logo
المفوضية الأوروبية بالقاهرة: مصر ليست مجرد شريكا أساسيا بل حجر زاوية فى الاستقرار والأمن الإقليمى

المفوضية الأوروبية بالقاهرة: مصر ليست مجرد شريكا أساسيا بل حجر زاوية فى الاستقرار والأمن الإقليمى

بوابة الأهرام٠٢-٠٣-٢٠٢٥

محمد المعصراوى
أعادت المفوضة الأوروبية لشئون المتوسط السيدة دوبرافكا سويتشا التأكيد على أن مصر ليست مجرد شريكا أساسيا، بل إنها حجر زاوية الاستقرار و الأمن والتعاون الاقتصادي على المستوى الإقليمي.
موضوعات مقترحة
جاء ذلك فى بيان أصدرته المفوضية الأوروبية بالقاهرة، حيث أكدت سويتشا أيضا خلال زيارتها لمصر اليوم الأحد ولقاءها عدد من المسئولين وفى مقدمتهم الرئيس عبدالفتاح السيسي التزام الاتحاد الأوروبي بدعم مصر، موضحة أن هذه الزيارة كانت فرصة لتقديم رؤيتها بشأن وثيقة ميثاق البحر المتوسط الجديد.
وأعادت المفوضة سويتشا التأكيد على العلاقات القوية بين الاتحاد الأوروبي و مصر و استعرضت تنفيذ الشراكة الاستراتيجية و الشاملة في عدة مجالات مثل التعاون الاقتصادي، و التجارة و الاستثمار، و الطاقة والتكنولوجيا النظيفة، والتكيف المناخي، والأمن و تنظيم الهجرة.
كما أوضحت أن القيم الأساسية والاهتمامات الاستراتيجية المشتركة هي نقطة ارتكاز التعاون بين الاتحاد الأووربي ومصر.
وأوضح البيان أن الاتحاد الأوروبي سيواصل في هذا السياق العمل مع شركائه لجذب استثمارات أجنبية لمصر، بما في ذلك استثمارات تشمل التكنولوجيا النظيفة والطاقة المتجددة.
كما سيتم رفع مستوى الدعم ليصل إلى استثمارات بقيمة 1.8 مليار يورو بموجب الصندوق الأوروبي للتنمية المستدامة حتى عام 2027 بوصفها جزء من الحزمة التي أعلن عنها في العام الماضي بالتعاون الوثيق مع القطاع الخاص.
وأشارت المفوضية فى بيانها إلى أن مصر تؤدى دورا لا غنى عنه في تشكيل الاستقرار الإقليمي، و خاصة بما يتعلق بغزة و سوريا و الشرق الأوسط، إلى جانب تعزيز التعاون مع الخليج.
واشتركت المفوضة الأوروبية مع القيادات المصرية في تبادل الرؤى بشأن الموقف الإقليمي، اعترافا بقيادة مصر في الوساطة لحل الصراع و الاستجابة للأزمات. فإسهامات مصر جوهرية في دعم الحوار، والمجهودات الإنسانية، والاستقرار على المدى الطويل.
وتأتي هذه الزيارة في سياق سلسلة من المشاورات رفيعة المستوى تجريها المفوضة سويتشا لصياغة وثيقة الميثاق ميثاق البحر المتوسط الجديد الذي يصاغ بالتعاون الوثيق مع شركاء المتوسط
و الدول الأعضاء إذ سيعالج التحديات المشتركة من خلال دعم العلاقات بين الشعوب، و النمو الاقتصادي، و تعزيز الأمن و الاستقرار الإقليميين.
وعلقت المفوضة دوبرافكا سويتشا قائلة: "إنه لمن دواعي سروري أن أزور مصر و أنا في بداية تولي مهام منصبي. فمصر شريك استراتيجي أساسي للاتحاد الأوروبي و تؤدي دورا حاسما في استقرار المنطقة. و لقد ارتقت علاقاتنا على مدى العام الماضي لآفاق جديدة و سنظل ملتزمون التزاما تاما بدعم رخاء مصر الاقتصادي و جدول إصلاحاتها الطموح.
فالبحر المتوسط ليس مجرد فضاء جغرافي، بل هو ثقافة و جسر اقتصادي يربط بين القارات الثلاثة و مصر هي قلب هذا الملتقى النابض. فيمكننا، بتعزيز شراكتنا، تحويل التحديات لفرص تدعم الرخاء و الاستقرار لكلا مصر و الاتحاد الأوروبي.
لقد حققنا معا إنجازات مهمة، بداية من عقد اتفاقيات استثمارية تاريخية إلى المساعدة المالية التي تعزز التحديث الاقتصادي. نحن نسعى لصياغة رؤية مشتركة مع مصر أثناء عملنا لصياغة الميثاق البحر المتوسط الجديد. و إنني أتطلع لتعميق تعاوننا للوصول إلى منطقة تنعم باستقرار و رخاء أكبر.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

رئيس الجامعة الفرنسية ل"مصراوي": نقدم منحا دراسية للطلاب المصريين تصل إلى 100% (حوار)
رئيس الجامعة الفرنسية ل"مصراوي": نقدم منحا دراسية للطلاب المصريين تصل إلى 100% (حوار)

مصرس

timeمنذ 24 دقائق

  • مصرس

رئيس الجامعة الفرنسية ل"مصراوي": نقدم منحا دراسية للطلاب المصريين تصل إلى 100% (حوار)

- لن يكون لدينا كليات طب بشري وبيطري وعلاج طبيعي- الجامعة تخصص 120 ألف يورو للبحث العلمي والنشر الدولي- نسعى لاستقطاب وجذب طلاب وافدين من شرق وغرب إفريقيا- هدفنا تقديم خدمة تعليمية وليس من أولوياتنا النواحي المالية وتحصيل المصروفات فقطحوار - عمر صبري:كشف رئيس الجامعة الفرنسية في مصر، الدكتور محمد حسن رشدي، تفاصيل الحرم الجديد للجامعة والخطة الجديدة للبرامج الدراسية وذلك عقب زيارة الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون الأخيرة لمصر..وأوضح رشدي خلال حوار صحفي "مصراوي" أنه ابن التدريس الحكومي المغربي وذلك قبل سفره لاستكمال تعليمه في فرنسا ومن ثم الاستقرار هناك، مشيدًا بمنظومة التعليم العالي المصرية وجودتها العالية، وإلى نص الحوار...بداية.. ما هو الموقف الحالي للجامعة الفرنسية في مصر؟الجامعة الفرنسية أسست عام 2002 في إطار شراكة فرنسية مصرية سياسية بين الرئيسين الراحلين جاك شيراك وحسني مبارك وقررا فتح جامعة فرنسية في مصر وكانت وقتها جامعة خاصة واستمرت هكذا حتى عام 2019 إلى أن أصبحت جامعة فرنسية في مصر، ولدى الجامعة الفرنسية 9 جامعات شريكة من فرنسا تتيح للطالب الحاصل على ليسانس أو بكالوريوس أن يستكمل الدراسات العليا في تلك الجامعات مقابل مصروفات 300 يورو فقط ويعامل كالطالب الأوروبي وليس الأجنبي بالنسبة للمعاهد والجامعات الفرنسية.ما هي المبررات التي تم على أساسها تم تحويل الجامعة الفرنسية من خاصة إلى أهلية؟في هذا التوقيت لم أكن متواجدًا وبالنسبة لكنني مسرور بهذا القرار كون الجامعة الفرنسية جامعة أهلية تحت إشراف الحكومة المصرية الداعمة للجامعة كما أن وزير التعليم العالي الدكتور محمد أيمن عاشور متابعا لكل خطوة في الجامعة ومشرفا على الحرم الجامعي الجديد.ما هي أهداف الجامعة الفرنسية في الوقت الحالي؟تهدف إلى فتح برامج فرنسية تدريسية في مصر معتمدة من وزارة التعليم العالي الفرنسية لأنه هناك جامعات تدعي وجود برامج تعليمية فرنسية ولكنها ليست معتمدة من فرنسا وتم اعتماد برامج الجامعة في مصر في إطار اتفاقية بولونيا "3 سنوات لدراسة الليسانس و5 سنوات لدرجة الماجستير و8 سنوات لدرجة الدكتوراه" وهذه الاتفاقية فيها 47 دولة من الاتحاد الأوروبي ككل تعترف بكل هذه الدرجات... وبالتالي الجامعة الفرنسية هي الجامعة الوحيدة الأجنبية في مصر المستفيدة من اتفاقية بولونيا.كما نستهدف طلابًا من جميع المحافظات في مصر لتحقيق الهدف الاجتماعي للجامعة بتوفير تعليم أوروبي لكل الفئات وهناك سياسات منح دراسية للطلاب المصريين تصل إلى 100% وأقلها 25% وذلك على حسب نتائج تخرج الطلاب من الثانوية العامة ومنح دراسية جامعية مرتبطة بالتفوق والتقدير.ماذا عن البنية التحتية للجامعة الفرنسية؟حاليًا توجد الجامعة في مبنى كان مخصصًا لجهاز الشروق على حسب ما قيل لي، وهذا الأمر من العوامل التي أدى إلى عدم تطوير الجامعة وإمكانية استقبال عدد أكبر من الطلاب ، فضلًا عن بعد الجامعة في السنوات الماضية حيث قيل لي أنه قبل 10 سنوات كان يتطلب زمن ساعتين للوصول من المعادي إلى الشروق حيث مقر الجامعة ولذلك لم تتطور الجامعة كثيرًا وفي عام 2019 مع إعادة إنشاء الجامعة فسيكون لها حرم جامعي جديد على بعد دقائق من الحرم الحالي ويتكون المجمع الجامعي من 11 مبنى على مساحة 45 ألف متر مربع مبني على مساحة 33 فدان وكل ذلك تابع لوزارة التعليم العالي المصرية المالك للجامعة وهي من تقوم بالبناء بتكلفة 51 مليون يورو بينهم 2 مليون تمويل فرنسي دعم للجامعة و12 مليون يورو قرض من وكالة التنمية وباقي المبلغ 37 مليون يورو تمويل مصري.هل من تفاصيل عن الحرم الجديد للجامعة؟الحرم الجامعي في مرحلة الإنشاء والمرحلة الأولى تتضمن 4 مباني نصفهم للمختبرات والمعامل والتدريس والنصف الآخر سكن جامعي بسعة 420 غرفة لأن عدم توفير سكن يعتبر عائق أمام تطور الجامعة الفرنسية ومن المفترض انتهاء المرحلة الأولى من نهاية 2025 الجاري من المقرر نقل الجامعة خلال شهر يناير 2026 المقبل.ماذا عن الكليات والبرامج الجديد؟حاليا يوجد برامج الهندسة والهندسة المعمارية والإدارة والسياحة واللغة التطبيقية وسنظل في نفس البرامج مع المرحلة الأولى من النقل... وخلال اجتماع مجلس الأمناء المقبل في شهر يوليو هناك استراتيجية لمدة 5 سنوات مقبلة تتضمن الكليات الجديدة.طموحنا السير في اتجاه تخصصات تخدم القيمة المضافة في سوق العمل والبحث العلمي والابتكار والتنمية المستدامة والطاقة الجديدة والمتجددة وكل ما يخدم الصحة وإدارة الطب وليس الطب وليس هدفنا برامج دراسية لاستقبال الطلاب وتحصيل المصروفات فقط.ومن البرامج الجديدة إدارة المستشفيات والبيوتكنولوجي والبايو انفورماتكس والروبوت والأمن السيبراني وBIS والتسويق الرقمي واللغات والاقتصاد العالمي وبرامج أخرى تخدم الدراسات البينية التي تطلب أكثر من معرفة وخبرة في سوق العمل.هل سيكون هناك كليات كالطب البشري أو العلاج الطبيعي والأسنان؟لن نسير في هذا الاتجاه لأن مصر بها كليات كهذه تستوعب الطلاب ولدينا استعداد أن ندخل مع جامعات مصرية في شراكات ثلاثية.ما هي أهداف الجامعة ؟أنا خريج تدريس حكومي سواء عندما كنت في المغرب أو فرنسا، والجامعة الفرنسية لا تهدف إلى تحقيق الربح وإنما تهدف إلى استقدام أفضل وأحدث العلوم من فرنسا إلى الشباب المصري بأفضل تكلفة وهذا يمكن مقارنته بمصروفات جامعات أخرى فمصروفات الهندسة والهندسة المعمارية 175 ألف جنيه والإدارة 156 ألف وفي اللغات التطبيقية 126 ألف وهذه مجمل المصروفات لطالب سيحصل على درجة علمية من فرنسا والأهم من ذلك يحصل الطالب على الشهادة الجامعية في 3 سنوات فقط وليس 4 مقارنة بكليات أخرى، ثم من حق الطالب الالتحاق بالدراسات العليا في أوروبا بدون قيود.هل الجامعة الفرنسية أشبه بمحطة ترانزيت لتوفير عمالة لأوروبا بعد تأهيل الطلاب المصريين؟لسنا محطة ترانزيت لتأهيل وتوفير عمالة لأوروبا وبالعكس لو كان هذا هدفنا لما كنا وفرنا دراسة الدراسات العليا بالجامعة في مصر وهدفنا أن يحصل الطلاب المصريين على DNA التعليم الفرنسي حيث أن 30% من ساعات التدريس في الجامعة من كادر تعليمي فرنسي من الجامعات الشريكة وكذلك امتحانات الجامعات الفرنسية هي نفسها المعتمدة بالمستويات في فرنسا وهناك ملاحظة أن مستوى الطلاب المصريين هو تقريبًا نفسه نظرائهم في فرنسا والبعض يقر بإن الطلاب المصريين يعملون بصورة أكبر.ما هي خطوات الجامعة لاستقطاب الطلاب الوافدين؟ وهل ستقدمون الدعم اللازم للابتعاث؟أنا مغربي ودرست في أوروبا وأستاذ جامعي ورئيس جامعة في فرنسا لمدة 8 سنوات وأدري معنى الابتعاث وأرقام الطلاب في أوروبا أو فرنسا مهولة والأعداد التي يتم قبولها ضئيلة وبالتالي هناك استهداف دول القارة الإفريقية والمغرب العربي الذين لا يتمكنون من الالتحاق للدراسة في أوروبا حيث يلتحق عدد كبير من أبناء المغاربة للدراسة في أوروبا وأصبحت الدراسة باللغة الإنجليزية.المسألة مسألة تسويق للتعليم العالي المصري فالمغرب سَوَق بجدية وذكاء في إفريقيا ويجذب طلاب وافدين بأعداد كبيرة جدًا رغم أنه بمقارنة الجامعات المصرية والمغربية في أي تصنيف ستجد أفضل الجامعات المصرية أو الجنوب إفريقيا فيما تأتي الجامعات المغربية بعد المرتبة 20 وهذا معناه أن التعليم العالي المصري في جودة عالية ولكنه ليس مسوقًا لجذب الطلاب.وبالنسبة لتكلفة الدراسة والمعيشة في مصر فهي عنصر جيد حينما يقرر الطالب الإفريقي الدراسة في الخارج وأعتقد مصر ستكون جيدة عندما وصلت مصروفات الدراسة في معهد أو جامعة أوروبية إلى 5 آلاف يورو بخلاف مصروفات المعيشة والانتقال والسفر والسكن وبالتالي هناك فرصة لاستقطاب طلاب من الشرق الإفريقي أو الغرب وكذلك دول الخليج وتأمل الجامعة الفرنسية إلى أن يكون من 10% إلى 15% كخطوة أولى وذلك بالتنسيق مع وزارة التعليم العالي ومنصة إدرس في مصر والملحقيات الثقافية التعليمية الإفريقية وكذلك السفارات الفرنسية.وما هي نصيحتك للشباب المصري الراغب في السفر للحصول على التعليم الجامعي في الخارج؟أقول للشباب المصري، ومن غير زيادة في الكلام، جامعات مصر في مستوى عالي وأساتذة جامعيين في مستوى عالمي تخرجوا من أحسن الجامعات في مصر وخارجها وهناك رؤية واستراتيجية حكومية وزارية لتطوير التعليم العالي والبحث العلمي في مصر ولو كل هذه المتطلبات موجودة لماذا أسافر للخارج ونصيحتي لا تسافروا للدراسة بالخارج مباشرة بعد مرحلة الثانوية العامةأنا شاهدت شباب عربي إفريقي كثير يواجه صعوبات مهولة بعضهم يسافر وهو في سن 17 سنة على الأقل احصلوا على بكالوريوس أو ليسانس في مصر ثم الاستكمال في الخارج في حالة الرغبة في ذلك.كيف ستتأقلم الهوية الثقافية الفرنسية خصوصًا ما طرأ عليها من تحديثات شبابية جديدة؟نسعى إلى ازدواجية الثقافتين المصرية والفرنسية ونحن على دراية بأن الجامعة الفرنسية باتت مصرية أهلية في اتفاقية بين دولتين تمنح برامج تدريسية تعليمية فرنسية وفي إطار هذه البرامج نروج للثقافة الفرنسية كما قال الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون حينما زار جامعة القاهرة منذ أسابيع ونصح الشباب أن يتعلموا ويفكروا ويبتكرون وينتقدون ويقرأون وألا يكون مستهلكين فقط فهذه هي الهوية الثقافية كما أن الجامعة ليس لها عقيدة أو دين ونؤمن بشخصنة العقيدة وبالتالي نحن في بلد محترم ويحترم بعضنا البعض وبين الطلاب وأعضاء هيئة التدريس.ماذا عن جانب البحث العلمي ومخصصاته؟كافة الأساتذة مدرسون وباحثون وفي كل كلية هناك 1500 يورو سنويًا للاشتراك في أي مؤتمر عالمي للبحث العلمي في ميدانه العلمي وهناك أيضًا سياسات للنشر العلمي ويحصلون على مكافأة إضافة إلى المرتب وهناك أساتذة باحثين نشروا 10 أو 11 مرة في السنة.وأقول أنه جامعة بدون أبحاث أو بحث علمي "ما تتسماش جامعة" فالجامعة تنتج العلوم والمعرفة والأستاذ الذي لا يقدم أبحاثًا لن يكون موافقًا لعصره.وفيما يتعلق بمخصصات ميزانية البحث العلمي فإن الجامعة الفرنسية تخصص 120 ألف يورو للجامعة تتضمن دعم البحث العلمي والنشر الدولي والمساعدة على السفر والتبادل العلمي في المؤتمرات وهناك نية لزيادتها ولكن بالتوازن مع الدخل من المصروفات.اقرأ أيضًا:"الدستورية" تنظر دعوى طعن على 4 مواد في قوانين الإيجار القديم - تفاصيلالسيسي يستعرض جهود خفض التضخم وتوفير النقد الأجنبي

إسرائيل: الاتحاد الأوروبي يعاني من سوء فهم تام للواقع المعقد الذي نواجهه
إسرائيل: الاتحاد الأوروبي يعاني من سوء فهم تام للواقع المعقد الذي نواجهه

بوابة ماسبيرو

timeمنذ 33 دقائق

  • بوابة ماسبيرو

إسرائيل: الاتحاد الأوروبي يعاني من سوء فهم تام للواقع المعقد الذي نواجهه

ردت إسرائيل بعنف مساء الثلاثاء على الانتقادات الشديدة التي وجهها إليها الاتحاد الأوروبي بسبب الوضع في غزة وقراره مراجعة اتفاقية الشراكة المبرمة بين الطرفين، معتبرة أن الأوروبيين يعانون من "سوء فهم تام للواقع المعقد الذي تواجهه". وقالت وزارة الخارجية الإسرائيلية في بيان نشره المتحدث باسمها أورين مارمورشتاين على منصة إكس "نحن نرفض تماما توجه" مسؤولة السياسة الخارجية في الاتحاد الأوروبي كايا كالاس "الذي يعكس سوء فهم تاما للواقع المعقد الذي تواجهه إسرائيل، ويشجع حماس على التمسك بمواقفها".

الاتحاد الأوروبي يفرض عقوبات على روسيا
الاتحاد الأوروبي يفرض عقوبات على روسيا

المشهد العربي

timeمنذ 38 دقائق

  • المشهد العربي

الاتحاد الأوروبي يفرض عقوبات على روسيا

اتخذ مجلس الاتحاد الأوروبي، أمس الثلاثاء، قرارًا بفرض عقوبات جديدة ضد ثلاثة كيانات تابعة للقوات المسلحة الروسية؛ نظرًا لتورطها في تطوير الأسلحة الكيميائية واستخدامها. وأفاد مجلس الاتحاد الأوروبي، في بيانٍ بأن هذا القرار جاء في ضوء التقارير الصادرة عن منظمة حظر الأسلحة الكيميائية في نوفمبر عام 2024 وفي فبراير عام 2025، والتي تؤكد وجود مواد لمكافحة الشغب ومن بينها مادة "سي إس" الكيميائية. وأضاف أن القوات الروسية في أوكرانيا استخدمت هذه المواد كوسيلة للحرب، في انتهاك لمعاهدة حظر الأسلحة الكيميائية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store