logo
لوغان بول يسرق الأضواء بقفزة مذهلة في WWE SummerSlam

لوغان بول يسرق الأضواء بقفزة مذهلة في WWE SummerSlam

ليبانون 24منذ 3 أيام
خطف المصارع الأميركي لوغان بول الأضواء في الليلة الأولى من عرض WWE SummerSlam بفجر الأحد، بعدما نفّذ قفزة مذهلة من أعلى زاوية الحلبة على خصمه جيلي رول، محطماً طاولة المعلقين تحت أقدامه.
وفي نزال فرق جمع جيلي رول وراندي أورتن ضد لوغان بول ودرو ماكنتاير، سيطر بول وماكنتاير على مجريات المباراة بعد إقصاء أورتن، حيث نفذ بول حركة Frog Splash قوية على رول، وسط تصفيق حار من جمهور ملعب "ميت لايف".
ورغم محاولات جيلي رول المقاومة وتنفيذ عدة هجمات، إلا أن لوغان بول استطاع فرض سيطرته وتلقّى رول ضربات متتالية انتهت بالعد الثلاثي لفوز بول وفريقه.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

شدّ شعر وتبادل لكمات.. شجار عنيف في مدرجات "SummerSlam" (فيديو)
شدّ شعر وتبادل لكمات.. شجار عنيف في مدرجات "SummerSlam" (فيديو)

ليبانون 24

timeمنذ 2 أيام

  • ليبانون 24

شدّ شعر وتبادل لكمات.. شجار عنيف في مدرجات "SummerSlam" (فيديو)

لم تقتصر الإثارة في عرض "WWE SummerSlam" هذا العام على نزالات الحلبة، بل امتدت إلى المدرجات، حيث اندلع شجار عنيف بين عدد من المشجعات تخلله شد شعر وتبادل لكمات، في مشهد فوضوي التقطته عدسات الجمهور وانتشر كالنار في الهشيم عبر مواقع التواصل. وقعت الحادثة في الليلة الثانية من الحدث الجماهيري الأضخم بعد "WrestleMania"، في ملعب "ميت لايف" في إيست راذرفورد، نيوجيرسي، حيث شهدت المدرجات اشتباكًا بين ستة أشخاص على الأقل، بحسب ما أظهره مقطع فيديو متداول. وبدأت الفوضى حين حاولت امرأة ترتدي قميصًا أسود توجيه ضربات بالكوع لمشجعة أخرى بقميص أبيض، قبل أن تتدخل ثالثة بتنورة حمراء وتجذبها من شعرها، لتتحول المواجهة إلى معركة حقيقية. وانتهى الشجار بعد تدخل أفراد الأمن بقمصانهم البرتقالية الذين تمكنوا من فض الاشتباك، بينما استمرت بعض المشاجرات الكلامية والركلات حتى اللحظة الأخيرة. وفيما اشتعلت المدرجات، لم تكن الحلبة أقل جنونًا. فقد تمكن كودي رودز من هزيمة الأسطورة جون سينا واستعادة لقب بطل "WWE" الموحد في نزال شوارع عنيف، ليعلن بداية فترة جديدة كـبطل، بعد فوزه الأول في "WrestleMania 40". لكن المفاجأة الكبرى جاءت بعد المباراة، حين عاد الوحش بروك ليسنر إلى الحلبة بشكل صادم بعد غياب عام، ونفذ ضربته القاضية "F5" على سينا ، ممهّدًا لنزال محتمل ضمن جولة اعتزال الأخير. (روسيا اليوم)

لوغان بول يسرق الأضواء بقفزة مذهلة في WWE SummerSlam
لوغان بول يسرق الأضواء بقفزة مذهلة في WWE SummerSlam

ليبانون 24

timeمنذ 3 أيام

  • ليبانون 24

لوغان بول يسرق الأضواء بقفزة مذهلة في WWE SummerSlam

خطف المصارع الأميركي لوغان بول الأضواء في الليلة الأولى من عرض WWE SummerSlam بفجر الأحد، بعدما نفّذ قفزة مذهلة من أعلى زاوية الحلبة على خصمه جيلي رول، محطماً طاولة المعلقين تحت أقدامه. وفي نزال فرق جمع جيلي رول وراندي أورتن ضد لوغان بول ودرو ماكنتاير، سيطر بول وماكنتاير على مجريات المباراة بعد إقصاء أورتن، حيث نفذ بول حركة Frog Splash قوية على رول، وسط تصفيق حار من جمهور ملعب "ميت لايف". ورغم محاولات جيلي رول المقاومة وتنفيذ عدة هجمات، إلا أن لوغان بول استطاع فرض سيطرته وتلقّى رول ضربات متتالية انتهت بالعد الثلاثي لفوز بول وفريقه.

حفلات صاخبة ورقص أمام الأهرامات... هل باتت آثار مصر للإيجار؟
حفلات صاخبة ورقص أمام الأهرامات... هل باتت آثار مصر للإيجار؟

الميادين

time٣٠-٠٧-٢٠٢٥

  • الميادين

حفلات صاخبة ورقص أمام الأهرامات... هل باتت آثار مصر للإيجار؟

لنحو أكثر من 10 سنوات، تحوّل بعض المعابد الفرعونية والقصور التاريخية في مصر، البلد الذي تشكل فيه عائدات قطاع الآثار مصدراً رئيسياً للاقتصاد المصري، إلى قاعات أفراح وأماكن لأنشطة تجارية أو خيم رمضانية وحتى مواقف سيارات. كما استُغل بعضها لإقامة مطاعم ومقاهٍ، بينما أصبحت أُخرى مكاناً لتصوير إعلانات تجارية أو عروض أزياء. ومن بين هذه المواقع أهرامات الجيزة، ومعبدا فيلة والكرنك، وقلعة صلاح الدين، وقصر محمد علي باشا. الأمر الذي أثار انتقادات واسعة من قبل خبراء الآثار والمدافعين عن التراث، الذين تحدثوا إلى "الميادين الثقافية"، معتبرين أنها "أنشطة تهدد سلامة المواقع التاريخية وتُهين تاريخ المصريين". عقب سماح وزارة السياحة المصرية في عام 2018 بتنظيم حفلات عشاء وفعاليات فنية في بعض المناطق الأثرية كإحدى وسائل الترويج السياحي لمصر ومناطقها التراثية، تنامت استباحة تلك الأماكن، خصوصاً من قبل أثرياء ونجوم مصريين. هكذا أضحت المعالم التاريخية والأثرية قاعات للغناء وحفلات الزفاف والمطاعم تتعرض بشكل دائم لأنواع من الإضاءة الصاخبة والتصوير وأشعة الليزر والرقص، فضلاً عن أدخنة النرجيلة (الشيشة) والخمور، وهي كلها عوامل تؤثر على سلامة المعابد معمارياً وفنياً، وفق معنيين بحفظ التراث. ففي أيار/مايو عام 2016، أقيم حفل زفاف داخل قلعة قايتباي الأثرية التي بناها السلطان المملوكي الأشرف أبو النصر قايتباي (882-884 هـ) في الإسكندرية، كما نُظّم في تشرين الأول/أكتوبر عام 2016 حفل راقص داخل معبد الكرنك لمجموعات "بول بارتي" الشهيرة، وبعد ذلك بعامين، شهد معبد الكرنك في الأقصر حفل عشاء ضخماً لعقد قران ضم نحو 300 شخص، فيما تحوّل معبد فيلة الأثري بأسوان، والمسجل على قائمة "اليونيسكو"، إلى صالة أفراح خلال زفاف نجل أحد رجال الأعمال وما رافقه من مظاهر لا تناسب القيمة التاريخية للمكان. أما في معبد دندرة، والذي يوصف بمركز العبادة والفلك في مصر القديمة، فأقيم في كانون الثاني/يناير عام 2025، حفل خطوبة ابنة أحد رجال الأعمال المصريين، وفي نيسان/أبريل الماضي، وخلال حفل "أسطوري" احتفلت الفنانة، ليلى زاهر والمنتج والفنان هشام جمال، بحفل زفافهما في منطقة هرم سقارة بالجيزة، حيث تمت إضاءة الهرم وسط أجواء صاخبة بعد احتفالهما بعقد قرانهما داخل القصر التاريخي لمحمد علي باشا.وكذلك حفل زفاف أقيم بمنطقة الأهرامات بالجيزة للملياردير الأميركي من أصل هندي، أنكور جاين، وزوجته عارضة الأزياء، إريكا هاموند، وصولاً إلى احتفال رجل الأعمال المصري، نجيب ساويرس، بحفل زفاف نجله أنسي بمنطقة عروض الصوت والضوء أمام الأهرامات بحضور كبار الشخصيات الفنية والسياسية ورجال الاقتصاد. استغلال المواقع الأثرية في أنشطة تجارية "سلاح ذو حدين"، وفق هدى زكي، الباحثة في الآثار الإسلامية وتاريخ العمارة المصرية، فمن ناحية توفّر موارد مالية ضرورية لصيانة وحماية المواقع الأثرية، لكنها على المقلب الآخر، تلحق أضراراً كبيرة بالقيمة التاريخية للحضارة المصرية. ويتوجب، وفق حديث زكي إلى "الـميادين الثقافية"، "تطبيق قوانين صارمة تحدد الاستخدامات التجارية وتضمن عدم الإضرار بالتراث"، مشيرة إلى أن "استخدام الإضاءة خاصة التي تولد حرارة عالية أو إشعاعات قد تتفاعل سلباً مع الأحجار التاريخية ما يلحق أضراراً بالمواد الأثرية". مع السنين تمادت الانتهاكات بحق الأماكن الأثرية والمعابد لتصل إلى القصور التاريخية واستغلالها تجارياً، حيث أقيمت خيمة رمضانية في قصري القبة وعابدين، خلال شهر رمضان الفائت. كذلك احتفلت شركة "ماغي" للمواد الغذائية في قصر عابدين بنجاحاتها، وسبقها احتفال آخر لشركة الاتصالات "فودافون" في المكان نفسه. كما تم تصوير إعلان تجاري للفنانة ياسمين عبد العزيز داخل المتحف المصري الكبير في كانون الأول/ديسمبر الماضي، فيما عدّه البعض تقليلاً من القيمة التاريخية للمكان. أما الواقعة التي أثارت غضب المصريين فكانت في آذار/مارس 2025، حين تم تحويل حديقة قصر الشناوي الأثري، بمدينة المنصورة، شمال مصر، إلى موقف للسيارات، رغم أنه من أهم معالم المدينة. إذ شيده محمد بك الشناوي عام 1928، وهو مصُمم على الطراز المعماري الإيطالي، بواجهات تنتمي إلى عمارة الباروك والروكوكو الأوروبية وحصل عام 1931 على شهادة رسمية موقعة من موسوليني، توثق قيمته الفنية كأحد أفضل القصور خارج إيطاليا. من جانبها، ترى أستاذة التراث الحضاري، فتحية الحناوي، أن "التوسع في الاستغلال التجاري للمناطق الأثرية خلال السنوات الأخيرة، كان بسبب قرار ضم وزارتي الآثار والسياحة تحت إدارة واحدة، ما أدى إلى تعارض المصالح؛ ففي الوقت الذي يهدف فيه الأثريون إلى الحفاظ على التراث يدير القائمون على السياحة الآثار بمنطق العائد المادي كمنطقة سياحية يجب أن تدر الأموال". أما رئيس "حملة الدفاع عن الحضارة المصرية"، عبد الرحيم ريحان، فيقول إن الاستغلال التجاري للمعالم الأثرية يضر بها معمارياً وفنياً فالضوضاء وأدخنة "الشيشة" تضر بالألوان والزخارف. في حديثه مع "الـميادين الثقافية"، يفسر ريحان أن "الضوضاء والأضواء يؤثران سلباً على الطبقات اللونية للأسطح الأثرية أو المسطحات الحجرية للآثار، إلى جانب التأثير الميكانيكي للموجات الصوتية على الآثار التي تحمل نقوشاً وزخارف ملونة"، مشيراً إلى أنها جميعها "تتأثر بشكل مباشر بالضوء سواء كانت آثاراً عضوية أو حجرية ومعدنية". في المقابل، تقول خبيرة الآثار، هويدا صالح، إن تنظيم المهرجانات التراثية والمعارض الفنية يسهم في الترويج للسياحة المصرية، مشيرة إلى أن "استغلال منطقتي الأهرامات وقلعة صلاح الدين وفتح القصور الرئاسية التاريخية يتم وفق قواعد صارمة وتحت إشراف رسمي". هناك أماكن أثرية حول العالم ما زالت تتمسك بحظر التصوير أو إقامة الحفلات في داخلها، من بينها الكنيسة السيستانية في إيطاليا، وكنيسة سيدليك في التشيك، والتي تضم ما يقرب من 70000 هيكل عظمي بشري. وفي اليابان هناك شارع جيون في كيوتو حيث يتم حظر التقاط الصور ويمكن إصدار غرامات مرتفعة بحق المخالفين، فيما يعد متحف فان غوخ في أمستردام ضمن أشهر المتاحف التي لا تسمح للزوار بالتقاط صور لأي عمل فني، وكذلك منزل "آن فرانك" في أمستردام، حيث يمنع تصوير القطع الأثرية. أما وزارة الآثار المصرية فتبرر ما يجري، وفق بيانات سابقة، بأنه يحدث في غالبية الدول التي لديها مواقع أثرية، وأنها ترفض بعض الحفلات بمناطق أثرية احتراماً لقدسية الأماكن رغم الرسوم الضخمة، بينما تسمح بأخرى، وفقاً لشروط صارمة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store