
العثور على 77 جثة في طرابلس
تابعوا عكاظ على
عبر مكتب الأمم المتحدة لحقوق الإنسان عن قلقه بشأن اكتشاف عشرات الجثث، بعضها متفحم ومدفون، والبعض الآخر في ثلاجات المستشفيات، في منطقة من العاصمة الليبية طرابس، يسيطر عليها فصيل مسلح قُتل قائده الشهر الماضي.
وأعرب مفوض الأمم المتحدة السامي لحقوق الإنسان فولكر تورك عن صدمته من المعلومات التي كشفت انتهاكات جسيمة لحقوق الإنسان في مرافق احتجاز في طرابلس يديرها «جهاز دعم الاستقرار»، وهو جماعة مسلحة قُتل قائدها عبدالغني الككلي في اشتباكات بين المليشيات في منتصف شهر مايو الماضي.
أخبار ذات صلة
وأعلن مكتب حقوق الإنسان أنه تلقى لاحقاً معلومات عن استخراج 10 جثث متفحمة من مقر «جهاز دعم الاستقرار» في حي أبو سليم، و67 جثة أخرى اكتشفت في ثلاجات مستشفيي أبو سليم والخضراء.
ولفت إلى تقارير عن موقع دفن في حديقة حيوان طرابلس كان يديره «جهاز دعم الاستقرار». وقال المكتب الأممي إن هويات الجثث لم تتضح حتى الآن.
/*.article-main .article-entry > figure img {object-fit: cover !important;}*/
.articleImage .ratio{ padding-bottom:0 !important;height:auto;}
.articleImage .ratio div{ position:relative;}
.articleImage .ratio div img{ position:relative !important;width:100%;}
.articleImage .ratio img{background-color: transparent !important;}
عناصر من الأمن الليبي تنتشر في العاصمة
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الشرق الأوسط
منذ 20 ساعات
- الشرق الأوسط
قرار ترمب بحظر السفر من 12 دولة يواجه انتقادات… وتحديات قانونية
بقراره إعادة الحظر على سفر رعايا 12 دولة، معظمها في أفريقيا والشرق الأوسط، إلى الولايات المتحدة، وجَّه الرئيس الأميركي دونالد ترمب، ليل الأربعاء، أقوى رسالة في حملته واسعة النطاق لمنع دخول المهاجرين والزوّار إلى بلاده، وسط تحديات قانونية متوقّعة مع بدء تنفيذ القرار الاثنين المقبل. ووفّى ترمب بوعد أطلقه خلال حملاته الانتخابية العام الماضي، ليس فقط بإعادة فرض حظر السفر الذي اتخذه خلال ولايته الرئاسية الأولى بين عامي 2017 و2020 ضد مواطني 7 دول، وألغاه الرئيس السابق جو بايدن عام 2021، بل أيضاً توسيعه ليشمل رعايا دول أخرى. وتعهّد خلال حملته الرئاسية لعام 2024 بإعادة فرض نسخة موسعة من حظر السفر، قائلاً إنه سيعود «أكبر من ذي قبل وأقوى بكثير». وكان القرار الأول قد أحدث الكثير من الفوضى في المطارات وواجه طعوناً قانونية. ترمب يتفقد حديقة البيت الأبيض من شرفته يوم 4 يونيو (رويترز) ويمنع الحظر الجديد سفر مواطني كل من أفغانستان وميانمار وتشاد وجمهورية الكونغو وغينيا الاستوائية وإريتريا وهايتي وإيران وليبيا والصومال والسودان واليمن إلى الولايات المتحدة. وكان لافتاً أن حظر السفر الأول كان يتضمّن سوريا والعراق، وهما البلدان اللذان استثناهما ترمب من قراره الجديد، الذي يشمل 4 دول عربية. كما فرض ترمب قيوداً على دخول رعايا كل من كوبا وفنزويلا وبوروندي ولاوس وسيراليون وتوغو وتركمانستان، إلى الولايات المتحدة. ويُمنع مواطنو هذه الدول من القدوم إلى الولايات المتحدة بشكل دائم، أو الحصول على تأشيرات سياحية أو دراسية. ويُعفى من إجراءات الحظر الأشخاص الذين يحملون تأشيرات سارية، فضلاً عن حاملي البطاقة الخضراء «غرين كارد» والرياضيين المسافرين إلى الولايات المتحدة لحضور كأس العالم أو الألعاب الأولمبية، والأفغان المؤهلين لبرنامج تأشيرات الهجرة الخاصّة، المخصص لمن ساعدوا الحكومة الأميركية خلال الحرب في أفغانستان. وأوضح البيت الأبيض أن قائمة حظر السفر قد تتغير بناءً على ما إذا كانت السلطات في تلك الدول تُجري «تحسينات جوهرية» على إجراءات الفحص الخاصة بها، مؤكداً في الوقت ذاته أنه «يُمكن إضافة دول جديدة مع ظهور تهديدات في كل أنحاء العالم». وعلى الرغم من أنه خطّط منذ أشهر لاتخاذ مثل هذا القرار، ربط ترمب إعلانه بهجوم نفذه مواطن مصري في كولورادو ضد متظاهرين، للمطالبة بإطلاق الرهائن الإسرائيليين الذين تحتجزهم «حماس» في غزة. وقال في رسالة عبر الفيديو: «سلّط الهجوم الإرهابي الأخير في بولدر، كولورادو، الضوء على المخاطر الجسيمة التي تُشكّلها على بلدنا دخول مواطنين أجانب لم يخضعوا للتدقيق اللازم، بالإضافة إلى أولئك الذين يأتون إلى هنا، بوصفهم زواراً مؤقتين، ويتجاوزون مدة تأشيراتهم». وأضاف: «لا نريدهم». وأفاد خبراء قانونيون بأن النسخة الحالية من حظر السفر أكثر قدرة على الصمود أمام التحديات القانونية التي واجهتها إدارة ترمب الأولى. ونقلت صحيفة «نيويورك تايمز» عن الأستاذ في مركز القانون بجامعة «جورجتاون»، ستيفن فلاديك: «يبدو أنهم استخلصوا بعض العبر من جولات التقاضي الثلاث المختلفة التي مررنا بها خلال إدارة ترمب الأولى»، مستدركاً أن الكثير سيعتمد على كيفية تطبيقه فعلاً، وما إذا كان يُطبّق بطرق غير قانونية أو حتى غير دستورية. كذلك، رأى المحامي جورج فيشمان أنه ينبغي على المحاكم اتباع سابقة المحكمة العليا الأميركية، موضحاً أن «أي محاكم أدنى تُصدر قراراً بمنع القرار ستفعل ذلك، وهي تعلم أن أوامرها القضائية ستُلغى». ولطالما انتقد ترمب الهجرة، لا سيّما من الدول ذات الغالبية المسلمة. وخلال حملته الرئاسية الأولى، اقترح حظراً شاملاً على دخول المسلمين إلى البلاد. وفي رسالته المصورة الأربعاء، لمّح ترمب إلى تزايد الهجرة إلى أوروبا في العقد الماضي، بسبب موجة اللجوء من سوريا ودول أخرى ذات غالبية مسلمة. وادَّعى أن حظر السفر الذي فرضه في ولايته الأولى أسهم في حماية البلاد من الهجمات الإرهابية. وقال: «لن ندع ما حدث في أوروبا يحدث لأميركا». الرئيس الأميركي دونالد ترمب يلوّح بيده أثناء صعوده على متن طائرة «إير فورس وان» الرئاسية (أ.ف.ب) وخلال ولايته الأولى، حاول ترمب تطبيق نسختين من حظر السفر، لكن المحاكم عرقلتهما. وفي النهاية، سمحت المحكمة العليا الأميركية بفرض حظر أعيدت صياغته -وهو حظر أثر على مواطني 8 دول، 6 منها ذات غالبية مسلمة- ليدخل حيّز التنفيذ. وتطورت القائمة لاحقاً، علماً بأن حظر السفر الأول أثار احتجاجات حاشدة وفوضى في مطارات الولايات المتحدة. وفي مرحلة ما، اضطر وزير الأمن الداخلي إلى توضيح إمكانية دخول حاملي البطاقة الخضراء «غرين كارد» من الدول المحظورة إلى الولايات المتحدة. وألغى الرئيس بايدن حظر السفر الأول بعد فترة وجيزة من توليه منصبه عام 2021، واصفاً إياه بأنه «وصمة عار على ضميرنا الوطني»، و«يتعارض مع تاريخنا الطويل في الترحيب بالناس من كل الأديان ومن لا دين لهم على الإطلاق». وأشار ترمب إلى نيته إطلاق نسخة جديدة من الأمر التنفيذي الصادر في يناير (كانون الثاني) الماضي، حين أمر وزارة الخارجية ووكالات أخرى بمراجعة قدرات الدول على فحص المسافرين والتوصية، بما إذا كان ينبغي حظر الهجرة من تلك المناطق. ورغم تبرير ترمب حظر السفر بأنه ضروري للأمن القومي، عَدّ منتقدوه أنه يُميّز ضد الناس على أساس عرقهم فقط. وندّد الديمقراطيون بالقرار الجديد، ووصفوه بأنه خيانة للقيم الأميركية. ورأى السيناتور إدوارد ماركي أن هذه الخطوة لن تجعل أميركا أكثر أماناً، في حين عدّ السيناتور آدم شيف أن الحظر سيزيد من عزلة الولايات المتحدة على الساحة العالمية. وقالت النائبة ياسمين أنصاري إن «الحظر المعادي للأجانب والعنصري سيُدمر دائرتي الانتخابية وعائلات مثل عائلتي» ذات الأصل الإيراني. كذلك، قالت رئيسة المشروع الدولي لمساعدة اللاجئين، بيكا هيلر، إن «هذا الإعلان مثال آخر على استهزاء الرئيس بقوانين الهجرة والأمن القومي لمعاقبة الأعراق والأديان والأفكار التي لا تُعجبه». في حين قال رئيس مجلس إدارة منظمة «أفغان إيفاك» الخيرية، شون فاندايفر، إن حظر السفر «لا يتعلّق بالأمن القومي، بل يتعلق بالمسرحية السياسية»، عادّاً أن الإدارة تسعى إلى استغلال الأمر سياسياً من خلال ربط الإعلان بهجوم بولدر في كولورادو. وأضاف: «دعونا نُسمِّه كما هو: حظر ثانٍ على المسلمين، مُغطى بعباءة بيروقراطية، ومُعجّل في أعقاب مأساة لإخفاء نياته».


الشرق السعودية
منذ 20 ساعات
- الشرق السعودية
بينهم 4 دول عربية.. إدارة ترمب تحظر دخول مواطني 12 بلداً إلى أميركا
أصدر الرئيس الأميركي دونالد ترمب، الأربعاء، قراراً بمنع دخول مواطني 12 دولة إلى الولايات المتحدة، من بينها أربع دول عربية هي ليبيا، الصومال، السودان، واليمن. كما شمل قرار الحظر كلاً من إيران، أفغانستان، ميانمار، تشاد، جمهورية الكونغو، غينيا الاستوائية، إريتريا، وهايتي. في الوقت نفسه، فرض الأمر التنفيذي قيوداً جزئية على دخول رعايا سبع دول إضافية، هي بوروندي، كوبا، لاوس، سيراليون، توجو، تركمانستان، وفنزويلا. وقال ترمب في بيان: "بصفتي رئيساً، يجب أن أتحرك لحماية الأمن القومي والمصلحة الوطنية للولايات المتحدة وشعبها. وأؤكد التزامي بالتعاون مع الدول التي تبدي استعداداً للتنسيق من أجل تحسين آليات تبادل المعلومات وإجراءات التحقق من الهوية، ومعالجة المخاطر المرتبطة بالإرهاب والسلامة العامة". وأشار البيان الصادر عن البيت الأبيض، إلى أن الدول المشمولة بالحظر الكامل تم تصنيفها على أنها "تفتقر إلى الكفاءة في إجراءات التدقيق والتحقق، وتشكل خطراً كبيراً على الولايات المتحدة". ويتضمن القرار استثناءات تشمل المقيمين الدائمين بشكل قانوني، وحاملي التأشيرات السارية، وبعض الفئات من التأشيرات، بالإضافة إلى الأفراد الذين يخدم دخولهم "المصالح الوطنية" للولايات المتحدة، وفق ما جاء في بيان صادر عن البيت الأبيض. هجوم كولورادو وفي كلمة عبر الفيديو، قال ترمب إن "هجوم كولورادو سلط الضوء مجدداً على المخاطر الشديدة التي تواجه بلادنا نتيجة دخول أجانب لم يخضعوا للتدقيق الكافي، وأولئك الذين يأتون كزوار مؤقتين ويقومون بتجاوز مدة تأشيراتهم". وذكر مسؤول في البيت الأبيض لشبكة CNN، أن ترمب اتخذ قراره النهائي بتوقيع هذا الإعلان بعد هجوم كولورادو، عندما هاجم مهاجر مصري تجمعاً مؤيداً لإسرائيل. وأضاف المسؤول أن ترمب كان يفكر في هذا القرار مسبقاً، إلا أن هجوم الأحد الماضي في كولورادو سرّع من تنفيذه. ووجهت السلطات الاتهام بتنفيذ هجوم كولورادو إلى محمد صبري سليمان، وهو مصري الجنسية. وقال المسؤولون الفيدراليون، إن سليمان تجاوز مدة تأشيرته السياحية ولديه تصريح عمل انتهى سريانه. ومصر ليست على قائمة الدول التي تواجه قيوداً على دخول الولايات المتحدة. ووصف البيت الأبيض حظر السفر الجديد بأنه تحقيق لوعد الحملة الانتخابية لـ"حماية الأميركيين من الجهات الأجنبية الخطرة التي تسعى لدخول بلادنا وإلحاق الضرر بنا". وقالت نائبة المتحدثة باسم البيت الأبيض أبيجيل جاكسون، عبر منصة "إكس": إن "الرئيس ترمب يفي بوعده بحماية الأميركيين من الجهات الأجنبية الخطرة التي تسعى لدخول بلادنا وإلحاق الأذى بنا"، معتبرة أن "هذه القيود المنطقية موجهة لدول معينة تعاني من نقص في إجراءات التدقيق، أو ارتفاع كبير في حالات تجاوز التأشيرات، أو تقاعس في تبادل المعلومات المتعلقة بالهوية والتهديدات". ويأتي إعلان، الأربعاء، بعد أقل من خمسة أشهر من تنصيب الرئيس لولاية ثانية. وفي أول يوم له في المنصب، أصدر ترمب أمراً تنفيذياً وجه فيه وزراء الحكومة، ومن بينهم وزير الخارجية ماركو روبيو، لإعداد قائمة بالدول التي "تعاني من نقص شديد في معلومات التدقيق والفحص، بما يستدعي تعليق جزئي أو كامل لدخول مواطني تلك الدول". وكان ترمب أصدر أول حظر سفر في عام 2017 خلال فترته الرئاسية الأولى، مستهدفاً مواطني سبع دول ذات غالبية مسلمة، مبرراً ذلك بالسعي لحماية أمن البلاد. وفي عام 2021، قام الرئيس السابق جو بايدن، الذي خلف ترمب، بإلغاء هذا الحظر، واصفاً القرار حينها بأنه "وصمة على ضمير الأمة". انتقادات لقرار الحظر وذكرت CNN أن قرار الحظر أثار انتقادات من حكومات الدول المتأثرة، لافتة إلى أن منع دخول المواطنين من أفغانستان ربما يؤثر على الأفغان الذين عملوا إلى جانب الولايات المتحدة خلال عقدين من الحرب هناك. وقال شون فانديفر، مؤسس #AfghanEvac، وهو تحالف أميركي يضم مجموعات إعادة التوطين والمحاربين القدامى، إن حظر السفر "يؤثر بشكل غير متناسب على العائلات والأفراد الذين يسعون إلى الدخول القانوني إلى الولايات المتحدة"، واصفاً الإعلان في بيان بـ"خطوة استراتيجية وليست استجابة لتهديد مباشر". وتعهد الصومال على الفور بالعمل مع الولايات المتحدة لمعالجة القضايا الأمنية. وقال السفير الصومالي لدى الولايات المتحدة طاهر حسن عرب في بيان: "يقدر الصومال علاقته طويلة الأمد مع الولايات المتحدة وهو على استعداد للدخول في حوار لمعالجة المخاوف المثارة". فيما وصف وزير الداخلية الفنزويلي، ديوسدادو كابيلو، الحليف المقرب للرئيس نيكولاس مادورو، الحكومة الأمريكية بالفاشية، محذراً الفنزويليين من العيش في الولايات المتحدة. ونقلت وكالة "رويترز" عن كابيلو قوله للتلفزيون الحكومي: "الحقيقة هي أن التواجد في الولايات المتحدة يشكل مخاطرة كبيرة بالنسبة للجميع، وليس فقط للفنزويليين... إنهم يضطهدون أبناء وطننا وشعبنا بلا سبب". وفي الوقت نفسه، حذرت منظمة "أوكسفام" من أن الإعلان "يمثل عودة مخيفة لسياسات الخوف والتمييز والانقسام". وقالت آبي ماكسمان، مديرة منظمة "أوكسفام" الخيرية في الولايات المتحدة، في بيان، إن الحظر سيمنع دخول الأفراد والعائلات الفارين من الحرب والاضطهاد إلى الولايات المتحدة، "ما يجبرهم على البقاء في ظروف خطيرة".


صحيفة سبق
منذ يوم واحد
- صحيفة سبق
"الألب" تدين هجومًا دمويًا على قافلة أممية في السودان وتؤكد: استهداف العاملين الإنسانيين انتهاك جسيم
عبرت مجموعة متحالفون من أجل إنقاذ الأرواح والسلام في السودان "الألب" (ALPS) عن إدانتها بشدّة للهجوم الأخير الذي استهدف قافلة إنسانية تابعة للأمم المتحدة، والذي أدى لمقتل عددٍ من العاملين في المجال الإنساني، وتدمير مساعدات إغاثية حيوية. وأعربت المجموعة في بيان مشترك، عن خالص تعازيها لأسر وزملاء ومجتمعات الضحايا الذين فقدوا حياتهم أثناء أداء واجبهم في مد يد العون لمن هم في أمسّ الحاجة إليها. وأكدت أن الهجمات التي استهدفت المدنيين والمنشآت المدنية، بما في ذلك العاملون في المجال الإنساني والمعدات التابعة، تُعد انتهاكا خطيرًا للقانون الدولي الإنساني. ومع تفاقم الوضع في السودان ووصول الاحتياجات الإنسانية إلى مستويات حرجة، جدّدت مجموعة "الألب" تأكيدها على ضرورة الاحترام الكامل لأحكام القانون الدولي الإنساني، بما في ذلك القوانين الخاصة بحماية المدنيين، بما فيهم العاملين في المجال الإنساني، بالإضافة إلى السماح وتسهيل وتسهيل وصول المساعدات الإنسانية إلى محتاجيها.