"القومي لحقوق الإنسان":متابعة المجتمع المدني ومشاركة المواطنين ضمانة أساسية لنزاهة العملية الانتخابية

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعلم مع الذكاء الاصطناعيالتحقق من الحقائقتحويل النص إلى كلامملخص الذكاء الاصطناعي

أخبار ذات صلة

الدولة الاخبارية

منذ 36 دقائق

• الدولة الاخبارية

المحاسب محمد عطيه يكتب : جهود مصرية لدعم القضية الفلسطينية

الأحد، 3 أغسطس 2025 09:33 مـ بتوقيت القاهرة لا ينكر احد على مر التاريخ التضحيات المصرية التي قدمتها من اجل قضايا الامة العربية بصفة عامة والقضية الفلسطينية على وجه الخصوص 00 والعالم كله القاصي والداني يعرف ماذا قدمت مصر وماذا تقدم كل يوم من اجل اشقائها الفلسطينيين وهذا ليس وليد اليوم وانما يعود الى بداية الازمة ومنذ حرب 48 19 التي قادتها مصر ضد الاحتلال والتضحيات الكبيرة التي قدمتها ومنذ طوفان الاقصى في السابع من اكتوبر وحتى اليوم لا تتوقف الجهود المصرية الداعمة للشعب الفلسطيني والساعية الى وقف اطلاق النار في قطاع غزه وانفاذ المساعدات الانسانية الى ابناء الشعب الفلسطيني وبصورة مستدامة وكميات كافية لاعاشة سكان القطاع وفي كل المحافل الدولية والاقليمية تطالب مصر العالم باسره وكل مؤسسات المجتمع المدني والمنظمات الاممية ان تنظر بعين الانصاف لمعاناة الشعب الفلسطيني وحقوقه المشروعة في حياة امنة مستقره على ارضه وحقه المشروع وفقا لقرارات الامم المتحدة والقانون الدولي والانساني في اقامة دولته المستقلة على حدود الرابع من يونيو 1967 وعاصمتها القدس الشرقية 00 وفي كل المحافل الدولية تطالب الدولة المصرية المجتمع الدولي بالاطلاع على مسؤولياته تجاه الشعب الفلسطيني وتجاه الانتهاكات الاسرائيلية المستمره وكم حذرت مصر مرارا وتكرارا من خطورة التصعيد الاسرائيلي في قطاع غزة وامتداد الانتهاكات الاسرائيلية الى لبنان وسوريا واخيرا حربها ضد ايران وتقويض كل الفرص الداعمة للهدوء والامن والاستقرار في المنطقة 00 ان التحذيرات المصرية المستمرة من خطورة التصعيد الاسرائيلي واصرار توسيع دائرة الصراعات في المنطقة ياتي من منطلق الحرص على امن واستقرار المنطقة والعالم باسره لان عدم استقرار المنطقة يؤثر بشكل مباشر على كافة انحاء العالم ان ايمان الدولة المصرية بان الامن والاستقرار هو طريق بناء وتقدم الامم وتحقيق تطلعات الشعوب هو الدافع القوي الذي يجعلها تبذل قصار جهودها وتواصل الاتصالات والجهود مع كافة الاطراف الاقليمية والدولية من اجل تحقيق امن واستقرار الشعوب بصفة عامة 00 وقد نجحت الجهود المصرية في ادخال اكثر من 166 شاحنة محملة بالسلع الغذائية من منفذ كرم ابو سالم الى ابناء الشعب الفلسطيني ومنذ بدء الازمة ساهمت الدولة المصرية في ادخال اكثر من 80% من جملة المساعدات التي دخلت الى قطاع غزه 00 مصر ليست في حاجة لمن يستعرض دورها التاريخي في دعم القضية الفلسطينية ومساندة الشعب الفلسطيني فالتاريخ نفسه هو الذي يسجل وهو الذي يقول وهو الشاهد الدامغ على ذلك

نافذة على العالم

منذ 36 دقائق

• نافذة على العالم

تقارير مصرية : وزير الخارجية يبحث مع رئيس الجهاز المركزي للتنظيم والإدارة سبل تعزيز التعاون

الأحد 3 أغسطس 2025 08:30 مساءً نافذة على العالم - استقبل الدكتور بدر عبد العاطي، وزير الخارجية والهجرة، اليوم الأحد، المهندس حاتم نبيل، رئيس الجهاز المركزي للتنظيم والإدارة، وذلك بمقر وزارة الخارجية. وخلال اللقاء، أشاد الوزير عبد العاطي بالدور الحيوي الذي يضطلع به الجهاز في تعزيز كفاءة الجهاز الإداري للدولة، من خلال تطوير القدرات وبناء الكفاءات في مختلف المؤسسات الحكومية، بما يتماشى مع متطلبات سوق العمل الحديث. كما أعرب عن تطلع الوزارة لتعزيز التعاون القائم مع الجهاز المركزي للتنظيم والادارة فيما يتعلق بالاستفادة من برامج الجهاز التدريبية في دعم وتطوير الكوادر الإدارية العاملة بوزارة الخارجية ومكاتب التصديقات التابعة لها. وأكد وزير الخارجية والهجرة على حرص الوزارة على توسيع مجالات التعاون مع الجهاز، لاسيما في مجال تبادل الخبرات والتنمية الإدارية خاصة مع الدول الافريقية الشقيقة. كما نوه إلى الدور المصري في دعم أنشطة كل من المنظمة العربية للتنمية الإدارية والمنظمات الافريقية في مجال الإصلاح الاداري،بالإضافة التعاون مع الجهاز في إطلاق مبادرات وبرامج تعاون مشتركة مع دول حوض النيل والقرن الإفريقي، بالتنسيق مع الوكالة المصرية للشراكة من أجل التنمية. كما التقى رئيس الجهاز المركزي للتنظيم والادارة بالسفراء ورؤساء البعثات الدبلوماسية المصرية المنقولين إلى الخارج، حيث استعرض خلال اللقاء جهود الدولة في مجال الإصلاح الإداري، مؤكدًا حرص الجهاز على التنسيق المستمر مع وزارة الخارجية والسفراء بدول الاعتماد، لتعزيز أوجه التعاون مع مختلف الدول وتحقيق المصالح الوطنية.

المشهد العربي

منذ 36 دقائق

• المشهد العربي

تكريم روح الشهيد أبو اليمامة.. بطولة حية في ذاكرة الجنوب

لمسة وفاء عظيمة بعث بها المجلس الانتقالي بقيادة الرئيس القائد عيدروس الزُبيدي رئيس المجلس، القائد الأعلى للقوات المسلحة الجنوبية، نائب رئيس المجلس الرئاسي. الحديث عن إزاحة الرئيس الزُبيدي الستار عن النصب التذكاري للشهيد القائد منير اليافعي "أبو اليمامة" ورفاقه. جاء ذلك في مقر اللواء الأول دعم وإسناد بالعاصمة عدن، بحضور والد الشهيد، وعددٍ من القيادات العسكرية والأمنية. وخلال مراسم إزاحة الستار، وضع الرئيس الزُبيدي إكليلًا من الزهور أمام النصب، ثم قرأ الفاتحة على روح الشهيد ورفاقه الميامين. وأشاد الرئيس القائد بالملاحم البطولية التي سطّرها الشهيد القائد منير اليافعي "أبو اليمامة" في المعارك التي خاضها ضد التنظيمات الإرهابية، ومواقفه الوطنية الخالدة منذ تأسيس المقاومة الجنوبية. وأكد الرئيس القائد أن دماء الشهيد القائد "أبو اليمامة" وكل الشهداء الأبرار ستظلّ نبراسًا يُضيء معالم الطريق الشعب الجنوبي في مسار ثورته المباركة حتى تحقيق الاستقلال الناجز. ولفت إلى أن الوفاء للشهيد القائد "أبو اليمامة" وكل شهداء الجنوب يتجسّد في مواصلة السير على دربهم، وتعزيز التلاحم الوطني، وتثبيت دعائم الأمن والاستقرار في عموم محافظات الجنوب. بدروه أكد العميد نصر عاطف قائد اللواء الأول دعم وإسناد أن تشييد النصب التذكاري للشهيد القائد منير اليافعي أبو اليمامة ورفاقه في مكان استشهادهم يأتي تخليدا لذكرى قائد جسور قدم روحه فداء لوطنه، وشعبه. هذه الخطوة الجنوبية تأتي في لحظة رمزية تجسد الوفاء والعرفان لتضحيات الأبطال، بمن فيهم الشهيد منير اليافعي المعروف بـ"أبو اليمامة"، ورفاقه الذين ارتقوا دفاعًا عن الجنوب وأمنه واستقراره. يأتي هذا الحدث ليكون النصب التذكاري شاهدًا دائمًا على تضحيات جسام قدّمها أولئك الأبطال، ورسالة واضحة بأن الجنوب لا ينسى رجاله المخلصين، ولا يتنكر لتاريخه النضالي المشرف. والشهيد أبو اليمامة أحد أبرز القيادات العسكرية الجنوبية التي كان لها دور حاسم في التصدي لقوى الإرهاب والميليشيات، ووقف سدًّا منيعًا في وجه التهديدات التي استهدفت الجنوب. وكان استشهاد أبو اليمامة نقطة تحول في مسار قضية شعبه الجنوبية، وذكرى خالدة في وجدان المواطنين. تكريم الرئيس الزُبيدي لروح الشهيد أبو اليمامة وسيرته ليس مجرد فعل رمزي، بل هو تجسيد لمبدأ الوفاء، وإصرار على أن تظل ذاكرة الوطن حية ببطولات أبنائه. ويُؤكد هذا الحدث أن تضحيات الشهداء ستبقى نبراسًا يُنير دروب الأجيال القادمة نحو الحرية والكرامة، وأن الوفاء لدمائهم مسؤولية وطنية وأخلاقية لا تسقط بالتقادم.