
تأجيل محاكمة 21 متهمًا في "مجموعات العمل النوعي" إلى 20 سبتمبر
وتضمن
وأكدت التحقيقات أن أهداف الجماعة تمثلت في الإضرار بالوحدة الوطنية والسلام الاجتماعي، والنيل من مؤسسات الدولة ومقدراتها، في إطار مخطط يستهدف تعطيل مؤسسات الدولة الدستورية عن أداء عملها، وخلق حالة من الفوضى العامة.
كما نسبت النيابة إلى عدد من المتهمين تهمًا إضافية، من بينها
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


بوابة الأهرام
منذ 17 دقائق
- بوابة الأهرام
ماذا بعد الاعتراف الفرنسى بدولة فلسطين؟!
هى خطوة مهمة جدا، خطوة تعزز عزلة إسرائيل الدولية، تخلق زخما رمزيا مهما. غير أنها، لا تغير موازين القوى، ولا توقف المجاعة فى غزة، ولا تنهى الاحتلال. فهل يسهم فعلا الاعتزام بالاعتراف الفرنسى، بدولة فلسطين، بإحياء «حل الدولتين»؟ أم يبقى مجرد عنوان جديد فى سجل طويل من المبادرات، التى لا تخرج من القاعات المغلقة؟ هل تحاول فرنسا قيادة توجه دولى، أم تعيد ترميم صورتها فى العالمين العربى والإسلامى؟. لماذا الآن؟ فالتسويف لم يعد مقبولا. فـحرب الإبادة والتجويع فى غزة، على الهواء مباشرة، وضم الضفة الغربية، أصبح واقعا. والتطهير العرقى أصبح سياسة رسمية لحكومة يمينية متطرفة فى إسرائيل. فى سابقة هى الأولى من نوعها، يقرر الرئيس الفرنسى، إيمانويل ماكرون، أن بلاده ستعترف رسميا بدولة فلسطين، فى الجمعية العامة للأمم المتحدة، فى سبتمبر المقبل. حيث يصف المراقبون، الخطوة بالالتزام التاريخي. لكونها لا تعترف فقط، بل لأنها تتقاطع مع وهم اسمه «حل الدولتين» بالتفاوض. وهو وهم مات منذ زمن تحت ركام التسويف والاحتلال. فإسرائيل، لا تفاوض بل تفرض. ولا تعترف بالضفة، بل تضمها. ولا تردع المستوطنين، بل تطلقهم فى وجه السكان. إذن لماذا تعترف فرنسا الآن؟ الجواب ليس فقط إنقاذا لحل مميت، بل لإنقاذ القانون الدولى نفسه. وإنقاذ ما تبقى من صورة فرنسا، كدولة تدعى الدفاع عن القيم. الاعتراف هنا موقف سياسى، فى وجه مشروع خطير. قد يدفع إسرائيل، إلى فقدان ما تبقى من ديمقراطيتها. ويدفن الفلسطينيين، فى جيوب مفصولة وخاضعة، لنظام الفصل العنصري. الاعتراف بفلسطين، لم يعد فقط، لصالح الفلسطينيين، بل إنقاذ للإسرائيليين، من أنفسهم ومن حكومتهم التى تجرهم إلى الهاوية.


بوابة الأهرام
منذ 17 دقائق
- بوابة الأهرام
التحقيق فى ملابسات حريق سفينة حاويات أمام رأس غارب
تباشر الجهات المعنية التحقيقات فى ملابسات حريق شب باحدى سفن الحاويات بعدما نجحت فرق الإطفاء التابعة لشركات قطاع البترول بالتعاون مع الحماية المدنية بمدينة رأس غارب، فى السيطرة على النيران مساء أمس الأول التى شبت داخل غرفة ماكينات إحدى السفن أثناء مرورها بالبحر الأحمر، جنوب حقل الحمد التابع للشركة، أمام مدينة رأس غارب، دون وقوع خسائر بشرية، للوقوف على أسباب الحريق بالسفينة. وكانت وزارة البترول والثروة المعدنية، قد تلقت مساء الثلاثاء الماضى، إخطارًا من غرفة المراقبة البحرية بغارب، باستغاثة من مركب للحاويات تابع لإحدى شركات النقل البحرى، وذلك بعد إندلاع حريق فى غرفة ماكينات المركب أثناء تواجدها بالمجرى الملاحى على بُعد نحو 3 أميال بحرية من منصة جنوب شرق الحمد التابعة للشركة العامة للبترول، وتم توجيه عدد من الوحدات البحرية المتخصصة من شركات قطاع البترول، للمشاركة فى عمليات الإطفاء والإنقاذ ونجحت فى السيطرة الكاملة على الحريق دون وقوع خسائر بشرية . وتؤكد الوزارة، أن المركب لا يتبع شركات قطاع البترول، إلا أن التدخل جاء فى إطار التزام القطاع بمسئوليته الوطنية والمهنية فى دعم جهود الاستجابة للطوارئ البحرية، وتوفير الدعم الفنى واللوجستى اللازم للحفاظ على سلامة الأرواح والمجرى الملاحى والبيئة البحرية .


بوابة الأهرام
منذ 17 دقائق
- بوابة الأهرام
تعزيز التعاون العسكرى والأمنى مع باكستان.. السيسى يبحث مع «مرزا» جهود وقف النار فى غزة والأوضاع بجنوب آسيا
أشاد السيد الرئيس عبدالفتاح السيسى بما تشهده العلاقات الثنائية بين مصر وباكستان من تطور مستمر، وزخم إيجابى بين البلدين الشقيقين. جاء ذلك خلال استقبال الرئيس السيسي، أمس، الفريق أول «ساهر شمشاد مرزا»، رئيس هيئة الأركان المشتركة لجمهورية باكستان الإسلامية، بحضور الفريق أول عبدالمجيد صقر، القائد العام للقوات المسلحة وزير الدفاع والإنتاج الحربي، والسفير عامر شوكت، سفير جمهورية باكستان الإسلامية بالقاهرة، والعميد محمد رشيد خان، كبير ضباط الأركان بهيئة الأركان المشتركة. وصرح السفير محمد الشناوى، المتحدث باسم الرئاسة، بأن رئيس هيئة الأركان المشتركة الباكستانية نقل للرئيس السيسى تحيات رئيس وزراء باكستان، وهو ما ثمنه الرئيس. تناول اللقاء سبل دعم وتعزيز التعاون المشترك، خاصة فى المجالات العسكرية والأمنية، إلى جانب تبادل الخبرات فى مكافحة الإرهاب والتطرف، بما يعكس المصالح الاستراتيجية المتبادلة بين مصر وباكستان. كما تناول اللقاء، كذلك، مستجدات الأوضاع فى منطقة الشرق الأوسط، حيث تم استعراض الجهود المصرية الرامية إلى وقف إطلاق النار فى قطاع غزة، والتشديد على أهمية تحمل المجتمع الدولى مسئولياته فى إنهاء المعاناة الإنسانية لسكان القطاع، وضمان وصول المساعدات اللازمة، كما تم تأكيد ضرورة توسيع الاعتراف بالدولة الفلسطينية المستقلة، بوصفها الضمان الحقيقى لتحقيق السلام الدائم والاستقرار فى المنطقة. وبحث اللقاء، أيضا، تطورات الأوضاع فى منطقة جنوب آسيا، وجهود تعزيزالاستقرار فى الإقليم، بما يسهم فى تحقيق التنمية والازدهار لشعوبه الصديقة.