
مدرستان تستحوذان على جائزة المدرسة المتميزة في «جوائز حمدان للأداء المتميز»
استحوذت مدرستان على جائزة «المدرسة المتميزة» ضمن الدورة المحلية لعام 2024 من جوائز مؤسسة حمدان بن راشد آل مكتوم للأداء التعليمي المتميز.
وقال مبارك علي خرباش الساعدي، مدير مدرسة أم غافة الثانوية في العين، إن سر تميز المدرسة يعود إلى تبنيها نهجاً مؤسسياً متكاملاً يقوم على التخطيط الاستراتيجي، والتحليل الدقيق للبيئة المدرسية، وتطبيق أدوات قياس فعّالة مثل تحليل SWOT، إلى جانب هيكل تنظيمي مرن يتيح وضوح الأدوار وسرعة اتخاذ القرار.
وأضاف أن المدرسة اعتمدت على أنظمة ذكية مثل TwinEd لتحليل الأداء الأكاديمي والسلوكي، وربطناها بلوحات إلكترونية محدثة لحظياً تتيح للإدارة والمعلمين التدخل الفوري وتحسين النتائج، كما أن التميز في مدرستنا هو ثقافة جماعية يشعر بها الطالب والمعلم وولي الأمر.
وفي السياق ذاته، عبّرت ليني شيفابرساد، مديرة مدرسة جيمس ميلينيوم في دبي، عن فخرها بهذا الإنجاز، مشيرة إلى أن المدرسة تبنت نهجاً تربوياً شمولياً يربط بين القيادة التعليمية، وتطوير الكفاءات، واستخدام البيانات في التخطيط والتقييم، وتعزيز الشراكة مع أولياء الأمور والمجتمع.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البيان
٢٥-٠٤-٢٠٢٥
- البيان
مدرستان تستحوذان على جائزة المدرسة المتميزة في «جوائز حمدان للأداء المتميز»
استحوذت مدرستان على جائزة «المدرسة المتميزة» ضمن الدورة المحلية لعام 2024 من جوائز مؤسسة حمدان بن راشد آل مكتوم للأداء التعليمي المتميز. وقال مبارك علي خرباش الساعدي، مدير مدرسة أم غافة الثانوية في العين، إن سر تميز المدرسة يعود إلى تبنيها نهجاً مؤسسياً متكاملاً يقوم على التخطيط الاستراتيجي، والتحليل الدقيق للبيئة المدرسية، وتطبيق أدوات قياس فعّالة مثل تحليل SWOT، إلى جانب هيكل تنظيمي مرن يتيح وضوح الأدوار وسرعة اتخاذ القرار. وأضاف أن المدرسة اعتمدت على أنظمة ذكية مثل TwinEd لتحليل الأداء الأكاديمي والسلوكي، وربطناها بلوحات إلكترونية محدثة لحظياً تتيح للإدارة والمعلمين التدخل الفوري وتحسين النتائج، كما أن التميز في مدرستنا هو ثقافة جماعية يشعر بها الطالب والمعلم وولي الأمر. وفي السياق ذاته، عبّرت ليني شيفابرساد، مديرة مدرسة جيمس ميلينيوم في دبي، عن فخرها بهذا الإنجاز، مشيرة إلى أن المدرسة تبنت نهجاً تربوياً شمولياً يربط بين القيادة التعليمية، وتطوير الكفاءات، واستخدام البيانات في التخطيط والتقييم، وتعزيز الشراكة مع أولياء الأمور والمجتمع.


الإمارات اليوم
٠١-٠٣-٢٠٢٥
- الإمارات اليوم
تربويون: «اليوم الإماراتي للتعليم».. احتفاء بالعلم وترسيخ لريادة المعرفة
يحرص الميدان التربوي على الاحتفاء بـ«اليوم الإماراتي للتعليم»، تقديراً لدور المعلمين، ولتعزيز الوعي بأهمية التعليم في بناء مستقبل واعد لأجيالنا القادمة. وقالت فئات تربوية لـ«الإمارات اليوم» إن هذا اليوم يعد محطة وطنية بارزة، لتسليط الضوء على الإنجازات التعليمية الرائدة التي حققتها الدولة خلال العقود الماضية، حيث باتت الإمارات نموذجاً عالمياً في تطوير منظومة تعليمية متقدمة، تواكب التطورات التكنولوجية، وتحاكي أفضل الممارسات العالمية في ريادة المعرفة، ما يعزز من تنافسيتها في مختلف المجالات. وأكد وكيل وزارة التربية والتعليم، المهندس محمد القاسم، أن اليوم الإماراتي للتعليم يمثل مناسبة وطنية ملهمة، تعكس التزام دولة الإمارات تطوير منظومة تعليمية رائدة، بفضل دعم وتوجيهات القيادة الرشيدة، مضيفاً أنه فرصة للاحتفاء بجهود كوادر الميدان التربوي والعاملين في قطاع التعليم، تقديراً لعطائهم ودورهم المحوري في بناء أجيال المستقبل، كما أنه يشكل حافزاً لمواصلة العمل الدؤوب لتحقيق تطلعات القيادة الرشيدة في قطاع التعليم. وأفادت عضو مجلس إدارة جمعية المعلمين أمين السر العام للجمعيات المهنية العاملة في الإمارات، الدكتورة حصة الطنيجي، بأن التعليم في الإمارات يعد حجر الأساس لمسيرتها التنموية، إذ حرصت الدولة على بناء نظام تعليمي متكامل، يرتكز على الجودة والابتكار، ويؤهل الطلبة للمنافسة عالمياً. وأضافت: «يشكل (اليوم الإماراتي للتعليم) فرصة لاستشراف المستقبل، وترسيخ مبادئ التعلم المستدام، حيث تواصل الدولة جهودها في تطوير سياسات تعليمية تعزز من جاهزية الأجيال القادمة لاقتصاد المعرفة، كما يؤكد الحدث أهمية الاستثمار في العقول، وبناء كوادر وطنية تمتلك الأدوات اللازمة لصنع الفرق في مختلف القطاعات». ويأتي الاحتفاء بـ«اليوم الإماراتي للتعليم» ليؤكد التزام الدولة بمواصلة مسيرتها التعليمية المتجددة، وإيمانها الراسخ بأن العلم هو أساس الريادة، والمعرفة جسر العبور نحو المستقبل، ليبقى التعليم دائماً في صدارة الأولويات الوطنية، وليظل مصدر إلهام للأجيال القادمة. وأكدت المعلمة الإماراتية بمدرسة جيمس ميلينيوم، فاطمة علي درويش، أن دور المعلمين الإماراتيين أساسي في تعزيز الهوية الوطنية والقيم الثقافية داخل المؤسسات التعليمية، وشددت على أهمية ربط الطلاب بتراث الدولة أثناء تلقيهم تعليماً عالمياً، مشيرة إلى أهمية الاحتفاء بهذا اليوم، والمشاركة الفعالة فيه، لما يمثله من فرصة لتعزيز الوعي بأهمية التعليم في بناء مستقبل مشرق للأجيال القادمة. وأضافت أن العمل في المدارس الخاصة منحها خبرات واسعة في المناهج الحديثة وأساليب التدريس المبتكرة، ما عزز قدرتها على التكيف والقيادة التربوية، معربة عن فخرها بكونها جزءاً من المسيرة التعليمية في دولة الإمارات. وأكدت أن دعم الحكومة للمعلمين الإماراتيين أسهم بفاعلية في تمكينهم من تحقيق النجاح في القطاعين العام والخاص. وأكدت المعلمة المساعدة لمادة اللغة العربية في مدرسة جيمس، نوف الحمادي، أن المعلم الإماراتي يؤدي دوراً محورياً من أجل تقديم تعليم عالمي المستوى، وعبّرت عن بالغ فخرها بالاحتفاء بـ«اليوم الإماراتي للتعليم»، مؤكدة أن هذه المناسبة تعكس التزام الدولة الاستثمار في التعليم كركيزة للتنمية. وقال المدير التنفيذي الدولي لمؤسسة تطوير التعليم، فادي عبدالخالق: «يعتبر نظام التعليم في الإمارات منظومة حية قائمة على رؤية استراتيجية تتمحور حول التميز والإبداع والابتكار. ومع التركيز على العلوم والتكنولوجيا والهندسة والرياضيات (STEM)، ودمج التقنيات والذكاء الاصطناعي والواقع المعزز في المناهج، باتت المدارس الإماراتية مختبرات للإبداع وصناعة الأجيال». حصة الطنيجي: . تطوير سياسات تعليمية تعزز جاهزية الأجيال القادمة لاقتصاد المعرفة. فاطمة درويش: . الاحتفال فرصة لتعزيز الوعي بأهمية التعليم في بناء مستقبل مشرق للأجيال القادمة. نوف الحمادي: . المعلم الإماراتي يؤدي دوراً محورياً في تقديم تعليم عالمي المستوى. فادي عبدالخالق: . التعليم في الإمارات منظومة حية قائمة على رؤية استراتيجية تتمحور حول الإبداع والابتكار.


الاتحاد
٢٤-٠٢-٢٠٢٥
- الاتحاد
بدء تقييم طلبات الترشح لجائزة «حمدان EFQM التعليمية العالمية»
دبي (وام) أعلنت مؤسسة حمدان بن راشد آل مكتوم للعلوم الطبية والتربوية، بدء المرحلة الثانية من «جائزة حمدان EFQM» التعليمية العالمية، التي تشمل عمليات تقييم طلبات الترشح والزيارات الميدانية للمرشحين من المدارس، وفقاً للمعايير والمحاور المحددة في النموذج. وتهدف الجائزة إلى تحسين جودة التعليم وتعزيز المخرجات التعليمية في المدارس حول العالم، من خلال تطبيق «نموذج حمدان EFQM» المبتكر، الذي تم تطويره بإشراف فريق دولي من كبار الخبراء، وفق أفضل الممارسات التعليمية العالمية، بالتعاون مع المؤسسة الأوروبية للجودة. وسيبدأ فريق التقييم مهامه بمراجعة ملفات التقديم عبر منصة «AssessBase»، التابعة للمؤسسة الأوروبية للجودة «EFQM»، تعقبها جلسات تعريفية تُعقد عن بُعد، ثم بدء تنفيذ زيارات ميدانية تستمر لمدة أربعة أيام. وتُختتم عملية التقييم بإعداد تقرير تفصيلي لكل مدرسة، ومن المتوقع أن تُعلن النتائج النهائية في شهر أبريل المقبل. وقال الدكتور خليفة السويدي، المدير التنفيذي للمؤسسة: إن «جائزة حمدان EFQM» تعكس التزام مؤسسة حمدان بن راشد آل مكتوم للعلوم الطبية والتربوية بتقدير وتكريم المؤسسات والمبادرات والأفراد المتميزين في المجال التعليمي، وحرصها على الإسهام في بناء منظومة للجودة التعليمية. الجودة وأضاف أن الجائزة تولي عناية خاصة للجودة التعليمية وتطوير الأداء المدرسي، انطلاقاً من إيمان المؤسسة بأن التعليم هو أساس التقدم والحضارة وهو ركن الزاوية في تحقيق أهداف التنمية المستدامة، مسترشدة برؤية وتوجهات الدولة في الشأن التعليمي، واهتمامها بتقديم نموذج عالمي للمدرسة المتميزة، بما يدعم بناء مجتمعات المعرفة، ويسهم في التنمية البشرية المستدامة. يُذكر أن اختيار المدارس المشاركة في «جائزة حمدان EFQM» التعليمية العالمية، تم بناءً على قائمة المدارس المتميزة التي رشحتها وزارتا التربية والتعليم في كل من الإمارات وقطر، وتضم ست مدارس من دولة الإمارات، هي مجمع زايد التعليمي في البرشاء بدبي، ومدرسة دبي للتربية الحديثة بدبي، ومدرسة المنار النموذجية (حلقة ثانية) للبنات في الشارقة، ومدرسة أم غافة في العين، ومجمع زايد التعليمي في دبا الفجيرة، ومجمع زايد التعليمي في المنتزه بعجمان.