
ما المنتخبات الأقرب للتتويج بكأس العرب 2025؟
أجريت قرعة كأس العرب 2025 لتفرز مواجهات مثيرة ومرتقبة بين منتخبات آسيوية وأفريقية عدة، فما هي أصعب المجموعات؟ ومن المنتخبات الأقرب لنيل اللقب؟

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الجزيرة
منذ 5 ساعات
- الجزيرة
تصريح غريب للركراكي مدرب المغرب: سأترك منصبي لأنشيلوتي أو غوارديولا
قال وليد الركراكي مدرب المغرب إنه مستعد لترك منصبه لمدربين مثل كارلو أنشيلوتي أو بيب غوارديولا إذ كان ذلك ذلك سيضمن فوز منتخب بلاده لقب كأس الأمم الأفريقية التي تستضيفها بلاده العام الحالي. ويستعد المنتخب المغربي، صاحب المركز الرابع في كأس العالم 2022 في قطر، لمواجهة تونس وبنين الشهر المقبل وديا. ويواجه المنتخب المغربي نظيره التونسي في 6 يونيو/حزيران المقبل، على أن يلعب أمام بنين بعدها بثلاثة أيام، ويأتي ذلك في إطار الاستعداد لكأس أفريقيا. وسيخوض المغرب منافسات البطولة ضمن المجموعة الأولى بجانب منتخبات مالي وزامبيا وجزر القمر. وشهدت القائمة انضمام مروان السنادي لاعب أتليتيك بلباو للمرة الأولى، بالإضافة إلى عبد الحق العسال مدافع نهضة بركان. وفي رده على مسقبل الجهاز الفني، قال الركراكي في مؤتمر صحفي -اليوم الثلاثاء- إنه "إذا كان بيب غوارديولا أو كارلو أنشيلوتي يضمنان لنا الفوز باللقب القاري، فسأكون أول من سيترك لهم المسؤولية وسأتوجه للمدرجات للتشجيع، لكنني أؤمن بحظوظنا وعازم على قيادة المنتخب لتحقيق هذا الحلم". وأشار الركراكي (49 عاما) إلى أنه لم يضم آدم أزنو بناء على طلب من فريقه بايرن ميونخ الذي يستعد للمشاركة في كأس العالم للأندية الشهر المقبل. إعلان وكال الركراكي المديح لإلياس بنصغير وعبد الصمد الزلزولي وبراهيم دياز على التزامهم رغم ما واجهوه من ضغوط. وأكد أن الإصابات العديدة، خاصة في الدفاع، تمنحه الفرصة لاختبار لاعبين جدد، وقد استدعى المدافع أسامة العزوزي لتعويض هذه الغيابات. وأوضح أن خطة اللعب بأربعة مهاجمين تأتي لتجربة الفعالية الهجومية قبل النهائيات. والتشكيلة التي أعلنها الركراكي: حراسة المرمى: ياسين بونو ومنير المحمدي والمهدي بنعبيد. مدافعون: أشرف حكيمي وعمر الهلالي وعبد الكبير أبقار وعبد الحق العسال وجواد الياميق وأسامة العزوزي وآدم ماسينا وزكريا الواحدي ويوسف بلعمري. لاعبو الوسط: سفيان أمرابط وأسامة ترغلين وعز الدين أوناحي وإسماعيل صيباري وبلال الخنوس.


الجزيرة
منذ 7 ساعات
- الجزيرة
ميلا ونكونو و"الأسود" الآخرون.. ماذا بعد "ملحمة" إسبانيا 1982؟
دخل منتخب الكاميرون تاريخ كرة القدم العالمية بمشاركته في مونديال إسبانيا 1982، حيث أبهر العالم بصموده أمام منتخبات قوية، لا سيما المنتخب الإيطالي الذي تُوّج لاحقا بالبطولة. وكان هذا الجيل الذهبي، المعروف بـ"الأسود غير المروضة"، قد تأهل إلى تلك النسخة على حساب المغرب، بعد فوزين في القنيطرة (2-0) وياوندي (2-1)، في سيناريو تكرر بعد 40 عاما حين أطاحت الكاميرون بالجزائر من تصفيات كأس العالم 2022. وفي تلك البطولة، وُضع منتخب الكاميرون في مجموعة ضمت إيطاليا، بولندا (التي حصدت المركز الثالث في البطولة)، وبيرو. ولم يخسر الكاميرون أي مباراة، حيث تعادل مع إيطاليا (1-1)، بولندا (0-0)، وبيرو (0-0)، لكنه خرج بسبب تفوق إيطاليا بفارق الأهداف. وأثارت هذه النتيجة جدلا واسعا وادعاءات بوجود "ترتيبات ذكية" بين إيطاليا وبولندا للتأهل، وبسبب ما حصل للجزائر في نفس الدور، قرر الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا) تعديل نظام مباريات دور المجموعات لاحقا لتجنب التلاعب بالنتائج. وتحقق هذا الإنجاز بفضل جيل من النجوم مثل الحارس توماس نكونو وبديله جوزيف أنطوان بيل، والمدافع إيمانويل كوندي، والمهاجمين روجي ميلا، جان بيير طوكوطو، وغريغوار مبيدا الذي سجّل أول هدف لكاميرون في كأس العالم أمام الحارس الإيطالي دينو زوف. الإنجاز الأكبر في إيطاليا 1990 رغم غياب الكاميرون عن مونديال 1986، عادت بقوة في إيطاليا 1990، لتصبح ثاني منتخب أفريقي يصل إلى ربع نهائي كأس العالم بعد المغرب عام 1986. وجاء هذا الإنجاز بفضل جيل جديد من اللاعبين، مع استمرار دور نجوم 1982 في تقديم الإلهام، وعلى رأسهم روجي ميلا، توماس نكونو، جوزيف أنطوان بيل، وإيمانويل كوندي. وكانت مشاركة ميلا محل شك بسبب تقدمه في السن، خاصة بعد تكريمه الكبير عام 1988. لكن تدخل رئيس البلاد بول بيا دفعه للعودة وفرضه على المدرب الروسي فاليري نيبومنياشي. وكان لميلا دور حاسم في تصدر الكاميرون لمجموعتها بالفوز على الأرجنتين (1-0) وسجل هدفين في الفوز على رومانيا (2-1)، رغم خسارتهم أمام الاتحاد السوفياتي (0-4). وفي دور الـ16، تغلبت الكاميرون على كولومبيا (2-1) بفضل هدفي ميلا، في لقطة خالدة حين سرق الكرة من الحارس رينيه هيغويتا خارج منطقة الجزاء وتقدم نحو المرمى. وفي ربع النهائي، كانت الكاميرون على أعتاب نصف النهائي لكنها خسرت 2-3 أمام إنجلترا بعد هدفين من ركلتي جزاء سجلهما غاري لينكر. وسجل للكاميرون المدافع كوندي ويوجين إيكيكي، وميلا ساهم بصناعة الأهداف واحتفالاته المميزة التي دخلت سجل الطرائف في تاريخ المونديال، إذ كان يتوجه بعد كل هدف إلى الراية الركنية ليؤدي حركات تشبه رقصة الماكوسا، ثم يقفز عليه باقي اللاعبين. مونديال الوداع في 1994 شارك ميلا مع الحارسين نكونو وبيل في مونديال الولايات المتحدة 1994، في آخر مشاركة لهم جميعا. وخرج المنتخب من الدور الأول بعد تعادل مع السويد وهزيمتين ثقيلتين أمام البرازيل وروسيا. ومع ذلك، دخل ميلا التاريخ كأكبر لاعب (42 عاما) يسجل في كأس العالم خلال مباراة الكاميرون ضد روسيا. وفي حديث له عام 2022، عبّر ميلا عن شعوره بالإحباط من المشاركة الأخيرة في المونديال، متمنيا أن تكون أفضل وأكثر نجاحا. ما بعد المونديال.. أسطورة وإنجازات خارج الملعب بفضل إنجازاته، أصبح روجي ميلا أسطورة كروية في الكاميرون وأفريقيا، وملهما لكثير من النجوم الذين أتوا بعده. ورغم دعوات الجمهور له لخوض السياسة، اختار الابتعاد عنها. وخاض ميلا تجارب تدريبية في فرنسا والكاميرون قبل أن يتفرغ للعمل الإنساني، ويصبح سفير نوايا حسنة للأمم المتحدة، وظل قريبا من الكرة في بلاده. وفي احتفال مونديال قطر 2022، كرم الاتحاد الدولي (فيفا) ميلا وقدم له رئيس الفيفا جياني إنفانتينو لوحة تذكارية قبل مباراة الكاميرون وسويسرا. أما الحارسان توماس نكونو وجوزيف أنطوان بيل، فكانا من نجوم مونديال 1994. وواصل نكونو اللعب على المستوى الأفريقي قبل أن يتجه لتدريب حراس المرمى في الكاميرون وإسبانيا، التي منحته جنسيتها عام 2007. ويعتبر الحارس الإيطالي جانلويجي بوفون من أكبر معجبي نكونو، حيث أعلن أنه قرر أن يصبح حارس مرمى بعد مشاهدة أدائه، واختار لابنه اسم "لويس توماس" تكريما له. بينما فضل جوزيف أنطوان بيل الابتعاد عن التدريب والإدارة، لكنه عمل محللا ومعلقا في مونديال جنوب أفريقيا 2010. والمهاجم جان بيير طوكوطو اعتزل بعد مونديال 1982 وانتقل إلى التدريب في الولايات المتحدة، ولم يرث أبناؤه عشق كرة القدم، إذ يمارس حفيداه كرة السلة في الدوريات الأميركية. ذكريات وألم الوداع رغم مرور زمن طويل على إنجازات مونديال 1982، تظل الذكرى حية في الذاكرة الجماعية بالكاميرون عبر مناسبات التكريم والاحتفاء. لكن من أقسى اللحظات كان فقدان اللاعبين الذين أسعدوا الجماهير، آخرهم المدافع إيمانويل كوندي الذي توفي في 16 مايو/أيار 2025 بسكتة قلبية عن عمر 68 عاما، بعد مسيرة دولية مميزة وإشراف فني لأندية كبيرة. وقبل ذلك، غيب الموت تيوفيل أبيغا عام 2012 عن عمر 58 عاما، وهو أحد صانعي إنجازات 1982، الذي اتجه بعد الاعتزال إلى السياسة وأصبح عمدة في إحدى دوائر العاصمة ياوندي.


الجزيرة
منذ يوم واحد
- الجزيرة
مباشر مباراة النصر ضد الفتح (0-0) في الدوري السعودي.. لحظة بلحظة
تغطية مباشرة لمباراة الفتح ضد النصر، في الجولة الأخيرة للدوري السعودي للمحترفين لكرة القدم 2024-2025.