logo
روسيا: ابتكار بطاريات تعمل في 50 درجة تحت الصفر

روسيا: ابتكار بطاريات تعمل في 50 درجة تحت الصفر

الإمارات اليوم٠٩-٠٤-٢٠٢٥

تمكن باحثون روس من ابتكار بطاريات قادرة على العمل في ظروف مناخية قاسية، ودرجات حرارة تصل إلى 50 درجة تحت الصفر وما دون ذلك.
ونقل موقع «روسيا اليوم»، عن بيان للمكتب الإعلامي لوزارة التعليم والعلوم الروسية، أن فريقاً من علماء وباحثين روس في الفيزياء والكيمياء بمركز الهندسة الكهروكيميائية بجامعة دوبنا، ومعهد موسكو للتكنولوجيا الإلكترونية، ومعهد الكيمياء الفيزيائية والكيمياء الكهربائية التابع لأكاديمية العلوم الروسية، شاركوا في ابتكار بطاريات «ليثيوم أيون» قادرة على الحفاظ على كفاءتها حتى في البرد القارس، بفضل الأقطاب الموجبة المصنوعة من الغرمانيوم النانوي.
ويشير الباحثون إلى أن ألياف الغرمانيوم النانوي تتميز بسعة نوعية عالية، وتظهر كفاءة في درجات حرارة أقل من 40 درجة مئوية، وبفضل ذلك لا يتغير هيكل وحجم المعدن أثناء تشغيل البطارية، وهو ما يسمح لها بالعمل لفترة زمنية أطول.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

بمشاركة سعودية.. علماء روس يكشفون أسرار "الغرافين" أقوى مادة عرفها العالم
بمشاركة سعودية.. علماء روس يكشفون أسرار "الغرافين" أقوى مادة عرفها العالم

سبوتنيك بالعربية

timeمنذ 2 أيام

  • سبوتنيك بالعربية

بمشاركة سعودية.. علماء روس يكشفون أسرار "الغرافين" أقوى مادة عرفها العالم

بمشاركة سعودية.. علماء روس يكشفون أسرار "الغرافين" أقوى مادة عرفها العالم بمشاركة سعودية.. علماء روس يكشفون أسرار "الغرافين" أقوى مادة عرفها العالم سبوتنيك عربي نجح علماء من جامعة تشيليابينسك الحكومية الروسية بالتعاون مع زملاء من الصين والمملكة العربية السعودية في ابتكار طريقة للتنبؤ بخصائص أفلام الغرافين، وهي أقوى... 23.05.2025, سبوتنيك عربي 2025-05-23T14:23+0000 2025-05-23T14:23+0000 2025-05-23T14:23+0000 مجتمع علوم فيزياء الفيزياء الغرافين علماء روس روسيا ووفقا للعلماء، فإن النتائج التي توصلوا إليها يمكن استخدامها لتصميم مواد متقدمة ذات خصائص فريدة. ويعتقد أن كوكب الأرض يحتوي على 4,360 مليون غيغا طن (الغيغا طن هو مليار طن) من الكربون، والذي يوجد في شكل مواد ذات هياكل مختلفة، مثل الماس، والغرافيت، والفحم. وفي عام 2004، تم اكتشاف طريقة بسيطة لإنتاج مادة كربونية "ثنائية الأبعاد" ذات طبقة سمكها ذرة واحدة، هي الغرافين.وبفضل خصائصه الإلكترونية والحرارية والميكانيكية، أحدث الغرافين ثورة في علم المواد. على سبيل المثال، فإن فيلم الغرافين أرق من ورقة رقائق الألومنيوم الغذائية بأكثر من 1000 مرة وفي نفس الوقت لديه نفس قوة الشد تقريبًا مثل الرقائق، ولهذا السبب يطلق على الغرافين أقوى مادة حديثة، وفقا لعلماء جامعة تشيليابينسك الحكومية.ولا يوجد لدى العلماء نهج موحد لحل مثل هذه المعادلات، وفي الوقت الحاضر لم تتم دراسة نموذج أفلام الغرافين في الفضاء (أحادية وثنائية) الأبعاد بشكل كامل باستخدام الحلول التحليلية. وإن عدم وجود مثل هذه الحلول يحد من قدرة المتخصصين على فهم الخصائص الفريدة وسلوك الغرافين بشكل أعمق.وقام العلماء بتطوير خوارزمية تسمح بحل مثل هذه المعادلات التطورية ووصف العمليات الفيزيائية في أفلام الغرافين بدقة عالية.وبحسب العلماء، فإن بحثهم يقدم منهجيات تحليلية مبتكرة تعمل على تحسين فهم الظواهر الفيزيائية التي تحدد سلوك وخصائص الغرافين بشكل كبير. ويعتقد الباحثون أن الأساليب المقترحة في العمل أثبتت فعاليتها في الحصول على حلول دقيقة وموثوقة للموجات الانفرادية لنموذج طبقة الغرافين (أحادي + ثنائي) الأبعاد، وهو أمر بالغ الأهمية لفهم الخصائص الديناميكية للمادة ويساهم بشكل كبير في الرياضيات التطبيقية وعلوم المواد.وفي المستقبل، يخطط الباحثون لدراسة العمليات الديناميكية الأكثر تعقيدًا في صفائح الغرافين.علماء روس يبتكرون مركبا متناهي الصغر لتنقية المياهاكتشاف مادة عجيبة "ثنائية الأبعاد" على القمر سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 2025 سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 الأخبار ar_EG سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 1920 1080 true 1920 1440 true 1920 1920 true سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 سبوتنيك عربي علوم, فيزياء, الفيزياء, الغرافين, علماء روس, روسيا

الأولى منذ عقود.. روسيا تدشن حاملة طائرات من قلب القرم
الأولى منذ عقود.. روسيا تدشن حاملة طائرات من قلب القرم

العين الإخبارية

time١٠-٠٤-٢٠٢٥

  • العين الإخبارية

الأولى منذ عقود.. روسيا تدشن حاملة طائرات من قلب القرم

تشهد أحواض بناء السفن في شبه جزيرة القرم، وخاصة حوض "زاليف"، تقدمًا كبيرًا في بناء أول حاملة طائرات هجومية روسية. وبحسب تقرير لمجلة مليتري ووتش، ستكون الحاملة التي يجري بناؤها ضمن مشروع 23900 المعروف باسم فئة "إيفان روغوف" هي الأولى منذ عهد الاتحاد السوفياتي. وكشفت صور الأقمار الصناعية المُلتقطة مؤخرًا عن تطور ملحوظ في هيكل السفينة الرئيسية على مدار العامين الماضيين، رغم عدم إضافة أجزاءً رئيسية مثل سطح الطيران والجزيرة (البنية العلوية التي تضم مركز القيادة). ومن المتوقع أن تصل الإزاحة الكاملة للحاملتين الجديدتين، "إيفان روغوف" و"ميتروفان موسكالينكو"، إلى نحو 40,000 طن عند التحميل الكامل، مما يضعهما في مصاف الحاملات المتوسطة الحجم مثل الحاملة الفرنسية النووية "شارل ديغول" أو الفئة الأمريكية "أمريكا". ووفقا للبرنامج الحكومي الخاص بتحديث الجيش والبحرية، فمن المقرر تسليم السفينة الأولى من هذا المشروع للبحرية الروسية في الفترة ما بين 2027-2028، بينما سيتم الانتهاء من بناء السفينة التسلسلية الثانية بحلول عام 2030. يُعتبر هذا المشروع الأكثر طموحًا لروسيا في مجال السفن السطحية منذ 35 عامًا، خاصة في ظل توقف البلاد عن تطوير مدمرات أو طرادات جديدة بعد انهيار الاتحاد السوفياتي. وتكشف الوثائق العسكرية الروسية أن الهدف يتجاوز استخدام السفن كناقلات للمروحيات وعمليات الإنزال، إلى نشر مقاتلات قادرة على الإقلاع والهبوط العمودي (VTOL)، في خطوة تُحاكي الاستراتيجية الأمريكية في تعزيز القوة الجوية البحرية. وقد أشار مسؤولون روس مرارًا إلى وجود برنامج سري لتطوير مثل هذه المقاتلات، ربما بالتعاون مع دول صديقة مثل الهند أو الصين، رغم عدم الإفصاح عن تفاصيل تقنية حول جيل الطائرة أو شركاء التطوير. وكشفت تقارير صادرة في 2023 عن معهد "يانس للدفاع" (Janes Defence) ، أن روسيا تعاني من تحديات تقنية في إنتاج محركات متقدمة للطائرات ذات القدرة على الهبوط العمودي، ما قد يدفعها إلى اعتماد تصميمات سوفياتية قديمة مثل "ياك-41"، أو الاستعانة بتكنولوجيا صينية، خاصة بعد النجاح النسبي للطائرة الصينية "إف سي-31" المُخصصة للحاملات. من جهة أخرى، أشارت تحليلات لمركز "راند" للأبحاث إلى أن نشر حاملات برمائية في البحر الأسود قد يعزز الوجود الروسي في مناطق النزاع، عبر توفير منصات جوية متحركة لدعم العمليات البرية. إذا نجحت روسيا في إدخال الحاملتين الجديدتين إلى الخدمة بحلول 2028 (حسب التقديرات الأولية)، فقد يُعاد تشكيل الأسطول البحري ليشمل ثلاث حاملات، بما في ذلك "كوزنتسوف" بعد تحديثها. ويتوقع أن تجعل كل هذه العوامل من مشروع "إيفان روغوف" اختبارًا حاسمًا لطموحات الكرملين العسكرية في عصر الأزمات الجيوسياسية والاقتصادية. مواصفات حاملة الطائرات: يبلغ طول السفينة حوالي 220 مترا وعرضها 40 مترا، وتبلغ إزاحتها نحو 40,000 طن. من المتوقع أن تُجرى التجارب البحرية للسفينة في أواخر عام 2027، وستدخل الخدمة بعد عام من ذلك. طاقم السفينة يتألف من 320 فرداً، ويمكنها نقل ما يصل إلى 900 جندي من مشاة البحرية و75 مركبة مدرعة، إضافة إلى قدرتها على إنزال ما بين ثلاث وأربع سفن إنزال صغيرة من فئات "سيرنا"، "ديوغون" أو "تسابليا". كما يمكنها استيعاب 30 مروحية مثل 'كا-27″ و'كا-31″ للاستطلاع والإنذار المبكر، و'كا-52ك' الهجومية، إلى جانب أربع طائرات مسيّرة هجومية واستطلاعية. يشمل التسليح الدفاعي على متن السفينة مدفع بحري من طراز A190 عيار 100 ملم، وثلاثة أنظمة 'كاشتان' للدفاع القريب، ونظامي 'بانتسير-إم' للدفاع الجوي. يعتمد نظام الدفع في السفينة على تركيبة هجينة من الديزل والغاز (CODAG)، وتتكون من محركي ديزل من طراز 16D49 وتوربينين غازيين من طراز M90FR. تبلغ السرعة القصوى للسفينة 22 عقدة بحرية، ويصل مداها إلى حوالي 6,000 ميل بحري، ويمكنها البقاء في البحر لمدة تصل إلى 60 يوماً. aXA6IDM4LjIyNS41LjI1IA== جزيرة ام اند امز SE

روسيا: ابتكار بطاريات تعمل في 50 درجة تحت الصفر
روسيا: ابتكار بطاريات تعمل في 50 درجة تحت الصفر

الإمارات اليوم

time٠٩-٠٤-٢٠٢٥

  • الإمارات اليوم

روسيا: ابتكار بطاريات تعمل في 50 درجة تحت الصفر

تمكن باحثون روس من ابتكار بطاريات قادرة على العمل في ظروف مناخية قاسية، ودرجات حرارة تصل إلى 50 درجة تحت الصفر وما دون ذلك. ونقل موقع «روسيا اليوم»، عن بيان للمكتب الإعلامي لوزارة التعليم والعلوم الروسية، أن فريقاً من علماء وباحثين روس في الفيزياء والكيمياء بمركز الهندسة الكهروكيميائية بجامعة دوبنا، ومعهد موسكو للتكنولوجيا الإلكترونية، ومعهد الكيمياء الفيزيائية والكيمياء الكهربائية التابع لأكاديمية العلوم الروسية، شاركوا في ابتكار بطاريات «ليثيوم أيون» قادرة على الحفاظ على كفاءتها حتى في البرد القارس، بفضل الأقطاب الموجبة المصنوعة من الغرمانيوم النانوي. ويشير الباحثون إلى أن ألياف الغرمانيوم النانوي تتميز بسعة نوعية عالية، وتظهر كفاءة في درجات حرارة أقل من 40 درجة مئوية، وبفضل ذلك لا يتغير هيكل وحجم المعدن أثناء تشغيل البطارية، وهو ما يسمح لها بالعمل لفترة زمنية أطول.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store