logo
متحف الدبابات الملكي يحصد جائزة "خيار المسافرين 2025"

متحف الدبابات الملكي يحصد جائزة "خيار المسافرين 2025"

الرأيمنذ 13 ساعات
فاز متحف الدبابات الملكي بجائزة "خيار المسافرين لعام 2025" من منصة (TripAdvisor)، أكبر منصة سياحية في العالم.
ويأتي هذا الفوز بعد تصنيف المتحف في المرتبة الثامنة من أصل 120 وجهة سياحية في عمان، ليكون ضمن أفضل 10 بالمئة من الوجهات السياحية على مستوى العالم.
ويعد اختيار المتحف ضمن قائمة الفائزين بجائزة "خيار المسافرين 2025" مؤشرا واضحا على المكانة التي بات يحظى بها في قلوب الزوار محليا ودوليا، حيث أجمعت تعليقاتهم على احترافية العرض المتحفي، وغنى المحتوى، وجودة التنظيم والخدمات ليضاهي أرقى المتاحف العالمية المتخصصة بالحفاظ على الإرث العسكري..
ويستند هذا التقدير الدولي إلى التحليل الشامل للتقييمات الإيجابية التي يكتبها الزوار على مدار عام كامل، ما يعكس المستوى المتميز للمتحف، وجودة الخدمات المقدمة للزوار.
وقال المدير العام للمتحف، نارك سجاجة، "إن فوز المتحف بهذه الجائزة العالمية يعكس التزامنا العميق بتقديم تجربة متحفية غنية ومبتكرة، تليق بزوارنا من مختلف أنحاء العالم"، مشيرا إلى أن هذا الإنجاز جاء ثمرة لجهود فريق العمل الذي يواصل العطاء بإخلاص وشغف، للحفاظ على الإرث العسكري الأردني، وتقديمه بصورة حضارية.
وثمن لمجلس أمناء المتحف "الدعم اللامحدود" ما مكن المتحف من الاستمرار بالتميز والارتقاء والتقدم ليكون أحد أفضل متاحف الدبابات في العالم.
وأضاف سجاجة "تعد هذه الجائزة دافعا لمواصلة مسيرتنا نحو التميز، وتعزيز مكانة المتحف كصرح وطني في المملكة كأحد المتاحف المميزة على مستوى العالم".
ويعد المتحف أحد أبرز المعالم الثقافية والسياحية في الأردن، ويمتاز بمجموعته الفريدة والنادرة على مستوى العالم من الدبابات والآليات المدرعة التي توثق حقبا مفصلية من تاريخ القوات المسلحة الأردنية – الجيش العربي، ومن التاريخ العسكري العالمي.
ويجمع المتحف بين أساليب العرض التقليدية والتقنيات التفاعلية الحديثة، ما يتيح للزوار تجربة تعليمية وتفاعلية تناسب جميع الأعمار والفئات.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

متحف الدبابات الملكي يحصد جائزة «خيار المسافرين 2025»
متحف الدبابات الملكي يحصد جائزة «خيار المسافرين 2025»

الدستور

timeمنذ 2 ساعات

  • الدستور

متحف الدبابات الملكي يحصد جائزة «خيار المسافرين 2025»

عمان فاز متحف الدبابات الملكي بجائزة «خيار المسافرين لعام 2025» من منصة (TripAdvisor)، أكبر منصة سياحية في العالم. ويأتي هذا الفوز بعد تصنيف المتحف في المرتبة الثامنة من أصل 120 وجهة سياحية في عمان، ليكون ضمن أفضل 10 ٪ من الوجهات السياحية على مستوى العالم. ويعد اختيار المتحف ضمن قائمة الفائزين بجائزة «خيار المسافرين 2025» مؤشرا واضحا على المكانة التي بات يحظى بها في قلوب الزوار محليا ودوليا، حيث أجمعت تعليقاتهم على احترافية العرض المتحفي، وغنى المحتوى، وجودة التنظيم والخدمات ليضاهي أرقى المتاحف العالمية المتخصصة بالحفاظ على الإرث العسكري.. ويستند هذا التقدير الدولي إلى التحليل الشامل للتقييمات الإيجابية التي يكتبها الزوار على مدار عام كامل، ما يعكس المستوى المتميز للمتحف، وجودة الخدمات المقدمة للزوار. وقال المدير العام للمتحف، نارك سجاجة، «إن فوز المتحف بهذه الجائزة العالمية يعكس التزامنا العميق بتقديم تجربة متحفية غنية ومبتكرة، تليق بزوارنا من مختلف أنحاء العالم»، مشيرا إلى أن هذا الإنجاز جاء ثمرة لجهود فريق العمل الذي يواصل العطاء بإخلاص وشغف، للحفاظ على الإرث العسكري الأردني، وتقديمه بصورة حضارية. وثمن لمجلس أمناء المتحف «الدعم اللامحدود» ما مكن المتحف من الاستمرار بالتميز والارتقاء والتقدم ليكون أحد أفضل متاحف الدبابات في العالم. وأضاف سجاجة «تعد هذه الجائزة دافعا لمواصلة مسيرتنا نحو التميز، وتعزيز مكانة المتحف كصرح وطني في المملكة كأحد المتاحف المميزة على مستوى العالم». ويعد المتحف أحد أبرز المعالم الثقافية والسياحية في الأردن، ويمتاز بمجموعته الفريدة والنادرة على مستوى العالم من الدبابات والآليات المدرعة التي توثق حقبا مفصلية من تاريخ القوات المسلحة الأردنية الجيش العربي، ومن التاريخ العسكري العالمي. ويجمع المتحف بين أساليب العرض التقليدية والتقنيات التفاعلية الحديثة، ما يتيح للزوار تجربة تعليمية وتفاعلية تناسب جميع الأعمار والفئات.

سوق الجمعة في مادبا.. من متنفس شعبي إلى عبء بيئي يؤرق السكان (فيديو)
سوق الجمعة في مادبا.. من متنفس شعبي إلى عبء بيئي يؤرق السكان (فيديو)

الغد

timeمنذ 5 ساعات

  • الغد

سوق الجمعة في مادبا.. من متنفس شعبي إلى عبء بيئي يؤرق السكان (فيديو)

أحمد الشوابكة مادبا - لطالما كان "سوق الجمعة" في مدينة مادبا متنفسا شعبيا مهما لسكان المدينة والمناطق المحيطة بها ومقصدا للتسوق بأسعار معقولة، إلا أنه شهد، خلال السنوات الأخيرة، تحولا كبيرا؛ إذ بات السوق النابض بالحياة والبهجة اليوم يثير قلقا متزايدا لدى الأهالي، متحولا إلى عبء بيئي وصحي يهدد جمال المدينة ونظافتها. في كل يوم جمعة، يستفيق الأهالي على مشهد النفايات المتراكمة والروائح المنبعثة، وتراكم مخلفات الخضراوات والفواكه والبسطات التي تترك خلفها ساحة عشوائية تنذر بالخطر الصحي والبيئي، في حين تتحول الشوارع المحيطة بالسوق إلى فوضى عارمة، إذ يشهد السوق ازدحاما مروريا خانقا يتسبب في إعاقة حركة السير وإزعاج السكان المجاورين. ويبين مواطنون أن المشكلة الكبرى التي يواجهها سكان مادبا هي الكميات الهائلة من النفايات التي يخلفها السوق بعد انتهاء يومه، إذ تتراكم الأكياس البلاستيكية وبقايا الطعام والملابس المستعملة وغيرها من المخلفات في الشوارع والأزقة مشكلة بؤرا بيئية، لافتين الى أنه ورغم الجهود التي تبذلها البلدية لتنظيف المنطقة، إلا أن حجم النفايات يفوق قدرة الاستجابة السريعة، ما يترك خلفه روائح كريهة ومناظر غير حضارية تستمر لساعات طويلة، بل لأيام في بعض الأحيان. يقول المواطن هاني أبو نصير، أحد سكان المنطقة المتضررين "إن الوضع لم يعد يحتمل، نحن لسنا ضد السوق أو أرزاق الناس، ولكننا ضد العشوائية والإهمال في التعامل مع النظافة والتنظيم"، متابعا بأسى "أسبوعيا نعاني من انتشار القاذورات وبقايا الطعام والروائح الكريهة التي تجذب الحشرات والكلاب الضالة وتحول الحي إلى مكب نفايات مفتوح بعد انتهاء السوق، ما يزيد من المخاوف الصحية". ويرى أصحاب محلات تجارية أن تفاقم الازدحام بسبب الانتشار العشوائي للباعة المتجولين الذين يفترشون بضائعهم على الأرصفة وفي حرم الشوارع، يضيق المساحات المخصصة للمشاة والمركبات على حد سواء، مشيرين الى وجود الكثير من التعديات المستمرة على الأرصفة ومداخل الأبنية، فالباعة المتجولون لا يكتفون بافتراش بضاعتهم، بل يعمدون أحيانا إلى وضعها أمام واجهات المحال التجارية مسببة لهم خسائر اقتصادية، وفي كثير من الأحيان يعمدون الى افتراش مداخل المنازل، ما يعوق حركة أصحابها ومرتادي المحال ويسبب لهم إزعاجا مستمرا. ويؤكد المواطن هاني المصاروة، أن المنطقة بعد يوم الجمعة تتحول إلى مكان لا يصلح للعيش في ظل غياب الرقابة المستمرة على الباعة الذين يتركون خلفهم كل شيء، قائلا "إننا كأصحاب منازل نعاني كثيرا من انتشار البسطات على الأرصفة ومداخل البنايات وأمام أبواب المحال التجارية، لا سيما أن السوق يقام في منظقة مكتظة سكانيا". ويضيف "أن سوق الجمعة في مادبا هو جزء لا يتجزأ من هويتها الشعبية، ولكن استمراره بهذا الشكل يهدد سمعة المدينة ونظافتها وراحة سكانها"، قائلا "أصبح من الضروري الآن أكثر من أي وقت مضى أن تتخذ الجهات المعنية إجراءات حاسمة وفعالة لتحويل هذا المتنفس الشعبي إلى بيئة منظمة ومستدامة، تخدم أهالي مادبا من دون أن تشكل عبئا عليهم". ويرى الناشط الاجتماعي المهندس علي حسن، أن غياب التنظيم وغياب الرقابة الفاعلة هما سبب استمرار هذه الظاهرة، مؤكدا "أن المشكلة لم تعد ظرفا عابرا، بل أصبحت أزمة بيئية أسبوعية تهدد راحة السكان وصحتهم". ويلفت إلى أن الحل ليس بإلغاء السوق، بل في إعادة تنظيمه ونقله إلى موقع أكثر ملاءمة بعيدا عن المناطق السكنية، مؤكدا أن سكان المنطقة وقعوا على عريضة بعد أن تفاقم الوضع للمطالبة بضرورة إيجاد حلول جذرية تنصف السكان من دون إلحاق الضرر بالباعة. ويوضح المواطن أنس السنيد، أن المشكلة لا تكمن فقط في المخلفات، بل في غياب التخطيط الحضري للسوق منذ البداية، مطالبا بإعادة تقييم الموقع بالكامل، ووضع ضوابط تراخيص وتشريعات بيئية صارمة تحكم نشاط السوق. ويطالب أهالي المنطقة، بلدية مادبا الكبرى، بإيجاد حلول جذرية لهذه الأزمة، كنقل السوق إلى منطقة أوسع ومجهزة ببنية تحتية مناسبة، مع توفير أكشاك منظمة ومساحات كافية للباعة والمشترين ووضع خطة مرورية واضحة لتسهيل حركة السير ومنع الازدحام وتشديد الرقابة على النظافة وفرض غرامات على من يرمي النفايات خارج الأماكن المخصصة، وتكثيف حملات التنظيف بعد انتهاء السوق مباشرة، إضافة الى ضرورة توزيع عدد كاف من حاويات النفايات في جميع أنحاء السوق وتشجيع الباعة على استخدامها بالتزامن مع خطة توعوية لتوعية للباعة والمشترين بأهمية الحفاظ على النظافة. من جهته، يؤكد مدير مكتب البيئة في مادبا المهندس منصور الزبن، أن الوضع البيئي في محيط سوق الجمعة بات مقلقا ويتطلب إجراءات عاجلة، مبينا "أننا نرصد حجم المخلفات التي تترك عقب السوق، وهناك تنسيق مستمر مع البلدية لمعالجة هذه المشكلة من خلال إعادة النظر في الموقع وتنظيم آلية السوق". ويشدد على ضرورة رفع مستوى الوعي البيئي لدى الباعة والزوار، وتحفيز السلوك الإيجابي تجاه النظافة العامة ضمن حملات مشتركة تنفذ بشكل دوري، مشيرا الى أن البيئة النظيفة حق لكل مواطن ولا يجب أن تتضرر الأحياء من نشاط اقتصادي غير منظم. وينوه الزبن الى أن البيئة ليست مسؤولية جهة واحدة، بل تحتاج إلى تضافر جهود المواطن والبلدية والمجتمع، والعمل جار على متابعة الوضع البيئي للسوق بالتعاون مع الشرطة الملكية لحماية البيئة والبلدية، لافتا الى أنه سيتم تكثيف الجولات الرقابية والعمل على تطبيق القانون الإطاري لإدارة النفايات، قائلا "قدم المكتب مقترحات عدة لضمان التزام السوق بشروط الصحة والسلامة". من جانبه، يقول رئيس لجنة بلدية مادبا الكبرى المهندس هيثم الجوينات "نقدر في بلدية مادبا شكاوى المواطنين، وندرك أن السوق بحاجة إلى تنظيم أكثر صرامة، وهناك خطة قيد التنفيذ لإعادة تأهيل الموقع وتحسين آلية التعامل مع النفايات". ويضيف الجوينات "أن السوق الشعبي، رغم أهميته الاقتصادية، إلا أنه لا يمكن أن يستمر في شكله العشوائي ووضعه الحالي، وسيتم تخصيص فرق نظافة بعد انتهاء يوم الجمعة من كل أسبوع مباشرة حتى زوال المشكلة بشكل جذري"، لافتا الى أن البلدية تدرس، بالتنسيق مع المجتمع المحلي، إمكانية نقل السوق إلى موقع بديل تتوافر فيه شروط النظافة والسلامة والبعد عن المناطق السكنية. يذكر أن العشرات من سكان المنطقة المجاورة للسوق وقعوا على عريضة ناشدوا فيها محافظة مادبا وبلدية مادبا الكبرى بإيجاد حل جذري لمشكلة السوق، سواء بنقله أو بتحديد آلية صارمة لإدارته والرقابة عليه. اضافة اعلان

متحف الدبابات الملكي يدرج ضمن أفضل 10% من الوجهات السياحية حول العالم
متحف الدبابات الملكي يدرج ضمن أفضل 10% من الوجهات السياحية حول العالم

هلا اخبار

timeمنذ 6 ساعات

  • هلا اخبار

متحف الدبابات الملكي يدرج ضمن أفضل 10% من الوجهات السياحية حول العالم

هلا أخبار – فاز متحف الدبابات الملكي بجائزة 'خيار المسافرين لعام 2025' من منصة (TripAdvisor)، أكبر منصة سياحية في العالم. ويأتي هذا الفوز بعد تصنيف المتحف في المرتبة الثامنة من أصل 120 وجهة سياحية في عمان، ليكون ضمن أفضل 10 بالمئة من الوجهات السياحية على مستوى العالم. ويعد اختيار المتحف ضمن قائمة الفائزين بجائزة 'خيار المسافرين 2025' مؤشرا واضحا على المكانة التي بات يحظى بها في قلوب الزوار محليا ودوليا، حيث أجمعت تعليقاتهم على احترافية العرض المتحفي، وغنى المحتوى، وجودة التنظيم والخدمات ليضاهي أرقى المتاحف العالمية المتخصصة بالحفاظ على الإرث العسكري.. ويستند هذا التقدير الدولي إلى التحليل الشامل للتقييمات الإيجابية التي يكتبها الزوار على مدار عام كامل، ما يعكس المستوى المتميز للمتحف، وجودة الخدمات المقدمة للزوار. وقال المدير العام للمتحف، نارك سجاجة، 'إن فوز المتحف بهذه الجائزة العالمية يعكس التزامنا العميق بتقديم تجربة متحفية غنية ومبتكرة، تليق بزوارنا من مختلف أنحاء العالم'، مشيرا إلى أن هذا الإنجاز جاء ثمرة لجهود فريق العمل الذي يواصل العطاء بإخلاص وشغف، للحفاظ على الإرث العسكري الأردني، وتقديمه بصورة حضارية. وثمن لمجلس أمناء المتحف 'الدعم اللامحدود' ما مكن المتحف من الاستمرار بالتميز والارتقاء والتقدم ليكون أحد أفضل متاحف الدبابات في العالم. وأضاف سجاجة 'تعد هذه الجائزة دافعا لمواصلة مسيرتنا نحو التميز، وتعزيز مكانة المتحف كصرح وطني في المملكة كأحد المتاحف المميزة على مستوى العالم'. ويعد المتحف أحد أبرز المعالم الثقافية والسياحية في الأردن، ويمتاز بمجموعته الفريدة والنادرة على مستوى العالم من الدبابات والآليات المدرعة التي توثق حقبا مفصلية من تاريخ القوات المسلحة الأردنية – الجيش العربي، ومن التاريخ العسكري العالمي. ويجمع المتحف بين أساليب العرض التقليدية والتقنيات التفاعلية الحديثة، ما يتيح للزوار تجربة تعليمية وتفاعلية تناسب جميع الأعمار والفئات.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store