
تحذيرات من عواصف مغناطيسية قد تضرب الأرض في الأيام القادمة
وجاء في تقرير صادر عن المعهد:"من المتوقع أن تتأثر الأرض بعواصف مغناطيسية وأن تحدث تغيرات ملحوظة في البيئة الجيومغناطيسية لكوكبنا اعتبارا من يومي السبت والأحد 18 و18 مايو الجاري، بسبب الزيادة القوية في سرعة الرياح الشمسية... السبب في هذا الأمر هو وجود ثقب إكليلي كبير على الشمس".
وأضاف البيان" تبلغ احتمالية حدوث العواصف المغناطيسية حوالي 30-40%، واحتمالية حدوث اضطرابات جيومغناطيسية أيضا تبلغ حوالي 30-40%، وفقا للحسابات الأولية ستزداد سرعة الرياح الشمسية من 400 كم/ثانية حاليا إلى 600-700 كم/ثانية... تعتبر هذه العتبات كافية لتكوين عواصف مغناطيسية تتراوح شدتها بين G1 و G2، وقد تصل أيضا إلى المستوى G3".
وأشار الخبراء في المعهد أن مدة الاضطرابات الجيومغناطيسية التي من المحتمل أن تؤثر على الأرض قد تصل 4 أو 5 أيام.
تتشكل العواصف المغناطيسية على الأرض نتيجة ازدياد النشاط الشمسي، وتتسبب بخلل في أنظمة الطاقة وتؤثر على مسارات هجرة الطيور والحيوانات، كما يمكن للعواصف المغناطيسية القوية أن تؤثر على عمل منظومات الاتصالات ومنظومات الملاحة، وتقسم شدة العواصف إلى 5 درجات وفقا للاضطرابات التي تحدثا في المجال المغناطيسي للأرض، ويتم ترميز شدة العاصفة من G1 (ضعيفة) إلى G5 (قوية جدا).
المصدر: تاس
التقطت رائدة الفضاء نيكول آيرز مشهدا خلابا للقمر الكامل المعروف باسم "قمر الزهور" وهو يشرق فوق الأفق الأزرق للأرض، من على متن محطة الفضاء الدولية.
كشفت صحيفة SpaceNews عن أسباب فشل مهمة IM-2 التي كانت مخصصة لاستكشاف القمر.
اكتشف علماء أمريكيون أدلة في البيانات التي جمعها مسبار ماجلان أثناء دورانه حول كوكب الزهرة في أوائل تسعينيات القرن العشرين، تؤكد وجود نشاط تكتوني بالقرب من ما يعرف بـ"التيجان".
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


روسيا اليوم
منذ 13 ساعات
- روسيا اليوم
الفضاء "يختنق"!.. كم قمرا صناعيا يدور حول الأرض؟
فبعد مرور نحو سبعين عاما على إطلاق أول قمر صناعي "سبوتنيك"، أصبح المدار الأرضي يعج بآلاف الأقمار الصناعية، مع استعداد المزيد للإطلاق بشكل شبه يومي. وتشير أحدث البيانات إلى وجود ما يقارب 11700 قمر صناعي نشط حاليا في مدارات حول الأرض، معظمها في المدار الأرضي المنخفض الذي لا يتجاوز ارتفاعه 2000 كيلومتر عن سطح الكوكب، و60% منها ينتمي إلى مشروع "ستارلينك" التابع لـ"سبيس إكس" الذي أطلق أكثر من 7400 قمر منذ نحو ست سنوات فقط. لكن الرقم الإجمالي، بما في ذلك الأقمار غير العاملة والمتهالكة، قد يصل إلى 14900 وفقا لسجلات الأمم المتحدة. وهذه الزيادة الهائلة تعود بشكل رئيسي إلى ظهور "الأبراج الفضائية الضخمة" (شبكات الأقمار التي تهدف إلى تغطية الكوكب بخدمات الإنترنت) التي تقودها شركات خاصة، بما في ذلك "سبيس إكس" و"ون ويب" و"كويبر" و"ألف شراع" الصينية، ما يدفع الخبراء للتنبؤ بوصول عدد الأقمار النشطة إلى 100 ألف قمر في المستقبل القريب. وهذا النمو المتسارع يأتي مع فاتورة بيئية وعلمية باهظة، فكل قمر جديد يضاف إلى المدار يزيد من خطر الاصطدامات التي قد تطلق سلسلة لا تنتهي من الحطام، في ظاهرة تعرف بـ"متلازمة كيسلر" التي يحذر منها علماء الفضاء منذ سنوات. ومن ناحية أخرى، يتأثر علم الفلك بسبب التلوث الضوئي والراديوي، حيث تخلف الأقمار آثارا مزعجة في الصور الفلكية وتتداخل إشعاعاتها مع الأرصاد الراديوية. ولا تقتصر التأثيرات على الفضاء فحسب، بل تمتد إلى البيئة الأرضية. فعمليات الإطلاق المتكررة تطلق انبعاثات كربونية تفوق رحلات الطيران التجاري بعشر مرات، بينما يثير احتراق الأقمار عند عودتها مخاوف جديدة حول ترسب المعادن في الغلاف الجوي وتأثيراتها غير المعروفة بعد على المناخ والمجال المغناطيسي للأرض. وفي مواجهة هذه التحديات، يدعو الخبراء إلى تبني سياسات أكثر حكمة. فكما يوضح عالم الفلك آرون بولي، ليس المطلوب وقف الإطلاق تماما، ولكن إبطاء وتيرة التوسع حتى يتم وضع ضوابط دولية كافية. المصدر: لايف ساينس أعلنت وكالة "روس كوسموس" الروسية أنها بدأت بتشغيل منظومة Ionozond المخصصة لدراسة "الطقس الفضائي" والغلاف الأيوني للأرض. ذكرت صحيفة SpaceNews أن شركة Dark الفرنسية الناشئة تعمل على مشروع لتطوير تقنية جديدة للتخلص من النفايات الفضائية. طور خبراء روس تقنية لتصنيع وصيانة المركبات الفضائية مباشرة في الفضاء بهدف تسريع نشر تجمعات الأقمار الصناعية الوطنية.


روسيا اليوم
منذ 20 ساعات
- روسيا اليوم
مسبار ناسا يلتقط مشهدا نادرا لأصغر أقمار النظام الشمسي في سماء الفجر المريخي
وهذا المشهد النادر الذي تم تسجيله في الساعة 4:27 صباحا بتوقيت المريخ المحلي يوم 1 مارس 2025، ويمثل اليوم المريخي 1433 من مهمة المسبار، يسلط الضوء على الفروق الكبيرة بين أقمار نظامنا الشمسي. Wishing upon a... moon? That bright "star" is actually Mars' moon Deimos. In the hours before dawn, I snapped this long-exposure image with my left Navcam and caught Deimos as well as two stars from the constellation Leo in the definitely a mood, as they say. ويظهر ديموس (أصغر أقمار المجموعة الشمسية وأحد أبعد قمرين للمريخ عن الكوكب الأم) في الصورة كنجم لامع أكثر منه جسما كوكبيا، وذلك بسبب حجمه الصغير جدا الذي لا يتجاوز 12.6 كم فقط. وهذا يجعل القمر المريخي أصغر بـ500 مرة من المريخ نفسه، مقارنة بقمر الأرض الذي يبلغ ربع حجم كوكبنا. وعند النظر إلى التفاصيل التقنية للصورة، نجد أنها نتاج دمج 16 لقطة فردية التقطتها الكاميرا الملاحية اليسرى للمسبار، حيث استخدمت أقصى زمن تعريض ممكن (3.28 ثانية لكل لقطة)، ليصل إجمالي زمن التعريض إلى نحو 52 ثانية. وفي وقت التقاط هذه الصورة، كان المسبار في طريقه نحو موقع يسمى "ويتش هازل هيل" (Witch Hazel Hill)، بينما يظهر في الصورة "فوهة وودستوك" (Woodstock Crater) على الجانب الأيمن من الصورة، على بعد نحو 750 مترا من موقع المسبار. وتجدر الإشارة إلى أن الضبابية الظاهرة في الصورة والعديد من النقاط البيضاء المنتشرة تعود إلى ظروف الإضاءة المنخفضة وزمن التعريض الطويل، حيث أن معظم هذه النقاط تمثل ضوضاء رقمية أو تأثيرات الأشعة الكونية، باستثناء بعض النقاط الأكثر لمعانا التي تمثل نجوما حقيقية مثل نجمي "قلب الأسد" (Regulus) و"جبهة الأسد" (Algieba) من كوكبة الأسد. وهذا الإنجاز العلمي لا يقدم فقط مشهدا جماليا فريدا، بل يضاف أيضا إلى فهمنا للنظام المريخي. فديموس، الذي يكمل دورة كاملة حول المريخ كل 30 ساعة و17 دقيقة على مسافة متوسطة تبلغ 23458 كيلومترا من السطح، يمثل هدفا علميا مهما لدراسة الأقمار الصغيرة في نظامنا الشمسي. وهذه الصورة تذكرنا أيضا بالنجاحات المتتالية لمهمة "بيرسفيرنس" التي سبق وأن سجلت أول رصد للشفق القطبي من سطح كوكب آخر، ما يفتح آفاقا جديدة في استكشاف الكواكب. المصدر: سبيس التقطت مركبة "أوروبا كليبر" التابعة لناسا، المتجهة إلى قمر المشتري الجليدي "أوروبا" – صورة "شبحية" بالأشعة تحت الحمراء لكوكب المريخ. أعرب علماء روس عن شكوكهم في قدرة جسم الإنسان على تحمل رحلة إلى المريخ بسبب التهديدات الصحية الخطيرة المحتملة. حيرت العلماء تشققات غريبة على سطح الكوكب الأحمر تشبه "خلايا النحل أو قطع "الوافل"، التقطها مسبار "كيوريوسيتي" داخل فوهة "غيل"، حيث هبط المسبار عام 2012.


روسيا اليوم
منذ 2 أيام
- روسيا اليوم
اكتشاف غير مسبوق.. مسبار "برسفيرنس" يلتقط الشفق القطبي المرئي على المريخ
وهذه الظاهرة الضوئية الفريدة، التي ظهرت كوميض أخضر خافت في سماء المريخ، نتجت عن عاصفة شمسية عنيفة ضربت الكوكب في مارس 2024، محققة ما كان يعتبر حتى وقت قريب مستحيلا في عالم الفضاء. In March 2024, solar storms led to stunning auroras across the solar system, including at Mars, where the @NASAPersevere rover made history by detecting them for the first time from the surface of another planet. Talk about a picture-perfect moment! 📸@NASAPersevere has captured the first visible-light aurora from the surface of Mars! Coordinating with MAVEN, the science team was able to observe green aurora caused by a solar storm in March 2024. Learn more: ويمثل هذا الاكتشاف الجديد نقلة نوعية في فهم الظواهر الجوية على الكواكب الأخرى. فعلى مدى عقود، ظل الشفق القطبي حكرا على الأرض في ما يتعلق بالرؤية بالعين المجردة، بينما اقتصرت مشاهداته على الكواكب الأخرى ضمن أطوال موجية غير مرئية. لكن الصورة الجديدة حطمت هذا القيد، وكشفت أن سماء المريخ قادرة على تقديم عروض ضوئية مرئية، وإن كانت خافتة جدا مقارنة بنظيرتها الأرضية. واللافت في هذه الظاهرة أنها نتجت عن تفاعل معقد بين العاصفة الشمسية والمجال المغناطيسي الفريد للمريخ. فعلى عكس الأرض التي تمتلك مجالا مغناطيسيا قويا وشاملا، يفتقر المريخ إلى مجال مغناطيسي قوي يغطي كامل الكوكب، ما جعل العاصفة الشمسية تثير الغازات في الغلاف الجوي الرقيق للكوكب بطرق غير مألوفة. وكشف التحليل الطيفي أن الضوء الأخضر الخافت ناتج عن إثارة جزيئات الأكسجين، التي تشكل نسبة ضئيلة لا تتجاوز 0.13% من الغلاف الجوي المريخي الهش. ولم يكن التقاط هذه الصورة مجرد صدفة، بل جاء نتيجة تخطيط دقيق من فريق ناسا. فعندما توقع العلماء وصول موجة الجسيمات الشمسية إلى المريخ، وجهوا كاميرا Mastcam-Z على متن المسبار نحو السماء ليلا، على أمل رصد أي ظاهرة ضوئية غير عادية. وكانت المفاجأة أكبر من التوقعات، عندما كشفت الصورة عن وميض أخضر خافت. واضطر العلماء لمعالجتها رقميا لإزالة وهج قمر "فوبوس" وإبراز الضوء الشفقي المرئي إلى حد ما. ويفتح هذا الاكتشاف آفاقا جديدة لاستكشاف المريخ، ويثير إمكانية أن يشهد رواد الفضاء المستقبليون عروضا شفقية بالعين المجردة على سطح الكوكب الأحمر. فإذا ما توافرت ظروف مثالية من شدة العواصف الشمسية وصفاء الغلاف الجوي، قد تصبح هذه الظاهرة أكثر وضوحا. كما يقدم الدليل العلمي الأول على أن الغلاف الجوي المريخي المتهالك ما يزال يحتفظ بقدرة على إنتاج ظواهر ضوئية مرئية، رغم كل ما تعرض له من تآكل بسبب الرياح الشمسية على مدى مليارات السنين. المصدر: لايف ساينس حيرت العلماء تشققات غريبة على سطح الكوكب الأحمر تشبه "خلايا النحل أو قطع "الوافل"، التقطها مسبار "كيوريوسيتي" داخل فوهة "غيل"، حيث هبط المسبار عام 2012. توصل فريق بحثي دولي باستخدام بيانات المسبار "إنسايت" التابع لناسا، إلى اكتشاف مثير يفتح آفاقا جديدة لفهم تطور المريخ وإمكانية وجود حياة عليه.