
ما هو الأمونيت؟.. عالم جديد غامض فى نظامنا الشمسى.. تعرف عليه
وفقا لما ذكرته صحيفة "ديلى ميل" البريطانية، يُعتبر 2023 KQ14 نوعًا نادرًا من الأجسام يُسمى "سيدنويد"، وهو جسم جليدي صغير في النظام الشمسي الخارجي ، يشبه الصخور الجليدية العائمة في حزام كايبر أو الكواكب القزمة مثل بلوتو.
لا يوجد سوى أربعة أجسام معروفة مثله في نظامنا الشمسي حتى الآن، ويبعد 2023 KQ14 عن الشمس حوالي 71 مرة عن الأرض، ويتبع هذا الجسم مدارًا فريدًا وممتدًا، ظل مستقرًا لحوالي 4.5 مليار سنة.
وجد العلماء أن مدار 2023 KQ14 كان مشابهًا للسيدنويات الأخرى في النظام الشمسي لمليارات السنين، لكن ذلك تغير بشكل غامض بمرور الوقت، مما يشير إلى أن النظام الشمسي الخارجي هو فضاء أكثر تعقيدًا مما كنا نعتقد.
قال الدكتور يوكون هوانج من المرصد الفلكي الوطني في اليابان: "من المحتمل أن يكون كوكب موجودًا في النظام الشمسي في السابق ولكنه طُرد لاحقًا، مما تسبب في المدارات غير العادية التي نراها اليوم".
وأضاف عالم الكواكب فومي يوشيدا أن الأمونيت عُثر عليه في منطقة من الفضاء أبعد بكثير من تأثير جاذبية نبتون.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


اليوم السابع
منذ 3 أيام
- اليوم السابع
كوكب الأرض ليس له قمر واحد فقط.. اعرف التفاصيل
في كشف علمي مثير أعلن باحثون دوليون، أن كوكب الأرض لا يدور حوله قمر واحد فقط، بل ترافقه مجموعة من " الأقمار الصغيرة" أو ما يُعرف بـ"الحدود الصغرى" (minimoons)، التي تدور في مداره بشكل منتظم. وبحسب دراسة حديثة شارك فيها علماء من الولايات المتحدة وإيطاليا وألمانيا وفنلندا والسويد، فإن عدد هذه الأقمار الصغيرة قد يصل إلى ستة أقمار في أي وقت، ويبلغ قطر كل واحد منها نحو مترين فقط (حوالي ستة أقدام). ويُعتقد أن هذه الأجسام الصغيرة ليست سوى شظايا من القمر الرئيسي، ناتجة عن اصطدام الكويكبات بسطحه، حيث تتطاير الحطام والغبار القمري في الفضاء، وتنجذب بعض هذه الشظايا إلى مجال جاذبية الأرض لتبدأ بالدوران حولها. وأوضحت الدراسة أن هذه الشظايا، المعروفة باسم "المقذوفات القمرية" (lunar ejecta)، يمكن أن تستقر مؤقتًا في مدارات قريبة من الأرض، وتبقى هناك لسنوات قبل أن تغادر. وفي أغلب الحالات، تنفلت هذه الأجسام من مدار الأرض، لتقع في قبضة جاذبية الشمس وتستقر في مدارها الدائم، بينما تتشكل شظايا جديدة من القمر لتحل محلها. وشبه الباحث روبرت جيديك من جامعة هاواي هذه الظاهرة برقصة، قائلاً: "الأمر أشبه برقصة يتبدل فيها الشركاء باستمرار، وأحيانًا يغادر أحدهم حلبة الرقص لفترة." وتُسلط هذه الدراسة الضوء على تعقيد النظام الديناميكي حول الأرض، وتفتح الباب أمام المزيد من الأبحاث حول كيفية تشكل وتفاعل هذه الأقمار المؤقتة، والتي قد تحمل في طياتها أسرارًا مهمة عن أصل القمر والأرض والنظام الشمسي بأكمله.


اليوم السابع
منذ 3 أيام
- اليوم السابع
كوكب الأرض ليس له قمر واحد فقط.. اعرف التفاصيل
في كشف علمي مثير أعلن باحثون دوليون، أن كوكب الأرض لا يدور حوله قمر واحد فقط، بل ترافقه مجموعة من " الأقمار الصغيرة" أو ما يُعرف بـ"الحدود الصغرى" (minimoons)، التي تدور في مداره بشكل منتظم. وبحسب دراسة حديثة شارك فيها علماء من الولايات المتحدة وإيطاليا وألمانيا وفنلندا والسويد، فإن عدد هذه الأقمار الصغيرة قد يصل إلى ستة أقمار في أي وقت، ويبلغ قطر كل واحد منها نحو مترين فقط (حوالي ستة أقدام). ويُعتقد أن هذه الأجسام الصغيرة ليست سوى شظايا من القمر الرئيسي، ناتجة عن اصطدام الكويكبات بسطحه، حيث تتطاير الحطام والغبار القمري في الفضاء، وتنجذب بعض هذه الشظايا إلى مجال جاذبية الأرض لتبدأ بالدوران حولها. وأوضحت الدراسة أن هذه الشظايا، المعروفة باسم "المقذوفات القمرية" (lunar ejecta)، يمكن أن تستقر مؤقتًا في مدارات قريبة من الأرض، وتبقى هناك لسنوات قبل أن تغادر. وفي أغلب الحالات، تنفلت هذه الأجسام من مدار الأرض، لتقع في قبضة جاذبية الشمس وتستقر في مدارها الدائم، بينما تتشكل شظايا جديدة من القمر لتحل محلها. وشبه الباحث روبرت جيديك من جامعة هاواي هذه الظاهرة برقصة، قائلاً: "الأمر أشبه برقصة يتبدل فيها الشركاء باستمرار، وأحيانًا يغادر أحدهم حلبة الرقص لفترة." وتُسلط هذه الدراسة الضوء على تعقيد النظام الديناميكي حول الأرض، وتفتح الباب أمام المزيد من الأبحاث حول كيفية تشكل وتفاعل هذه الأقمار المؤقتة، والتي قد تحمل في طياتها أسرارًا مهمة عن أصل القمر والأرض والنظام الشمسي بأكمله.


نافذة على العالم
منذ 7 أيام
- نافذة على العالم
أخبار التكنولوجيا : رئيس "إنفيديا": لو بدأت الدراسة من جديد فى 2025 لاخترت 'العلوم الفيزيائية'
الثلاثاء 22 يوليو 2025 11:50 مساءً نافذة على العالم - في تصريح لافت خلال مقابلة مع قناة CNBC أثناء زيارته إلى بكين، قال الرئيس التنفيذي لشركة Nvidia، جنسن هوانج، إنه لو كان شابًا في الثانية والعشرين من عمره عام 2025، لاختار دراسة العلوم الفيزيائية بدلاً من التخصص في البرمجيات والهندسة الكهربائية كما فعل في شبابه. وقال هوانج: 'بالنسبة إلى جينسن الشاب في عمر العشرين، لو تخرج الآن، فغالباً ما كان ليختار العلوم الفيزيائية أكثر من علوم البرمجيات.' وقد فاجأت هذه التصريحات كثيرين، خاصة أن هوانج حاصل على شهادة في الهندسة الكهربائية من جامعة أوريجون الحكومية عام 1984، وأكمل دراساته العليا في جامعة ستانفورد، لكن في ظل التحولات التكنولوجية السريعة، يرى هوانج أن العلوم الفيزيائية باتت أكثر أهمية لفهم الجيل الجديد من الذكاء الاصطناعي. 'الذكاء الاصطناعي الفيزيائي'.. الموجة القادمة يأتي هذا التوجه في إطار ما يسميه هوانغ بـ'الذكاء الاصطناعي الفيزيائي'، وهو المفهوم الذي يعتبره المرحلة المقبلة من تطور الذكاء الاصطناعي، بعد أن تجاوزنا مرحلتي الإدراك (مثل التعرف على الصور والأصوات) والتوليد (مثل كتابة النصوص والصور). ويصف هوانغ المرحلة الحالية باسم 'الذكاء الاصطناعي الاستنتاجي' (Reasoning AI)، الذي يتمتع بقدرة على فهم السياقات وحل المشكلات واتخاذ قرارات في مواقف جديدة. ويقول:'نحن الآن في عصر جديد من الذكاء الاصطناعي، يمكنه الفهم، التوليد، وحل مشكلات لم نرَ مثلها من قبل.' ويعتقد هوانج أن هذا النوع من الذكاء سيقود إلى ظهور ما يُعرف بـ'الذكاء الوكيل' (Agentic AI)، وهو ذكاء اصطناعي قادر على أداء المهام بشكل مستقل وكأنه موظف حقيقي. فهم العالم الحقيقي شرط للثورة القادمة وشدد هوانج على أن الموجة القادمة من الذكاء الاصطناعي تحتاج إلى فهم أفضل للفيزياء وقوانين الطبيعة، مثل الاحتكاك والقصور الذاتي والسببية، حتى تتمكن الآلات من التفاعل مع الواقع بطريقة آمنة وفعّالة. وأضاف:'عندما نُدخل هذا الذكاء الفيزيائي في جسم مادي، فإننا نحصل على روبوت، وهنا تبدأ الثورة الحقيقية.' الروبوتات: الحل لأزمات العمل يرى هوانج أن دمج الذكاء الاصطناعي الفيزيائي في الروبوتات سيلعب دوراً محورياً في المستقبل، خاصة مع تزايد نقص اليد العاملة عالميًا، وتوجه كثير من الدول إلى بناء المزيد من المصانع والاعتماد على التشغيل الآلي. وتأتي هذه التصريحات بينما أصبحت Nvidia، الشركة التي شارك هوانغ في تأسيسها عام 1993، أكثر الشركات قيمة في العالم حالياً، بفضل معالجاتها التي تُشغّل معظم أدوات الذكاء الاصطناعي الحديثة. وبينما تتسابق الشركات نحو تطوير أدوات ذكية تتفاعل مع النصوص والصور، يوجه هوانغ الأنظار إلى الخطوة التالية: الذكاء الذي يتفاعل مع العالم الحقيقي، وهي رؤية قد تُعيد تعريف التكنولوجيا لعقود قادمة.