

قس يبيع 'منازل في الجنة' بمئات اليوروهات

تونس تليغرافمنذ 2 أيام
راعي من أصل إسباني-برتغالي يُزعم أنه 'باع أماكن في الجنة'، معروضة بسعر 100 يورو للمتر المربع.
كان يعرض هذه البيوت السماوية على شكل 'منازل سماوية بأشعة ذهبية' من خلال كتيب إلكتروني أنيق.
وتمت عمليات البيع عبر بايبال وأنظمة دفع إلكترونية أخرى، مما سمح لآلاف الأشخاص بشراء هذه 'الأماكن'.
لم يتم ملاحقة هذا الراعي قانونياً لأنه 'ليس أمراً غير قانوني'.
هذه النوعية من القضايا ليست فريدة، ففي أوغندا عام 2023، راعٍ آخر باع أماكن سماوية، وفي زيمبابوي عام 2018، باع راعٍ مكانًا في الجنة مقابل 500 دولار، وتم اعتقاله على عكس الراعي الإسباني-البرتغالي.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الماريخوانا ما عادش خطيرة؟ ترامب يراجع القوانين
الماريخوانا ما عادش خطيرة؟ ترامب يراجع القوانين

تورس

timeمنذ 17 ساعات

  • تورس

الماريخوانا ما عادش خطيرة؟ ترامب يراجع القوانين

المصادر أوضحت أن الرئيس الأمريكي السابق أبدى اهتمامه بهذا التغيير خلال حفل لجمع التبرعات بقيمة مليون دولار أقيم في نادي الغولف الذي يملكه في نيوجيرزي مطلع الشهر الجاري، حيث صرّح للحضور برغبته في دراسة الأمر. التقرير أشار إلى أن من بين الحضور كانت كيم ريفرز، الرئيسة التنفيذية لشركة تروليف، وهي من أكبر شركات الماريجوانا في الولايات المتحدة ، وقد شجعت ترامب على المضي في هذا القرار وتوسيع أبحاث الماريجوانا الطبية.

كيف تؤثر الرسوم الجمركية على أسعار الغذاء حول العالم؟
كيف تؤثر الرسوم الجمركية على أسعار الغذاء حول العالم؟

الصحراء

timeمنذ 2 أيام

  • الصحراء

كيف تؤثر الرسوم الجمركية على أسعار الغذاء حول العالم؟

تتصاعد المخاوف العالمية من تأثير السياسات التجارية الجديدة للولايات المتحدة على قطاع الغذاء، وسط بيئة اقتصادية تتسم بالتقلبات وتحديات سلاسل الإمداد العالمية. فالرسوم الجمركية التي طالت مختلف المنتجات والمواد الخام الزراعية تهدد بزيادة تكاليف الإنتاج محليًا، وهو ما ينعكس سريعاً على أسعار المستهلكين. ولا يقتصر هذا التأثير على السوق الأميركية وحدها، إذ يعتمد الأمن الغذائي العالمي على شبكة مترابطة من الواردات والصادرات، ما يجعل أي اضطراب في السوق الأكبر عالميًا للمنتجات الزراعية مؤثراً على أسعار الغذاء في مختلف الدول، خصوصاً تلك التي تعتمد بشكل رئيسي على الاستيراد. يضع هذا الواقع دول العالم، وخاصة الفقيرة والناشئة، أمام تحديات متزايدة في مواجهة الضغوط التضخمية وتقلبات الأسعار، فيما يزداد القلق من تداعيات هيكلية قد تعيد رسم خريطة تجارة الغذاء العالمية وتفرض أعباء إضافية على المستهلكين في كل مكان. أسعار الغذاء في الولايات المتحدة بالنسبة لتأثير الرسوم على أسعار الغذاء في الولايات المتحدة، يشير تقرير لصحيفة "نيويورك تايمز" الأميركية، إلى أن: ارتفعت تكلفة كل ما يستخدمه المزارعون لإنتاج سلعهم - الآلات والأسمدة ومبيدات الأعشاب والأعلاف - مما قلص الربحية. وسيزداد هذا الوضع سوءاً. معظم الأسمدة التي يستخدمها المزارعون الأميركيون مستوردة. وسيظل بعضها خاضعاً لرسوم جمركية بنسبة 10 بالمئة، كما أُعلن سابقًا، بينما ستُفرض رسوم جمركية تصل إلى 30 بالمئة على الأسمدة القادمة من ترينيداد وتوباغو، وهي منتج رئيسي، ومن عدد من دول الشرق الأوسط. ستؤدي الرسوم الجمركية على الدول المُصدّرة للصلب والألمنيوم إلى رفع تكاليف أشياء مثل الجرارات والأسوار وصناديق الحبوب. كما سترتفع أسعار الآلات والمعدات المستخدمة في تصنيع وتغليف الأغذية. استوردت الولايات المتحدة منتجات زراعية بقيمة 212 مليار دولار العام الماضي، وفقاً لوزارة الزراعة. ويمكن تعويض جزء من هذا النقص بزيادة المنتجات المزروعة في الولايات المتحدة، كما أن الرسوم الجمركية الجديدة المتزايدة لا تُغير بشكل ملموس معدلات الرسوم الجمركية على البلدين اللذين أنتجَا ما يقارب 89 مليار دولار من تلك الواردات، المكسيك وكندا، لأن معظم المنتجات الغذائية مشمولة باتفاقية تجارية سابقة بين هاتين الدولتين والولايات المتحدة، وفق تقرير الصحيفة الأميركية. مع ذلك، تبقى منتجات زراعية بقيمة عشرات المليارات من الدولارات ستخضع لرسوم جمركية أعلى. وستكون السلع التي يصعب استبدالها هي المنتجات التي قد لا تتوفر للولايات المتحدة مناخاً أو تضاريس أو بنية تحتية مناسبة لزراعتها فوراً. ويشمل ذلك الفواكه الاستوائية مثل الأناناس والمانجو، والقهوة والشوكولاتة، أو المنتجات التي لا يمكن زراعتها على مدار العام في الولايات المتحدة. اقترح هوارد لوتنيك، وزير التجارة، أنه قد تكون هناك استثناءات للمنتجات التي لا تزرع في الولايات المتحدة، لكن هذا لم يتم إضفاء الطابع الرسمي عليه. كما يمكن أن تؤثر الرسوم الجمركية الانتقامية على المنتجات الزراعية التي تبلغ قيمتها 176 مليار دولار والتي صدرتها الولايات المتحدة العام الماضي، مما يجعلها أقل قدرة على المنافسة. اضطرابات تجارية وتهدد الاضطرابات التجارية الأمن الغذائي لأغلبية العالم، فمع وجود حوالي 80 بالمئة من سكان العالم يعيشون في بلدان تفوق فيها الواردات الغذائية الصادرات، فإن العديد من الدول قد تكون الآن معرضة لخطر اضطرابات إمدادات الغذاء وسط تصاعد التوترات التجارية، وفقًا لتقرير حديث نشرته مجلة الإيكونوميست . تترابط أنظمة تجارة الأغذية العالمية لسبب وجيه، إذ يعتمد معظم دول العالم على شبكة دقيقة من سلاسل التوريد لتوفير المواد الغذائية الأساسية، واستقرار الأسعار، وترسيخ الوصول إليها على مدار العام. وفي أفضل حالاتها، تمنع سلسلة التوريد الثابتة النقص وارتفاع الأسعار في أوقات الأزمات الداخلية، سواءً بسبب النزاعات أو الظواهر المناخية أو الاضطرابات الاقتصادية. ووفق التقرير، تُعدّ الحرب التجارية بين الولايات المتحدة والصين (2018-2020) خلال ولاية ترامب الأولى مثالاً واضحاً على هذا الضعف، حيث أدت الرسوم الجمركية الانتقامية على فول الصويا الأميركي إلى انخفاض حاد في الصادرات وخسائر تُقدّر بنحو 27 مليار دولار للقطاع الزراعي الأميركي. في المقابل، لجأ كبار المستوردين، مثل الصين، إلى الموردين الأفارقة، مما تسبب في نقص المعروض وزيادة الأسعار على السكان المحليين. تأثير مباشر وغير مباشر يقول رئيس قسم الأسواق العالمية في شركة Cedra Markets، جو يرق، لموقع اقتصاد سكاي نيوز عربية: "من المؤكد أن الرسوم الجمركية التي فرضتها الولايات المتحدة سيكون لها تأثير مباشر وغير مباشر على أسعار الغذاء عالمياً". حتى لو لم تكن هذه الرسوم موجهة بشكل صريح للقطاع الغذائي، إلا أنها ستطال سلاسل الإمداد والتكاليف المرتبطة بهذا القطاع، ما سيؤدي إلى مزيد من عدم الاستقرار والضبابية، وبالتالي ارتفاع في معدلات التضخم وأسعار السلع الغذائية. العبء الأكبر من هذا التأثير سيقع على عاتق الدول الفقيرة والناشئة؛ لأنها أكثر عرضة للتقلبات في أسعار الغذاء، وقد لا تمتلك الأدوات الكافية لمواجهة هذه الأزمات. ويشدد على أن الحرب التجارية التي تقودها أميركا تؤدي إلى تغيّر في مصادر التوريد، إذ تضطر الدول إلى اللجوء لمصادر بديلة، غالباً ما تكون أعلى تكلفة، ما يزيد من الأعباء على المستهلك النهائي. وفي هذا السياق، يبرز التضخم كأحد أبرز التحديات المصاحبة للحرب التجارية، وهو الخطر الذي تخشاه جميع الأسواق، لأنه لا يقتصر على قطاع واحد، بل يمتد إلى قطاعات واسعة، وعلى رأسها الغذاء. ومما يزيد من حدة الأزمة، تأثيرات التغير المناخي التي تفرض ضغطًا إضافيًا على الأمن الغذائي، وتسهم في ارتفاع الأسعار بشكل أكبر في الوقت الحالي." ضريبة إضافية يقول خبير أسواق المال، محمد سعيد، لموقع "اقتصاد سكاي نيوز عربية" إن الرسوم الجمركية التي تفرضها الولايات المتحدة على تُعد بمثابة "ضريبة إضافية" تتحملها في البداية الشركات المستوردة، لكنها غالباً ما تنتقل بالكامل أو بنسبة كبيرة إلى المستهلك النهائي، وهذا ينطلق على القطاعات كافة، بما في ذلك قطاع الغذاء. ويوضح أن هذا التأثير لا يقتصر على السوق الأميركية فقط، بل يمتد إلى الأسواق العالمية، نظراً للتشابك الكبير في سلاسل الإمداد وأسواق السلع الأساسية. ويؤكد أن أسعار المنتجات الغذائية المستوردة داخل الولايات المتحدة ترتفع فور تطبيق الرسوم، وتشمل هذه المنتجات الفواكه والخضروات والحبوب واللحوم، مضيفاً: "الضرر لا يصيب أميركا وحدها، لأن سلعاً أساسية مثل القمح والذرة وفول الصويا تُسعر عالمياً عبر بورصات دولية، وأي زيادة في تكلفة استيراد هذه السلع في أميركا تنعكس على الأسعار المرجعية العالمية، وهو ما يؤثر بشكل أكبر على الدول ذات القدرة الشرائية الأضعف". كما يشير إلى أن جانباً كبيراً من إنتاج الغذاء يعتمد على مدخلات إنتاج مستوردة مثل الأسمدة والعلف والطاقة، وبالتالي فإن الرسوم الجمركية على هذه المدخلات تؤثر بشكل غير مباشر على أسعار الأغذية النهائية، سواء في السوق المحلي الأميركي أو في الأسواق التي تستورد من الولايات المتحدة. ويلفت سعيد إلى أن: أي اضطراب في تكاليف الغذاء الأميركي ينعكس على سلاسل الإمداد العالمية، ويؤدي إلى موجات من إعادة التوزيع والبحث عن بدائل، وهو ما يخلق اختناقات وارتفاعات مفاجئة في الأسعار في دول أخرى. "غالباً ما تكون الدول الأفقر أو الفئات الاجتماعية الأضعف هي أول من يدفع الثمن، وتواجه صدمات معيشية قاسية بسبب هذه الزيادات". ويحذّر من أن استمرار الرسوم الجمركية بهذا الشكل قد يؤدي إلى تغيرات هيكلية في السوق العالمية، حيث قد تستفيد دول أخرى مثل البرازيل أو الاتحاد الأوروبي من تقليص الحصة الأميركية، مما يصعّب على الولايات المتحدة استعادة نفوذها السابق في الأسواق. وأضاف: "من المتوقع أن تزداد الضغوط التضخمية المرتبطة بالغذاء، خصوصاً أن هذه الزيادات تتراكم فوق أزمات قائمة مثل نقص الإنتاج أو تغيرات الطقس أو التوترات الجيوسياسية". نقلا عن سكاي نيوزعربية

ارتفاع مبيعات شركة TSMC بنسبة 26% الشهر الماضي
ارتفاع مبيعات شركة TSMC بنسبة 26% الشهر الماضي

الصحراء

timeمنذ 2 أيام

  • الصحراء

ارتفاع مبيعات شركة TSMC بنسبة 26% الشهر الماضي

سجلت مبيعات شركة تايوان لصناعة أشباه الموصلات "TSMC" الشهر الماضي ارتفاعا بنسبة 26% في مؤشر على تسارع وتيرة الانفاق في مجال الذكاء الاصطناعي. وذكرت الشركة، التي توفر رقائق الذكاء الاصطناعي لشركات متخصصة في مجال أجهزة الذكاء الاصطناعي مثل إنفيديا كورب وأدفانسد ميكرو ديفسيز، أن مبيعاتها الشهر الماضي بلغت 323.2 مليار دولار تايواني جديد (10.8 مليار دولار). وأفادت وكالة بلومبرغ نيوز بأن هذا النمو جاء متفقا على توقعات الخبراء بتحقيق زيادة نسبتها 25% في عائدات الشركة خلال الربع الثالث من العام. ورغم الرياح العكسية الناجمة عن ارتفاع قيمة الدولار التايواني، تحقق شركة تايوان لصناعة أشباه الموصلات معدلات نمو مطردة هذا العام، حيث سجلت زيادة بنسبة 38% خلال الفترة من يناير حتى يوليو مقارنة بنفس الفترة من العام الماضي، وتعمل على سد الفجوة بين المعروض وحجم الطلب المتزايد. وارتفع سهم شركة تايوان لصناعة أشباه الموصلات، ومقرها تايبيه، إلى معدل قياسي أمس الخميس، بعد إعلان إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب استثناء الشركة من الرسوم الجمركية على الرقائق الإلكترونية بسبب استثماراتها في المنتجات الأميركية. نقلا عن سكاي نيوز عربية

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store