logo
تصريح غريب للركراكي مدرب المغرب: سأترك منصبي لأنشيلوتي أو غوارديولا

تصريح غريب للركراكي مدرب المغرب: سأترك منصبي لأنشيلوتي أو غوارديولا

الجزيرةمنذ يوم واحد

قال وليد الركراكي مدرب المغرب إنه مستعد لترك منصبه لمدربين مثل كارلو أنشيلوتي أو بيب غوارديولا إذ كان ذلك ذلك سيضمن فوز منتخب بلاده لقب كأس الأمم الأفريقية التي تستضيفها بلاده العام الحالي.
ويستعد المنتخب المغربي، صاحب المركز الرابع في كأس العالم 2022 في قطر، لمواجهة تونس وبنين الشهر المقبل وديا.
ويواجه المنتخب المغربي نظيره التونسي في 6 يونيو/حزيران المقبل، على أن يلعب أمام بنين بعدها بثلاثة أيام، ويأتي ذلك في إطار الاستعداد لكأس أفريقيا.
وسيخوض المغرب منافسات البطولة ضمن المجموعة الأولى بجانب منتخبات مالي وزامبيا وجزر القمر.
وشهدت القائمة انضمام مروان السنادي لاعب أتليتيك بلباو للمرة الأولى، بالإضافة إلى عبد الحق العسال مدافع نهضة بركان.
وفي رده على مسقبل الجهاز الفني، قال الركراكي في مؤتمر صحفي -اليوم الثلاثاء- إنه "إذا كان بيب غوارديولا أو كارلو أنشيلوتي يضمنان لنا الفوز باللقب القاري، فسأكون أول من سيترك لهم المسؤولية وسأتوجه للمدرجات للتشجيع، لكنني أؤمن بحظوظنا وعازم على قيادة المنتخب لتحقيق هذا الحلم".
وأشار الركراكي (49 عاما) إلى أنه لم يضم آدم أزنو بناء على طلب من فريقه بايرن ميونخ الذي يستعد للمشاركة في كأس العالم للأندية الشهر المقبل.
إعلان
وكال الركراكي المديح لإلياس بنصغير وعبد الصمد الزلزولي وبراهيم دياز على التزامهم رغم ما واجهوه من ضغوط.
وأكد أن الإصابات العديدة، خاصة في الدفاع، تمنحه الفرصة لاختبار لاعبين جدد، وقد استدعى المدافع أسامة العزوزي لتعويض هذه الغيابات.
وأوضح أن خطة اللعب بأربعة مهاجمين تأتي لتجربة الفعالية الهجومية قبل النهائيات.
والتشكيلة التي أعلنها الركراكي:
حراسة المرمى: ياسين بونو ومنير المحمدي والمهدي بنعبيد.
مدافعون: أشرف حكيمي وعمر الهلالي وعبد الكبير أبقار وعبد الحق العسال وجواد الياميق وأسامة العزوزي وآدم ماسينا وزكريا الواحدي ويوسف بلعمري.
لاعبو الوسط: سفيان أمرابط وأسامة ترغلين وعز الدين أوناحي وإسماعيل صيباري وبلال الخنوس.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

رئيس نيجيريا يطلب قرضا يفوق 21 مليار دولار لدعم النمو الاقتصادي
رئيس نيجيريا يطلب قرضا يفوق 21 مليار دولار لدعم النمو الاقتصادي

الجزيرة

timeمنذ 31 دقائق

  • الجزيرة

رئيس نيجيريا يطلب قرضا يفوق 21 مليار دولار لدعم النمو الاقتصادي

وجّه الرئيس النيجيري بولا تينوبو طلبا رسميا إلى البرلمان للموافقة على خطة اقتراض خارجي تتجاوز قيمتها 21.5 مليار دولار، وذلك في إطار خطة التمويل للفترة 2025-2026، بهدف سد العجز المالي ودعم جهود الدولة في تعزيز النمو الاقتصادي. وتأتي هذه الخطوة ضمن سياسة حكومية جديدة تركز على تحفيز الاستثمارات وتحقيق إصلاحات هيكلية واسعة في الاقتصاد النيجيري. ووفقا لمراسلة بين الرئيس والبرلمان، قالت وكالة رويترز إنها اطلعت على تفاصيلها، فقد شملت الخطة أيضا طلبات لاقتراض 2.2 مليار يورو (نحو 2.5 مليار دولار) و15 مليار ين ياباني (حوالي 103.97 ملايين دولار) من مصادر خارجية، بالإضافة إلى اقتراض داخلي بقيمة ملياري دولار. ويُمثّل هذا الحجم من الاقتراض نحو 60% من إجمالي الإنفاق العام المقرر في ميزانية 2025، مما يعكس توجها واضحا نحو تمويل المشاريع الكبرى عبر قنوات خارجية. ويهدف هذا التحول في اللجوء نحو الاقتراض الخارجي إلى تقليل الاعتماد على الدين المحلّي المرتفع التكلفة، وتشجيع تدفق الاستثمارات الأجنبية في شكل مساهمات رأسمالية بدلا من قروض، في محاولة لاحتواء تصاعد تكاليف خدمة الدين العام. وأكد الرئيس تينوبو في رسالته إلى البرلمان أن "الفجوة الكبيرة في البنية التحتية، إلى جانب انخفاض الطلب المحلي، يفرضان ضرورة اللجوء إلى اقتراض اقتصادي مدروس لسد هذا النقص في الموارد". وأوضح أن خطة الاقتراض ستغطي مختلف القطاعات، مع التركيز على مشاريع البنية التحتية، والزراعة، والصحة، والتعليم، والمياه، والأمن، إضافة إلى دعم الإصلاحات المالية والنقدية التي تساهم في النموّ الاقتصادي، وخلق فرص العمل. ويأتي هذا التحرك في سياق سلسلة من الإجراءات الاقتصادية الجريئة التي بدأها الرئيس تينوبو منذ توليه السلطة في عام 2023، حيث ألغى الدعم الحكومي للمحروقات، وحرّر سعر صرف العملة المحلية (النيرة)، في محاولة لجذب الاستثمارات وتحفيز النمو. لكن هذه الإجراءات الاقتصادية أدّت إلى ارتفاع معدلات التضخم بشكل حاد، وتسبّبت في ارتفاع أسعار السلع الأساسية. وفي تقرير صدر هذا الشهر، أفاد البنك الدولي بأن الاقتصاد النيجيري سجّل في عام 2024 أسرع معدل نمو له منذ قرابة عقد، مدفوعا بأداء قوي خلال الربع الأخير من العام، وتحسن ملموس في الوضع المالي العام. بيد أن التقرير حذّر من استمرار التحديات المرتبطة بارتفاع التضخم، معتبرا إياها من أبرز العقبات أمام الاستقرار الاقتصادي المستدام في البلاد.

إغلاق سفارة غانا في واشنطن بعد كشف فضيحة فساد
إغلاق سفارة غانا في واشنطن بعد كشف فضيحة فساد

الجزيرة

timeمنذ 4 ساعات

  • الجزيرة

إغلاق سفارة غانا في واشنطن بعد كشف فضيحة فساد

أعلن وزير الخارجية الغاني، صامويل أوكودزيتو أبلكا، إغلاقَ سفارة غانا في واشنطن العاصمة إلى وقت غير محدد، إثر تحقيق داخلي توصل إلى ممارسات فساد داخل السفارة. وأكد أبلكا أن الرئيس جون ماهاما، دعّم اتخاذ إجراءات صارمة بناءً على نتائج التحقيق، مشيرا إلى أن مسؤول تكنولوجيا المعلومات في السفارة، فريد كوارتيغ، كان يحتفظ بجميع الأموال التي تحصل عليها من العملاء في حسابه الخاص، واستمر في هذه الأنشطة غير القانونية ما يزيد على خمس سنوات. وأكد الوزير الغاني، أنه سيحيل القضية إلى النيابة العامة لمباشرة الإجراءات القانونية واسترداد الأموال التي جُنيت بشكل غير مشروع. وجاء القرار بعد أن أظهرت التحقيقات تورط عدد من موظفي السفارة في أعمال غير قانونية تتعلق بطلبات التأشيرات وجوازات السفر. وأكد أبلكا أن الرئيس جون ماهاما دعّم اتخاذ إجراءات صارمة بناءً على نتائج التحقيق. وكشف التحقيق، أن مسؤول تكنولوجيا المعلومات في السفارة، فريد كوارتيغ، الذي بدأ عمله في أغسطس/آب 2017، أنشأ رابطًا غير مصرح به على موقع السفارة الإلكتروني يقوم بتحويل طلبات التأشيرات وجوازات السفر إلى شركة خاصة تسمى "غانا ترافيل كونسلتنتس"، والتي كانت تفرض رسومًا إضافية على الخدمات. إضافة إلى فصل مسؤول تكنولوجيا المعلومات، أعلنت الوزارة اتخاذ إجراءات أخرى ضد عدد من موظفي السفارة في واشنطن ، مما قد يؤدي إلى تأخير إصدار التأشيرات وجوازات السفر في الفترة المقبلة.

حملة تضليل رقمي.. من وراء شائعة الانقلاب في كوت ديفوار؟
حملة تضليل رقمي.. من وراء شائعة الانقلاب في كوت ديفوار؟

الجزيرة

timeمنذ 4 ساعات

  • الجزيرة

حملة تضليل رقمي.. من وراء شائعة الانقلاب في كوت ديفوار؟

في 21 مايو/أيار الجاري، اجتاحت وسائل التواصل الاجتماعي موجة غير مسبوقة من المنشورات التي تزعم وقوع "انقلاب عسكري" في كوت ديفوار. الصور والفيديوهات التي انتشرت كالنار في الهشيم على منصات مثل "إكس"، و"تيك توك"، و" فيسبوك"، دفعت كثيرين إلى تصديق تلك الشائعة، خاصة مع اقتراب الانتخابات الرئاسية المقررة في أكتوبر/تشرين الأول المقبل. لكن تحقيقًا رقميا أجرته "وكالة سند" كشف واقعًا مختلفًا تمامًا، إذ إن ما حدث لم يكن سوى حملة تضليل رقمية منظمة، قادتها شبكات خارجية استهدفت تضخيم رواية الانقلاب باستخدام محتوى زائف ومنصات متداخلة التأثير. 7 آلاف تغريدة في 24 ساعة.. ومحتوى مفبرك رصدت "سند" أكثر من 7 آلاف تغريدة تضمنت الكلمة المفتاحية "Ivory Coast" خلال يوم واحد فقط، بين 21 و22 مايو/أيار، باستخدام أدوات تحليل البيانات مثل NodeXL وGephi. وتم تتبع نحو 4689 حسابًا أسهمت في نشر الشائعة أو تضخيمها. أظهر التحليل أن كثيرًا من الصور والفيديوهات المستخدمة لا تمتّ لكوت ديفوار بأي صلة. فبعضها يعود لمشاهد قديمة من كينيا وطرابلس، وبعضها مأخوذ من فيلم "حرب العالم" الذي صُوِّر في أستوديوهات "يونيفرسال" الأميركية. شبكات خارجية وتكتلات رقمية قادت الحملة كشفت التحقيقات أن الحسابات الأكثر تأثيرًا في نشر المزاعم لا تنتمي لكوت ديفوار، بل تركزت في دول مثل كينيا، و جنوب أفريقيا ، ونيجيريا. @africandemoc: يديره محمد فيفا داغ، سياسي جنوب أفريقي من أصول تركية، يروّج لخطاب "تحرير أفريقيا من الأنظمة الموالية لفرنسا". @Mabonga_254: عضو في جماعة "Kenya on Twitter (KOT)" المعروفة بحملات الضغط الرقمي الممنهجة. تُظهر البنية الشبكية أن هذه التكتلات الرقمية تقاسمت أدوارًا محددة في تضخيم الشائعة من خلال محتوى مزيف وتنسيق منظم. تضليل عابر للحدود.. وفشل في التحقق اللافت أن الحملة اعتمدت على إعادة تدوير محتوى بصري سبق نشره في سياقات مغايرة، مثل صور احتجاجات كينيا لعام 2024، وفيديوهات من طرابلس، بل ولقطات احتفال بفوز منتخب الكوت ديفوار بكأس الأمم الأفريقية 2023. وذلك يشير إلى سعي ممنهج لصياغة سردية انقلابية وهمية، بغرض إثارة الفوضى والتأثير في الرأي العام، محليا ودوليا. حملة رقمية في زمن هشاشة المعلومة ورغم نفي الحكومة رسميا للانقلاب وظهور الرئيس الحسن واتارا في مناسبات عامة، فقد نجحت الحملة الرقمية في إثارة جدل سياسي واسع، مستغلة حالة الاحتقان في البلاد بعد استبعاد المعارض تيجان تيام من الترشح للرئاسة. ويعكس هذا الحدث تصاعد خطر حروب المعلومات الرقمية في أفريقيا، حيث باتت الشائعة المصطنعة قادرة على زعزعة الثقة بالمؤسسات، وإشعال التوترات من دون أي وقائع حقيقية على الأرض. انقلابات بلا دبابات وواقع مشوّش مع اقتراب الاستحقاق الانتخابي، تظل كوت ديفوار مهددة ليس فقط بالتوترات السياسية، بل أيضًا بحملات رقمية تستهدف تزييف الوعي العام، حيث تتشابك السياسة بالتقنية، وتختلط السرديات الزائفة بالواقع الهش. فهل تملك الحكومات وهيئات الانتخابات في غرب أفريقيا ما يلزم لمواجهة هذا النوع الجديد من "الانقلابات الرقمية"؟ سؤال قد تكشف الشهور المقبلة بعضًا من إجاباته.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store