
مؤتمر غوغل I/O 2025.. مزيد من الذكاء الاصطناعي المتقدم
أعلنت شركة غوغل عن مجموعة واسعة من الابتكارات والتحديثات خلال مؤتمرها السنوي للمطورين Google I/O 2025، الذي انطلق اليوم الثلاثاء في مسرح شورلاين بمدينة مونتن فيو الأميركية.
ركز الحدث، الذي استمر يومين، على تقديم أحدث ما توصلت إليه الشركة في مجالات الذكاء الاصطناعي، وأندرويد، والبحث، ويوتيوب، ومتصفح كروم.
فيما يلي أبرز ما أعلنت عنه غوغل خلال المؤتمر:
إطلاق Gemini Ultra
كشفت غوغل عن 'Gemini Ultra'، النسخة الأقوى من باقة تطبيقاتها وخدماتها المدعومة بالذكاء الاصطناعي، والمتوفرة حاليًا فقط في الولايات المتحدة، مقابل اشتراك شهري يبلغ 249.99 دولارًا.
تشمل الباقة:
Veo 3: أداة لتوليد الفيديو تتضمن مؤثرات صوتية وحوار.
Flow: تطبيق لتحرير الفيديو.
Gemini 2.5 Pro Deep Think: نمط تفكير معمق قيد التجربة، يسمح بمعالجة متعددة الأبعاد للأسئلة.
NotebookLM وWhisk: بحدود استخدام موسعة.
دعم 'الأدوات العاملية' (Agentic Tools) من مشروع Mariner.
يوتيوب بريميوم وسعة تخزين 30 تيرابايت موزعة على خدمات Google Drive، وPhotos، وGmail.
Deep Think: نمط التفكير المتعمق
قدمت غوغل أيضًا وضع 'Deep Think' لنموذج Gemini 2.5 Pro، الذي يُعزز قدرة النموذج على تحليل عدة إجابات قبل اتخاذ القرار. ولكن، لا يزال هذا الوضع في مرحلة الاختبار لدى عدد محدود من المستخدمين، وتعمل الشركة على تقييمات السلامة قبل التوسع في إطلاقه.
تحديثات أدوات الذكاء الاصطناعي
Veo 3: يُولّد مقاطع فيديو بجودة عالية تشمل حوارات ومؤثرات صوتية.
Imagen 4: مُولّد صور قادر على تقديم تفاصيل دقيقة مثل الأقمشة وقطرات الماء، ويدعم الدقة حتى 2K، ويُنتظر طرح نسخة أسرع منه قريبًا.
Flow: أداة لتحرير الفيديو ستدمج Veo 3 وImagen 4 في تجربة واحدة للمخرجين وصناع المحتوى.
Gemini Live وDeep Research
أعلنت غوغل كذلك عن أكثر من 400 مليون مستخدم نشط شهريًا لتطبيقات Gemini. وتم إطلاق ميزة Gemini Live التي تتيح مشاركة الكاميرا والشاشة مع النموذج عبر iOS وأندرويد، باستخدام تقنيات مشروع Astra.
كما حدثت الشركة أداة Deep Research لإعداد تقارير بحثية معمقة، مع إمكانية رفع ملفات PDF وصور شخصية لتحليلها.
Stitch وجولز للمطورين
وكشفت عن أداة Stitch لتصميم واجهات التطبيقات تلقائيًا، باستخدام كلمات أو صور، مع توليد HTML وCSS. كما وسعت الشركة وصول المطورين إلى مساعد البرمجة Jules، الذي يساعد في إصلاح الأخطاء، تقديم طلبات GitHub، وإنجاز مهام التطوير المؤجلة.
مشروع Mariner وتطبيقاته
وحدثت غوغل قدرات مساعدها Project Mariner ليتمكن من تنفيذ مهام متعددة في آن واحد. إذ بات بإمكان المستخدم شراء تذاكر أو طلب حاجيات منزلية عبر الدردشة فقط، دون الحاجة لتصفح المواقع.
Project Astra وتجربة الوقت الحقيقي
واستعرضت مشروع Astra للذكاء الاصطناعي متعدد الوسائط والمنخفض الكمون. ويشكل هذا المشروع الأساس لتجربة التفاعل الحي في تطبيق Gemini ومحرك البحث، إضافة إلى نظارات ذكية تعمل عليه، بالتعاون مع سامسونغ وWarby Parker.
AI Mode في البحث
طرحت غوغل أيضًا 'AI Mode'، وهو وضع جديد في محرك البحث يسمح بطرح أسئلة مركبة ومعقدة. كما قدمت ميزة 'Search Live' التي تتيح طرح الأسئلة بناءً على ما تراه كاميرا الهاتف.
تقنية Beam ثلاثية الأبعاد
وأعادت غوغل إطلاق مشروع Starline تحت اسم Beam، وهو نظام مؤتمرات فيديو بتقنية ثلاثية الأبعاد، يجمع بين مجموعة من الكاميرات وتقنيات الذكاء الاصطناعي لخلق تجربة واقعية في التواصل، مع دعم الترجمة الفورية عبر Google Meet.
Gemini في كروم وتحديثات Gemma
وتم دمج Gemini في متصفح Chrome كمساعد لتفسير محتوى الصفحات وتنفيذ المهام. كما أطلقت الشركة نموذج Gemma 3n المصمم ليعمل بكفاءة على الهواتف والأجهزة المحمولة، ويدعم النصوص والصور والفيديوهات.
Workspace وSynthID
وحدثت غوغل خدمات Gmail وDocs وVids بميزات ذكاء اصطناعي جديدة، مثل الردود الذكية، وتنظيف البريد، وتحرير الفيديو. وأطلقت أداة SynthID Detector للكشف عن المحتوى المُولد بالذكاء الاصطناعي، مع إتاحة الوصول إلى نموذج Lyria RealTime لإنتاج الموسيقى.
Wear OS 6 وتحديثات Play Store
وطرحت غوغل الإصدار السادس من نظام تشغيل الساعات الذكية Wear OS 6، مع خطوط موحدة وتخصيص ديناميكي للألوان. كما حدثت متجر Play بميزات تسهل إدارة الاشتراكات، وتصفح المحتوى، وتجربة شراء أكثر سلاسة.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

العربية
منذ 2 ساعات
- العربية
من المتوقع الإعلان عنه الأسبوع المقبل
في خطوة تكنولوجية مرتقبة، تستعد شركة غوغل لتوسيع نطاق استخدام أداة الذكاء الاصطناعي المتقدمة جيميني نانو لتشمل تطبيقات أندرويد الخارجية، وهو ما قد يُعلن عنه رسميًا خلال مؤتمر Google I/O 2025 المنتظر الأسبوع المقبل. ورغم أن جيميني نانو كان حتى الآن حكرًا على مجموعة محدودة من الأجهزة، خاصةً هواتف بيكسل من "غوغل" وبعض هواتف "سامسونغ" و"موتورولا" و"شاومي"، فإن الشركة تبدو على وشك إحداث نقلة نوعية في هذا المجال، بحسب تقرير نشره موقع "androidheadlines" واطلعت عليه "العربية Business". زوايا تقنية شركات "غوغل" تغدق على "سامسونغ" بالأموال لإبقاء "جيميني" على هواتف غالاكسي وكشفت "غوغل" عن وثائق جديدة تتعلق بدمج واجهات برمجة تطبيقات GenAI ضمن حزمة ML Kit، وهي منصة مخصصة لمطوري أندرويد لتضمين تقنيات التعلم الآلي في تطبيقاتهم. وستخصص "غوغل" جلسة في مؤتمرها القادم لتسليط الضوء على هذه الواجهات الجديدة، ما يعزز التوقعات بأنها ستمكّن المطورين من استخدام جيميني نانو في تطبيقات الطرف الثالث، مما يعني إتاحة قدرات الذكاء الاصطناعي هذه لملايين المستخدمين. وتشير الوثائق إلى أن واجهات GenAI الجديدة تستفيد من قدرات جيميني نانو لتقديم وظائف ذكية بطريقة مبسطة وعالية الأداء. وتشمل تلك الوظائف إعادة صياغة الرسائل النصية، وتدقيقها، وتلخيص المقالات، بل وحتى إنشاء أوصاف تلقائية للصور. وعلى الرغم من أن تجربة استخدام جيميني نانو ضمن التطبيقات الخارجية قد لا تكون مطابقة تمامًا لتجربته على هواتف بيكسل، فإنها ستفتح آفاقًا جديدة أمام المستخدمين والمطورين على حد سواء، وتحوّل التطبيقات العادية إلى أدوات ذكية بقدرات غير مسبوقة. باختصار، يبدو أن "غوغل" تُخطط لجعل جيميني نانو حجر الزاوية في مستقبل تطبيقات أندرويد، مما قد يُحدث تغييرًا جذريًا في طريقة تفاعل المستخدمين مع هواتفهم.


الشرق الأوسط
منذ 4 ساعات
- الشرق الأوسط
«غوغل» تطلق خصائص جديدة لمحركها البحثي تعمل بالذكاء الاصطناعي المعزز
أعلن الرئيس التنفيذي لمجموعة «غوغل سوندار بيتشاي»، اليوم (الثلاثاء)، أن الشركة تعتزم إطلاق وضع جديد لمحرك البحث التابع لها، مزود بالذكاء الاصطناعي المعزز، في ظل الطفرة في أدوات المساعدة المنافسة القائمة على الذكاء الاصطناعي، من بينها «تشات جي بي تي». ووفقاً لوكالة الصحافة الفرنسية، هذه مرحلة جديدة في دمج الذكاء الاصطناعي التوليدي في محرك البحث الشهير، بعد عام على إطلاق «إيه آي أوفرفيوز» (AI Overviews)، وهو مربع يظهر في أعلى النتائج، قبل الروابط التقليدية للمواقع الإلكترونية. وتعتمد «AI Overviews» على واجهة الذكاء الاصطناعي التوليدية «جيميناي» (Gemini) التي أطلقتها «غوغل» في ديسمبر (كانون الأول) 2023، بعد الانتشار الكبير لـ«تشات جي بي تي». ومن المتوقع أن يتمتع «AI Mode» (وضع الذكاء الاصطناعي) الذي سيكون متاحاً في البداية فقط في الولايات المتحدة، بميزات أقوى، من خلال توفير تقارير أو رسوم بيانية مفصلة لتوضيح البيانات عند الطلب باللغة اليومية. كذلك، توفر الأداة المرتقبة استجابات مخصصة بناء على ملف تعريف المستخدم، وسجل نشاطه على الإنترنت واتصالاته، وما إذا كان قد أعطى حقّ الوصول إلى سجل البحث الخاص به أو صندوق الوارد في بريده الإلكتروني. وقالت ليز ريد، رئيسة قسم البحث في المجموعة، التي تتخذ مقراً في ماونتن فيو بولاية كاليفورنيا، خلال عرض تقديمي في مؤتمر «Google I/O» (غوغل آي أو) للمطورين: «هذا مستقبل البحث على (غوغل)... إنها ميزة تتجاوز المعلومات إلى الذكاء». وسيبدو محرك البحث تالياً أشبه بخدمة «تشات جي بي تي» المطورة من شركة «أوبن إيه آي»، التي اكتسبت أخيراً وظائف جديدة، خصوصاً مع إضافة خاصية التسوق. وبحسب «غوغل»، فإن أكثر من 1.5 مليار مستخدم يستعينون بخاصية «AI Overviews». وتواجه «غوغل»، التي تهيمن منذ سنوات طويلة على سوق محركات البحث، تهديدات من الشركات الناشئة المنافسة، وأيضاً من القضاء الأميركي. وتطالب الحكومة الأميركية «غوغل» ببيع متصفحها «كروم» بعدما ثبّتت إدانة الشركة العملاقة بالحفاظ على احتكارها من خلال ممارسات تجارية غير عادلة. وفي أوائل مايو (أيار)، أثناء محاكمة أمام القضاء الأميركي، كشف أحد المديرين التنفيذيين في شركة أبل أن عدد الاستخدامات لمحرك بحث «غوغل» المثبت تلقائياً على أجهزة «آيفون» انخفض الشهر الماضي للمرة الأولى منذ 20 عاماً. ويُظهر الإعلان الذي تسبب في انخفاض أسهم «ألفابت»، الشركة الأم لـ«غوغل»، بأكثر من 7 في المائة في جلسة تداول واحدة، أن المنافسة آخذة في الازدياد. وتعمد «تشات جي بي تي» وأدوات الذكاء الاصطناعي الأخرى على تصفح الإنترنت لتقديم إجابات مباشرة لمستخدميهم، من دون إعلانات. وتسعى «بربليكسيتي إيه آي» (Perplexity AI)، وهي شركة ناشئة أخرى في سان فرانسيسكو، إلى أن تصبح المنافس الرئيسي لشركة «غوغل» في مجال عملها الرئيسي.


الشرق الأوسط
منذ 4 ساعات
- الشرق الأوسط
للمرة الأولى... «غوغل» تطلق «نبذة باستخدام الذكاء الاصطناعي» باللغة العربية
خلال مؤتمر «Google I/O 2025» الذي يُعقد في ماونتن فيو بكاليفورنيا، كشفت شركة «غوغل» عن خطوة جديدة لتقديم تجربة بحث أكثر ذكاءً وشمولاً عالمياً. للمرة الأولى، تصل ميزة «نبذة باستخدام الذكاء الاصطناعي» (AI Overviews) إلى منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، مع دعم كامل للغتَيْن العربية والتركية، مما يمثّل تطوراً مهماً في جهود «غوغل» لتوفير تجربة بحث أكثر سهولة وفاعلية لجميع المستخدمين حول العالم. تعتمد هذه الميزة على قوة نموذج الذكاء الاصطناعي «جيمناي» المخصص للبحث، لتقديم إجابات مختصرة وغنية بالمعلومات في أعلى نتائج البحث. بدلاً من عرض قائمة روابط فقط، توفّر «غوغل» الآن ملخصاً سريعاً وموثوقاً للموضوع، مع روابط يمكن من خلالها التوسع والاطلاع على مزيد من التفاصيل. لكن هذه التجربة تختلف عن التفاعل مع روبوت دردشة وعن «جيمناي» نفسه؛ فهي امتداد ذكي لتجربة البحث التقليدية. تساعد الميزة المستخدم في فهم الأسئلة المعقّدة من نوع «لماذا»؟ و«كيف»؟ أو المقارنات بشكل أسرع وأسهل. تعتمد «نبذة باستخدام الذكاء الاصطناعي» على نسخة مخصصة من نموذج «جيمناي» مدمجة بعمق في أنظمة البحث الأساسية، مثل مخطط المعرفة (Knowledge Graph) وخوارزميات التصنيف الخاصة بـ«غوغل». تظهر «نبذة باستخدام الذكاء الاصطناعي» عندما تحدد أنظمة «غوغل» أن تقديم إجابة بالذكاء الاصطناعي سيكون مفيداً بشكل خاص، خصوصاً في الأسئلة متعددة الأبعاد أو التي تتطلّب استيعاباً لمصادر متعددة. يتم تقديم المعلومة مدعومة بروابط لمصادر موثوقة، ما يُتيح للمستخدمين التعمق حسب الحاجة. وتهدف هذه التجربة إلى تعزيز فهم المستخدم، وتوجيهه نحو المعلومات الأكثر صلة وموثوقية. تهدف «نبذة باستخدام الذكاء الاصطناعي» إلى المساعدة في فهم الأسئلة المعقّدة بسرعة مع توفير روابط موثوقة للتعمّق في الموضوع (غوغل) بعد إطلاقها الأولي في الولايات المتحدة عام 2023، سجلت «غوغل» ارتفاعاً في رضا المستخدمين وتفاعلهم مع نتائج البحث، بفضل «نبذة باستخدام الذكاء الاصطناعي»؛ مما دفعها إلى توسيع نطاق الخدمة عالمياً. ويُعد دعم اللغة العربية خطوة محورية، تتيح للمستخدمين في المنطقة البحث بلغتهم الأم، والحصول على إجابات بصيغة طبيعية وسلسة. ووفقاً لـ«غوغل» فإن المستخدمين الذين يتفاعلون مع هذه الميزة يستخدمون البحث أكثر، ويقضون وقتاً أطول على المواقع المرتبطة بالملخصات، ممّا يخلق فرصاً أكبر للنشر والظهور والوصول إلى جماهير جديدة للمحتوى العربي. وتجدر الإشارة إلى أن الإعلانات ستستمر في الظهور أعلى وأسفل «نبذة باستخدام الذكاء الاصطناعي» تماماً كما في تجربة البحث التقليدية. أوضحت «غوغل» أن «نبذة باستخدام الذكاء الاصطناعي» ترتكز على أنظمة الأمان وجودة البحث التي تم تطويرها وتحسينها على مدار أكثر من 20 عاماً. قبل الإطلاق العالمي، أجرت الشركة اختبارات صارمة، شملت تقييمات الجودة وتحليلات مقارنة، بالإضافة إلى اختبارات أمنية داخلية للتعامل مع السيناريوهات غير المتوقعة. تم أيضاً دمج أدوات الأمان مثل «البحث الآمن» (SafeSearch) لمنع ظهور محتوى صادم أو ضار أو مسيء ضمن الملخصات. وتتبع الميزة سياسات «غوغل» العامة للمحتوى، إلى جانب سياسات خاصة بالميزات؛ مثل: «الملخصات»، و«الإكمال التلقائي»، لضمان اتساق المحتوى مع المصلحة العامة. ورغم هذه الحماية، تعترف «غوغل» بأن الأخطاء قد تحدث في حالات نادرة، لكنها تلتزم بالتحسين المستمر واتخاذ إجراءات سريعة عند الحاجة. تمثّل الخطوة نقلة نوعية في تجربة البحث الرقمية للمستخدمين العرب وتعزّز من حضور المحتوى العربي الموثوق على الإنترنت (غوغل) مع دعم اللغة العربية، تفتح «غوغل» الباب أمام تجربة بحث جديدة لملايين المستخدمين في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا. لقد أصبح بإمكان الطلاب والمهنيين والأفراد العاديين الوصول إلى المعرفة وفهم الموضوعات المعقدة بسهولة أكبر، دون الحاجة إلى التنقل بين عشرات الصفحات. الميزة تُمكّن المستخدم من البحث بلغته وبأسلوبه، ووفقاً لاحتياجاته المعلوماتية، مما يعزّز من مكانة المحتوى العربي الرقمي، ويشجّع على استهلاك معلومات موثوقة ومتنوعة. تمثل «نبذة باستخدام الذكاء الاصطناعي» أكثر من مجرد تحديث تقني؛ إنها إعادة تصور لطريقة استخدامنا محركات البحث في عصر الذكاء الاصطناعي التوليدي. وبفضل دعم اللغة العربية، وتجربة استخدام أكثر ذكاءً، وأنظمة حماية متقدمة، تُحدث غوغل نقلة نوعية في تجربة البحث الرقمية في منطقتنا. ومع استمرار «غوغل» في تطوير التقنية وتلقّي الملاحظات من المستخدمين، يتضح أن البحث لا يتغير فقط بل يتحدث لغتك.