logo
رئيس مجلس الأمة : الجزائر ستبقى سيدة رائدة موحدة يقودها الشباب نحو الريادة وأمجاد جديدة

رئيس مجلس الأمة : الجزائر ستبقى سيدة رائدة موحدة يقودها الشباب نحو الريادة وأمجاد جديدة

الجمهوريةمنذ يوم واحد
أكد رئيس مجلس الأمة, السيد عزوز ناصري, اليوم الجمعة, أن الجزائر ستبقى "سيدة رائدة موحدة, يقودها الشباب نحو الريادة وأمجاد جديدة", مجددا الوفاء "لمبادئ نوفمبر ولتضحيات الشهداء والمجاهدين". وكتب رئيس مجلس الأمة على حسابه الخاص بمواقع التواصل الاجتماعي بمناسبة إحياء الذكرى ال63 لعيدي الاستقلال والشباب : "63 عاما على الاستقلال بعد كفاح مرير ونضال كبير ودماء طاهرة روت هذه الأرض فأزهرت جزائر شامخة منتصرة. نجدد الوفاء لمبادئ نوفمبر ولتضحيات الشهداء والمجاهدين, وستبقى الجزائر سيدة رائدة موحدة, يقودها الشباب نحو الريادة و أمجاد جديدة".

هاشتاغز

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

05 جويلية.. ذكرى تخليد نداء الوطن لإعلاء صوت الحرية
05 جويلية.. ذكرى تخليد نداء الوطن لإعلاء صوت الحرية

النهار

timeمنذ 9 دقائق

  • النهار

05 جويلية.. ذكرى تخليد نداء الوطن لإعلاء صوت الحرية

عين على الحدث 05 جويلية ذكرى تخليد نداء الوطن لإعلاء صوت الحرية نحن جند في سبيل الحق ثرنا.. وإلى استقلالنا بالحرب قمنا لم يكن يصغى لنا لما نطقنا.. فاتخذنا رنة البارود وزنا وعزفنا نغمه الرشاش لحنا.. وعقدنا العزم أن تحيا الجزائر فاشهدوا.. فاشهدوا.. فاشهدوا أجل شهدنا.. وشهد العالم.. شهد العدو قبل الحبيب.. شهدت الأجيال كيف يلبي الرجال نداء العقيدة التي تقدس حب الوطن، نداء لقي الرحب فنسج أبطاله قصة كفاح شعب لم يكل ولم يمل، شعب فهم أن الحرية لا يمكن انتظارها على طوابير الزمن، بل حق بالإيمان والعزيمة يُسترد، فهتفوا مرددين في سبيل الله فداك يا جزائر، فداك نفسي ومالي وأهلي، فداك يا وطن، وكيف لا نفدي الوطن وهو قطعة من الوجدان والرّوح تمنح الإنسان الأمان والطمأنينة، وهو الهويّة التي لا يمكن التنصل منها أو التخلي عنها، وهو الأرض التي ننتمي إليها، حبّه لا يحتاج لصدفة، بل هو فطرة يسري مع الدم ويكبر مع كل نبضة، البعد عنه نار تحرق الأفئدة بجمرة الغربة، وقربه دفئ وسكينة وطمأنينة. لكن الحب ليس شعارات نتغنى بها بل مواقف تحسب بأفعالنا، فيظهر قولاً وفعلاً، ويتجلى من خلال ما نقدمه من أجله، من أمور تساهم في بنائه وتطوره وارتقائه، فواجب الإنسان نحو وطنه متمثل بالمحافظة عليه، والسعي بكلّ ما أوتي من علم ومهارة وقوة لتطويره وتحقيق نهضته، وهو ما فهمه السلف منذ بداية الاستعمار، من أو لخطوة وضعها المستعمر على بلد الشرفاء كانوا له بالمرصاد، بالرغم من كل الظروف، بالرغم من الجهل الذي حاول الاستعمار نشره، بالرغم من الحقد الذي أراد غرسه للتفريق بين أبناء الوطن الواحد، بالرغم من سياسة التجويع والفقر الذي تخبطوا فيه لأكثر من قرن من الزمن، إلا أن المقاومة لم تتوقف ولم تفشل، ولم تتراجع، لأن حب الوطن كان متقدا في قلوبهم.. وجاء الفاتح من نوفمبر، قالها الرجال ونفذها الأبطال، أطلقت أول رصاصة من أعلي الاوراس، وعبر كل ربوع الوطن، استماتة، تضحيات، جهاد في سبيل الله والوطن، سبع سنوات صبر وكفاح وحمل السلاح، إلى أن أعادوا العزة للوطن، وكان 05 جويلية تاريخ الضياء، تاريخ الفخر، فهنيئا لنا بك يا جزائر، هنيئا لنا بتاريخ يحمل في طياته أعبق الذكريات، تهب بنسماتها العطرة على سماء وطننا وتقول: ' كل عام والجزائر بخير، كل عام وهاماتنا عالية، نتشرف بأننا جزائريون نحمل على رؤوسنا تاج العز والحرية، ونحمل في صدورنا مشاعر الولاء لتربك الزكية، أدام الله على وطننا الغالي نعمة الأمن والأمان، ودوام التقدم والازدهار، وكل عام والوطن وولاة أمرنا وشعبنا بألف خير..'

المحافظة السامية للأمازيغية: فتح باب الترشح للدورة السادسة لجائزة رئيس الجمهورية للأدب واللغة الأمازيغية - الوطني : البلاد
المحافظة السامية للأمازيغية: فتح باب الترشح للدورة السادسة لجائزة رئيس الجمهورية للأدب واللغة الأمازيغية - الوطني : البلاد

البلاد الجزائرية

timeمنذ 17 دقائق

  • البلاد الجزائرية

المحافظة السامية للأمازيغية: فتح باب الترشح للدورة السادسة لجائزة رئيس الجمهورية للأدب واللغة الأمازيغية - الوطني : البلاد

أعلنت المحافظة السامية للأمازيغية، عن فتح باب الترشح للتسجيلات الخاصة بالدورة السادسة لجائزة رئيس الجمهورية للأدب واللغة الأمازيغية وذلك ابتداء من اليوم السبت. وأوضح ذات المصدر في بيان، أن "التسجيلات الخاصة بالدورة السادسة لجائزة رئيس الجمهورية للأدب واللغة الأمازيغية قد فتحت رسميا، عبر المنصة الرقمية المخصصة +آراز+ وذلك ابتداء من يوم السبت 5 جويلية، وستظل مفتوحة إلى غاية 1 نوفمبر من السنة الجارية، مما يمنح المترشحين فترة تقارب أربعة أشهر لإتمام مشاركاتهم". وأضاف البيان أن هذه "الدورة تتضمن، كالمعتاد أربعة محاور رئيسية تشمل: الأدب بالأمازيغية والنصوص المترجمة إليها، اللسانيات، العلوم والتكنولوجيا والرقمنة والأبحاث حول التراث اللامادي". وتبقى "المشاركة مفتوحة لجميع الفئات العمرية، سواء بصفة فردية أو جماعية، وهي موجهة لكل شخص ذي جنسية جزائرية داخل الوطن أو خارجه". ولفت البيان أنه "لمزيد من المعلومات وللتسجيل، يدعى المترشحون إلى زيارة البوابة الرسمية للمحافظة السامية للأمازيغية أو مباشرة عبر المنصة:

مسار محارب
مسار محارب

الخبر

timeمنذ 29 دقائق

  • الخبر

مسار محارب

لم يدخل مطلب الاعتذار والتعويض على خط العلاقات الجزائرية الفرنسية إلا بعد ربع قرن من التحرر من نير الاستعمار، فجيل الثورة الذي سيطر على مقاليد الحكم، والمُنتشي بالاستقلال، لم يكن يرى حاجة في طلب المنتصر اعتذارًا من المنهزم، أي فرنسا، إلى جانب عدم الرغبة في إثارة خلافات مع الدولة الاستعمارية السابقة قد تؤثر على جهود إعادة بناء الدولة الوطنية. لكن مع تنامي الوعي السياسي في الجزائر، ومحاولة أجيال الاستقلال وفئة من أبناء الشهداء الراغبين في لعب أدوار سياسية والسير على خط مستقل عن مسار الآباء المؤسسين، أي المجاهدين، أخذ مطلب الاعتراف والتعويض يتبلور شيئًا فشيئًا، بالموازاة مع ظهور حركة مطلبية دولية تقودها الحركات المدافعة عن حقوق السود، ضحايا تجارة الرقيق، وضحايا الهولوكوست، وتوجه الدول الغربية نفسها لمنح طلب الغفران من بعض الشعوب المستعمرة. وظهرت أولى إرهاصات مطلب الاعتراف والتعويض في الثمانينيات، حين رفع 43 برلمانيًا من أبناء الشهداء لائحة سياسية لمطالبة السلطات الفرنسية بالاعتراف والاعتذار عن جرائم الاستعمار. ترافق هذا التحرك المطلبي مع بروز أعمال بحثية في الجزائر وفرنسا تسلط الضوء على الماضي الاستعماري وجرائمه، وشكل شريط "كم أحبكم" للراحل عز الدين مدور ثورة مفاهيمية ومعرفية في كشف الماضي الاستعماري الفرنسي، مثيرًا احتجاجًا شديدًا في فرنسا، وقدم هذا الشريط، الذي جاء بصوت الممثل والكاتب المسرحي الراحل عبد القادر علولة، أدلة على حجم الدماء الذي سببته التجارب النووية في رڤان. ورغم فشل جيل الأحادية في انتزاع إنجاز بخصوص تجريم الاستعمار، تمكن نواب من إصدار قانون المجاهد والشهيد في 1999، الذي حمل مضامين مطلبية؛ إذ تناول حقوق وامتيازات المجاهدين وذوي حقوقهم (أرامل الشهداء وأبنائهم)، لكنه لم يغفل الجوانب المتعلقة بالذاكرة؛ حيث اقترح إنشاء مؤسسة للذاكرة التي لم ترَ النور لغاية اليوم، وحماية وتصنيف المعالم التاريخية والمادية المتعلقة بالثورة التحريرية، وذلك بالتنسيق مع الجماعات المحلية وجمعيات المجتمع المدني، وجمع وتوثيق شهادات المجاهدين الحية، وإنشاء قاعدة بيانات رقمية لهذه الشهادات لتكون مرجعًا في توثيق تاريخ الثورة. وفي بداية الألفية الجديدة؛ تبنى الخطاب الرسمي مطلب الاعتذار للضغط على فرنسا وتعزيز موقع الفريق الحاكم داخليا بدعم من منظمة المجاهدين، لكن ترجمة المساعي جاء على يد النواب، ففي عام 2001، اقترح ابن الشهيد محند أرزقي فراد، المدعوم من مجموعة النواب، قانونًا لتجريم الاستعمار جاء في ثلاث مواد: نصت مادته الأولى على اعتبار العمليات العسكرية الفرنسية التي استهدفت الشعب الجزائري في حياته وسيادته وكرامته وحريته، جرائم ضد الإنسانية. فيما نصت المادة الثانية على أن جرائم الاستعمار الفرنسي في الجزائر لا تخضع لقاعدة التقادم. وتكرس المادة الثالثة مطلب التعويضات عن الأضرار المادية والمعنوية الناجمة عن الجرائم المذكورة في المادة الأولى، حقًا للدولة الجزائرية والجمعيات والأفراد. ورحل النائب فراد أرزقي عن المجلس دون أن يأخذ مشروعه مساره التشريعي؛ بسبب اعتراضات من الحكومة التي قامت بتعطيل مسار المصادقة بتوظيف الأغلبية البرلمانية المساندة لها على مستوى المكتب لعدم التأثير على تطبيع العلاقات الثنائية مع فرنسا، بالترويج لكونه منافٍ لاتفاقيات إيفيان، التي لا يتحرج الجانب الفرنسي بالتهديد بإلغائها. ثم جرت محاولة في العهدة 2005-2007 بقيادة نواب من حركة الإصلاح الوطني، رداً على قانون تمجيد الاستعمار الذي اقترحه نواب اليمين التقليدي للتقرب من الكتلة الناخبة المشكلة من الحركى والأقدام السوداء وأنصار الجزائر فرنسية. ومرة أخرى لم يتوج المسعى، بسبب عدم رغبة السلطات في الصدام مع فرنسا، والاكتفاء بالتلويح بالقانون كورقة ضغط. وتكرر المشهد في العهدة 2007-2012، حين ظهر مقترح النائب موسى عبدي، بدعم حوالي 120 برلمانيًا، ولم يختلف مصيره عن سابقيه، حيث كان الرفض بذريعة آثاره السلبية على العلاقات الجزائرية الفرنسية. ونص المقترح، المكون من 20 مادة، على إنشاء محاكم مختصة لمحاكمة المسؤولين عن جرائم الاستعمار أو ملاحقتهم أمام محاكم دولية، وتجريم الاستعمار الفرنسي عن كامل الأعمال الإجرامية التي قام بها في الجزائر، واسترجاع الأرشيف الجزائري الذي استولت عليه فرنسا. وفي مستهل العهدة النيابية الجديدة 2021-2026، جرى إحياء المساعي بقيادة نواب حركة مجتمع السلم، المسنودين من زملاء من كتل أخرى، بمن فيهم الموالاة، بإطلاق مقترح يكرّس إدانة الاستعمار الفرنسي عن كامل الأعمال الإجرامية التي ارتكبها، واسترجاع الحقوق المسلوبة المعنوية والمادية على حد سواء، جراء العدوان المسلح على الشعب الجزائري منذ 14 جوان 1830 حتى الاستقلال. وفي مارس الماضي، بعثت المساعي بالتزامن مع حالة الانسداد التي بلغتها العلاقات الثنائية وتجمد نشاط اللجنة المشتركة للذاكرة التي تم الاتفاق على إنشائها في 2021، بتشكيل لجنة تضم المجموعات البرلمانية الست لتجهيز قانون بمبادرة من رئيس المجلس الشعبي الوطني إبراهيم بوغالي، لتجهيز نص تشريع قانون قوي يوضع تحت تصرف السلطات، على أن يتم إخراجه في الوقت المناسب بالموازاة مع العمل على الجبهة الإفريقية للحصول على تجريم الفعل الاستعماري وتعويض المستبعدين عن الجرائم.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store