
اخبار وتقارير – قطر سفينة نفط بعد تعرضها لهجوم حوثي
أعلنت هيئة قناة السويس، الاثنين، أن سفينة نفط اندلعت فيها النيران إثر تعرضها لهجوم من قبل عصابة الحوثي الارهابية قبالة سواحل اليمن في أغسطس الماضي، جرى قطرها بنجاح عبر الممر المائي.
ونقلت وكالة �فرانس برس� عن رئيس هيئة القناة الفريق أسامة ربيع تاكده �نجاح عملية قطر ناقلة البترول SOUNION (سونيون) بواسطة أربع قاطرات تابعة للهيئة� عبر الممر المائي، موضحا أنها الآن �متجهة إلى اليونان.
وفي 21 أغسطس، تعرّضت �سونيون� التي ترفع علم اليونان لهجوم نفّذه الحوثيون وأدى إلى اندلاع حريق على متنها وتعطل محرّكها، فيما جرى إجلاء طاقمها المؤلف من 25 فردا في اليوم التالي للهجوم من قبل فرقاطة فرنسية.
وتسببت حمولتها بتزايد مخاطر حدوث تلوث بيئي.
وحذر خبراء حينها من أن انفجار هذه الناقلة كان يمكن أن يتسبب بتسرب نفطي أكبر بأربع مرات من ذلك الذي تسببت به الناقلة �إكسون فالديز� عام 1989 قبالة ألاسكا.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الناس نيوز
منذ ساعة واحدة
- الناس نيوز
مقتل موظفَين بالسفارة الإسرائيلية بإطلاق نار أمام المتحف اليهودي بواشنطن…
واشنطن – تل أبيب وكالات وعواصم – الناس نيوز :: قُتل موظفان في السفارة الإسرائيلية في واشنطن مساء الأربعاء بإطلاق نار أمام المتحف اليهودي في وسط العاصمة الأميركية، في هجوم أوقف منفذه الذي نادى بفلسطين حرّة وأثار استهجانا واسعا باعتباره 'معاديا للسامية' ورأت الدولة العبرية أنه ينمّ عن 'تحريض' ضدّ إسرائيل. وقالت وزيرة الأمن الداخلي الأميركية كريستي نويم في منشور على اكس إنّ 'اثنين من أفراد طاقم السفارة الإسرائيلية قتلا بطريقة عبثية هذا المساء قرب المتحف اليهودي في واشنطن'. والخميس، أصدر رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو تعليمات بتعزيز التدابير الأمنية في بعثات بلاده الدبلوماسية حول العالم، معتبرا أن هذا الهجوم ينمّ عن 'تحريض ثائر' على العنف ضدّ إسرائيل التي تغذّي عملياتها العسكرية في غزة عدّة حركات احتجاجية مؤيّدة للفلسطينيين في بلدان كثيرة، من بينها الولايات المتحدة. وعلّق الرئيس الأميركي دونالد ترامب على الحادثة، كاتبا على شبكته للتواصل الاجتماعي 'تروث سوشال' أن 'هذه الجرائم الفظيعة… المدفوعة بطبيعة الحال بمعاداة السامية ينبغي أن تتوقّف الآن!'، ومشيرا 'لا مكان للكراهية والتعصّب في الولايات المتحدة'. وقبل الهجوم الذي ارتكب عند الساعة 21,00 بالتوقيت المحلي (الأولى فجر الخميس بتوقيت غرينتش)، 'شوهد رجل يسير ذهابا وإيابا خارج المتحف. وهو اقترب من مجموعة من أربعة أشخاص وأخرج سلاحا يدويا وأطلق النار'، بحسب ما قالت رئيسة الشرطة في واشنطن باميلا سميث خلال إحاطة إعلامية مشيرة إلى أن المشتبه به تصرّف وحيدا وهو أطلق شعارات مؤيّدة للفلسطينيين خلال توقيفه ، وفق فرانس برس . وقدّمته الشرطة على أنه الياس رودريغيز (30 عاما) الذي أصله من شيكاغو في شمال الولايات المتحدة. وكان المتحف اليهودي الذي يقع في قلب واشنطن على مقربة من الكابيتول يستضيف وقت الهجوم احتفالا من تنظيم اللجنة الأميركية اليهودية التي ندّدت بـ'هجوم مدفوع بكلّ وضوح بالكراهية ضدّ اليهود، شعبا ودولة'. – ثنائي شاب – وكشف السفير الإسرائيلي في الولايات المتحدة يحيئيل لايتر في إحاطة إعلامية أن 'الضحيتين اللتين سقطتا… باسم فلسطين حرّة هما ثنائي شاب كان على وشك أن يعقد خطوبته. وقد اشترى الشاب خاتم الخطوبة هذا الأسبوع ليطلب يد شريكته الأسبوع المقبل في القدس'. ونشرت السفارة الإسرائيلية صورة للثنائي مبتسما على اكس وقالت وزارة الخارجية الإسرائيلية إنهما يارون ليسينسكي، البالغ 28 عاما بحسب صحيفة 'تايمز أوف إسرائيل'، وسارة لين ميلغريم، وهي مواطنة أميركية يهودية بحسب الصحيفة. وكشفت مصادر دبلوماسية في برلين الخميس لوكالة فرانس برس أن ليسينسكي كان يحمل أيضا الجنسية الألمانية. وأكّد وزير الخارجية ماركو روبيو أن السلطات ستلاحق المسؤولين عما وصفه بـ'فعل مخز للعنف الدنيء والمعادي للسامية'. وكتب على اكس 'لا تخطئوا ظنّا، سنعثر على المسؤولين ونلاحقهم أمام القضاء'. وأكّد الرئيس الإسرائيلي إسحاق هرتسوغ أن 'الإرهاب والكراهية لن يكسرانا'، مشدّدا على أن 'إسرائيل والولايات المتحدة ستبقيان متّحدتين للدفاع عن شعبينا وقيمنا المشتركة'. واتّهم وزير الخارجية الإسرائيلي جدعون ساعر الدول الأوروبية بالتحريض على بلاده، قائلا خلال مؤتمر صحافي 'هناك صلة مباشرة بين التحريض المعادي للسامية والمعادي لإسرائيل وبين جريمة القتل هذه'. وأضاف 'هذا التحريض يمارس أيضا من جانب قادة ومسؤولين في العديد من الدول والهيئات الدولية، خصوصا في أوروبا'، في إشارة إلى التظاهرات الكبيرة في عدّة مدن حول العالم تنديدا بالعملية العسكرية في غزة. وتوالت التنديدات من باريس وبرلين ولندن وروما والمفوضية الأوروبية بما اعتبر هجوما معاديا للسامية. – يسار راديكالي – منذ هجوم حماس غير المسبوق على إسرائيل في السابع من تشرين الأول/أكتوبر 2023 الذي أدّى إلى اندلاع الحرب في غزة ومقتل أكثر من 50 ألف فلسطيني بحسب بيانات الحركة الإسلامية التي تعدّها الأمم المتحدة موثوقة، تشهد الولايات المتحدة، كغيرها من البلدان، موجة من الحراك المؤيّد للفلسطينيين، لا سيّما في الجامعات، فضلا عن تنامي الأفعال المعادية للسامية. وأثار هذا الحراك استهجان الإدارة الأميركية السابقة في عهد الرئيس الديموقراطي جو بايدن. وحشد اليسار الراديكالي صفوفه تأييدا للفلسطينيين، في وجه الحملة العسكرية الإسرائيلية التي تصاعدت وتيرتها في الأيّام الأخيرة في غزة. والخميس، أقرّ 'حزب الاشتراكية والتحرير' اليساري الراديكالي في الولايات المتحدة بأن رودريغيز كان 'لفترة وجيزة' من بين أعضائه سنة 2017، لكنه أكّد على اكس أن المشتبه به لم يعد ينتمي إلى صفوفه وألا صلة له بالهجوم المنفذ. – 'من أجل غزة' – وفي مقطع فيديو متداول على شبكات التواصل الاجتماعي تعذّر على وكالة فرانس برس التحقّق من مدى دقّته، يظهر رجل ملتحٍ يضع نظّارتين ويرتدي سترة وقميصا أبيض يتعرّض للتوقيف ويُقتاد من عدّة أشخاص، بدون أيّ مقاومة. وقبل الخروج من الباب، يتحوّل إلى الكاميرا والحضور هاتفا مرّتين 'حرّروا فلسطين'. وأخبر شهود أن منفذ الهجوم في واشنطن دخل بعد العملية إلى المتحف اليهودي إذ ظنّ الحرس أنه من الضحايا قبل أن يكشف هو عن فعلته. وقالت كايتي كاليشير لوسائل إعلام أميركية 'كانت الساعة حوالى 21,07 عندما سمعنا طلقات نارية. ثم دخل رجل بدا أنه فعلا في حالة صدمة. وكان الناس يتكلّمون معه ويحاولون تهدئته. وأتى للجلوس إلى جانبي فسألته إن كان بخير وإن كان يريد شرب الماء'. وأخبر يوني كالين بدوره 'حرّاس الأمن سمحوا بدخول الرجل، ظنّا منهم، في اعتقادي، أنه ضحية. وقد بلّله المطر وكان بكلّ وضوح في حالة صدمة… وجاءه البعض بالماء وساعدوه على الجلوس… فطلب منهم الاتّصال بالشرطة'. ثمّ أخرج كوفية وأعلن مسؤوليته عن الهجوم قبل أن يُقتاد من دون أيّ مقاومة. وهو قال بحسب كاليشير 'أنا فعلتها، فعلتها من أجل غزة'. وكان يردّد 'ما من حلّ سوى الانتفاضة'، بحسب كالين قبل إخراجه من المبنى وهو يهتف 'حرّروا فلسطين!'. وفي العام 2014، قتل الفرنسي مهدي نموش أربعة أشخاص في هجوم استهدف المتحف اليهودي في بروكسل.

سودارس
منذ 8 ساعات
- سودارس
قيد الإقامة الجبرية..إسماعيل ماديور يواجه الاتهام الخطير
وفق تقارير صحافية. وجه القضاء السنغالي اتهامات لوزير العدل السابق إسماعيل ماديور فال بتلقي رشاوى والتورط في الفساد، ووضعه قيد الإقامة الجبرية مع سوار إلكتروني، وفق ما نقلت وكالة "فرانس برس" عن أحد محامي الوزير السابق. ويعد فال، الذي ينفي التهم الموجهة له، أحد خمسة وزراء من إدارة الرئيس السابق ماكي صال يواجهون اتهامات بالفساد، ويتهمه مقربون منه بتلقي رشوة بقيمة 86 ألف دولار، مع وعد بدفعها مستقبلا، مقابل منح عقد عام لشركة تطوير عقاري.


رواتب السعودية
منذ يوم واحد
- رواتب السعودية
سحب طعن رئيس الاتحاد البرازيلي
نشر في: 21 مايو، 2025 - بواسطة: خالد العلي قام إدنالدو رودريغيز، الرئيس السابق المعزول للاتحاد البرازيلي لكرة القدم، بسحب طعنه أمام المحكمة العليا البرازيلية، أمس الاثنين، سعياً لإلغاء إقالته ما يُمهد الطريق لخليفته في الانتخابات المقبلة. وكشفت وكالة فرانس برس، عن وثيقة قضائية حصلت عليها، قال فيها محامو رودريغيز، إنه قرر سحب الطعن نظرا للظروف الدقيقة التي يمر بها الاتحاد البرازيلي، نتيجة للنزاعات القانونية المتداخلة التي هددت استقرار الإدارة الرياضية وتنص الوثيقة أيضا على أن رودريغيز لن يترشح لإعادة انتخابه. وكانت محكمة في ريو دي جانيرو، قضت الأسبوع الماضي، أن العقد الذي يمنح رودريغيز منصبه باطل وملغى بسبب »احتمال تزوير« لتوقيع، وذلك بعد إعادة انتخابه رئيسا للاتحاد البرازيلي للعبة في مارس حتى عام 2026. ويُمهد انسحاب رودريغيز البالغ (71 عاما)، الطريق أمام سمير شاود (41 عاما)، ليكون المرشح الأوفر حظا في انتخابات الاتحاد البرازيلي المُقرر إجراؤها في 25 مايو الحالي. وأعلن الاتحاد البرازيلي ترشح شاود بدعم 25 من أصل 27 اتحادا إقليميا، إلى جانب 10 أندية من أعلى درجتين في الدوري البرازيلي. ويتمتع شاود، وهو طبيب بخبرة محدودة في إدارة كرة القدم على الرغم من أن والده كان رئيسا للاتحاد لعقود في رورايما، وهي ولاية صغيرة شمال البرازيل. وألقى الاضطراب في إدارة اللعبة في البرازيل بظلاله على وصول الإيطالي كارلو أنشيلوتي مدرب ريال مدريد الإسباني والذي يعتبر الاكثر تتويجا في تاريخ مسابقة دوري أبطال أوروبا، لقيادة السيليساو قبل مونديال 2026. اقرأ أيضا: الرجاء تلخيص المقال التالى الى 50 كلمة فقط قام إدنالدو رودريغيز، الرئيس السابق المعزول للاتحاد البرازيلي لكرة القدم، بسحب طعنه أمام المحكمة العليا البرازيلية، أمس الاثنين، سعياً لإلغاء إقالته ما يُمهد الطريق لخليفته في الانتخابات المقبلة. وكشفت وكالة فرانس برس، عن وثيقة قضائية حصلت عليها، قال فيها محامو رودريغيز، إنه قرر سحب الطعن نظرا للظروف الدقيقة التي يمر بها الاتحاد البرازيلي، نتيجة للنزاعات القانونية المتداخلة التي هددت استقرار الإدارة الرياضية وتنص الوثيقة أيضا على أن رودريغيز لن يترشح لإعادة انتخابه. وكانت محكمة في ريو دي جانيرو، قضت الأسبوع الماضي، أن العقد الذي يمنح رودريغيز منصبه باطل وملغى بسبب »احتمال تزوير« لتوقيع، وذلك بعد إعادة انتخابه رئيسا للاتحاد البرازيلي للعبة في مارس حتى عام 2026. ويُمهد انسحاب رودريغيز البالغ (71 عاما)، الطريق أمام سمير شاود (41 عاما)، ليكون المرشح الأوفر حظا في انتخابات الاتحاد البرازيلي المُقرر إجراؤها في 25 مايو الحالي. وأعلن الاتحاد البرازيلي ترشح شاود بدعم 25 من أصل 27 اتحادا إقليميا، إلى جانب 10 أندية من أعلى درجتين في الدوري البرازيلي. ويتمتع شاود، وهو طبيب بخبرة محدودة في إدارة كرة القدم على الرغم من أن والده كان رئيسا للاتحاد لعقود في رورايما، وهي ولاية صغيرة شمال البرازيل. وألقى الاضطراب في إدارة اللعبة في البرازيل بظلاله على وصول الإيطالي كارلو أنشيلوتي مدرب ريال مدريد الإسباني والذي يعتبر الاكثر تتويجا في تاريخ مسابقة دوري أبطال أوروبا، لقيادة السيليساو قبل مونديال 2026. اقرأ أيضا: المصدر: صدى