logo
أمريكا.. 5 إصابات جراء هجوم في كولورادو

أمريكا.. 5 إصابات جراء هجوم في كولورادو

صحيفة الخليجمنذ 2 أيام

أعلن كاش باتيل مدير مكتب التحقيقات الفدرالي الأمريكي (إف بي آي) الأحد،أن الوكالة تحقق في «هجوم إرهابي مستهدف» في بولدر بولاية كولورادو، وسط تقارير عن هجوم على تظاهرة مؤيدة لإسرائيل في المدينة.
وقال كاش باتيل عبر منصة «إكس»: «نحن على علم بهجوم إرهابي مستهدف في بولدر بولاية كولورادو ونحقق فيه بشكل كامل».
وأضاف: «عناصرنا وقوات إنفاذ القانون المحلية موجودة في الموقع، وسوف نشارك التحديثات مع توفر المزيد من المعلومات».
ومن جانبها أكدت وسائل إعلام إسرائيلية إصابة ما لا يقل عن 5 أشخاص في الهجوم المحتمل على موالين لإسرائيل في ولاية كولورادو الأميركية.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

بعد دفاع مستميت خلال منصبه.. ماثيو ميلر: إسرائيل ارتكبت جرائم حرب
بعد دفاع مستميت خلال منصبه.. ماثيو ميلر: إسرائيل ارتكبت جرائم حرب

صحيفة الخليج

timeمنذ 2 ساعات

  • صحيفة الخليج

بعد دفاع مستميت خلال منصبه.. ماثيو ميلر: إسرائيل ارتكبت جرائم حرب

متابعات- «الخليج» لا تزال الحملات الرسمية والشعبية العالمية تتوالى لإدانة إسرائيل بارتكاب جرائم إنسانية في غزة، لكن المفاجأة جاءت على لسان المتحدث السابق باسم وزارة الخارجية الأمريكية ماثيو ميلر، الذي كان يدافع باستماتة عن تل أبيب في حربها على غزة. واعترف المسؤول البارز في إدارة الرئيس الأمريكي السابق جو بايدن، أن إسرائيل ارتكبت «بلا شك» جرائم حرب في قطاع غزة. وفي حديثه إلى بودكاست بثته شبكة «سكاي نيوز» البريطانية، قال ماثيو ميلر، إنه «من المؤكد أن إسرائيل ارتكبت جرائم حرب». وأكد المسؤول السابق أن «الجنود الإسرائيليين لم يحاسَبوا على ما فعلوه في قطاع غزة». وشغل ميلر منصب المتحدث باسم وزارة الخارجية من عام 2023 حتى نهاية ولاية بايدن، وكانت مهمته شرح قرارات السياسة الخارجية الأمريكية والدفاع عنها، بما في ذلك ما يخص حرب غزة. خلافات في إدارة بايدن وأضاف: «من مهام المتحدث الرسمي أنه ليس متحدثاً باسم نفسه، بل باسم الرئيس والإدارة، ويتبنى مواقف الإدارة». لكن «عندما يخرج من الخدمة يمكنه ببساطة التعبير عن آرائه الخاصة»، وفق ميلر. وعند سؤاله عن أزمة غزة، كشف المتحدث السابق عن وجود خلافات «كبيرة وصغيرة» داخل إدارة بايدن بشأن العلاقات مع إسرائيل. وتابع: «كانت هناك خلافات طوال الوقت حول كيفية التعامل مع السياسة (في ما يخص إسرائيل). بعضها كبير وبعضها صغير». وعند سؤاله عن شائعات مفادها أن وزير الخارجية آنذاك أنتوني بلينكن كان يشعر بالإحباط من بايدن، بشأن كل من غزة وأوكرانيا، لمح ميلر إلى صحة هذه التوترات. وقال: «كانت إدارة بايدن ناقشت في بعض الأحيان ما إذا كان ينبغي قطع الأسلحة عن إسرائيل، رأيتمونا في ربيع 2024 نوقف شحنة قنابل وزنها 900 رطل إلى إسرائيل، لأننا لم نعتقد أنهم سيستخدمونها بالطريقة المناسبة في غزة». وأضاف: «طوال ربيع وصيف 2024، وجدت إدارة بايدن نفسها عالقة بين سياستها الراسخة المتمثلة في الدفاع غير المشروط عن حليفتها إسرائيل، وحقيقة ما كان يفعله هذا الحليف في غزة باستخدام الأسلحة الأمريكية». وتابع ميلر: «دارت نقاشات حول ما إذا كان ينبغي تعليق شحنات أسلحة أخرى، ورأيتمونا أحياناً نمتنع عن تسليم أسلحة معينة حتى نتفاوض على استخدامها، لكننا وجدنا أنفسنا في موقف صعب للغاية، خاصة في تلك الفترة التي وصلت بها الأمور إلى ذروتها». وأضاف: «الآن، الأمر الذي أستعيده الآن، والذي سأطرحه دائماً على نفسي وأعتقد أن هذا ينطبق على الآخرين في الحكومة، هو الفترة بين نهاية مايو 2024 ومنتصف يناير 2025، عندما قتل آلاف الفلسطينيين المدنيين الأبرياء الذين لم يرغبوا في هذه الحرب، ولم تكن لهم أي علاقة بها». وتساءل: «هل كان بوسعنا فعل المزيد للضغط على الحكومة الإسرائيلية للموافقة على وقف إطلاق النار؟ أعتقد أنه كان بوسعنا». وعندما سئل عن رأيه في اتهام إسرائيل بالإبادة الجماعية في غزة، قال: «لا أعتقد أنها إبادة جماعية، لكنني أعتقد بلا شك أن إسرائيل ارتكبت جرائم حرب». ورداً على سؤال عن سبب عدم إثارته لهذه النقاط أثناء وجوده في إدارة بايدن، قال: «عندما تكون على المنصة فأنت لا تعبر عن رأيك الشخصي. أنت تعبر عن استنتاجات حكومة الولايات المتحدة. لم تخلص الحكومة وقتها إلى ارتكاب جرائم حرب، كما لم تخلص إلى ذلك حتى الآن».

منظمة التعاون الاقتصادي تخفض توقعات النمو في الولايات المتحدة
منظمة التعاون الاقتصادي تخفض توقعات النمو في الولايات المتحدة

صحيفة الخليج

timeمنذ 2 ساعات

  • صحيفة الخليج

منظمة التعاون الاقتصادي تخفض توقعات النمو في الولايات المتحدة

خفضت منظمة التعاون الاقتصادي والتنمية توقعاتها للنمو الاقتصادي في الولايات المتحدة وللعالم، في ظل تراجع التوقعات بسبب الرسوم الجمركية التي فرضها الرئيس دونالد ترامب. وتم خفض توقعات النمو في الولايات المتحدة لتصبح 1.6% فقط في هذا العام و1.5% في عام 2026. وحتى مارس الماضي كانت المنظمة لا تزال تتوقع توسعاً بنسبة 2.2% في عام 2025. وعزت المنظمة أسباب الخفض الأخير للتصنيف الائتماني إلى التداعيات الناجمة عن سياسة التعريفات الجمركية التي ينتهجها ترامب وتزايد حالة عدم اليقين في السياسة الاقتصادية، وتباطؤ الهجرة، وقوة العمل الفيدرالية الأصغر حجماً. ومن ناحية أخرى من المتوقع أيضاً أن يكون النمو العالمي أقل من التوقعات السابقة حيث قالت المنظمة: إن «التباطؤ يتركز في الولايات المتحدة وكندا والمكسيك»، في حين من المتوقع أن تشهد الاقتصادات الأخرى مراجعات هبوطية أقل خفضاً. ووفقاً لتوقعات المنظمة، فإن نمو الناتج المحلي الإجمالي العالمي من المتوقع أن يتباطأ من 3.3% التي كان عليها في عام 2024 إلى 2.9% هذا العام وفي عام 2026؛ على افتراض فني بأن معدلات التعريفات الجمركية اعتباراً من منتصف مايو مستدامة على الرغم من الطعونات القانونية المتواصلة ضدها. وكان الصندوق قد توقع في وقت سابق نمواً عالمياً بنسبة 3.1% هذا العام و3% في عام 2026. ارتفاع تكاليف التجارة وعدلت المنظمة توقعاتها بشأن التضخم، قائلة: إن ارتفاع تكاليف التجارة، وخاصة في البلدان التي ترفع التعريفات الجمركية، من شأنه أيضاً أن يدفع التضخم إلى الارتفاع على الرغم من أن تأثيرها سوف يقابله جزئياً انخفاض أسعار السلع الأساسية. وتُظهر توقعات التضخم الصادرة عن المنظمة تبايناً ملحوظاً بين الولايات المتحدة وبعض الاقتصادات الكبرى الأخرى في العالم. فعلى سبيل المثال، بينما يُتوقع الآن أن تسجل دول مجموعة العشرين معدل تضخم بنسبة 3.6% في عام 2025؛ بانخفاض عن 3.8% في تقديرات مارس، فقد ارتفع معدل التضخم المتوقع للولايات المتحدة إلى 3.2%، مقارنةً بـ2.8% سابقاً. وقالت المنظمة: إن التضخم في الولايات المتحدة ربما يقترب من 4% بحلول نهاية العام الجاري.

بريطانيا تبني 12 غواصة هجومية جديدة ضمن تحالف «أوكوس»
بريطانيا تبني 12 غواصة هجومية جديدة ضمن تحالف «أوكوس»

صحيفة الخليج

timeمنذ 3 ساعات

  • صحيفة الخليج

بريطانيا تبني 12 غواصة هجومية جديدة ضمن تحالف «أوكوس»

أعلنت بريطانيا أنها ستبني 12 غواصة هجومية جديدة، كجزء من تحالفها العسكري «أوكوس» مع أستراليا والولايات المتحدة، وذلك في إطار المراجعة الدفاعية الشاملة، التي أعلن عنها مساء أمس الاثنين، بهدف رفع الجاهزية القتالية للبلاد. وقال كير ستارمر، رئيس الوزراء البريطاني، خلال إطلاقه المراجعة الدفاعية، إن التهديد الذي تواجهه بلاده الآن أخطر وأكثر إلحاحاً وأقل قابلية للتوقع من أي وقت مضى منذ الحرب الباردة؛ إذ تواجه حرباً في أوروبا ومخاطر نووية جديدة وهجمات إلكترونية يومية. وأكد ستارمر أن حكومته تهدف إلى تحقيق «تغييرات جوهرية»، من بينها الانتقال إلى الجاهزية القتالية كهدف أساسي للقوات المسلحة البريطانية. مبدأ حلف الناتو وشدد رئيس الوزراء البريطاني على أن سياسة الدفاع ستقوم دائماً على مبدأ «حلف الناتو (حلف شمال الأطلسي) أولاً»، مشيراً إلى أن بلاده ستسرّع الابتكار بوتيرة أشبه بأوقات الحرب لتتمكن من مواجهة تهديدات اليوم والغد. وأصر ستارمر على أن هذه الخطة ستكون بمثابة «نموذج للقوة والأمن لعقود»، مع الأخذ في الاعتبار الاستخدام المتزايد للطائرات المسيرة والذكاء الاصطناعي في ساحة المعركة. وفي السياق ذاته، قال جون هيلي، وزير الدفاع البريطاني أمام البرلمان، إن العالم دخل «عصراً جديداً»، وتعهد بجعل الجيش البريطاني «أكثر فتكاً بعشر مرات» من خلال الجمع بين تكنولوجيا المسيرات المستقبلية والذكاء الاصطناعي و«المعادن الثقيلة للدبابات والمدفعية». كما أعلنت وزارة الدفاع البريطانية أنها ستستثمر 15 مليار جنيه استرليني في برنامجها للرؤوس الحربية النووية، وتعهدت الأسبوع الماضي بتخصيص مليار جنيه استرليني لإنشاء «قيادة إلكترونية» للمساعدة في ساحة المعركة. وستموّل الحكومة بناء ستة مصانع جديدة على الأقل لإنتاج الذخائر وما يصل إلى سبعة آلاف قطعة سلاح على المدى البعيد في البلاد. وفي فبراير الماضي، أعلن رئيس الوزراء البريطاني أنه سيرفع الإنفاق الدفاعي للمملكة إلى ما نسبته 2.5% من ناتجها المحلي الإجمالي بحلول العام 2027، مقارنة بـ2.3% حالياً، لمواجهة التحديات الأمنية الجديدة في أوروبا.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store