logo
ديربي الغضب.. موعد مباراة الإنتر وميلان في كأس إيطاليا

ديربي الغضب.. موعد مباراة الإنتر وميلان في كأس إيطاليا

صحيفة عاجل ٢٣-٠٤-٢٠٢٥

هبة الله محمد
يشهد اليوم الأربعاء، مواجهة ديربي الغضب بين الإنتر وميلان في إياب نصف نهائي كأس إيطاليا لموسم 2024-25.
يُقام هذا الديربي على ملعب «جوزيبي مياتزا»، المعروف أيضًا باسم «سان سيرو»، وهو الملعب المشترك للفريقين، ما يزيد من شدة المواجهة ويضفي عليها طابعًا خاصًا من التنافس.
وتواجه الفريقان في كأس إيطاليا 27 مرة، فاز ميلان في 10 مباريات، وحسم الإنتر 9 لقاءات، وحل التعادل بينهما في 9 آخرين.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

النجمة والأنصار يعيدان الحياة إلى مدينة كميل شمعون الرياضية
النجمة والأنصار يعيدان الحياة إلى مدينة كميل شمعون الرياضية

الشرق الأوسط

timeمنذ 10 ساعات

  • الشرق الأوسط

النجمة والأنصار يعيدان الحياة إلى مدينة كميل شمعون الرياضية

في حدث رياضي يحمل أبعادًا وطنية ورمزية، تحتضن مدينة كميل شمعون الرياضية يوم الجمعة مباراة ديربي كرة القدم اللبنانية بين النجمة والأنصار، بحضور رئيس الحكومة القاضي نواف سلام وبرعاية رئيس الجمهورية العماد جوزيف عون، إيذانًا بعودة هذا الصرح الرياضي إلى الحياة بعد ست سنوات من الإقفال. وجاء الإعلان خلال مؤتمر صحافي حاشد عقدته وزيرة الشباب والرياضة الدكتورة نورا بايراقداريان في قاعة كبار الزوار داخل المدينة، بمشاركة رسميين وإعلاميين وممثلين عن الأندية والاتحادات الرياضية. وزيرة الشباب والرياضة اللبنانية في حديثها للزميلة فاتن أبي فرج (الشرق الأوسط) وفي تصريح خاص لـ«الشرق الأوسط»، أكدت وزيرة الشباب والرياضة اللبنانية الدكتورة نورا بايراقداريان أن إعادة افتتاح مدينة كميل شمعون الرياضية لا تمثل فقط إنجازًا في المجال الرياضي، بل هي انعكاس لبداية صفحة جديدة في تاريخ لبنان، بدأت مع انتخاب فخامة رئيس الجمهورية العماد جوزيف عون، واستُكملت برؤية دولة الرئيس القاضي نواف سلام، وهي رؤية تنطلق من أسس واضحة تقوم على الإصلاح والبناء المؤسساتي. وأضافت الوزيرة أن هذه العودة تشكل جزءًا من الأهداف الوطنية التي وضعتها الحكومة اللبنانية، والتي شاركت وزارة الشباب والرياضة في تحقيقها من خلال جهود حثيثة وظروف دقيقة، مؤكدة أن افتتاح المدينة سيُتوّج بمباراة يوم الجمعة بين فريقي النجمة والأنصار، برعاية رئيس الجمهورية وحضور رئيس الحكومة، وهو ما يشكل محطة رمزية في مسار النهوض الرياضي. تأسست المدينة عام 1957، ثم أعيد بناؤها في العام 1997 (الشرق الأوسط) وأشارت إلى أن هذه المباراة ستكون الخطوة الأولى ضمن رؤية أوسع تعتمد على ما أسمته بـ«ديبلوماسية الرياضة»، والتي تهدف إلى تعزيز علاقات التعاون والتبادل الرياضي مع الدول العربية الشقيقة. وأعربت عن فخرها بأن يشهد لبنان تنظيم أنشطة رياضية من هذا النوع، مؤكدة أن هذا المسار يشكّل أولوية للوزارة في المرحلة المقبلة. وفيما يخص مستقبل مدينة كميل شمعون الرياضية، أوضحت بايراقداريان أن الوزارة وجّهت دعوة إلى مستشار فرنسي متخصص للاستفادة من خبراته الفنية والتقنية بهدف وضع تصور شامل لتطوير المدينة، لكن لا يوجد حتى الآن تاريخ محدد لوصوله، إذ لا تزال الوزارة بانتظار الرد الرسمي من الجانب الفرنسي. ️ | الدكتورة نورا بايراقداريان وزيرة الشباب والرياضة اللبنانية لـ«الشرق الأوسط»:- عودة الحياة للمدينة الرياضية، هي تعبير عن الصفحة الجديدة في لبنان مع انتخاب رئيس الجمهورية العماد جوزيف عون.- نسعى لتنظيم أنشطة رياضية مع الدول العربية الصديقة. #صحيفة_الشرق_الأوسط — الشرق الأوسط - رياضة (@aawsat_spt) May 21, 2025 وقالت وزيرة الشباب والرياضة "هكذا تعرضت مدينة كميل شمعون الرياضية لإهمال كبير، ولا مبالاة، حتى أن البعض لم يؤمن أنها يمكن أن تعود الى الحياة في وقت قريب، لكنها اليوم باتت جاهزة لاستقبال أول مباراة، وستكون عصر يوم الجمعة 23 أيار الجاري، في تمام الساعة 4.45، في لقاء افتتاحيّ بين ناديي النجمة والأنصار ضمن بطولة لبنان، يرعاه فخامة رئيس الجمهورية العماد جوزيف عون، ويحضره رئيس الحكومة القاضي نوّاف سلام، علماً أن قاعة كرة السلة باتت جاهزة لاستقبال المباريات أيضاً". أما بالنسبة للمرافق الرياضية الأخرى، والتي وصفتها بـ«المدن الرياضية»، فقد كشفت الوزيرة عن سلسلة مشاريع قيد التحضير، من بينها تطوير منشأة مرجبيل الرياضية لتصبح منصة تجمع اللبنانيين المغتربين والمقيمين من خلال أنشطة رياضية وثقافية. كما أشارت إلى وجود تواصل مع فريق أوروبي من أجل دراسة إمكانية إعادة تأهيل ملعب طرابلس، لكنها أوضحت أن المشروع لا يزال في مراحله الأولية، وحين تتوفر الظروف الملائمة، سيتم العمل على تطوير سائر المنشآت تدريجيًا وبحسب الإمكانيات. ️ | الدكتور ناجي حمود، المدير العام للمؤسسة العامة للمنشآت الرياضية في لبنان، لـ«الشرق الأوسط»:- العائق الوحيد المتبقي حالياً أمام استضافة المباريات الدولية على ملعب كميل شمعون هو غياب الإضاءة المطابقة للمواصفات العالمية التي تقدر تكلفتها بنحو 400 ألف دولار. — الشرق الأوسط - رياضة (@aawsat_spt) May 21, 2025 بدوره، قال المدير العام للمؤسسة العامة للمنشآت الرياضية الدكتور ناجي حمود، في تصريح خاص لـ«الشرق الأوسط»، إن مدينة كميل شمعون الرياضية أصبحت مهيأة لاستضافة المباريات المحلية بعد انتهاء المرحلة الأولى من أعمال الصيانة، إلا أن العائق الوحيد المتبقي حالياً أمام استضافة المباريات الدولية يتمثل في غياب الإضاءة المطابقة للمواصفات العالمية. وأوضح حمود أن كلفة تأهيل نظام الإضاءة تقدر بنحو 400 ألف دولار، وهي خطوة ضرورية لتأمين الجهوزية الكاملة لاستقبال المباريات الرسمية الدولية. وأضاف أن أعمال الصيانة التي نُفذت شملت أرضية الملعب بشكل كامل، إلى جانب غرف الملابس، مقاعد اللاعبين، النفق المؤدي إلى أرض الملعب، إضافة إلى شبكتي الكهرباء والمياه وكافة العناصر الأساسية المطلوبة لأي مباراة رسمية. تتأهب المدينة الرياضية للافتتاح الرسمي من جديد (الشرق الأوسط) وأشار إلى أن المؤسسة العامة للمنشآت قامت بهذه الأعمال بجهود لبنانية بحتة ومن خلال إمكانيات مالية محدودة، مؤكدًا أن ما تحقق في الفترة الأخيرة هو ثمرة لإيمان عميق بأن المرفق العام يجب أن يُدار بعقلية الخدمة الوطنية، لا بعقلية الإدارة الروتينية أو المصالح. وختم حمود بالإشارة إلى أن عملية إعادة التأهيل تمت خلال فترة قصيرة نسبيًا، وتُعد نموذجًا على ما يمكن تحقيقه حين تتوفر الإرادة الصادقة والتعاون بين المؤسسات. يُعد افتتاح مدينة كميل شمعون الرياضية محطة مفصلية في مسار استعادة لبنان لدوره الرياضي الوطني، إذ تعود هذه المنشأة العريقة لتمنح اللبنانيين مجددًا مساحة جامعة تجسّد الروح الرياضية والوحدة الوطنية. تأسست المدينة عام 1957، ثم أعيد بناؤها في العام 1997 لتكون رمزًا للنهوض بعد الحرب، ومنذ ذلك الحين باتت معلمًا رياضيًا بارزًا في قلب العاصمة بيروت. تتّسع المدينة لحوالي 49 ألف متفرج (الشرق الأوسط) تتّسع المدينة لحوالي 49 ألف متفرج، ما يجعلها الأكبر في لبنان، وقد احتضنت على مدى العقود الماضية أبرز المحطات الرياضية في تاريخ البلاد، من بينها دورة الألعاب العربية عام 1997، والافتتاح الرسمي لبطولة كأس آسيا عام 2000. واليوم، ومع إعادة تشغيلها بعد سنوات من التوقف، تؤكد المدينة أن الرياضة ستبقى دائمًا جسرًا للعبور نحو الأمل، مهما اشتدت الأزمات.

كونسيساو.. البرتغالي الرابع على أعتاب الهلال
كونسيساو.. البرتغالي الرابع على أعتاب الهلال

الرياضية

timeمنذ 15 ساعات

  • الرياضية

كونسيساو.. البرتغالي الرابع على أعتاب الهلال

يبدو أن البرتغالي سيرجيو كونسيساو مرشح بقوة ليصبح رابع مدرب برتغالي يقود فريق الهلال الأول لكرة القدم منذ انطلاق دوري المحترفين في موسم 2008. ووفقًا لتقارير صحافية، يتصدر كونسيساو قائمة المرشحين لخلافة مواطنه جورجي جيسوس، الذي أُقيل في أبريل الماضي. يأتي هذا الاهتمام بعد اقتراب كونسيساو من إنهاء تجربته مع ميلان الإيطالي، عقب خسارة نهائي كأس إيطاليا أمام بولونيا «0ـ1». تولى كونسيساو تدريب الروسونيري مطلع 2025، وقاد 30 مباراة، حقق خلالها 15 انتصارًا، و10 هزائم، و5 تعادلات، وتُوِّج بكأس السوبر الإيطالي بعد الفوز على إنتر «3ـ2». وبدأت علاقة الهلال بالمدربين البرتغاليين في دوري المحترفين عام 2018 مع جورجي جيسوس، الذي حقق كأس السوبر السعودي في ولايته الأولى قبل رحيله في 2019. عاد جيسوس في ولاية ثانية 2023 ـ 2025، وقاد خلالها الفريق لتحقيق دوري المحترفين 2023ـ2024، وكأس السوبر 2023ـ2024، وكأس الملك 2024، لكن إقالته جاءت بعد الخروج من دوري أبطال آسيا للنخبة أمام الأهلي. في 2021، تولى جوزيه مورايس تدريب الهلال مؤقتًا لخمس مباريات، فاز في 4 وتعادل في واحدة، محققًا لقب الدوري 2020ـ2021. أما ليوناردو جارديم 2021ـ2022 فقاد الفريق في 26 مباراة «15 فوزًا، و7 تعادلات، و4 هزائم»، وتُوِّج بدوري أبطال آسيا 2021 بالفوز على بوهانج «2ـ0» وكأس السوبر السعودي قبل مغادرته.

كونسيساو يرحل عن ميلان بعد خسارة نهائي كأس إيطاليا
كونسيساو يرحل عن ميلان بعد خسارة نهائي كأس إيطاليا

صدى الالكترونية

timeمنذ 16 ساعات

  • صدى الالكترونية

كونسيساو يرحل عن ميلان بعد خسارة نهائي كأس إيطاليا

كشفت مصادر أن سيرجيو كونسيساو مدرب ميلان قد يغادر الفريق بعد الخروج من كأس إيطاليا. وقالت المصادر :'لن يبقى مع ميلان خاصةً بعد خسارة نهائي كأس إيطاليا إلا أننا لسنا متأكدين بعد إذا كان سينضم للهلال'٠ ‏ وأضافت 'لكن أعتقد أنه سيقبل بهذا التحدي والتدريب في الدوري السعودي'٠ ‎وكان الموسم للنسيان بالنسبة لميلان، الذي يحتل المركز التاسع وخرج حسابياً من المنافسة على التأهل لأي بطولة أوروبية، الموسم المقبل. ‎وبعد الخسارة 1-0 في نهائي كأس إيطاليا أمام بولونيا، يوم الأربعاء الماضي، أدرك المدرب البرتغالي الأجواء السلبية المحيطة بالنادي. ‎وقال كونسيساو: «لم يكن من السهل التعامل مع المزاج العام للاعبين بعد المباراة النهائية، مع وقوع حوادث ليس في تلك اللحظة فحسب، ولكن طوال الأشهر الخمسة التي قضيتها هنا، والتي لم تَسِر في صالحنا».

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store