logo
مشاجرة بين أصدقاء وسط البصرة تنتهي بمقتل شخص وإصابة اثنين آخرين

مشاجرة بين أصدقاء وسط البصرة تنتهي بمقتل شخص وإصابة اثنين آخرين

شفق نيوزمنذ يوم واحد

شفق نيوز/ أفاد مصدر أمني، يوم الأحد، بأن مشاجرة اندلعت بين مجموعة من الأصدقاء وسط محافظة البصرة، أسفرت عن مقتل أحدهم وإصابة اثنين آخرين بجروح متفاوتة.
وقال المصدر لوكالة شفق نيوز، إن "مشادة كلامية تطورت إلى شجار عنيف بين مجموعة من الأصدقاء في أحد أحياء وسط البصرة، ما أدى إلى مقتل شاب في موقع الحادث، وإصابة اثنين آخرين تم نقلهما إلى المستشفى لتلقي العلاج".
وأضاف أن "القوات الأمنية طوقت مكان الحادث وتمكنت من اعتقال أحد المتشاجرين"، مشيراً إلى أن التحقيقات الأولية جارية لمعرفة ملابسات الواقعة ودوافعها.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

وزيرة الأمن الامريكية: المتظاهرون يتقاضون المال مقابل احتجاجهم'
وزيرة الأمن الامريكية: المتظاهرون يتقاضون المال مقابل احتجاجهم'

الرأي العام

timeمنذ 40 دقائق

  • الرأي العام

وزيرة الأمن الامريكية: المتظاهرون يتقاضون المال مقابل احتجاجهم'

أعلنت وزيرة الأمن الداخلي الأمريكية كريستي نويم أن الاحتجاجات في مدينة لوس أنجلوس بولاية كاليفورنيا 'مدبرة باحتراف'، وأن 'المتظاهرين يتقاضون المال لقاء احتجاجهم'. وقالت نويم في مقابلة مع شبكة 'فوكس نيوز': 'بالتأكيد، هؤلاء منظمون، هؤلاء أشخاص يتقاضون أموالا للقيام بذلك، يمكنك تتبع سلوكهم، والإشارات التي يرسلونها لبعضهم البعض في هذه الحشود وهذه الاحتجاجات للتحريض على العنف، هذه عملية، ومدبرة باحترافية، لقد فعلوا ذلك من قبل، وسنوقفه ونحرص على مُقاضاة كل واحد منهم'. ولفتت إلى أن ضباط إنفاذ القانون طاردوا الاثنين 'من أربعة إلى 500 هدف' في لوس أنجلوس، والذين 'كانوا أعضاء معروفين في عصابات في لوس أنجلوس دأبت على استغلال الناس لسنوات، ولم يفعل (حاكم ولاية كاليفورنيا) غافين نيوسوم شيئا حيالهم على الإطلاق'. وتابعت: 'نفذنا اليوم عمليات أكثر من اليوم السابق، وغدا سنضاعف هذه الجهود'.

الاحتجاجات تتواصل والاشتباكات تندلع في قلب تكساس وكاليفورنيا
الاحتجاجات تتواصل والاشتباكات تندلع في قلب تكساس وكاليفورنيا

شفق نيوز

timeمنذ 3 ساعات

  • شفق نيوز

الاحتجاجات تتواصل والاشتباكات تندلع في قلب تكساس وكاليفورنيا

شفق نيوز/ شهدت مدينتا هيوستن وسان أنطونيو في ولاية تكساس استمرار التظاهرات الغاضبة احتجاجاً على ما وصفوه بـ "تصعيد غير إنساني" لمحاولات احتجاز وترحيل المهاجرين غير النظاميين في مدينة لوس أنجلوس. وبدت التظاهرات في تكساس سلمية إلى حد كبير، حيث أظهرت صور ومقاطع متداولة عبر مواقع التواصل الاجتماعي مشاهد لمشاركين يتقاسمون الطعام ويسيرون في الشوارع رافعين لافتات تطالب بوقف الترحيلات واحترام كرامة الإنسان. في المقابل، أشاد حاكم تكساس، غريغ أبوت، بموقف الرئيس الأميركي دونالد ترامب، وكتب على منصاته: "ما يجري هجوم منظم على مسؤولي إنفاذ القانون الفيدراليين... حان الوقت لتمكين السلطات من تطبيق قوانين الولايات المتحدة بلا تردد". أما في ولاية كاليفورنيا، وتحديداً مدينة لوس أنجلوس التي تضم واحدة من أكبر الجاليات اللاتينية في البلاد، فقد اندلعت احتجاجات عنيفة على خلفية عمليات دهم شنتها سلطات الهجرة، أسفرت عن عشرات الاعتقالات لأشخاص متهمين إما بدخول البلاد بطرق غير قانونية أو بالانتماء إلى عصابات إجرامية. وشهد يوم أمس الاثنين توتراً كبيراً بعد اشتباكات بين متظاهرين وقوات الأمن، مما دفع حاكم ولاية كاليفورنيا إلى إعلان نيته رفع دعوى قضائية ضد الرئيس ترامب، اعتراضاً على قراره بنشر قوات من الحرس الوطني في المدينة. من جهتها، دعت الأمم المتحدة إلى تجنّب "مزيد من العسكرة" للأوضاع، محذرة من تفاقم الأزمة الإنسانية. كما أعلن الجيش الأميركي إرسال 700 عنصر من مشاة البحرية للمشاركة في "تأمين" المدينة، ما أثار المزيد من المخاوف بشأن تصعيد الأوضاع وتحولها إلى مواجهة مفتوحة بين السلطات الفيدرالية وسكان المدن الرافضين لسياسات الترحيل القسري.

قتلى وجرحي قرب مركزين لتوزيع المساعدات في غزة، والجيش الإسرائيلي يقر بإطلاق "أعيرة تحذيرية"
قتلى وجرحي قرب مركزين لتوزيع المساعدات في غزة، والجيش الإسرائيلي يقر بإطلاق "أعيرة تحذيرية"

شفق نيوز

timeمنذ 6 ساعات

  • شفق نيوز

قتلى وجرحي قرب مركزين لتوزيع المساعدات في غزة، والجيش الإسرائيلي يقر بإطلاق "أعيرة تحذيرية"

أعلن الدفاع المدني في قطاع غزة مقتل عشرة أشخاص وإصابة أكثر من 30 يوم الإثنين بنيران إسرائيلية، وذلك خلال محاولتهم الوصول إلى مركزين لتوزيع المساعدات، في حين أشار الجيش الإسرائيلي إلى إطلاق "أعيرة تحذيرية" باتجاه مشتبه بهم. وقال شهود عيان إن الجيش الإسرائيلي لم يطلق النار عليهم فحسب، بل تعرضوا للمرة الأولى أيضاً لهجوم من قبل مسلحين فلسطينيين متحالفين على ما يبدو مع الجيش الإسرائيلي. وقبل أيام، اعترف رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بأن إسرائيل تدعم العشائر المحلية في غزة كشكل من أشكال المعارضة لحماس. وقُتل عشرات الفلسطينيين قرب نقاط توزيع المساعدات الغذائية التي تديرها "مؤسسة غزة الإنسانية" منذ أواخر مايو/أيار بحسب الدفاع المدني والصليب الأحمر الدولي. وبدأت مؤسسة غزة الإنسانية (GHF)، المدعومة من إسرائيل والولايات المتحدة،عملياتها في أواخر مايو/أيار بعدما رفعت إسرائيل جزئيا الحصار المطبق الذي حرم سكان القطاع من مساعدات حيوية. وقال المتحدث باسم الدفاع المدني في غزة محمود بصل في تصريح لوكالة فرانس برس إن الجيش الإسرائيلي أطلق النار "عدة مرات" على أشخاص كانوا يتجمّعون في منطقة العلم للتوجه إلى مركز لتوزيع المساعدات. وقال إن إطلاق النار "أوقع ستة شهداء وعددا من الجرحى في حوالي الساعة 6.20 (3.20 بتوقيت غرينتش)"، كما أعلن "استشهاد أربعة آخرين" نحو الساعة 14.30 (11.30 بتوقيت غرينتش) بنيران إسرائيلية في المنطقة. وردا على سؤال لفرانس برس قال الجيش الإسرائيلي إن "أفرادا عدة" حاولوا ليل الأحد الإثنين الاقتراب من قواته في منطقة رفح "على نحو شكّل تهديدا للجنود". ولفت الجيش إلى أن الجنود "أطلقوا عيارات تحذيرية لإبعاد هؤلاء الأفراد"، وقال إنه بصدد مراجعة معلومات تفيد بـ"جرح أفراد عدة". إلى ذلك، أشار بصل إلى واقعة مماثلة سجّلت "قرب نقطة توزيع المساعدات بمحيط نتساريم" في جنوب مدينة غزة، وأعلن "نقل 31 إصابة على الأقل الى مستشفى العودة في النصيرات"، جراء نيران إسرائيلية نحو السادسة صباحا (3.00 ت غ). وقال الجيش الإسرائيلي لفرانس برس إن "آلاف المدنيين الفلسطينيين (...) حاولوا اقتحام مركز لتوزيع المساعدات" ليل الأحد الإثنين "في قطاع ممر نتساريم". وأشار الجيش إلى أنه في مواجهة "مشتبه بهم" و"استمرارهم بالتقدم على نحو شكّل تهديدا للجنود، رد هؤلاء بإطلاق عيارات تحذيرية"، موضحا أنه "ليس على علم بمعلومات تفيد بسقوط جرحى" من جراء إطلاق العيارات. من جانبه قال الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون الاثنين إن الحصار الذي تفرضه إسرائيل على قطاع غزة ومنع دخول المساعدات الإنسانية إليه "فاضح" ووصفه بأنه "عار"، داعيا مجددا إلى إعادة فتح المعابر. ودعا ماكرون، من مدينة نيس حيث يشارك في مؤتمر المحيطات، إلى وقف إطلاق النار في القطاع الفلسطيني المحاصر في حين نُظمت مسيرات في مختلف أنحاء فرنسا شارك فيها عشرات الآلاف بعد أن اعترضت إسرائيل السفينة مادلين التي تقلّ اثني عشر ناشطا كانت متجهة إلى غزة لكسر الحصار وإيصال الطعام إلى سكانه المتضورين جوعا. ودعت أحزاب اليسار إلى المسيرات التي جرت في باريس وخمس مدن أخرى على الأقل. ووصف جان لوك ميلانشون، رئيس حزب فرنسا الأبية إيقاف الجيش الإسرائيلي السفينة مادلين وتغيير مسارها بأنه "قرصنة". في غضون ذلك، حثّ ماكرون على الإفراج الفوري عن الناشطين الفرنسيين الذين كانوا على متن السفينة. وقال مكتبه إنّه "طلب السماح للمواطنين الفرنسيين الستة بالعودة إلى فرنسا في أقرب وقت ممكن". مقتل ثلاثة مسعفين فلسطينيين في قصف إسرائيلي شرق غزة Reuters أكدت مصادر طبية مساء يوم الاثنين مقتل ثلاثة مسعفين يعملون في جهاز الخدمات الطبية التابعة لوزارة الصحة الفلسطينية في غزة في قصف مدفعي إسرائيلي مكثف استهدفهم أثناء قيامهم بمحاولة انتشال قتلى وجرحى من داخل منزل تعرض لقصف اسرائيلي أيضا في منطقة حي التفاح شرقي مدينة غزة. ومن بين المسعفين حسين محيسن أشهر رجل إسعاف في القطاع ، وكان برفقته زميلاه رائد العطار وبراء عفانة ، حيث ظهر محيسن في كثير من الصور أثناء عمله في الميدان وكان يعمل طوال فترة الحرب بكل جهد لإنقاذ الضحايا وقام بإنقاذ حياة كثير من الأطفال من أسفل ركام المباني المقصوفة. وقد فقد الثلاثة بيوتهم وعددا من أفراد عائلاتهم من بينهم أشقاؤهم خلال تلك الحرب. مستشفى الأمل "أصبح خارج الخدمة" قال المدير العام لمنظمة الصحة العالمية الإثنين إن مستشفى الأمل في غزة أصبح "عمليا خارج الخدمة" بسبب "تكثيف الأعمال العدائية قربه". وأشار المدير العام لمنظمة الصحة العالمية تيدروس أدهانوم غيبريسوس في منشور على منصة إكس عن "إعاقة الوصول إلى المستشفى، ما يمنع المرضى الجدد من تلقي الرعاية ويتسبّب بمزيد من الوفيات التي كان من الممكن تجنّبها". وتابع "ما زال هناك مرضى في المستشفى يحتاجون إلى رعاية، لكنه لا يستقبل أي حالات جديدة". وقال تيدروس إنّ طاقمين طبيين للحالات الطارئة، واحد محلي والآخر دولي "يبذلان قصارى جهدهما لخدمة المرضى الذين ما زالوا في المستشفى بما تبقّى من معدّات طبية قليلة". ولفت تيدروس إلى أنّه مع إغلاق مستشفى الأمل "أصبح مجمع ناصر الطبي هو المستشفى الوحيد الذي يضم وحدة رعاية مركزة في خان يونس"، جنوب القطاع الفلسطيني. وفي الخامس من يوينو/حزيران، قالت منظمة الصحة العالمية إن مستشفيي ناصر والأمل يعملان بما يتخطى قدراتهما، في حين يتواصل تدفق المصابين. وتحدّثت المنظمة عن نقص حاد في الأدوية والمعدات الطبية بعد حصار كامل مفروض منذ شهرين. وبعد عشرين شهرا على اندلاع الحرب المدمرة بعد هجوم غير مسبوق شنّته حماس على إسرائيل في السابع من أكتوبر/تشرين الأول 2023، يشهد قطاع غزة واحدة من أسوأ الأزمات الإنسانية في العالم، وتتهدّده المجاعة بحسب الأمم المتحدة. وأسفر هجوم حماس على جنوب إسرائيل عن مقتل 1218 شخصا، معظمهم من المدنيين، وفق تعداد لوكالة فرانس برس يستند الى أرقام رسمية إسرائيلية، وأخذ 251 شخصا كرهائن لا يزال 55 منهم في غزة، أكد الجيش مقتل 31 منهم على الأقل.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store