
لقاء يبحث ترتيبات تشغيل الخطوط الملكية الأردنية رحلات مباشرة إلى مطار عدن الدولي
وناقش اللقاء، الملاحظات التي سبق وأن رفعتها اللجنة الفنية التابعة للملكية الأردنية عقب زيارتها لمطار عدن الدولي في أكتوبر الماضي، ومتطلبات التشغيل الفني والأمني اللازمة.
واتفق الجانبان، على العمل المشترك لإنجاز واستكمال الترتيبات الفنية والأمنية المطلوبة، تمهيداً لبدء التشغيل المباشر للرحلات بين عمان وعدن.
حضر اللقاء عدد من المسؤولين من الجانبين.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


اليمن الآن
منذ 41 دقائق
- اليمن الآن
إسرائيل تعلن «هدناً» في غزة وتخرقها بقصف
اخترقت إسرائيل، أمس، «هدناً» مؤقتة أقرتها في 3 مواقع في غزة، بعد ضغوط دولية لتخفيف الأزمة الإنسانية في القطاع، حيث شهدت غزة موجة عنف أودت بحياة 27 فلسطينياً، في قصف وإطلاق نار نفذته القوات الإسرائيلية في مختلف المناطق، إضافة إلى غارات على دير البلح وخان يونس. وفي موازاة ذلك، أعلن الجيش الإسرائيلي مقتل جنديين خلال اشتباكات، وانفجار عبوة ناسفة في خان يونس، جنوب القطاع. وكان الجيش الإسرائيلي قد أقر وقفاً مؤقتاً للعمليات العسكرية في 3 مناطق محددة بغزة، إضافة إلى ممرات آمنة للمساعدات الدولية. وقال الجيش الإسرائيلي إن وقف العمليات سيكون يومياً في المواصي ودير البلح ومدينة غزة، من الساعة 10:00 صباحاً حتى الساعة 20:00 بالتوقيت المحلي، حتى إشعار آخر. من جانبها، قالت الأمم المتحدة إنها ستحاول الوصول إلى أكبر عدد من الأشخاص الذين يتضورون جوعاً في غزة، بعد إعلان إسرائيل أنها ستوفر ممرات آمنة لدخول القوافل الإنسانية إلى القطاع المحاصر والمدمر، في حين قال مفوض الأمم المتحدة لشؤون اللاجئين، فيليبو غراندي، على «X»: «إن تجويع سكان غزة يجب أن ينتهي الآن». إلى ذلك، أكد وزير الخارجية الفرنسي، جان نويل بارو، أن الدول الأوروبية ستؤكد، خلال مؤتمر حل الدولتين الذي سيُعقد اليوم في نيويورك بتفويض من الجمعية العامة للأمم المتحدة، نيتها الاعتراف بدولة فلسطين. وقال معرباً عن تفاؤله: «نصف الدول الأوروبية قامت بذلك بالفعل، والدول الباقية تفكر في الأمر


اليمن الآن
منذ 41 دقائق
- اليمن الآن
لماذا اختار نجل صالح هذه اللحظة لكشف الرواية؟ "شاهد"
الأسطورة تنهار.. رواية جديدة تفجر تساؤلات عن اللحظة الأخيرة في حياة علي عبدالله صالح في مفاجأة مدوية، كشف مدين علي عبدالله صالح، نجل الرئيس اليمني الأسبق، ولأول مرة أن والده لم يُقتل في منزله بحي الثنية في صنعاء، كما روّج أنصاره على مدى ثماني سنوات، بل خلال محاولته الخروج من العاصمة باتجاه مسقط رأسه في سنحان. وأكد مدين، في تصريحات بثتها قناة "العربية" ضمن الفيلم الوثائقي "علي عبدالله صالح.. المعركة الأخيرة"، أن صالح قُتل في قرية الجحشي الواقعة على طريق سنحان، أثناء محاولته الوصول إلى "حصن عفاش"، نافياً بذلك الرواية القديمة التي ربطت مقتله بالقتال داخل منزله. الصحفي أحمد الشلفي علّق على هذه الرواية الجديدة، قائلًا إنها تقلب سردية حزب المؤتمر الشعبي العام رأسًا على عقب، مضيفًا: "الرواية السابقة لم تكن مجرد تفاصيل عن مكان الوفاة، بل كانت جوهرية في إعادة إنتاج صورة الزعيم الجمهوري الذي قاوم حتى الرمق الأخير. لقد تحولت إلى أسطورة سياسية، واستخدمها الحزب لتضميد جراحه بعد السقوط المفاجئ". وأشار الشلفي إلى أن الصورة الآن باتت مختلفة: "زعيم يغادر منزله في لحظة انهيار، يحاول النجاة بنفسه، فيُرصد ويُقتل على الطريق، لتسقط بذلك أسطورة 'المقاتل حتى الموت'". كما لفت إلى وجود رواية أخرى تشير إلى أن صالح كان ينتظر طائرة لإخراجه من العاصمة وربما من البلاد، متسائلًا: "لماذا يظهر هذا التصريح من أحد الأبناء الآن؟ ولماذا التزمت العائلة الصمت طيلة هذه السنوات؟" واختتم الشلفي بقوله: "اللافت أيضًا أن مدين ذكر أنه وصلاح، شقيقه، هما من بقيا مع والده للقتال، ما يثير تساؤلات جديدة: أين كان طارق صالح؟ ولماذا لم يُذكر اسمه؟" هذه التصريحات، وإن جاءت بعد سنوات من الصمت، تفتح الباب مجددًا لمراجعة الرواية الرسمية حول اللحظة الأخيرة في حياة الرئيس اليمني الأسبق، وتعيد رسم ملامح واحدة من أكثر الوقائع جدلًا في تاريخ اليمن الحديث


اليمن الآن
منذ 41 دقائق
- اليمن الآن
الحوثيون يوسّعون دائرة التصعيد: وتهديد صريح باستهداف السفن في البحر الاحمر
آ أعلنت ميليشيا الحوثي في اليمن مساء الأحد، عن بدء ما سمّته "المرحلة الرابعة" من عملياتها العسكرية البحرية، مؤكدة أن هذه المرحلة تتضمن استهدافًا مباشرًا لأي سفن تابعة لشركات تتعامل مع الموانئ الإسرائيلية، بغضّ النظر عن جنسيتها أو موقعها الجغرافي. وجاء الإعلان عبر بيان متلفز للمتحدث العسكري باسم الحوثيين،آ قال فيه إن القرار يدخل حيز التنفيذ الفوري، ويشمل استهداف السفن باستخدام "الصواريخ والطائرات المسيّرة"، ضمن تصعيد عسكري جديد دعماً لقطاع غزة. وأكدآ أن جماعته لن تتوانى عن ضرب أي سفينة مرتبطة تجارياً بإسرائيل، محذرًا شركات النقل والشحن البحري من مغبة تجاهل هذا التحذير، ومشدداً على أن "السفن ستُعامل كأهداف عسكرية مشروعة" في حال استمرار التعامل مع الموانئ الإسرائيلية. كما دعا المتحدث الحوثي الدول المعنية إلى الضغط على إسرائيل لوقف عملياتها العسكرية ورفع الحصار عن غزة، محمّلاً المجتمع الدولي مسؤولية أي تصعيد قد يطال المصالح التجارية والبحرية في المنطقة. وختم سريع بيانه بالتأكيد أن التصعيد الحوثي سيتوقف فقط في حال "توقف العدوان الإسرائيلي ورفع الحصار عن غزة"، مشيراً إلى أن المرحلة الجديدة ستكون أكثر شمولاً واتساعاً من سابقاتها. وأتس أب طباعة تويتر فيس بوك جوجل بلاس