
شوماخر يحلق بمروحية لرؤية حفيدته
كشف تقرير عن إمكانية تحليق أسطورة الفورمولا1 الألماني مايكل شوماخر بطائرة مروحية ( هليكوبتر) إلى سويسرا من أجل حضور ولادة حفيدته الأولى ' ميلي ' التي أنجبتها ابنته الفارسة جينا في الـ29 من الشهر الماضي.
وكان شوماخر يخضع لعلاج في قصر العائلة المطل على بحيرة جينيفا بعد حادثة التزلج عام 2013 والتي تركته في غيبوبة صناعية، لكن زوجته كورينا اشترت الفيلا في مايوركا الإسبانية من رئيس ريال مدريد فلورنتينو بيريز ونقلته هناك كي يتم علاجه بسرية تامة.
وتضم الفيلا مهبط طائرة مروحية ومحاطة بسياج وأشجار تمنع المتلصصين وربما قررت كورينا اصطحاب بطل الفورمولا 7 مرات لحضور الحدث العائلي السعيد على أمل أن يسهم هذا في تحسن حالته.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الاتحاد
منذ 14 ساعات
- الاتحاد
«ليجا» عاشقة للدهشة
«ليجا» عاشقة للدهشة «ليجا فانتاستيكا»، أو الليجا الرائعة والمدهشة، هكذا روّجت لنفسها البطولة الإسبانية، وقد أدركت في زمن المبارزة في فضاءات التسويق والسباق الشرس لفتح أسواق جديدة في ربوع هذا العالم الفسيح، أنه من الضروري انتقاء العبارات، واختيار مشاعل النور بدقة متناهية لمنافسة البطولات الأوروبية الأخرى، التي استوطنت مدناً وجزراً بعيدة جداً، وأعلنت نفسها سلطاناً على ملايين القلوب. وكان أكثر شيء احتفت به الليجا الإسبانية وتألقت، لتصبح الدوري الأجمل في العالم، ذاك الصراع المجنون الذي قدم العشرات من فصوله الأيقونتان ليونيل ميسي وكريستيانو رونالدو على مسرح الإبداع، فأنتج لسنوات عرضاً مدهشاً لخوارق لا منتهية في حدود الجمال واشتعال الخيال، حتى إن هذه القطبية الإبداعية أحكمت سيطرتها بالكامل على جوائز الأفضل في العالم، وما عاد حديث الناس مع اقتراب نهاية العام إلا عن أي المبدعين أحق بالكرة الذهبية، البرغوث ميسي، أم الدون كريستيانو. ويوم أكمل الزمن واحدة من دوراته، ووصل الخارقان معاً إلى نهاية التوطن في عالم الليجا المدهش، بخروج ميسي من جنان البلاوجرانا، متوجهاً إلى نادي باريس سان جيرمان الفرنسي، ومغادرة رونالدو للبيت الأبيض في اتجاه معقل السيدة العجوز، وضع ملاك الليجا أيديهم على قلوبهم، والسؤال يقفز للواجهة ساحباً وراءه سحب القلق والشك، من أين لليجا بميسي ورونالدو آخرين، لمواصلة شد العيون وجذب الانتباه؟. وما أوقف المشككون والمتوجسون عقارب الزمن للحظة، ليعودوا بالذاكرة إلى حقب ماضية، كانت خلالها الليجا مسرحاً لعرض إبداع الأساطير من دي ستيفانو ريال مدريد إلى ميسي برشلونة، مروراً بكرويف، مارادونا، رونالدو الظاهرة، زيدان، بيكهام، ليتأكدوا من أن هذه الليجا لا يجف لها ضرع، والدليل ما ينتهي به هذا الموسم وقد كان فاصلاً جديداً من الجنون والوله، وقد وقف الناس منبهرين بما قدمه الصغير لامين يامال من إعجاز كروي، وهو يقود بعبقرية تفوق الوصف برشلونة إلى ثلاثية تاريخية أعقبت موسم الجفاف، وما قدمه الفرنسي كيليان مبابي في موسمه الأول مع ريال مدريد، ولو في موسمها الصفري، إذ أصبح قاب قوسين أو أدنى من لقب الهداف، أو ما سيمونه بإسبانيا «بيتشيشي». يقيناً، لن تخلو الليجا من عباقرة، لأنها أصلاً تجذب بسحرها وتستهوي بدنياً جمالها المبدعين، ليأتوا إليها، فيكتبوا صفحات من إعجازهم، تماماً كما يهب الفنانون لمسارح الجمال ليعرضوا منتجهم الإبداعي. إن وقوف «الليجا» اليوم، على خط قريب من «البريميرليج» الإنجليزي، بأرقامها وإحصائياتها المدهشة، يؤكد أنها تقف على أرض صلبة لا تؤثر فيها الهزات الارتدادية لأزمات تعبر المشهد الكروي، من تمييز عنصري إلى فساد مالي، وأنها تستطيع بقوة جاذبيتها أن تأتي بالنجوم ليضيئوا سماءه بالنيازك، إلى جانب قدرتها العجيبة على تلميع صورة العديد من اللاعبين.


البوابة
منذ 19 ساعات
- البوابة
رونالدينيو يؤكد سرقة الكرة الذهبية من فينيسيوس في 2024
شغل قرار عدم فوز فينيسيوس جونيور نجم ريال مدريد بجائزة الكرة الذهبية لعام 2024 حيزًا كبيرًا من اهتمام الأوساط الكروية، ليعبر أسطورة كرة القدم البرازيلية رونالدينيو، نجم برشلونة السابق، عن خيبة أمله العميقة إزاء هذا القرار، واصفًا إياه بالظلم. كان فينيسيوس جونيور أحد أبرز المرشحين لحصد جائزة الكرة الذهبية 2024، خاصة بعد تألقه اللافت مع ريال مدريد الموسم الماضي، حيث أظهر مستويات استثنائية وسجل أهدافًا حاسمة في البطولات الكبرى، بما في ذلك نهائيات دوري أبطال أوروبا. تعليق رونالدينيو على عدم فوز فينيسيوس بالكرة الذهبية وتوقع العديد من الخبراء والجماهير تتويج فينيسيوس بالجائزة، إلا أن لاعب وسط منتخب إسبانيا ومانشستر سيتي، رودري، هو من حصدها بفضل قيادته منتخب بلاده للفوز بكأس أمم أوروبا (يورو 2024). وفي تصريحات نقلتها صحيفة «ماركا» الإسبانية، قال رونالدينيو بحسرة: «من الظلم ألا يفوز فينيسيوس جونيور بالكرة الذهبية، لأنه يهيمن على أهم البطولات منذ سنوات، ويسجل أهدافًا حاسمة في نهائيات دوري أبطال أوروبا ويحقق الفوز لفريقه. لقد استحق الكرة الذهبية بكل تأكيد، وعدم حصوله عليها أمر غريب للغاية وغير عادل». رونالدينيو - فينيسيوس رونالدينيو يشيد بموهبة لامين يامال وبعيدًا عن خيبة الأمل من نتيجة الكرة الذهبية، خص رونالدينيو بالثناء الموهبة الشابة الصاعدة لامين يامال، نجم برشلونة الواعد. وأشار الأسطورة البرازيلية إلى الإمكانيات الهائلة التي يمتلكها يامال رغم صغر سنه، معربًا عن إعجابه بأسلوب لعبه الممتع. وأضاف رونالدينيو: «لامين يامال يقوم بأشياء مذهلة في عمر صغير جدًا، هو لديه موهبة كبيرة. أحب مشاهدة لاعبين مثله، فهم يمنحون كرة القدم طابعًا جميلًا. آمل أن تكون مسيرته مثل مسيرتنا أنا وميسي». وذهب رونالدينيو أبعد من ذلك في إشادته، متوقعًا مستقبلًا باهرًا لـ يامال: «لامين يامال يمتلك موهبة تؤهله للفوز بالكرة الذهبية في المستقبل، وربما أكثر من مرة، رغم صغر سنه، فهو ضمن نخبة اللاعبين القادرين على صناعة التاريخ في كرة القدم». دعم كارلو أنشيلوتي مدربًا للبرازيل ولم يغفل رونالدينيو الحديث عن الجانب الفني والإداري للمنتخب البرازيلي، حيث عبر عن دعمه لتعيين المدرب الإيطالي كارلو أنشيلوتي على رأس الإدارة الفنية لمنتخب البرازيل. وقال رونالدينيو: «أنا أحب كارلو أنشيلوتي، لقد عملت معه في باريس سان جيرمان وأعرفه جيدًا وأعتقد أن هذا قرار جيد من جانب الاتحاد البرازيلي لكرة القدم. كمواطن برازيلي، أنا سعيد وآمل أن يتمكن من القيام بعمل رائع والفوز بكأس العالم المقبلة». أنشيلوتي يذكر أن رونالدينيو توج بجائزة الكرة الذهبية عام 2005، ليسجل اسمه ضمن أساطير اللعبة، حيث إنه على الصعيد الدولي، حقق لقب كأس العالم 2002 مع منتخب بلاده، بالإضافة إلى كأس القارات 2005 وكوبا أمريكا. أما على صعيد الأندية، فحقق رونالدينيو إنجازات بارزة مع برشلونة، حيث فاز بلقب الدوري الإسباني مرتين، وكأس السوبر الإسباني مرتين، بالإضافة إلى دوري أبطال أوروبا. كما لعب رونالدينيو لأندية كبرى أخرى، مثل: ميلان الإيطالي وباريس سان جيرمان الفرنسي وفلامنجو وأتلتيكو مينيرو البرازيليين.


الاتحاد
منذ 3 أيام
- الاتحاد
أبوظبي تستضيف العرض الإقليمي الأول لفيلم F1
أبوظبي (الاتحاد) تشهد إمارة أبوظبي استضافة العرض الإقليمي الأول لفيلم «الأكشن» الرياضي F1 The Movie، بطولة براد بيت وإخراج جوزيف كوزينسك، ومن إنتاج جيري بروكهايمر، وتوزيع «وارنر براذرز بيكتشرز» ليعرض على شاشات السينما 25 يونيو 2025، وذلك بالتزامن مع إطلاقه رسمياً في منطقة الشرق الأوسط 26 يونيو 2025. وتستقبل أبوظبي مرة أخرى نجوم F1 The Movie، بعدما صور الفريق العديد من المشاهد في العاصمة الإماراتية، بالتزامن مع «جائزة أبوظبي الكبرى للفورمولا 1»، التي تُعتبر من أبرز مواقع التصوير الرئيسة لمشاهد الفيلم، وذلك بالشراكة مع «هيئة الإعلام الإبداعي» و«لجنة أبوظبي للأفلام». استمرت فترة إنتاج وتصوير الفيلم في أبوظبي لمدة 29 يوماً على 3 مراحل منفصلة، شملت مواقع مختلفة، بما فيها «حلبة ياس مارينا» و«مطار زايد الدولي» و«استوديوهات twofour54» في المنطقة الإبداعية - ياس، وشارك مع فريق التصوير طاقم عمل محلّي مكون من 284 شخصاً، بالإضافة إلى شركة الإنتاج المحلية «إبيك فيلمز»، و15 متدرباً محلياً شاباً، استفادوا من تجربة التصوير إلى جانب نخبة من أشهر المواهب السينمائية العالمية، كما وفرت «لجنة أبوظبي للأفلام» الدعم من خلال برنامج الحوافز. تدور أحداث الفيلم حول سائق السباقات السابق «سوني هايز»، الذي يؤدي دوره براد بيت، والذي كان أحد ألمع نجوم الفورمولا 1 في التسعينيات، قبل أن يتسبب حادث مروّع بنهاية شبه مؤكدة لمسيرته. وبعد مرور 30 سنة، يبدأ «سوني» رحلته كسائق سباقات مستقل يتنقّل من فريق إلى آخر، إلى أن يتواصل معه زميله السابق «روبن سيرفانتس» الذي يجسد دوره خافيير بارديم، مالك فريق فورمولا 1 المُتعثر، والذي يحتاج إلى عودة «سوني» إلى حلبات سباق الفورمولا لمنحه فرصة أخيرة لإنقاذ فريقه، وتحقيق الحلم بأن يكون الأفضل عالمياً. ومع تتابع الأحداث، يتشارك «سوني» القيادة مع «جوشوا بيرس» الذي يؤدي دوره دامسون إدريس، السائق الصاعد الذي يسعى لإبراز اسمه في عالم الفورمولا. ومع تصاعد التحدّيات على الحلبة، يُدرك «سوني» أنه في عالم الفورمولا 1، قد يكون أقرب زملائك هو أقسى خصومك، وأن استعادة المجد تتطلّب أكثر من مجرّد مهارة القيادة، بل تحتاج إلى مواجهة الماضي، والتصالح مع الحاضر. وقال محمد ضبيع، المدير العام لهيئة الإعلام الإبداعي بالإنابة: نتطلّع إلى الترحيب مجدداً بفريق العمل وطاقم التمثيل للفيلم المرتقب F1 The Movie، بعد أن استضفنا خلال الـ 3 السنوات الماضية، 3 مراحل تصوير مميزة في مواقع أبوظبي الاستثنائية، ما شكل قيمة مضافة لمنظومة الإبداع، وأحدث أثراً اقتصادياً إيجابياً في أبوظبي. وتابع: إن استضافة العرض الإقليمي الأول للفيلم، يجسد مشهدا ختاميا مثاليا نحتفي من خلاله بشراكتنا الرسمية الأولى مع «آبل أوريجينال فيلمز». وقال سمير الجابري، رئيس «لجنة أبوظبي للأفلام»: نفخر باستضافة العرض الإقليمي الأول لفيلم F1 The Movie في أبوظبي، لنرحب بعودة طاقم العمل والممثلين بعد أن أنجزوا سابقاً 29 يوماً من تصوير العديد من المشاهد المميزة في حلبة ياس. وأضاف: في الوقت الذي نواصل فيه الجهود لتعزيز مكانة أبوظبي مركزاً رائداً للإنتاج السينمائي والتلفزيوني، تأتي استضافة العروض الأولى للإنتاجات السينمائية العالمية، لتجسد فرصة للاحتفاء بقيم التعاون المشترك التي تدعم الرؤى الإبداعية لصناع السينما من العالم العربي، وبوليوود، وهوليوود، ضمن بيئة إنتاج عالمية المستوى، وحاضنة للإبداع والابتكار. ويُعد فيلم F1 The Movie واحداً من 180 إنتاجاً رئيساً تدعمها «لجنة أبوظبي للأفلام» التابعة لـ «هيئة الإعلام الإبداعي»، منذ تقديم برنامج الحوافز في عام 2013.