
البيلي: خامس العالم خطوة نحو تحقيق ميدالية أولمبية ورسالة لوزارة الرياضة واتحاد تنس الطاولة
أنهى الزوجي المصري محمد البيلي ويوسف عبد العزيز منافسات بطولة العالم - زوجي الرجال التي أقيمت في قطر 2025 في المركز الخامس.
وكان الزوجي المصري البيلي ويوسف عبد العزيز تأهلا الى دور الثمانية من منافسات بطولة العالم لتنس الطاولة.
لكنهم خسرا من الزوجي الياباني بنتيجة 0-3 في عدد الأشواط في البطولة.
وعلق محمد البيلي عبر صفحته الرسمية على الفيسبوك عن سعادته باحتلاله هو وزميله يوسف عبد العزيز المركز الخامس في بطولة العالم لتنس الطاولة منافسات زوجي الرجال.
وأشار البيلي إلى أنه وزميله يوسف عبد العزيز كانا قريبين من تحقيق ميدالية في بطولة العالم.
وأضاف أن احتلال المركز الخامس في بطولة العالم سوف تكون البداية لتحقيق ميدالية أولمبية لمصر في لوس أنجلوس 2028.
ووجه البيلي الشكر لكل من سانده ووقف بجانبه هو وزميله في البطولة سواء من المسئولين عن البعثة أو الجالية المصرية.
كما أختتم البيلي رسالته بتوجيه رسالة الى اللجنة الأولمبية والاتحاد المصري والوزارة طالبا منهم الدعم من أجل الوصول لأبعد نقطة في الأولمبياد وتحقيق ميدالية، وأضاف أنه لن يبخل بأي نقطة عرق من أجل تحقيق حلم الميدالية.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

مصرس
منذ 4 ساعات
- مصرس
صاحبة اللقب الثامن لبطولة العالم ل«روزاليوسف»: نور الشربينى: أحلم بتحقيق ذهبية الإسكواش فى أولمبياد 2028
تُوجت أسطورة الإسكواش المصرية العالمية نور الشربنى ببطولة العالم للإسكواش للسيدات للمرة الثامنة فى تاريخها لتعادل الرقم القياسى العالمى، بعد فوزها على مواطنتها هانيا الحمامى فى نهائى مصرى خالص بثلاثة أشواط مقابل شوط فى 60 دقيقة، البطولة التى أقيمت فى شيكاغو بالولايات المتحدة الأمريكية وذلك خلال الفترة من 9 إلى 18 مايو الجارى. الشربينى صاحبة ال29 عاما أو الأميرة المحاربة ذلك اللقب الذى تفضله والمصنفة الثانية على العالم لسيدات الإسكواش، تصدرت قائمة أكثر اللاعبات تتويجًا بلقب بطولة العالم، وكذلك الأكثر وصولًا للمباراة النهائية بالبطولة، برصيد 11 مرة حققت لقبها الثامن لتعادل أكبر رقم قياسى فى اللعبة، والمدون باسم الماليزية نيكول ديفيد، والتى حصدت 8 بطولات عالم قبل اعتزالها اللعبة.وكانت نور الشربينى لاعبة نادى سبورتنج والمنتخب الوطنى للإسكواش، قد نجحت فى التتويج من قبل ب7 ألقاب قبل الموسم الجارى، جاءت خلال مواسم، 2015، 2016، 2019، 2020، 2021، 2022، 2023.فى مقابلة عبر زووم تحدثت البطلة العالمية نور الشربينى فى أول حوار لها بعد عودتها من أمريكا لمجلة روزاليوسف، لتحدثنا عن كواليس فوزها باللقب للمرة الثانية، والتحديات التى واجهتها فى هذه البطولة ومشوارها الرياضى كامرأة، واستعداداتها لأولمبياد لوس أنجلوس 2028، والذى تندرج لعبة الإسكواش لأول مرة فى تاريخ دورة الألعاب الأولمبية. بطولة العالم للمرة الثامنة كيف تصفين شعورك بعد الفوز بلقب بطولة العالم للمرة الثامنة؟ وهل يختلف هذا الفوز عن المرات السابقة؟- سعيدة جدًا، بطولة العالم بالنسبة لكل لاعبى الإسكواش إنجاز كبير جدًا، وكل لاعب يتمنى أن يكسبها مرة واحدة، لك أن تتخيلين مشاعرى التى لا أستطيع وصفها من حصولى على هذا اللقب للمرة الثامنة، فخورة أن نجحت فى تحقيق هذه الأرقام. ما التحدى الأكبر الذى واجهته فى هذه البطولة؟ وكيف تغلبتِ عليه؟- إنها تأتى فى آخر بطولات الموسم، ومن ثم تحاولين كلاعبة بقوة الحفاظ على أحسن حالاتك من حيث الأداء، وأن تبقى فى القمة peak، ولكن للأسف لا تستطيعين كل مرة ضبط الأمور، بالإضافة أن هذا العام كان صعبا جدًا، على مستوى التمرين والبطولات لم تكن أفضل نتائج، ولكن رغم ذلك دخلت بطولة العالم وأنا لدى إحساس بقدرتى على التجاوز وتقديم أداء جيد، صدقت فى حلمى وفى نفسى، كنت أشجع نفسى قائلة «هقدر أكمل وأحقق اللقب». هل شعرتِ أن هناك ضغوطًا أكبر للحفاظ على اللقب أكثر من السعى إليه للمرة الأولى؟-نعم «أكيد طبعًا»، لأن فى أول مرة لا يوجد أحد متوقع أنك هتكسبى البطولة، ولكن إنك تكسبيها أكثر من مرة وتحققى هذا الإنجاز بيكون الحفاظ عليه أصعب، خاصة أن الناس أصبحت متعودة أنك تكررى هذا المكسب وتحصلى على اللقب مرة أخرى، وإذا حدث عكس توقعاتهم يصبح الأمر كارثة بالنسبة لهم. ولكن كيف تتعاملين مع الضغط النفسى قبل المباريات المصيرية، خاصة أن الجميع يتوقع فوزك؟- «بصراحة الموضوع بيكون صعب جدًا» وكثير من اللاعبين / ات يقعوا فى هذه المشكلة، لأنهم بيكونوا بيلعبوا تحت ضغط كبير من عدد المباريات وحجم البطولة الكبيرة، ويقعوا فريسة لضغط التفكير فى المكسب فقط، ما يؤثر ذلك على الأداء واللعب فى النهاية بالسلب، لأن اللاعب تفكيره مشوش فى توقعات وأفكار كثيرة جدًا.. وبالنسبة لى، أمُر أيضًا بنفس اللحظات من التفكير والضغط النفسى، لكن بحاول بقدر الإمكان التفكير بطريقة مختلفة، «بأنه وارد أخسر بطولة ومكسبش، لأن بيكون فى عوامل خارجة عن إرداتنا فى كل بطولة ومنعرفش إيه هيحصل كل سنة، خاصة أننا نلاعب لاعبين محترفين جدًا وليس طبيعيا أكسب كل المباريات، كما أن أكثر شىء بركز عليه أن أكون ذهنيًا حاضرة وفى حالة جيدة فهذا هو الأساس فى لعبة الإسكواش، وأثق فى قدراتى وأدائى وأصدق نفسى، وأتعامل أن بطولة العالم مثل أى بطولة، وطبيعى أن أكسب بطولة وأخسر بطولة أخرى. المسيرة والمشوار بعد 8 ألقاب عالمية... ما الهدف التالى الذى تطمحين إليه؟ هل تفكرين فى تحطيم أرقام قياسية جديدة؟- أهم طموح وحلم قادم هو التأهل للأولمبياد فى لوس أنجلوس، هذه أول مرة تنضم رياضة الإسكواش لدورة الألعاب الأولمبية، وبكل تأكيد كلاعبين ولاعبات مصريات للإسكواش الآن، حلمنا أن نحافظ على تدريباتنا واستعدادنا للتأهل للأولمبياد، ويكون لمصر مكانة كبيرة وميداليات فى البطولة الأكبر على مستوى العالم. تتوقعين عودتك بالميدالية الذهبية لأولمبياد 2028؟ إن شاء الله، أتمنى ذلك لى ولكل لاعبى الأسكواش فى مصر، أمامنا طريق طويل 3 سنوات، يجب أن نحافظ جميعا على مستوانا وجاهزيتنا لتحقيق ذلك الحلم. ورياضة الإسكواش فى مصر تحظى بمكانة مميزة، أصبحت تضم لاعبين/ ات شباب واعدين مميزين ومُصنفين عالميًا، ويستطيعون أن يكملوا الطريق خلفنا، وحلمنا جميعا تحقيق ميدالية لمصر فى الأسكواش لأول مرة فى أولمبياد 2028. بمناسبة حديثك عن الجيل الجديد، هناك صورة لاقت استحسان جمهور السوشيال ميديا، تجلسين فيها أمام لاعبة شابة قبل بدء إحدى المباريات وتدعميها بالنصائح.. هل تحدثينا عن كواليس هذه الصورة؟ هذه صورة طبيعية جدًا، لأن أنا وصغيرة تعلمت وكبرت على دعم الجيل الأكبر مثل رنيم وأمنية، وكانوا يقدمون لى الدعم النفسى والمعنوى والرياضى باستمرار، نشأت أن علينا مساعدة بعضنا البعض، نساند بعض ونتعلم ونحضر مباريات بعض. صحيح عندما ندخل الملعب يكون حلم كل لاعب الفوز بالمبارة لكن هذا لاينفى أو يؤثر على صداقتنا خارج المباراة، وأن نقدم الدعم لبعض.. وهذا ما أحاول تقديمه للأجيال الجديدة، أن يقدموا نفس الشىء لزملائهم فى الرياضة، كما كبرنا وتعلمنا على أيدى الكبار، لأن هذا السلوك والتعاون هو ما يبقى فى النهاية. المرأة والرياضة بصفتك بطلة عالمية، كيف ترين تأثير إنجازاتك على صورة المرأة فى الرياضة بمصر والعالم العربي؟- سعيدة جدًا أن الناس أصبحت ترى أن هناك فتيات ونساء ناجحات وحققن إنجازات كبيرة وخاصة فى مجال الرياضة، لأن قبل ذلك كان هناك إنكار وشك فى قدرة النساء على ممارسة الرياضة بل وأن ننجح ونحقق ألقابا!، وخاصة فى الألعاب الفردية ورياضة غير تقليدية كالإسكواش. أتمنى يكون ذلك النجاح الذى حققناه دافعا لفتيات أخريات، لتحقيق أحلامهن والثقة فى إمكانياتهن والوصول لأهدافهن مهما واجهن من تحديات. هل واجهتِ تحديات خاصة كرياضية امرأة، سواء فى الدعم أو الاعتراف المجتمعى أو الإعلامي؟- نعم واجهت تحديات، «الناس مكنتش متوعية أن فيه بنت بتلعب إسكواش وممكن تحقق حاجة»، واجهت بعض الهجوم فى بداية طريقى، ولكن الجيل الحالى محظوظ فالعقلية تغيرت والناس أصبحت مدركة أن لافرق بين رجل وامرأة فى ممارسة الرياضة. وبصراحة عندما أتذكر التحديات التى كانت تواجهنى فى البداية وكيف صارت الأمور والتغيير الآن إلى الأفضل، أشعر بالامتنان لهذه الرحلة والتجربة الطويلة وما حققته خلال مشوارى الرياضى. كيف يمكن تطوير بيئة أكثر دعمًا للنساء فى الرياضة المصرية، خاصة فى الألعاب الفردية؟نحتاج تهيئة المجال الرياضى للفتيات وأن يكون مفتوحا وجاهزا بالإمكانيات، وهنا لا أتحدث عن النوادى فقط ولكن مراكز الشباب فى مختلف المحافظات، وتسهيل وصول الفتيات لهذه المراكز، بالإضافة إلى دور الإعلام فى عرض نماذج نسائية رياضية ملهمة تمارس أنواعا من الرياضة المختلفة وليست المشهورة فقط لتكون حافزا لهؤلاء الفتيات فى كل المناطق للانخراط فى الرياضة والإقبال عليها. وعرض النماذج النسائية الناجحة فى الرياضة سيكون حافزا للأهالى لدعم فتياتهن والثقة فى إمكانياتهن الرياضة. الاحتراف والحياة الشخصية كيف توفقين بين الحياة الشخصية والمهنية، خصوصًا مع كثافة التمرينات والسفر؟- طبعًا، من أصعب الأمور، لكن أحاول دائمًا تحقيق هذا التوازن بين حياتى الشخصية والعملية فى السفر والبطولات. أدين بالفضل لعائلتى منذ الصغر، هم من علمونى إدارة الوقت بشكل جيد، وتدريبى على إعطاء كل نشاط فى حياتى حقه من التركيز والأداء الجيد سواء على مستوى التعليم والدراسة والحياة الأسرية. لذا أحاول قدر المستطاع عند تواجدى فى مصر قضاء أكبر وقت مع زوجى وعائلتى بجانب التمرين.. «صعب لكن بحاول». وما دور عائلتك فى حياتك الرياضية نشاهد دائما بصحبتك الأب والأخ والزوج؟ كيف يؤثر وجودهم فى دعمك؟- عائلتى هى الأساس والسبب وراء كل الإنجازات والنجاح الذى حققته فى الإسكواش حتى الآن، من اليوم الأول لممارستى رياضة الإسكواش وعائلتى تدعمنى بقوة، بذلوا مجهودًا كبيرًا لدعمى فى مشوارى الرياضى، خاصة أن الإسكواش لعبة فردية ويحتاج اللاعب للاعتماد على ذاته أكثر من اللعب الجماعية، «بدون عائلتى فى الحقيقة مكنتش هقدر أعمل كل ده لوحدى». ما هى أكبر التضحيات التى قدمتها من أجل الرياضة؟- لا يوجد نجاح بدون تضحيات، ألعب الإسكواش منذ 15 عاما، ويستحوذ على كل حياتى ووقتى، أسافر شهريًا سواء للمشاركة فى البطولات أو اللحاق بالمعسكرات التدريبية، فضًلا عن ساعات التمرين الطويلة.وكان من الطبيعى يُقابل ذلك تضحيات كثيرة فى حياتى الاجتماعية، وعلى مستوى دراستى، «بدون هذه التضحيات لما استطعت الوصول لما أنا فيه الآن»، وأحيانا لو حدثت إصابة لا قدر الله، تحتاج وقتا طويلا للتعافى البدنى والنفسى. نعم قدمت تضحيات من أجل الرياضة فالإسكواش محور حياتى، وكل شىء يُرتب على مواعيده ومتطلباته. الطموح والمستقبل هل تفكرين فى التوجه للعمل المجتمعى أو لدعم الفتيات فى الرياضة من خلال مؤسسة أو مبادرة مستقبلية؟- لِمَ لا؟ ولكن بصراحة لا أفكر فى هذه الخطط الآن ربما مستقبًلا. ولكن من المؤكد أستطيع نقل خبراتى وتقديم الدعم للفتيات الواعدات فى الرياضة، بلا شك واجهت مواقف كثيرة فى مشوارى الرياضى، ويسعدنى جدًا نقلها للجيل الجديد. أخيرًا.. ماذا تقولين للفتيات الصغيرات اللاتى يبدأن فى رياضات غير تقليدية مثل الإسكواش.. ويحلمن أن يصبحن مثل نور الشربينى؟ أهم نصيحة أن يكون لديهن حلم وهدف محدد أمامهن، قادرات على رؤيته بوضوح، ويجب عليهن المحاولة للوصول إلى هذا الحلم، حتى لو واجهتهُن عراقيل، وبدا مستحيًلا لهن. أقول لهن إن الحياة بلا شك صعبة وربما تأخذنا لمناطق عديدة بعيدا عن طموحنا، ولكن لو شخص لديه إيمان بحلمه «ومصدق فيه وبيحبه»، سوف يحقق أحلامه. الهدف الواضح هو الحافز الذى يدفعنا لاستكمال الطريق والنجاح، رغم الصعوبات فالنجاح لن يتحقق بسهولة.


يلا كورة
منذ 13 ساعات
- يلا كورة
البيلي: خامس العالم خطوة نحو تحقيق ميدالية أولمبية ورسالة لوزارة الرياضة واتحاد تنس الطاولة
أنهى الزوجي المصري محمد البيلي ويوسف عبد العزيز منافسات بطولة العالم - زوجي الرجال التي أقيمت في قطر 2025 في المركز الخامس. وكان الزوجي المصري البيلي ويوسف عبد العزيز تأهلا الى دور الثمانية من منافسات بطولة العالم لتنس الطاولة. لكنهم خسرا من الزوجي الياباني بنتيجة 0-3 في عدد الأشواط في البطولة. وعلق محمد البيلي عبر صفحته الرسمية على الفيسبوك عن سعادته باحتلاله هو وزميله يوسف عبد العزيز المركز الخامس في بطولة العالم لتنس الطاولة منافسات زوجي الرجال. وأشار البيلي إلى أنه وزميله يوسف عبد العزيز كانا قريبين من تحقيق ميدالية في بطولة العالم. وأضاف أن احتلال المركز الخامس في بطولة العالم سوف تكون البداية لتحقيق ميدالية أولمبية لمصر في لوس أنجلوس 2028. ووجه البيلي الشكر لكل من سانده ووقف بجانبه هو وزميله في البطولة سواء من المسئولين عن البعثة أو الجالية المصرية. كما أختتم البيلي رسالته بتوجيه رسالة الى اللجنة الأولمبية والاتحاد المصري والوزارة طالبا منهم الدعم من أجل الوصول لأبعد نقطة في الأولمبياد وتحقيق ميدالية، وأضاف أنه لن يبخل بأي نقطة عرق من أجل تحقيق حلم الميدالية.


بوابة الأهرام
منذ 20 ساعات
- بوابة الأهرام
لاندو نوريس يحقق الزمن الأسرع في التجربة الحرة الثالثة بسباق موناكو لفورمولا-1
الألمانية حقق البريطاني لاندو نوريس، سائق فريق ماكلارين، أسرع زمن في التجربة الحرة الثالثة لسباق الجائزة الكبرى بموناكو ضمن منافسات بطولة العالم لسباقات سيارات فورمولا-1. موضوعات مقترحة وكان زميله في الفريق الأسترالي أوسكار بياستري قد حقق الرقم القياسي قبل أن ينجح البريطاني في تحطيمه بعد ثوان قليلة، ثم جاء شارلز لوكلير سائق فيراري ليحقق زمنا أسرع. ومع نهاية زمن التجارب، حقق نوريس رقما رائعا قدره دقيقة و954ر09 ثانية ليحتل مركز الانطلاق الأول قبل سباق غدا الأحد. واضطر البريطاني جورج راسل، سائق فريق مرسيدس، للتوقف في النفق بسبب مشكلة في كهرباء السيارة، ليتم رفع العلم الأحمر ويحتل فيما بعد المركز الرابع عشر في التجارب. وتعرض زميل راسل، الإيطالي كيمي أنتونيلي، لحادث في الجولة الأولى بالتصفيات بعد خروجه من النفق بفترة بسيطة، وكان بالفعل قد نجح في تسجيل زمن كاف للوصول إلى الجولة الثانية بالتجارب لكن الأضرار في سيارته لم تسمح له بالمواصلة، وسينطلق من المركز الخامس عشر في السباق.