
"التصنيع" تتحول للربحية بـ895.8 مليون ريال بالربع الأول من 2025
تحولت شركة التصنيع الوطنية- "التصنيع" إلى الربحية في الربع الأول من 2025، بنحو 895.8 مليون ريال، مقارنة بخسائر نحو 72.1 مليون ريال في الربع الأول من 2024.
وعلى أساس ربعي، ارتفع صافي الربح بنسبة 2614.5% في الربع الأول من العام الجاري، مقارنة بصافي ربح نحو 33 مليون ريال في الربع الرابع من العام الماضي.
وقالت "التصنيع" في بيان على "تداول السعودية"، اليوم الاثنين، إن سبب تحقيق الأرباح يعود بشكل رئيس إلى الأثر الإيجابي غير المتكرر وغير النقدي من إعادة هيكلة قروض مجمع الإكريليك، وارتفاع الكميات المباعة لمعظم المنتجات وانخفاض مخصص الزكاة.
وقابل ذلك جزئيا انخفاض متوسط أسعار البيع لبعض المنتجات وانخفاض حصة الشركة من أرباح المشاريع المشتركة وارتفاع حصة الشركة من خسائر إحدى الشركات التابعة (شركة ترونكس) وزيادة صافي تكاليف التمويل.
خلال الربع الأول من العام الحالي أكملت المجموعة بنجاح عملية إعادة هيكلة وجدولة قروض مجمع الأكريليك وتم تسجيل مكاسب غير متكررة وغير نقدية من إعادة هيكلة القروض المقدرة بمبلغ 2.029 مليار ريال ( تبلغ حصة التصنيع 1.061 مليار ريال) والمتمثلة بالفرق بين القيمة الدفترية للالتزامات الملغاة في تاريخ سريان إعادة الهيكلة والقيمة العادلة للالتزامات الجديدة وسداد الدفعات المقدمة ورسوم إعادة الهيكلة في قائمة الدخل الموحدة المختصرة.
وارتفعت إيرادات "التصنيع" بنسبة 13.3% في الربع الأول من 2025، إلى نحو 862.7 مليون ريال، مقابل إيرادات نحو 761.4 مليون ريال في الربع الأول من 2024.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


عكاظ
منذ 14 دقائق
- عكاظ
فتح التقديم لبرنامج «الإحصائيين السعوديين».. تأهيل وتدريب ودعم مالي
تابعوا عكاظ على أعلنت هيئة الإحصاء عن فتح باب التقديم لبرنامج «الإحصائيين السعوديين» والذي سيستمر حتى غد (الخميس)، لاستقطاب نخبة الخريجين والخريجات من الجامعات المحلية والدولية، وتأهيلهم أكاديميًا ومهنيًا ليكونوا كوادر وطنية متخصصة في مجالات الإحصاء وعلوم البيانات. ويهدف البرنامج إلى تمكين الكفاءات الوطنية من استكمال دراساتهم العليا في أفضل الجامعات العالمية، بعد اجتيازهم برنامجًا تدريبيًا يمتد لمدة 12 شهرًا من تاريخ التحاقهم، ضمن تخصصات دقيقة تشمل: الإحصاء، الإحصاء التطبيقي، وعلوم البيانات، كما يحظى المشاركون في البرنامج بدعم مالي شامل يغطي الرسوم الدراسية، والتدريب، والمخصصات الشهرية، بما يعزز من قدراتهم التنافسية في سوق العمل محليًا وعالميًا، ويسهم في تطوير رأس المال البشري في القطاع الإحصائي. ويأتي إطلاق هذا البرنامج، في إطار جهود الهيئة العامة للإحصاء نحو تعزيز القدرات الوطنية، والاستثمار في الموارد البشرية، وتحقيق الاستدامة الاقتصادية والتنمية الاجتماعية، من خلال برامج تدريبية تنتهي بالتوظيف وتنسجم مع مستهدفات رؤية السعودية 2030. ودعت الهيئة الخريجين والخريجات ممن تنطبق عليهم الشروط إلى زيارة موقعها الإلكتروني للاطلاع على تفاصيل البرنامج وآلية التقديم. أخبار ذات صلة /*.article-main .article-entry > figure img {object-fit: cover !important;}*/ .articleImage .ratio{ padding-bottom:0 !important;height:auto;} .articleImage .ratio div{ position:relative;} .articleImage .ratio div img{ position:relative !important;width:100%;} .articleImage .ratio img{background-color: transparent !important;} ورشة للتدريب على نظام التوظيف الجديد لمديري العموم. (الإحصاء)


مباشر
منذ 15 دقائق
- مباشر
الخريف: نتقدم بوتيرة متسارعة لتوطين صناعة السيارات بالمملكة
الرياض - مباشر: أكد وزير الصناعة والثروة المعدنية بندر بن إبراهيم الخريّف أن المملكة تتقدّم بوتيرة متسارعة نحو توطين صناعة السيارات؛ تحقيقاً لمستهدفات رؤية 2030، وتبرز بوصفها دولة كبرى في مجال إعادة تصدير السيارات، بفضل تطوّر بنيتها التحتية وخدماتها اللوجستية. وأوضح الخريف، خلال مشاركته بجلسة حوارية ضمن منتدى قطر الاقتصادي 2025 بالدوحة، أن المملكة تراهن على مستقبل صناعة المركبات الكهربائية لتحقيق مستهدفات التحوّل نحو الطاقة النظيفة؛ بحسب بيان للمتحدث الرسمي لوزارة الصناعة جراح بن محمد الجراح. وأشار الوزير إلى أن التحول الصناعي وتبني تقنيات التصنيع المتقدم، وتمكين تطبيقات الثورة الصناعية الرابعة، ومنها الذكاء الاصطناعي والروبوتات، يتطلب بنية تحتية رقمية قوية. وتابع: "حققت المملكة خطوات متقدمة في هذا المجال من خلال استثماراتها النوعية في تعزيز البنية التحتية الرقمية، وإصدار الأنظمة والتشريعات لتحقيق متطلبات الخصوصية والأمن السيبراني". وأوضح وزير الصناعة والثروة المعدنية أن عام 2024 شهد قفزة نوعية في أداء الصادرات غير النفطية، وارتفعت مساهمتها في الناتج المحلي الإجمالي من (16%) إلى (25%)؛ وهو ما يأتي نتيجة مباشرة لسياسات حكومية فعالة، وبيئة استثمارية متجاوبة، وتفاعل جاد من القطاع الخاص. وأكد أن تنويع القاعدة الاقتصادية يعد ركيزة أساسية لرؤية المملكة 2030، ويمثل قطاعا الصناعة والتعدين محركين رئيسين لتحقيق هذا الهدف، مشيراً إلى أن المملكة انتقلت من مرحلة إعداد الخطط إلى مرحلة التنفيذ العملي. وشدد الوزير على أن وفرة الثروات المعدنية لا تكفي لتطوير القطاع وتحقيق مستهدفاته، بل لا بد من وجود إطار تنظيمي وتشريعي فعال؛ وهو ما حرصت عليه المملكة بتطوير نظام الاستثمار التعديني، حتى باتت البيئة الاستثمارية لقطاع التعدين السعودي الأسرع نمواً في العالم، وتقلصت المدة الزمنية للحصول على التراخيص إلى ستة أشهر فقط، مقارنةً بالمتوسط العالمي الذي يتراوح بين (3) إلى (5) سنوات. وأفاد الخريف بأن العالم يعيش سباقاً مع الزمن لضمان توفر كميات كافية من المعادن الحيوية اللازمة للتحول للطاقة النظيفة، والمهمة في صناعات استراتيجية ومتقدمة. ونوه وزير الصناعة والثروة المعدنية إلى أن المملكة أنشأت مؤتمر التعدين الدولي ليكون منصة تجمع قادة قطاع التعدين في العالم والجهات الحكومية والخاصة، والمؤسسات المالية والأكاديمية، ومزودي التقنية؛ لبحث سبل تسريع الاستكشاف التعديني وتحفيز الاستثمارات، وتعزيز تكامل سلاسل الإمداد، وتشكيل مستقبل مستدام لقطاع التعدين العالمي. وأشار إلى أن مناطق مثل إفريقيا والشرق الأوسط وآسيا الوسطى تمتلك (33%) من احتياطيات المعادن في العالم؛ لكنها لا تسهم إلا بـ(6%) من الإنتاج العالمي، مشيراً إلى أن المملكة تعمل على تقليص هذه الفجوة من خلال بناء شراكات فعالة. حمل تطبيق معلومات مباشر الآن ليصلك كل جديد من خلال أبل ستور أو جوجل بلاي


الاقتصادية
منذ 19 دقائق
- الاقتصادية
الرئيس الفرنسي يفتتح مكتبا جديدا لشركة تابعة لصندوق الاستثمارات العامة السعودي في باريس
افتتح الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون مكتبا جديدا لشركة تابعة لصندوق الاستثمارات العامة السعودي في باريس، بحضور، ياسر الرميان، محافظ الصندوق، إلى جانب عدد من كبار المسؤولين ورجال الأعمال من السعودية وفرنسا. افتتاح مكتب جديد لشركة تابعة في العاصمة الفرنسية باريس، يهدف إلى توسيع حضور الصندوق العالمي وتعميق علاقاته في سوق دولية ذات أولوية. ويعكس المكتب الجديد في أوروبا نهج الصندوق في التعاون الوثيق مع الشركاء والشركات والمؤسّسات الاستثمارية الرائدة. ويُعد الصندوق مستثمراً نشطاً على المدى الطويل في العديد من القطاعات والأعمال والأسواق الأكثر ابتكاراً وتحولاً حول العالم، ومن المتوقع أن يعزز افتتاح المكتب الجديد شراكات الصندوق في المنطقة. واستثمر الصندوق خلال الفترة ما بين 2017 و2024 ما يصل إلى 84.7 مليار دولار في الاقتصاد الأوروبي، ما أسهم بإضافة 52 مليار دولار إلى الناتج المحلي الأوروبي، إلى جانب المساهمة في استحداث أكثر من 245 ألف وظيفة فرص عمل مباشرة وغير مباشرة في أوروبا، وتشمل تلك الاستثمارات ما يصل إلى 8.6 مليار دولار استثمرها الصندوق في السوق الفرنسية خلال الفترة نفسها، ما أسهم في إضافة 4.8 مليار دولار إلى الناتج المحلي الفرنسي، إلى جانب المساهمة في استحداث أكثر من 29 ألف وظيفة مباشرة وغير مباشرة في الاقتصاد الفرنسي. ويتماشى افتتاح مكتب باريس مع استراتيجية صندوق الاستثمارات العامة لدفع عجلة نمو الاقتصاد العالمي وقيادة التحول الاقتصادي في السعودية. وباعتبار الصندوق من المستثمرين العالميين الأكثر تأثيراً، ساهمت استثماراته والتزامه المتواصل ببناء شراكات جديدة مع مجموعة متنوعة من المؤسسات الدولية الرائدة في استحداث أكثر من 1.1 مليون فرصة عمل مباشرة وغير مباشرة في المملكة والعالم. وقد افتتح الصندوق سابقاً مكاتب لشركات تابعه في كلّ من نيويورك، ولندن، وهونغ كونغ، وبكين. وتضم محفظته قرابة 220 شركة.